الاثنين، 23 يناير 2012

بين يدي خالد

احتضنني وأخذ
يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو
كأنثى مجمده ... باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من
جسمها عضو . وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة
استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد . وكأني لوح من
الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني
وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن
سبب دموعي . أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد
وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن
يفكر كيف يطفئ ***** التي تسبب في إشعالها ... . احتواني
خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وذكر لي
أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار
بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك . وأنه لن
يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق .صعقني خالد بما ذكر وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين
يدي وأنا أقول له متوسلة . لا ... لن تتركني اليوم . لن
أدعك تذهب ... لقد مت شوقاً إليك ... انك لم تفارق خيالي
...
لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك ... لقد اشتقت
لأحضانك وقبلاتك ... اشتقت إلى سرير يجمعنا ... أريدك أن
تطفئ نار شهوتي الأن ... . أسكتني خالد كعادته بقبله على
فمي ثم خاطبني هامساً . أرجوك يا ريم ... سوف يتم طردي
من عملي ... أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف
أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر ... خلال
أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام
الماضية ... أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع ... لقد حضر
ياسر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن ... وهو يتمنى
وصالك ... إن لم تمانعي . تذكرت لحظتها موضوع ياسر فقلت
لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي ... لا أريد غيرك .سوف يفضحني ياسر يوما ما ... أجابني خالد بلهجة واثقة .لا تخافي مطلقاً من ياسر . لن يجرؤ على إيذائك أبداً ..أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي ... لن
تندمي على معرفته ... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا
إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك . وإلا
سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ . مرة
أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف
في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه .وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد ياسر
بالقرب من الباب ... دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه .وما أن دخل ياسر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة
بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل ... وأخذ يندب
حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له . وما هي
إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل
قرب الباب . واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان
التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة
على نفسي . وجلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو
يحيطني بذراعيه وجلس ياسر بالقرب منا يرمقنا بنظرات
حاسده ... وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي ياسر بحسن
رفقتي والتفاني في خدمتي ... ثم همس خالد في أذني يلثمها
_
بأنه قد أوضح لياسر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة ..عند هذا الحد طفح الكيل بياسر فهدد خالد بأنه سوف يطرد
إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع
وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي
دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي
أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني
بالقوة على فخذ ياسر وخرج مسرعاً . إلا أني تبعته مسرعة
وياسر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج . وما أن أغلقنا
الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام ياسر
وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي . وبدأ يطري محاسن
جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... . قطعت
على ياسر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة .لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا
يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع
فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي . أحضرت
القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار ياسر .. و كان
يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد
وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني
لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي
انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ...وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض
وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس
الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و
محاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي
بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع
بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه
يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على
السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي
الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه
... .
وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ ياسر في
خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما ..واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما
بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في
فمي يدغدغ به لساني . وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث
بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ
.
وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف
على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد
يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما
بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها
ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك
بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي
كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم
لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه
الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي
وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه
المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر إلا وأنا شبه ميته
...
بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه
وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه
.
مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني ياسر مرة
أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى
هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني
ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت
أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي ...أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة
إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب
هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدر ياسر وقبضت على
ذكره وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته
المطلوب .. قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن
وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم
بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس
الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل
فمي ... وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا
أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً
متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد
كان ذكراً رائعاً ... أنه أطول من ذكر خالد وإن لم يكن
في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر
سامي ... سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني وأنا
أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها
اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه
رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني ياسر
أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير
وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن
قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الذكر الضخم بيدي
ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء
شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني
أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلي
حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى
جاهدة لإدخالها ... قمت عن الذكر بنفس البطء و الهدؤ
ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية
ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للذكر من كسي ودعكه على بظري
وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي
ومؤخرتي على ياسر الذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد شعرت
بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها
في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي
...
مكثت لحظات فوق ياسر دون أن يتحرك أي منا ألتقط
أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي
لم يكن يتوقعه .. وبدأت في التحرك البطيئ فوق ياسر ويداي
مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة
دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ
الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت
جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود
وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام ياسر وهو يبتسم فيما
كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار
ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف
السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بذكره وحكه مراراً بين
أشفاري ثم أدخل رأس ذكره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي
بيديه وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ
.
صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه
لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ...لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمي وأمعائي ولعله في
طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في
مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى
بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسي
وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ...لا .. لا .. لا تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي فقد أخرجه بكامله خارجي .. شعرت لحظتها بأن روحي هي التي
تخرج من جسدي وليس ذكر ياسر . إلا أنه هذه المرة سريعا
ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت
مسموع من شدة اللذة . وأخذ ياسر يتبع معي نفس أسلوب خالد
فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي
بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة
فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني
نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة
....
وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون
أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى
وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره مني ...إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته
الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل
رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني
وأنا محتضنته بوهن ... وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا
أني لازلت أرتعش كلما شعرت بذكره يرتخي أو ينسحب من كسي
المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي
.
استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري
وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من
رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي ... وحاولت
الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي ... . خرجت من الحمام

هناك 12 تعليقًا:

  1. لاي مطلقة او ارملة تعشق الجنس وبسرية تامة هذا رقمي 01282557799- سكاي بي concord15573

    ردحذف
  2. ريمزيكا كيكو
    سكس قصص سكس عربي قصص سكس محارم قصص سكس مصورة قصص نيك افلام سكس عربي صور سكس
    قوموا برد الزيارة :)
    من هنا
    http://remazika-kiko.com

    ردحذف
  3. اي زوج حاب يشوف زوجتو بقمة المتعه والهيجان ولاي زوجين حابين يعيشو اجواء جنسيه جديده وامتعهم انا شاب من الاردن للتواصل على الواتس 0788828736
    او البريد الاكترونيabualiirsheed@yahoo.com

    الى كل جسد هايج يحب الجنس

    ردحذف
  4. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  5. What does a casino say about "casino"? - Dr. Majestic
    "Casino" means "a casino 순천 출장안마 at 여주 출장마사지 a time when the casino is experiencing 부산광역 출장샵 some serious problems. For 제천 출장마사지 a few years, it has come to our 부산광역 출장마사지 attention that

    ردحذف