الاثنين، 23 يناير 2012

سميرة2

أنا (سميرة) وأعيش حاليا مع أمي المطلقة وابلغ من العمر 25 عاما تبدأ قصتى عندما كنت اقضى معظم الاوقات انا وصديقاتى في التنزه والتسكع في الاسواق العامة وتنتهي نزهاتنا في دار احدانا ليبدأ الحديث عن الجنس وكانت واحدة من صديقاتي وتدعى (هالة) وعمرها 27 عاما" وهي أعز صديقة مقربة من نفسي وحياتي وهي أكثرنا علما" بالامور الجنسية كونها مطلقة لسوء حظها وكنا نلتقي دائما" ونجلس سوية ونتكلم عن الجنس واحلامنا فى الحياة وفى أحد الايام حكت لي هيام عن شاب تعرفت عليه اسمه (فريد) وبدأت تصفه لى بدأ" من بروز عضلاته وجسمه الرياضي وكلامه الناعم الجميل وكيف انه يسحرها بهذا كله كما أنها أعترفت لي بأنها مارست معه الجنس وبدأت تصف لي مدى متعتها وكيف هو الشعور باللذة والنشوة الحقيقية وبعد أن لاحظت شدة تمتعي بكلامها أقترحت علي موضوع أمكانية اقناع فريد بممارسة الجنس معى ولكنى رفضت بشدة وقلت لها ان هذا مستحيل لاننى أساسا" أرفض ذلك أضافة الى أنني مازلت عذراء وليس مثلها وهي التي كانت متزوجة وطلقت بعد سبعة أشهرمن زواجها لان زوجها قد علم بأنها عاقر؟ وبعد مضيء عدة أيام ولدى عودتي للمنزل لم أجد أمى بالمنزل ورأيت رساله منها تقول فيها أنها ستسهر خارج المنزل حتى وقت متأخر وعندما دخلت الدار رن جرس الهاتف وكانت المتكلمة هالة فلما عرفت بعدم وجود والدتي ابلغتني بأنها ستأتي للبقاء معي لتمضية الوقت وبعد أقل من ساعة رن جرس الباب ففتحتها لأجد صديقتي هالة ومعها شاب جميل الطلعة مفتول العضلات أبيض البشرة أشقر الشعر جميل بمعنى الكلمة سلم علي بحياء متواضع وصوت لطيف وعندما وجدنى صامته ومتفاجئة بادر بقوله لى أعرف أنني قد أتيت دون موعد وأذا كان ذلك يسبب لك الازعاج فأرجو المعذرة وسأنصرف في الحال الا أنني قلت لا أبدا" ولكنها المفاجأة فقد توقعت حضور صديقتي هالة لوحدها ودعوته للدخول وذهبت لاحضار الشاي ولما عدت وجدتهما على الكنبة يتبادلان القبلات وملابسهما منزوعة قليلا ويداه تعبثان بحلمات صدر هالة ولما رأوني عدلوا جلستهما وأعتذرت صديقتي وبررت ذلك بشوقها لصديقها وشغفها فيه فقدمت لهما الشاي وجلست بعيدة عنهما بعض الشئ وفوجئت ب(فريد) يتقرب مني ويجلس بجوارى ويقول لى لماذا أنتى خائفة فقلت له أننى لست خائفة ولكنني مرتبكة لانه لم يسبق لي أن رأيت مثل هذه الامور الا في الافلام كان يتكلم بهدوء ساحر ويقول أنها أحلى وأطيب لذة في الدنيا وبدأت أنامله تدغدغ رقبتي وخلف أذني فيما شعرت بدوار لذيذ وأنزل أحدى يديه من رقبتي الى ظهري شعرت معها بقشعريرة أهتز لها جسدي فهذه يد أول شاب تمس جسمي كما قام بأنزال يده الاخرى لتلامس صدري فزاغت نظراتي بأتجاه صديقتي هالة التي قالت هيا ياحبيبتي لاتخافي فأنه يعلم بأنك مازالت عذراء وهو لن يتجاوز حدوده فأطمئني وتمتعي بأحلى لذة فيما كان هو يقرب شفتيه من أذني ويهمس بصوت ناعم خدر كل جسدي قائلا لاتخافي فسأحافظ على عذريتك وبدأت يده الاخرى تحيط برقبتى فيما كانت الاولى قد فتحت أزرار قميصي وبدأت أنامله بمداعبة حلمات ثديي وشفتاه تمتص شفتاي ورقبتي ويهمس فى اذني بأعذب الكلمات فلم اتمالك نفسي من شده النشوة وتركته ينزع عني القميص ثم الستيان وعندما مد يده لنزع لباسي مددت يدي لمنعه الا أن نشوتي وأرتخاء جسدي سهل له أنتزاعه بسهوله من بين ساقاي وأصبحت عارية من كل شئ ثم نزل بشفتاه على صدرى يمصمص حلمتاي ويلحسهما وبدأت أتأوه بصوت عالي آآآه آآه وبدأت أنفاسي تتعالى فيما أستمر هو بمداعبة حلمتا ثدياي بلسانه وشفاهه وكان أحيانا يعضهما برقة تذوب معها روحي حتى أحسست نارا" تسري في جسدي ولم أحس الا وهويحملني بين يديه متجها بي نحو غرفة النوم فيما كنت أشعر بأنني في حلم لذيذ لاأريده أن ينتهي ومددني على السرير وفوجئت به عارى من الملابس ولا أدري متى تعرى منها وبدأ يمرر لسانه على بطنى ثم نزل الى كسي يداعب بظري ويلحسه بلسانه جعلني أشعر بأنني فى عالم أخر من النشوه والمتعه وشعرت بكسي يذرف السوائل بشكل لم أعهده مطلقا" حتى أحسست بالسوائل تنزل بين فلقتي طيزي ولم أعد أطيق تحمل اللذة والشهوة فطلبت منه ان يطفئ ناري فقلبني على بطني ومد يده لعلبة الكريم الموضوعة على المنضدة وأحسست به يدهن فتحة طيزى فيما يدفع جزء من أحد أصابعه داخل الفتحة كمن يقوم بتوسيعها وكانت يده الاخرى تداعب شفري كسي وبظري وتلهب ناري التي أنستني ألم دخول أصبعه كله في طيزي ثم أخرج أصبعه وأحسست برأس قضيبه يفرش به فتحة طيزي التي أمتلأت بالكريم المرطب وبدأ يدفع قضيبه فى طيزى بكل هدوء ولكن الامر كان مؤلم جدا" فزاد من حك بظر كسي مع دفع قضيبه داخل طيزي ونجح الامر وبدأ بالدخول حتى وصل الى منتصفه تقريبا" ورغم أنه كان مؤلم ولكنه ممتع فدفعت بجسمي الى الخلف ليدخل بأكمله في قعري حيث أحسست بصلابته وحرارته وتركه بداخل طيزي لثوانى ثم بدأ بأخراجه وأدخاله ببطء وأخذت سرعته تزداد وبقينا على هذا الحال أكثر من خمسة دقائق كان فيها قضيبه يدخل ويخرج بسرعة في طيزي وفي نفس الوقت يده تحك بظر كسي وتحك شفريه حتى قذف منيه فى وأحسست بنار تدفقاته تحرق أعماقي باللذة والنشوة ثم سحبه وقلبني على ظهرى وعاد يلحس كسي وبظري بقوة فتوسلت اليه أن يدخل قضيبه في كسي ليكمل أطفاء ناري الملتهبة ولكنه رفض وقال لى أنك عذراء فقلت له ( أفتحني ) فقد كنت في عالم نسيت فيه كل شيء الا اللذة وبعد الحاح شديد منى وافق وبدأ يمسح بقضيبه على فتحه كسي بحركة سريعة على جدار الشفرين أحسست أن روحي ستطلع من جسدي وبدأت أصرخ آآآآه أكثرآآآآآآه آآآه أكثرآآآآآآآآآه ثم بدأت أحرك جسدي الى الاعلى بأتجاه قضيبه أستعجله للدخول في كسي الذي فقد توازنه ولم يعد يرضى بأقل من دخوله بأكمله مهما تكن النتيجة وهنا دفع رأس قضيبه الحار بين شفري كسي ببطء ثم أخرجه مرة أخرى وبدأ يدخله ثانية وببطء شديد حتى دخل رأسه ثم هدأ للحظة ودفعه بقوة خلعت قلبي من مكانه وأستقر قضيبه بأكمله في مهبلي وأحسست أن قلبى قد توقف من شدة كبره وضخامته التي لم أتوقع أن كسي سيستحمله وهنا بدأ بسحبه وأيلاجه في كسي بشكل متواصل وسريع كانت فيها اللذة في أوجها والنشوة قد غمرتني وكنت مستمتعة لابعد الحدود حيث أعتصرت شفتاه بين شفتاي أسحقهما بقوة ويداي تطوقان ظهره وتسحبه نحوي كأني خائفة أن يتركني ظمآنة ووصلت لقمة شهوتى وأرتعشت كالسعفة يوم الريح حقا" أنها اللذة والنشوة الحقيقية و فجاة أخرج قضيبه من كسي ليقذف منيه على صدرى وبطني حارا" جدا" ثم وضع قضيبه على بطني وقال لي مبروك ياعروسة

هناك تعليق واحد: