الأحد، 22 يناير 2012

المحطة الحادية عشرة : سلطانة جزء الاول

المحطة الحادية عشرة : سلطانة جزء الاول
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
سلطانة امراءة في الثلاثينيات من عمرها سمراء خمرية طويلة ممتلئة من الاسفل وسيقانها ممتلئة ومقوسة وصدرها متوسط ذات خصر نحيف ارملة ولها ست اولاد اكبرهم عشر سنوات واصغرهم سنتين وكانت في بطنها وسيقانها وطيزها عدة تشققات تزيد جسدها الخمري جمالاً كنت في يوم خرجت من المدرسة ورايت مها تتكلم مع امرأة بيتها مقابل مدرستي فتعجبت لوجود مها مع هذه الامرأة فصاحت بي مها علاء علاء تعال فذهبت الى مها وسلمت عليهم وردوا السلام فقلت لمها ماذا تفعلين هنا فقالت لي انها تنتظرني من حوالي نصف ساعة فقلت لها خير هل يوجد شي مهم تتنتظرينني في باب المدرسة فسحبتني من يدي وودعت صديقتها فقلت لها هل انتي مجنونة تاتين الى المدرسة فقالت لي انها مشتاقة لي كثيراً وتريدني ان اذهب بها الى مكتب عمي لكي انيكها فذهبت بها الى المكتب ونكتها من كسها هناك وبعد ان اكملنا النيك وبعدها طلبت مني ان انيك عذراء هنا وهي تاتي بأم عذراء خيرية لتراني انيك عذراء فأنا رفضت وبشدة فقالت لي اريد ان اشفي قلبي بخيرية فقلت لها انها صديقتك لماذا تفعلين هكذا معها فقالت لي اريد ان انتقم منها لانها تريد ان تأخذك مني فقلت لها لم تأخذني منك فصاحت بي وقالت انك تكرهني وتحبها لانها استطاعت ان تقنع هدى لكي تنيكها فقلت لها انك ايضاً اردتي ان تجلبي لي هدى لكي انيكها فدفعتني وقالت اني اتوسل اليك لكي تنيكني وخيرية تذهب لها يومياً انت حقير مثلها فصفعتها بقوة صفعتين فنزل الدم من انفها وفمها كثيراً فبكت وقالت لاجل خيرية تصفعني وتبكي بحرقة ودموعها تجري انا احبك اكثر من عمري لماذا تضربني فقلت لها لااريد ان اراك ثانيتاً انتي حقيرة وانانية الان عرفتك على حقيقتك لااريدك بعد الان فبكت بصوت عالي وسحبت يدي وقبلتها وقالت لي و**** و**** احبك لماذا انت لاتحس بذلك فقلت لها الذي يحب شخص لايطلب منه مثل هذا الطلب وانا اسحب يدي من فمها بقوة فوقعت على الارض فبكت وقالت لي أي شي تريده مني سوف انفذه لك ولاتتركني ارجوك وسوف لااطلب منك مثل هذا الطلب مرة اخرى وهي تبكي فجلست على الكنبة وسحبت بعض المناديل الورقية وقلت لها تعالي امسح الدم من وجهك فرمت وجهها في حضني فمسحت الدم من وجهها فقبلت يدي ومسحت دموعها بيدي وقالت هل سامحتني تكلم لاتعذبني اكثر فقلت لها سامحتك وابتسمت لها فقالت لي وهي تقبل يدي الان شعرت بالامان ومسكت زبي من فوق الملابس وقالت لي زبك لي ولم يكون لغيري الا بموافقتي ورفعت وجهها وفتحت عينيها بقوة وقالت اتفقنا فقلت لها اتفقنا فضغطت بيدها بقوة على زبي وهي تبتسم لي ثم انزلت سحاب بنطلوني وقالت اريد ان ابوس رأس زبك واصالحه واتفق معه فأخرجت زبي وقبلته من رأسه عدة قبلات ثم رفعت رأسها الي وتبتسم وتقول ارأيت زبك كم يحبني لقد انتصب من اول قبلة قبلته ثم نزلت على زبي وادخلت رأسه في فمها ومصته فقلت لها ماذا تفعلين فقالت لي كب في فمي اريد ان اشرب ماء زبك وابتلعه وقامت بلحس زبي ومصه بقوة فقلت لها قومي دعيني انيكك من طيزك فوقفت واعطتني ظهرها ورفعت ثوبها وخلعت لباسها وفتحت فلقتي طيزها وقلت لي بلل طيزي بلعابك وادخل زبك ببطئ فضربتها بيدي بقوة على طيزها فصاحت آآآآآآآه فضربتها مرة اخرى بضربة اقوى من التي سبقتها فاصاخت بصوت عالي انت تعاقبني فقلت لها نعم
فقالت عاقبني كما يحلو لك اضربني على طيزي كما يحلو لك
ولكن لاتظربني مرة اخرى على وجهي فقلت لها سوف زبي يعاقب طيزك فقالت لي اخلى عقاب لطيزي من زبك فقلت لهت تهيأي للعقاب فأدخلت راس زبي ببطئ ودفعتها من ظهرها لتنحني اكثر ومسكتها من خصرها بقوة فأدارت وجهها نحوي لتنظر ماذا افعل فدفعته قليلا وارجعته ثم سحبته لمنتصف الرأس ودفعته بكل قوتي داخل طيزها فصاحت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآه اووووووووووووووي آآآآآآآآآآآه لقد اوجعتني فسحبته الى ماكان عليه سابقاً ودفعته ايضا بقوة فقالت لي هل تعاقبني فقلت لها نعم اعاقبك فقالت لي كما يحلو لك وهي تعتصر وتدفع بطيزها نحو زبي الى ان شعرت بقرب قذفي فسحبت زبي من طيزها وقلت لها بسرعة تعالي وضعي زبي بفمك اريد ان اقذف في فمك فنزلت بسرعة على الارض تقف على ركبتيها ووضعت زبي بفمها وقامت بمصه وماهي لحظات حتى ضغطت بقوة خلف راسها و افرغت ماء زبي بفمهاولم تخرج منه نقطة خارج فمها وهي لاتحرك ساكن واخرجته من فمها وقلت لها العقي ونضفي زبي بفمك فقامت بلعق زبي ولحسه ونظفته ثم سحبتها من يدها واوقفتها وصفعتها على طيزها بقوة فضحكت وحضنتني وقالت لي الان تصالحنا فقلت لها نعم ثم رجعنا سوياً الى ان وصلنا الفرع المؤدي الى مدرستي فكانت سلطانة واقفة في باب دارها ورأتنا ونحن راجعين فرفعت مها يدها لها ولوحت بها وسلطانة كذلك رفعت يدها وسلمت وعلمت من مها بأن سلطانة كانت على علاقة بخليل اخو مها الكبير وكان يأتي بها الى بيتهم ينيكها وعندما توفى زوجها اراد ان يتزوجها فرفضت امها ولم يتم الزواج وبألحاح من امها قطع خليل علاقته بها وتزوج من أمرأة اخرى واسمها سناء وسأقص عليكم كيف نكت سناء زوجة خليل في المحطة التالية بمساعدة مها ثم قالت لي اتريد ان تنيك سلطانة فقلت لها لا دعينا من سلطانة الان اريد سناء زوجة اخوك خليل فقالت لي انها صعبة بعض الشئ ولكن ساحدثها اليوم كيف نكتني وساطرح عليها ان تاتي معي اليك فقلت لها لاتفلت أي بنت منك هل تساحقتي معها فقالت لي نعم من زمان وبعد فترة من الزمن كنت كلما اذهب الى المدرسة ارى سلطانة واقفة في باب بيتها وتنظر لي وانا كنت اراها بخلسة كيف تنظر لي وكنت اراقبها من شباك الصف في المدرسة وعندما اخرج اراها ايضاً واقفة في الباب مرات ارفع يدي واسلم عليها ومرات لاافعل ذلك اذا كان احد اصدقائي يمشي معي وهي تبتسم وتبادلني التحية الى ان جاء يوم ومررت بالقرب من باب بيتها فصاحت عليه وسألتني عن مها وقالت لي اريدك ان تسلملي على مها وتقول لها لماذا هذه الغيبة الطويلة فقلت لها اني لم ارى مها منذ فترة ولا اعرف اخبارها فقالت لي من مدة كنتم حبايب ماذا جرى لكم فقلت لها لايوجد شئ بيني وبين مها فقالت لاتكذب انا اعرف كل شئ ومها اخبرتني بما بينكم وفي ذلك اليوم الذي كانت به مها تنتظرك اعلم اين ذهبتم وماذا فعلتم فأحمر وجهي ولم اجبها بشئ وذهبت وبعد عدة ايام وانا في طريقي الى الدخول الى المدرسة وجدتها واقفة في باب بيتها وعندما رأتني صاحت بي وقالت اريد منك خدمة فقلت لها اامري فقالت لي اريدك ان تساعدني في نقل بعض الاغراض لاني لم استطيع بحملها بمفردي فقلت لها تأمرين أمر فدخلت البيت ودخلت خلفها وانا اقول لنفسي هل تريدني ان انيكها ام ماذا وراء هذه الامرأة فقالت لي اجلس هنا قليلاً فجلست وبعد قليل جائتني بكوب عصير لزوم الضيافة وقالت لي انك اليوم سوف تتغدى معي اعمل حسابك فقلت لها لااقدر عندي شغل كثير فقالت لي انك سوف تتعب معي بحمل الاغراض ولابد لك من اكل الطعام معي وانها المرة الاولى التي تدخل بها بيتي فسكت بعد قليل خرجت وقالت لي تعال احمل معي هذا الكيس وكان كيس رز 50 كغم فحملته واحتضنته بمفردي وصعدت به الى الاعلى وصعدت هي خلفي فقلت لها اين اضعه فقالت لي داخل هذه الغرفة ومشت امامي تحرك بطيزها امامي الى ان دخلت الغرفة فوضعته في المكان الذي ارادته فتوسخت ملابسي من حملي له فمدت يدها على صدري تنفض ماعلق بملابسي من التراب ثم نزلت الى بطني وبسرعت مدت يدها بالقرب من زبي ونفضت التراب ولمست بيدها زبي ثم مدت يدها على زبي من فوق الملابس ونفضت التراب عنه ثم مسكته وضغطت عليه بقوة وسرعة وسحبت يدها فأنا مسكت زبي ولعبت به امامها فوضعت يدها بين ازرار ثوبها وسحبته لكي تظهر حلمات صدرها اكثر وقالت لي منذ متى وانت لم تنك مها فقلت لها من يوم ماجائت مها هنا فنظرة الى زبي وابتسمت فقرصتها من حلمت صدرها فرفعت صدرها الى الاعلى وصاحت آآآآآآخ كم انت جريئ فمددت اصبعي فوق كسها وبعصته وقلت لها ليس اجرء منك فمدت يدها تريد ان ترفع اصبعي عن كسها فسحبتها وحضنتها وقبلتها من فمها وهي تتمانع وتسحب نفسها بغنج وتقول لا لا اتركني سوف يأتون الاطفال ولم ابالي بكلامها وحضنتها بقوة ويدي تسحبها من خلف ظهرها بقوة


ووضعت فمي بفمها ومصصتها بقوة ورفعت ثوبها الى الاعلىومددت يدي من فوق اللباس على كسها العب به فقلت مقاومتها لي وبدئت بفتح قدميها اكثر فأدخلت يدي من تحت اللباس ولمست كسها وبعبصتها بطرف اصبعي عدة بعصات في داخل كسها فقالت لي تعال الى الغرفة الثانية لكي نأخذ راحتنا اكثر فمشت فمشيت ورائها حتى دخلت غرفة اخرى فيها سرير خشبي لشخص واحد وما ان دخلنا الغرفة اغلقت الباب خلفي واحتضنتها من الخلف ويدي تعصرها من صدرها بقوة وزبي يحتك بطيزها ولفت نفسها وحضنتني فوضعت فمي بفمها واخرجت زبي وهي تدفعني بيدها وتحاول ان تسحب فمها من فمي فضغطت عليها بجسدي ورفعت ثوبها الى الاعلى ودفعتها السرير ونمت فوقها وحين لامس زبي كسها شهقت فمددت يدي على زبي لكي ادخله في كسها فعدلت من نومتها تحتي وقالت نيكني بقوة فأنا لم اتناك من مدة طويلة
فقلت لها سوف انيكك بكل قوتي ورفعت ثوبها الى الاعلى وبان صدرها فوضعت فمي على حلمت صدرها ولحستها ومصصتها وتلذذة بمصه لطول حلمت صدرها فشهقت وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآه اممممممممممممم ثم تناولت صدرها الاخر ومصصته بشفاهي مصاً ولحساً وتنقلت من صدر الى آخر عدة مرات وهي تتلوى وتنتشي وتتكلم بكلمات سكس مهيجة مثل آآآآآآآآآآآآه أي حبيبي انت سوف تكون نياكي الحس صدري حبيبي ونياكي اموت على عليك كسي مشتاق يريد ان يذوق زبك
وادخلت زبي بكسها بقوة فصاحت ااااااااخ اااااااااخ فدخل زبي بصعوبة كأنها تتناك اول مرة لضيق كسها ثم سحبتها نحوي ورفعتها قليلا الى الاعلى وبدء زبي بالدخول والخروج بسرعة متوسطة وما هي لحظات حتى بدئت مياه كسها تنسال على زبي بكثرة
وبدء دخول زبي وخروجه من كسها بسهولة فزادت سرعتي وزاد هيجانها وارتعاشها الرعشة تلو الاخرى وهي تتلوى تحتي فقلت لها قومي اريد ان انيكك على وضعية الكلب فقامت ولفت نفسها وعملت وضعية الكلب ورفعت طيزها الى الاعلى وادخلت زبي في كسها وقمت بدفعه وسحبه بسرعة وقوة لكي يرتطم طيزها بي لارى لحم طيزها يتموج امامي كلما ارتطمت به فخرج زبي من كسها وانا ادخله واخرجه فلامس ثقب طيزها فأردت ارجاعه الى كسها
فقالت لا لا
دعه في طيزي وهي تحرك طيزها على زبي
فقلت لها ادخل زبي بطيزك فقالت نعم ولكن ادخله ببطئ فوضعت زبي في فتحتها وضغطت عليه لم يدخل واعدت ذلك فلم يدخل
فقالت لي نكيني على الواقف فسحبت جسدي عنها قليلا الى الخلف فأعتدلت ورفعت ثوبها الى الاعلى ووضعت من لعابها على زبي وطيزها وامسكته ووضعت زبي في فتحتها ودفعت طيزها نحو زبي وقالت ادفعه ببطئ فدفعته قليلا فدخل رأسه بصعوبة
فقالت لي انتظر قليلا لاتدفعه اكثر وسحبت يدي ووضعتها على كسها وكان مبتلا كثيراً فداعبت كسها بأصابعي عدة مداعبات فشهقت وارتعشت كأنها لامست الكهرباء كلما لمس اصبعي بظرها فدفعت زبي بقوة فدخل حوالي نصفه عضة شفتيها بقوة وأنت ومدت يدها الى الخلف تدفعني من بطني لكي لاادخل زبي اكثر
فسحبته قليلا ثم ادخلته واخرجته عدة مرات فسحبت يدها من بطني وانزلتها ولفت رأسها نحوي وهي تعض شفتها وعيونها مفتوحة فدفعته وسحبته ببطئ ثم مسكتها من خصرها ودفعت كل زبي داخل طيزها بقوة والتصقت بها ويدي تضغط على كسها بقوة فعضتني من زندي بقوة شديدة فدفعته اكثر الى ان وصل لاخره داخل طيزها فزادت من ضغط اسنانها كانها تريد ان تقطع لحمة من زندي فلم ابالي بالوجع وتحملته فدفعت فمها عن زندي فقالت لقد اوجعتني ااااااااااه طيزي انشق شقين اااااااااااااااااه فقلت لها ارخي نفسك لكي اكمل نيكي لك فأنزلت سلطانة رأسها الى الاسفل ولم تتكلم
وسحبت زبي وادخلته بقوة للاخر فقرصتني من يدي بقوة لكي لاادفع زبي اكثر فقلت لها طيزك كبير ولحمه يرتج عندما يرتطم بحضني فيثيرني فقالت لي ادفعه ببطى الى آخره لكي استمتع بزبك اكثر فسحبته ببطى واخلته ببطئ فقامت بتحريك طيزها تحتي وهي تنظر لي بعيون مفتوحة فقلت لها كيف تشعرين الان هل يوجعك
فقالت لا حبيبي انه يمتعني واشعر به وهو يدخل ويخرج بهدوء فزادت سرعتي قليلا وقالت لي اااااااااااااااي
اممممممممم الان نيكك لطيزي يثيرني اكثر هيوتتراقص تحتي لاتقذف قبلي دعني افذف لانها واقفة في راس كسي آآآآآآآآآآآآآي أأأأأأأأأأأخ فزادت بحركة طيزها ودفعه على زبي اقوى وماهي لحظات حتى شعرت بقرب قذفي فصحنا معاً آآآآآآآآآآآه فقلت لها سوف اقذف فقالت لي وانا ايضاً ادفعه بقوة شق طيزي بزبك آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه اقوى امممممممممممم
ولم احس بنفسي الا وانا اسحبها من كتفها بقوة وادفع زبي بكل قوتي داخل طيزها وهي تتنرنح تحتي من النشوة وضغطت بطيزها على زبي بقوة لكي لااسحبه من طيزها وقالت لي انتظر قليلاً لكي يشرب طيزي كل حليبك ودفعت بطيزها نحوي وتحركه الى اليمين والى الشمال لكي يدخل كل زبي داخل طيزها وارتجفت ومدت يديها وفتحتها كأنها تعلن استسلامها وبعد برهة من الزمن سحبت زبي من طيزها وهي تعتصره بقوة لكي تسحب بطيزها ماتبقى من حليب زبي واخرجته وجلت بجانب رأسها على السرير ففتحت عينها ونظرت لي وقالت حقها مها تحبك كل هذا الحب فقلت لها ان مها لانحبني لاجل شخصي ولكنها تحبني لاجل متعتها لااكثر فقالت لي سلطانة بالعكس مها تحبك كثيراً وهذا الذي حدث بيننا من ترتيب مها فقلت لها هي التي طلبت منك هذا فقالت لي نعم فقلت لها كيف قالت لي سلطانة ان مها طلبت مني ان تنيكها عندي لانها تخاصمت مع خيرية بسببك ولا تقدر ان تقابلك في بيت خيرية وانت ضربتها بسبب خيرية فقالت لي لااعتقد علاء يقبل لانها قبل مدة قالت لك هل تريد ان تنيك سلطانة انت قلت لها دعينا من سلطانة وهي رتبت هذا وعلمتني كيف اسحبك الى بيتي وقالت عندما يدخل بيتك انتي وشطارتك فقلت لسلطانة طلعتي انتي اشطر من مها فضخكت وقالت من يقدر على كيد النساء فقلت لها لااحد يقدر على كيكن ياقحاب فضربتني على فخذي وقالت انا لست قحبة صديقتك مها قحبة كيف تقبل ان ينيك صديقها غيرها وهي تجلب له البنات فقلت لها الم ترتاحين لنيكي لك فقالت انا عمري ماتنكت مثل هذه النيكة انت نكتني لمدة ساعة ولم تقذف وانا قذفت ثلاث مرات لم اتصور انك كذلك عندما تكلمني عنك مها فقلت لها مارأيك انيكك انتي ومها معاً فقالت ياريت هل تستطيع ان تلبي رغاباتنا معاً فقلت لها اسألي مها وهي سوف تخبرك فضربتها على طيزها وقلت لها هل تريدين الان انيكك مرة اخرى فضحكت وقالت هل تريد ان تموتني الم تتعب من النيك فقلت لها وانا الوح لها بزبي المنتصب زبي لم ينام لحد الان ولابد ان ينام في كسك فقالت لي انهض وادخل الحمام ونتغدى ونيكني مرة ثانية ان كنت تريد ونهضنا ونزلنا الى الطابق الاسفل ودخلت الحمام وعندما خرجت كانت سلطانة تتكلم في التلفون عندما رأتني ارتبكت واغلقت التلفون فقلت لها من تكلمين فقالت بصراخة كنت اتكلم مع مها فقلت لها هل بشرتيها بالذي حصل بيننا فقالت نعم اخبرتها وقلت لها ان علاء قال لي ان اردتي ان انيكك انتي ومها معاً انيكم
فقلت لها وماذا قالت لك مها قالت انها سوف تأتي حالاً لكي تنيكنا فقلت لها اخاف لو رفض ذلك فقالت لي لاتخافي وانت خرجت من الحمام وانا ارتبكت واغلقت التلفون
وفي الجزء الثاني من هذه المحطة سوف تعرفون ماذا الذي حصل بيننا

هناك تعليق واحد: