الاثنين، 23 يناير 2012

وانا عذراء ،

أنا متزوجة منذ ستّة سنوات وعندي أروع زوج. توم ، تزوجته وانا عذراء ،
فأنا من أسرة محافظة جدا. يعتني بي بشكل رائع ، عاطفيّا , وجنسيًّا , و
ماليًّا , لذا لايمكن ان اخونه في يوم من الايام.

لكنّ , انحلالي بدأ تقريبًا عندما قابلت بارت. لكنّ قبل أن أستمرّ , دعني
أخبرك القليل حول نفسي. اسمي هو تشيري و أنا بالغه من العمر 25 سنة،
افخاذي مستديره واردافي بارزة بعض الشيء وخصري مستوي، جسمي ممشوق
ورياضي, طولي 5 أقدام و 6 بوصات , و أزن حوالي 134 رطلاً/باوند. لديّ شعر
أسود طويل , العيون خضراء و مقاسات جسمي 36-25-33 معتدل و رشيق. أجاهد
لبقائي متناسقة القوام لتوم الذي يعمل مسئول تسويق لشركة صيدليّة كبيرة.

بسبب عمله , كان يجب عليه أن يسافر لبعض الاوقات, لديهّ درجة عاليه في علم
الرّياضيّات و زوجي يقبض كثير من المال و يفضّل أننيّ لا أعمل.

الذي حصل معي يوم الجمعة الماضي هاتفني من أوروبّا في ذعر. قد نسي أن
يرسل بعض المعلومات لبيت رئيسة و أرادني أن احملهم إلى بيته فورًا. كانت
الساعه 9:30 مساء ، لكنّ توم قال أن البيت ليس بعيدا منا لذا أخذت الملفّ
من مكتب توم و أسرعت إلى بيت رئيسة.

رننت جرس الباب عدة مرّات و لا اسمع ردّ , بالرّغم من كانت هناك بضع الأنوار
في البيت , لذا مشيت حول الخلف لرؤية إذا كان رئيسه، بارت، بالخارج.
عندما وصلت إلى الفناء , اقتربت فجأةً. هناك بحمّام السّباحة كان الرّجل
العاري الذي افترضته بارت , لأننيّ لم أقابله أبدًا شخصيًّا. كان بارت يجانب
حمّام السّباحة , تمامًا أمام امرأة صغيرة جميلة التي كانت مشغولة بالرّشف
على قضيبه.

جسم بارت اسمّر بشكل رائع و كلّ عضلة في جسمه تتموّج. عندما استمرّت المرأه
الصغيرة تؤويه في فمها. انا اراها بوضوح جيّدًا و كنت مندهشةً تمامًا بشعرها
الأشقر الطّويل والشّفاه الحمراء لفّت حول رأس زبه أنا صدمت بجمالهما
كلاهما , لم يكن من الممكن أن أعشق رجل أبدًا. فجأةً ,اخرجته من فمها و
أعادته إليه و تحرّكت في وضع راكع. و بدون تّردّد , صعدها بارت مثل بعض
الحيوانات وأدخله في كسها. ما بدا لي أن يكون زبه كبير جدًّا. لم أشهد رجل
يمارس الجنس أبدًا هكذا و إلى حدّ ما صدمت.

خطوت إلى الخلف في الظلال لاخرج من ساحته , ولكنّ أقدامي توقّفت و لم يكن من
الممكن أن أتحرّك. ولااعرف لماذا, وقفت و شاهدتهما من الظلال، عندما رجعت
كان رأس زبه داخلها ثم اخرجه, ثمّ تحرّك إلى الأمام ثانيةً , زبه الصّارم
يختفي داخلها. كما بدت أن تقترب من هزّة الجماع , مال إلى الأمام و انتزع
خصلة من شعرها الأشقر , جذب رأسها إلى الخلف نحوه كما قاد زبه إلى الأمام.
حتى ادخله كله وأخذت في الصراخ و التأوه من شدة متعتها به عندها استمرّ
زبه يدخل ويخرج بسرعه, عندها أسرعت انا إلى سيّارتي و قصدت البيت.

وذلك الليل لم يكن من الممكن أن أحصل على عقلي من ما قد شهدته. وحاولت
النوم بعد التّمايل و اللّفّ طوال اللّيل على السرير,وفي اليوم التالي قصدت
بيت بارت , مع الملفّ في نصف النّهار. رننت جرس الباب الرّئيسي ثانيةً لولا
أحد أجاب ، أردت ان ارجع الى البيت، ولكنّ توم زوجي قال أن الملفات مهمًّا
لرئيسة بارت في هذه العطلة , ومرّة أخرى رننت جرس ولا أحد أجاب لذا قصدت
الساحة الخلفية للبيت وفي نفس المكان. يمكن أن تتخيّل راحتي عندما وجدت
بارت وحيدًا. كان يجلس على مائدة الساحة وكان يلبس , روب حرير , وكان
يأكل إفطار. فتحت الباب الخلفي ودخلت , "صباح الخير . اسمي هو تشيري
رينولدس , زوجة توم عاملك في الشركة." وقف و حيّاني فورًا. "مرحبًا تشيري",
قال "توم أخبرني ان الملفات سوف تصلني بالامس تقريبًا ?. قلت نعم آسفه.
تفضّل" , عندما ناولته الملفاتّ بتوتّر ,وانا اتصور زبة الممتاز لايفارق
عقلي. ثم قال لي من فضلك , اجلسي وقدم لي قهوة لذيذة بينما هوأطّلع على
الملفات. " قال يجب عليّ أن أجري بعض المكالمات. ...وبدأت استأذن منه و
لكنه قاطعني. قال من فضلك أجلسي, أصرّ. " لذا وافقت و جلست على مضض
انظرفي جسم هذا الرّجل
الجميل. عندما استراح و فتح الملفاتّ , سقط روبه قليل واصبح مفتوح و أنا
في واجهته عندما بدالي ان زبه ثمانية أو تسع بوصة زب طريّ , هناك جنبّ
فخذه. حاولت أنظر بعيدًا و حاولت أن أحكم غرائزي الحيوانية فورًا , ولكنّ
عندما اتصل بالتلفون وأستمر في المحادثة عيوني واصلت العودة إلى حجره.
كما لو أنا نوّمت مغناطيسيًّا كان زبه جميلا واكثر جاذبية و ذكريات اللّيل
السّابق غزت عقلي مرّة أخرى.

يمكن أن أعتقد أن ارتعاش مألوف بين أرجلي حصل عندما حدّقت علانيةً في زبه ,
ولم أكن أسمع أي شيئ من الذي قاله في التلفون. عندها اقفل الخط ونظرألي
فجأةً وقف و خطا نحوي , وفتح روبه و إسقطه على بلاط الساحة. شهقت عندما
نظرت ما قد عمله ,وادركت انه كان يختلس النظر الي وانا انظر الى ثعبانه
الجميل وهممت ان اقف ولكننيّ جلست و حدّقت كما لواني في غيبوبة تقدم إلى
الأمام وأ وقف زبه مسافة بوصة من وجهي. ورأس زبه إلى الأسفل و آواه بيده و
رفعه إلى شفاهي.

بدأ يدلّك الرأس الأملس النّاعم عبرانامل اصابعة وكف يده بالقرب من شفاهي و
ثمّ تراجع. وقال ابدأ , لن يجرحك , وضحك عندها حرّكه إلى شفاهي ثانيةً.
رفعت يدي ببطء إلى أعلى و آويت زبه عندها أحسست ان شفاهي فتحت تلقائيًّا
للسماح له أن يدخل.

لم أتحسّس زب على شفاهي من قبل ملمس جلده كانه قطعة قماش حريراملس وناعم
أبدًا كان يسكر. لم أسمح لرجل أن يضع زبه أبدًا في فمي ولكنّ لبعض الاسّباب
لم يكن من الممكن أن أقاوم بارت هذا.



شعرت به يكبر ويشتد واناأتحسسه علىشفتي ثم وظع يديه على مؤخّرة رأسي و
برقّة يجذبني إلى الأمام وأدخل رأس زبه فقط في فمي وارعبني جزئيًّا طول زبه
ثم اخرج رأس زبه. وعاود الكرة مرتين او ثلاث وهو ينظر في عيني وانا انظر
اليه وانزلقت يدي الأخرى الى أعلى جانب رجله إلى خصره و اخرجت زبه من فمي
وبدأت شفتاي تقبل عانته و على معدته الضّيّقة و صاعدًا إلى صدره.

لم أعمل أي شيئ بلا مبرّر وجدت نفسي أقبله في كل مكان و شعرت بالارتعاش ,
نعم حتّى أحسست بجوع , بعمق في معدتي. كان يجب عليّ أن أعترف أننيّ على وشك
أن أسمح لهذا الرّجل أن يأخذني , ولكننيّ في الحقيقة أردته. بدا جسمي كانه
يتحترق في شوق اليه عندها نزلت وجثيت على ركبي ورفعت رأس زبه الذي
بدأينتفخ في يدي وأدخلته في فمي وبدأت احركه ذهابًا ومجيئًا ,في فمي مثل
العاهرة.

تعجّبت من ملمس جلده النّاعم و الانتفاخ في عروقه تمرّ إلى الأمام في فمي و
تساءلت لماذالم أقابله من قبل مع زوجي توم. وفي اثناء تساءلاتي هذه وضع
بارت يديه على رأسي وهو يدفع زبه اكثر في فمي حتى اصبح راسه يضرب اسفل
بلعومي ولم يدم طويلاً و زبه الصّارم بدأ يطفح الدّفعة بعد الدّفعة من منيه
الساخن , اللزج في فمي المنتظر.

واهتزّ جسمي في هزّة جماع لم أعرفها في حياتي الأولى. عندها أستمريت أرشفت
كلّ قطرة من شراب زبه , احتملني إلى أعلى الكرسي و , بدون كلمة , مال
نحوي و دفع فمه على فمي. شعرت بقبلته وبدأ بفكّ أزرار بلوزتي و بسرعة فكّ
الإبزيم في مقدّمة حمّالة صدري. وأوّل شيء أتذكّره دفء يديه تتحرّك عبر صدري
العارية. تدلك وتدعك نهداي "أووووههههههه" , شهقت عندما كسرنا قبلتنا.
ضحك وبرقّة أنزلني على ظهري على بلاط الساحة و , بدون أيّ مقاومة حقيقيّة ,
جذب جيبي و السّراويل في حركة ملساء. وقال هل أنت جاهزة لهذا , عندها
نظرت الى زبه وهو يتدلى ويتخبط بين فخذيه في كامل أناقته ورفعه بيده
ووجه زبه نحو الفتحة بين أرجلي. وحاولت ان اتدارك نفسي وقلت بفتور من
فضلك بارت , نحن لاينبغي أن نفعل ذالك عندها شعرت برجلي وهي تتباعد عن
بعضها وواصل تقدمه حتّى اتّصل رأس زبه بباب كسي.

فكّرت في زوجي توم و عرفت في قلبي أني كنت متأخّره جدًّا. وأنا كنت مشغّله
جدًا لدرجة أنّ كسي كان مبتلّ بعصائري حرفيًّا و بدوت أن أنتزع زبه و أجذبه
بالدّاخل. دخل كسي بزبه البارع و قاد نصف زبه الضّخم بسهولة فيّ داخلي
وأحسست بسكتة دماغيّة واحدة. "أوووووووهههههههههه" وبدا يخرجه ويدخله الا
النصف فقط حتى رأى أوراكي وبدأت اللذة تتحرك وتزحف داخلي و بدأ جسمي يرتجّ
.
أنا لم أجرب زب بهذا الحجم داخلي في حياتي و كان قد دخل فقط جزئيًّا. كان
هو بطولً تسعه بوصة و سميك جدًّا وعرفت أننيّ لم يكن من الممكن أن أوقف
زحفه. وأنتظرت دفعته التّالية إلى الأمام ,وأصبح في كل مره يدخل بوصه
أكثرفي كسي وأنا انظر الى زبه الطويل وهو مبتل بعصائر كسي والى أشفار
كسي بدت منفرجه الى حدها تدخل عند دخوله وتكاد تخرج مع رأس زبه المنتفخ
وفجأة أخرجه وأدخله دفعة واحده واحسست بجسمي وكسي كأنهم انفجروا في هزّة
الجماع الكبيرة. " آه أوهههههه , أنا , بارت. إي مممم هوووووووو ياه
ياه" وبدات أتمتم وأتأوه وأتوسل أن يخرجه, فقد شعرت بعنق مهبلي كأنه
تمدد وأن رأس زبه قد أرتطم في آخر رحمي ولكنه أستمر في دفع المزيد منه
الى أن استهلك جسمي. وبدأ جسمي يرتج من دفعه ووضع يديه على خاصرتي ليثبت
بها تحركاتي المستمره حتى هدات كان كسي اراد أن يتعرف على زائر الشرف
الكبير الجديد ذوالتسعه بوصه فله طعم ولذه لم اعهدها من قبل ونظر الي
وهو يبتسم وقال "أراغبة أن استمر؟" احمر وجهي من الخجل وأغمضت عيني ومال
إلى الأمام و مرّة أخرى رسّخ لسانه في فمي واستمرّ أن يشغّل باقي زبه فيّ لم
يكن من الممكن أن أعتقد أنّ هذا كان
يحدث. بعد ان كنت مخلصه لزوجي , وها انا أستلقي هنا وأسمح لرئيسه أن
ينكحني, من دون جميع النّاس , واغرز زبه في فتحتي الجائعة. و كان لديه كلّ
الطّريق سالك بالدّاخل , جسمي بدأ يشعر بهزّة جماع ثانية اطول وهمس في أذني
وقال أنت سيّدة ساخنة , وأستمر إيقاع ضخّ لحمه ّ ألصلب في كسي وأنا أتذوق
كل بوصة منه. بارتّ بالتّأكيد هو رجل محظوظ بزبه الكبير. وزاد من سرعة
ايقاعه وبدا جسمي يتشنج وتتوالى علي سكتات الدماغيه وأصبحت اهذي وانا
اقول له "هيا بارت لا تقف هيا أريد زبك كله أوووووووهههههههههه اي اي اي
اي اي هاهاهاهاهاهاه واااااااااه" وأطلق حمل ضخم آخر من منيه الساخن
بعمق داخل كسي النّابض. . وقضيت اليوم بالكامل عنده كأني عبدته الصغيره
فقد نكحني في جميع الاماكن في بيته. وفي المساء أستأذنته لذهاب الى البيت
وقبلني بعمق وبقوه وقال لابد ان اكرر الزيارة فقلت له على الفور سوف
أفعل, فأنا أستمتعت معه تمامًا

هناك تعليقان (2):