بت الجيران اميرة

لطالما حلمت بي بت الجيران المتزوجة صاحبت الطيز الكبير والون الفاتح ولقد كان يوجد في باب الشارع حقها قدة صقيرة وانا انتظر جمب الباب حتي اسمع صوت بابها يفتح فانظر اليها خلسة متلصص عليها سارق النظرمن البيت

الذي كان يطل علي بابها فتخرج راسها حتي اذا وجدت الشارع فاضي خرجت جزا من جسمها وكشحت الما وذات يوم وانا اسرق النظر رايتها تكشح الموية بي قميص فوق لي الركبة شوية ولقد كان ذبي منتص شادي

واقيف تيكة ففتحت الباب ونظرت اليهاووضعت يدي علي ذبي سريعاوذحيتة فماكان منها الاانها قفلت الباب ورايت ظلها خلف الباب فما كان مني الاانني قمت بي اخراج زبي واخذت اداعبه وانا انظر في الشارع

حتي لاياتي احد ويراني في هذه الحالة ولماطالت الوقفة اصبحت الوح لهابي يدي وذبي وانا ديها وبعد شوية رفعت لي يدها من فوق الباب براحة تعال وادركت انها وقعت في المصيدة ولكنها خايفة وذهبت اليها وقبل

ان اطرق الباب فتحت لي الباب وقالت لي تفضل يامصطفي فقلت لها شكرا يانعمة ياطيبة ودخلنا البيت ولكني فاجاتها وقمت بي حضنها ودخلنا الي غرفة النوم فقلت لها لطالما حلمت بيك فضحكت واخذت تمص

في ذبي وتقول لي مااروعو مااجملو ذبك حلو دخلو كلو فيني دخلو دفع واحدة وانا انيك وانيك وبعد خمس دقائق طيرتة في كسها وتاني بقيت بنيك فيها الحدي بعد الظهر وقالت لي بعد كدة مواعيد راجلي

بيجي من الشقل وانا كنت عامل ثلاثادوار في ساعة والدور الرابع لم استطيع ان اطير واتفقنا علي اليوم الثاني وهكذا الي الان نحن نمارس الجنس والصراحة اصبحت تحبني وانا الان عمري 26 سنة