الأحد، 22 يناير 2012

سمى علاء.

سمى علاء.. اعيش فى مدينه واشنطون بامريكا عمري خمس وثلاثون مثل وهى فى سن الثامنه وتركتها وحيده والان بلغت مها سن السادسه عشر ونمى جسدها واستدار نهديها وظهرت عليها علامات البلوغ وهى فى سن الثالثه عشركانت اختى ايمان المطلقه تسكن معى فى نفس المنزل,وكانت قد جربت الزواج مرتين ولم ترزق باطفال كانت عقيم فى سن الثلاثين وكنت انا فى سن الخامسه والثلاثون..وكنت امتلك فى مكتبتى كميه من الاشرطه الجنسيه. وكانت اختى دائما تشاهدها عندما اكون فى عملى وتطبق كل مافى الاشرطه من حركات وتستمتع بالمشاهده وفى يوم من الايام حضرت من عملى مبكرا ودخلت الى المنزل وكانت ابنتى فى المدرسه ذهبت الى غرفتى وعندما اقتربت منها سمعت اصوات وتاوهات فتحت الباب قليلا صقعت رايت اختى عاريه وهى تشاهد احد الاشرطه الجنسيه وتلعب فى شعرتها ونهديها وتحك نفسها بقضيب من البلاستيك وهى تصرخ وتقول نيكنى بقوه ياعلاء كمان اكتر متعنى بالنيك احبه كثيرا اكتر ادخل اكتر اه اه اه احبه نيكنى نيكنى وجعنى ريحنى كانت تخيلنى وانا انيكها وهى اخى نيكنى فى كسى وطيزى اكتر متعنى لم احتمل ذلك المنظر انتفض زبى وارتعش اذدادت دقات قلبى كان جسدها شهيا ساخنا وكنت انا فى قمة المحنه كنت اريد ذلك الكس اريد ان اتمتع به كان زبى يؤلمنى لم يكن لي سبيل سوى الدخول عليها وهى هكذا فى هذه الحاله تراجعت قليلا وخلعت جميع ثيابى ودخلت عليها... مسلت على انها نائمه بعد ان خباة زب البلاستيك تحت وسادتها اقتربت قليلا منها لكى اشاهد جسدها صرخت اه اه اه انا كم احب النيك وكان جسدى يرتعش وزبى ينتفض اقتربت اكثر منها واذداد وجعى ولوعتى ورغبتى الجنسيه تحسست شعر عانتهاوشممته ارتعش جسدهاواهتز رضعت حلمتى ثديها المنتصبتين كانت تتنفس بصعوبه باعدت بين رجليها ووضعت لسانى على قمة كسها اداعب بظرها فصدرت منها رعشعه واهتزازه ثم تاوهت وارتجفت واصلت انا مداعبه كسها وبظرها وهى تمثل انها نائمه وهى تستجيب لكل حركه اقوم بهاوهى ترتعش وتهتز كانها تحلم بان احدا يمارس معها الجنس فى الحلم كنت اداعب نهديها وان الحس بظرها لم تتحمل بدات ترتعش وتهزاء وكانها نائمه بكلمات وتقول لاتتوقف علاء ارجوك ريحنى متعنى انا احبه انا اريده متعنى وتمتع بجسد اختك ياحياتى اه اه متعنى اكتر ريحنى اكتر اى اه اى اخ كمان اى اى اى اكتر نظرت اليها وجدت عينيها ملئه بالدموع والشوق والرغبه وهى تنتفض نيكنى ياعـلاء نيكنى متعنى وتمتع بكس انا اك وكسى الك اخى حبيبى ريحنى اهاهاه اه اه اى ى ى ىاحى اه ادخل زبك فى كسى ارجوك انا اريده ادخله ارجوك اه اه اها اها اها رفعت رجليها وشتحتهم واقتربت من من كسها بزبى وهى تمثل انها نائمه وصرت احكه على قمة بظرها وعلى مشفريها واضربه ضربا على عانتها الكثيفه وهى تبكى وتهتز فى نشوه وتحرك طيزها بحركات مجنونه وتصرخ ارجوك ادخله اه فى كسى ياعـلاء انا اريده حركت زبى على فتحت كسها وادخلت راسه الضخم داخلها صرخت اى اه احبه اكتر نيكنى نيكنى ارجوك نيكنى انا احب النيك اعانى من الحرمان متعنى اخى ريحنى اه اهاى اكتر داخل وصرت ادخله قليلا قليلا حتى لاايقظها من حلمهاوصرت تندفع اكثر بكسها تجاه زبى وهى تتراقص تحت بحركات جنسيه مثيره وهى مغمضه عينيها تدعى الحلم اه اه اى وصرت ادخله اعمق وهى تقول اكتر كمان ادفع اكتر اه اه اى ودموعها تنساب من فرط اللذه والنشوه وتهتز اقتربت من شفايفها ومـصـصتهم برغبه مجنونه ورشفت من شهد فمها زوالرائحه العذبه واشتدت ضربات زبى على كسها وهى تحتك مع كل دخول وخروج لزبى وعلا صراخ اختى النائمه اه اه اى ارجوك لاء اكتر كمان متعنى اه اى اى اكتر حبيبى اكتر عشيقى بحبك كسى وجسمى الك اخى حبيبى اهاى اى اهاه اهاه ارتعشنا انتفضنا وقذفت داخل كسها وهى مازالت تهتز وتصرخ نيكنى نيكنى اكتر توقفت انا وهى مازالت تهتز وزبى داخلها وفجاءة فتحت عيونها كانها استيقظت من النوم وقالت ماهذا اخى ماذا تفعل بى اه اه لماذا فعلت هذا بى اخويا نظرت لكسها والى زبى داخله وهى تهتز وتتارجح فى نشوه وحى تحتك وتدخله وتخرجه لماذا فعلت ذلك بى قلت لها انا اسف اختى لم استطيع اقوام رغبة الجسد لم احتمل وانا اراك عاريه فلم اتمالك نفسى فركبتك قالت ارجوك لاتفعل ذلك مره ثانيه وهى مازالت تحتك به وتتحرك من تحتى بحركات اهتزازيه قالت لى خلصت ارتحت قلت لها لا قالت هذه اول واخر مره لاتكررها مره ثاتيه قلت لها اذن اتركينى امتع نفسى قليلا بكسك هزت راسها بالموافقه والاستمرار وبدات بدفعه داخل كسها وهى تندفع تجاه زبى وتهتز وتحتك وتصرخ اه اه اى اه انا اه اه اكتر جوه كمان اى كفايه اى كمان اه اه نيكنى متعنى احبك كفايه لا لا ارجوك طلعو اه اه كفايه اه اه دخلو كله اكتر نيكنى بحبك اخى نيكنى لا كفايه لا ارجوك مش ممكن لا كفايه اى اى نيكنى حبيبى نيكنى عشيقى اوصلنى للنشوه للذه كسى الك تمتعنى وامتعك استمتع بزب اخى الضخم وتتمتع بكس اختك الحلو نيكنى حبيبى وزوجى اخى وعشيقى اه اى اهاى اهتزت ارتعشت انتفضت صرخت قذفت تقطعت انفاسها واهتزت وبكت وقالت لى وهى تبكى ارجوك اخى على اناماعندى احد سواك ارجوك تمتعنى تريحنى وسوف اكون لك نعم العشيقه وسوف اللبى كل رغباتك الجنسيه على الا يعرف احدا بعلاقتنا الجنسيه ابدا ارجوك اوعدنى قلت لها اوهدك الا يعرف احــدا علاقتنا ودخلت بنتى مها علينا. وقالت الا انا سوف اشارككم اسراركم وسوف استمتع بابى وعمتى صدمنا بهتنا واخذ كل منا ينظر الى الاخر ونحن عاريين وابنتى تنظر الينا بعد ان عادت من المدرسه وقفت تسترق السمع وسمعت نشوتنا وشاهدت كل العمليه الجنسيه بينى وبين عمتها وضحكنا ثلاثتنا ودعينها الى النوم معنا ومشاركتنا السرير خلعنا انا واختى ثيابها واصبحنا ثلاتنا عاريينين وبدات انا بلحس بظرها وايمان اختى تلحس نهديها وهى تتاوه وترتعش مثل ارتعاشات عمتها وهى تهتز وتصرخ اه اه ابى قطع كسى مزقه ابى كله ابى ريحنى اه ابى اكتر انا احبه وهى تصرخ باعلى صوتها وهى تعرف ان لان يسمعها احد نيكنى ابى بلسانك متعى كسى بلسانك كسى الك ابى وعمتى نيكونى متعونى وبدات ايمان اختى ترضع زبى وانا ادخل لسانى داخل طيز مها ابنتى وكسها وادخل اصبعى وافرك طيزها حتى دخل اصبعى واصبح طيزها اوسع ما كانت وكانت اختى محونه تاكل زبى حتى اصبح اضخم واكبر طلبت ابنتى ان انيكها قالت عمتها نيكها من طيزها احضرت اختى كريم وضعته داخل طيز مها واخذت تلحس كسها وتضع اصبعها داخل طيزها واخذت مها تلحس كس عمتها فى وضع 69 واتيت انا من خلف مها واخذت افرك زبى على فتحت طيزها حتى لانت ودخل راس زبى فى طيزها قليلا قليلا واصبحت بمساعدت اختى ولحسها لكس مها استطيعت ادخال زبى اكثر واكثر وصرت ادخله واخرجه بسهوله حتى وصـلت للنشوه والارتعاشه وقذفت المنى داخل كسها وقذفت اختى داخل فم ابنتى وانتشينا وارتوينا من اللذه والنشوه وفجاة طلبت ابنتى ان افتح كسها لكى ترتاح وتستمتع بالزب فى كسها. نظرت لاختى ونظرت لمها ثم قالت ارجوك ابى افعلها انت حتى لا يفعلها احدا غيرك لانى لن اصبر وعدتها انها سوف تستمع معنا انا وعمتها وسوف تنام معنا وسوف انيكها من طيزها وعمتها تنيك كسها بلسانها لكنها لم تقتنع واصرت على رايها والا. 
اسمي فارس عمري 39 سنه متزوج منذ 5 سنوات والسبب
للجنس وممارساتي المتعدده مع الكثير من الفتيات .
اعمل مدرس كيمياء في احدي
المدارس الثانويه للبنات في القاهره بدءت قصصي مع الجنس منذ 23 سنه اي منذ كان
عمري 16 سنه .غدير هي زوجتي وهي ليست جميله علي الرغم من اني اتمتع بوساهمه
وجاذبيه جعلتني مطمع للكثير من الفتيات الا اني اخترت هذه الزوجه حتي لا ينظر
لها احد.اما القطه الصغيره فهي اختها.وسبحان الله لا يوجد وجه مقارنه بينها
وبين زوجتي .فهي تتمتع بجمال وانوثه رغم صغر سنها تحسد عليها فهي بمقاييس
الانوثه لا يضاهيها احد رغم تصرفتها الطفوليه.وتعتبر ايمان وهذا اسمها مطمع
للعيون الخبيره في النساء فلها شعر اسود طويل كليل حجب عنه اي ضوء سواء من قمر
او نجوم .وتتمتع بوجه طفولي ملائكي عيونها عسلي بلون الشراب المستخرج من بطون
النحل في وقت الربيع .ورموش طويله حولها هاله من الكحل الرباني.وزات طول يقارب
طول نخل الواحات بثماره الطيبه وقوام صنع كل جزء فيه بحرفيه عاليه صدرا عريض
يتوسطه تفاحتان في وسط كل تفاحه حبه من الكرز الشهي .ووسط تستطيع اذا اطبقت
كفيك عليه ان تلملمه كله بين راحت كفيك.ومؤخره كهرمين شامخين.وارجل صبت علي
قالب من مرمر.اما الشفاه ما اجملها وهي تملئ فمك عن اخره وتشعر وكأنك تحتسي كأس
به جميع خمور العالم.
بعد ان عرفتكم بنفسي وبقطتي الصغيره استكمل معكم قصتي .
بعد ما ذهبت الي الفراش افكر فيما حدث وكيف كانت هذه القطه غائبه عني وما فعلته
بي هذه الليله وكيف ايقظت رغبات كانت قد كبتت في منذ ان استقريت وتزوجت اختها
وكيف كنت اضمها الي صدري واضع قبلاتي علي خدودها عندما ازور اهل زوجتي او يأتـو
هم الي بيتي.كيف كان هذا الكم من الاثاره بين أ ذرعي ولم انتبه.وكيف سوف اضمعها
بعد ذلك دون ان يظهر علي اشتاقي لهذا اللحم الشهي.بدءت افكر كيف اصل لمتعتي
معها في اقرب وقت ودون ان يشعر بي احد وغلبني النعاس
بعد ان اجهدت زبري من المداعبات اللذيذه علي زكري ما شاهدته من متابعتها
للمشاهد الساخنه علي التليفاز والدش.
عندما استيقظت في الصباح وخرجت من غرفتي وجدت زوجتي ولم اجد محبوبتي معشوقتي
قطتي الصغيره فسألت عنها
فأجابتني زوجتي انها تحضر
الفطور.وهاهو جرس الباب يدق معلنا عن وصول معشوقتي الصغيره التي اصبحت كل همي
في الدنيا في سويعات قليله وعندما دخلت ورأتني افتح لها الباب كخادم مطيع
يستقبل سيدته فدخلت وعيناها في الارض قائله صباح الخير يا ابيه. نزلت علي هذه
الجمله كأجمل لحن سمعته في حياتي ورددت قائلا صبح الفل يا ايمي يا روح قلبي هذه
الجملة رددتها من قبل ولكنني ولاول مره اقولهل بصدق .وحضرت زوجتي الفطور
وجلسنا علي المائده نأكل وعيني لم تفارقها لحظه واحده ووجدتها تأكل في صمت علي
غير عادتها فهي تحب المزاح فقلت مالك يا حبيبتي ساكته ليه احنا مش متعودين
علي كده فقالت عشان انا ما نمتش كويس وقولتلها ليه كنتي بتفكري فيه فأرتبكت
قولتلها ايه مش احنا بنحب بعض .علي فكره هذا الحوار ليس غريب عني وعنها وعن
زوجتي وحتي عن اهلها فأنا وهي كثير المزاح في هذا الموضوع.المهم حتي لا اطيل
عليكم .استطعت ان اخرجها من هذا المود وانهينا فطارنا وشرب الشاي وجلسنا امام
التليفاز حتي دق جرس الباب فكانت جارتنا سلوي فعندما رأتني طلبت من زوحتي ان
تذهب معها علي شقتها لانها عايزاها في موضوع . فستأذنتني زوجتي للذهاب اليها
فوافقت علي الفور ما دام الجو سوف يخلو لنا انا وقطتي الصغيره . وبعد لحظات من
الصمت تحدثت اليها قائلا انتي ما نمتيش كويس امبارح ليه كنتي بتفكري في اليه
فردت ما حضرتك عارف فقلت لها مابلاش حضرتك مش احنا *****.فردت ايوه فقلت
انتي خايفه لاقول لحد فردت ايوه فقلت هذا سرنا لن يعرفه احد بس علي شرط نتكلم
بصراحه فقالت ماشي انا هاكون صريحه جدا معك فقلت بقالك اد ايه بتتفرجي علي
الحاجات دي فقالت كل ما اكون هنا وانت وغدير مش موجودين معايه بتفرج بس كنت
بكتم صوت التليفزيون عشان ماحدش يسمع فقلت بس طبعا ما بتخديش راحتك لاننا لا
نغيب اكثر من لحظات.طب قوليلي انتي بتحبي تتفرجي فاحمر وجهها خجلا ولم تجيب
فقلت لها مش احنا اتفقنا علي الصراحه فقالت ايوه فقلت لها بس انا خايف عليكي من
محاولة تنفيذ ما تشاهدين فقالت لا لا مش ممكن اعمل كده فقلت لها بس انتي بقيتي
عروسه واكيد عندك الاحساس والرغبه في كده المهم لازم تحافظي علي نفسك.وانا
هاقولك علي حاجه تعمليها ما تخلكيش تحتاجي ولد تمارسي معاه.بس الكلام اللي بنا
ده لازم يكون سر ما حدش لازم يعرفه اتفقنا. ففرحت واطمأنت لكلامي وبدْت تنظر
الي عيني .فقلت لها سمعتي عن العاده السريه فقالت لا فقلت لها انتي عمرك ما
عملتيها فقالت اعملها ازاي .فمسكت يدها وقلت لها تضعيها هنا مشاورا علي كسها
وتلعبي باصابعك بس اوعي تدخلي صباعك جوه .فأحمر وجهها خجلا معلنا درايتها بهذا
الموضوع فقلت لها اظاهر انك تعرفين هذا الموضوع فأجابتني ايوه زميلي في
المدرسه اتكلمو معي في هذا وهما بيعملوه.فقلت لها المهم انتي بتعمليه فقالت
ايوه وبتحسي بايه فقالت بلذه كده فقلت لها بتجيبي كام مره فقالت بجيب ايه فقلت
لها فيه سائل لونه ابيض بينزل من هنا مشاورا علي كسها فقالت مره وفي هذه
الاثناء وضعت يدي علي زبري العب فيه وبيدي الاخري بالريموت احضرت محطه جنسيه
وقلت لها اتفرجي برحتك والعبي في كسك .فتفاجأت من هذه الكلمه وهذا الموقف
ولكنها وضعت عيناها في الارض ولم تفعل شئ.فحركت يدي علي ذقنها حتي ارفعها
لتشاهد معركة النيك في التليفاز وعندما رفعت عينها مسكت يدها ووضعتها علي كسها
وبصوت خافت قولت لها ما تتكسفيش مني عايزك تكوني مبسوطه. وبالفعل بدءت يدها
الصغيره تداعب كسها العزري.فاقتربت منها ووضعت يدي علي كتفها وقمت بضمها الي
صدري وهي تتابع حاله جنونيه من مص الزبر.وفي هذه اللحظه اخرجت زبري من مرقده
وضغت علي رأسها الي ان اصبح زبري في مواجهة فمها وبضغطه صغيره لامس زبري وتركتها علي هذا الوضع دون ان اقول لها ماذا تفعل ولكن بيدي بدءت اقطف احدي
التفاحتين. وفجأه شعرت بلسانها وقد بدء يتحرك علي زبري وفي لحظات ولم ادري كيف
تم ذلك وانا من يعافر مع زوجته اكثر من ساعه حتي اطلق حممي فوجدت وجهها وقد
تلون عن كامله باللون الابيض اثر الطوفان البني الذي تدفق فجأه فوجدتها انتفضت
من هول الموقف والمفاجأه .فاخذت منديلا ومسحت عن وجهها ولم اجدني الا وانا
اعتصر شفتاها بفمي وما اشهي والذ هذه الشفاه وفي هذه اللحظه دق علينا هادم
اللذات ومفرق الجماعات جرس الباب معلنا قدوم

هناك تعليقان (2):