الاثنين، 23 يناير 2012

بعض القرى الريفية

مرحباً يا أصدقاء أنا أسمي ساره .. وعمري ثمانية عشر وأربعة أشهر ويومين تقريباً الآن .
. أسكن مع عائلتي المكونة من أختين وأخ .. نقطن
في منزل صغير على ضفاف بعض القرى الريفية .
أصدقائي إنه من المضحك جداً أن نكبر هكذا سريعاً ، ومن المحزن ان الذين أكبر منا سناً يكون لهم خبرة جنسية وتجارب أكثر منا.
دعوني أقص لكم حكايتي .. أول مره أحصل على هذا الحلم الرائع الذي يسمونه الجنس .. بل هو اللذة الكامنة
في أعماق البشر
في يوم من أيام الصيف الهادئة بنسيمه الرائع .. جائتني دعوة من صديقتي منال لحضور حفل عيد ميلاد
في قريتها المجاورة حوالي خمسة كيلو مترات شرقاً .. فكم كانت سعادتي حينها .. فلبست تنورتي الحمراء القصيره التي تبرز مفاتن مؤخرتي الكبيرة نوعاً ما كما كانت تنوه لي والدتي بأن لي مؤخرة مغرية وتنصحني أن أحاول قدر المستطاع إخفاءها بلباس القميص الطويل .. ولكنني أغتنمت فرصة عدم وجودها .. فلبست تي شيرت ضيق يبرز نهداي الصغيرين ووضعتُ بعض المكياج الخفيف وحمرة شفاه سوداء اللون .. وكم كانت فرحتي بجمالي وهو ينعكس من مرآتي الصغيرة في غرفتي
خرجت من المنزل وكان
في أنتظاري أخو صديقتي منال وكان أسمه جميل بسيارته الشيروكي السوداء .. ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فركبتُ في المقعد الأمامي بجانبه .. وكنتُ خجلة جداً خصوصاً بأن سيقاني كانتا تلمعان أمام عينيه .
. فحاولت أن أخفيهم بتنورتي ولكن كانت قصيرة جداً فلم تسعفني لتدارك الموقف ..
كان الطريق الزراعي طويل .. وكنتُ أسترق بعض النظرات لأنظر إلى عيونه الزرقاويات الحالمة وبنية عضلاته القوية . لا أعرف توقفت السيارة فجأة
في مكان منقطع بعيد عن تلك المزارع .. نزل جميل من السيارة وأنجه إلى مقدمة السارة ليرى العطل .. ورجع لي بعد فترة يخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظر حتى يبرد المحرك .. وهكذا ترجلتُ من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد .. ولكن نظرات جميل لي كانت تزداد .. نظراته غريبة .. يوجد بها لمعان لم أعهده من قبل من جميع أصدقائي ..
بعد فترة من الزمن أقترب نحوي
جميل بعضلاته المفتوله وقال لي : هل أنتِ خائفة ساره
فقلتُ له لا
فقال : هل لنا أن تحدث سوياً ريثما يبرد محرك السيارة
فقلتُ له بكل تؤكيد .

. هل تود أن أسألك بعض الألغاز
فقال : لا
فقلتُ له : بماذا تريدنا أن نتحدث إذن
فقال : عن تجاربك الجنسية
فقلتُ : جنسية ماذا تعني هذه الكلمة
فبدأ حديثه بمغماراته مع صديقاته عندما كان
في أمريكا .. شعرتُ بجسمي يرتعش ونشوى غريبة داهمتني .. ولكن يدا جميل التي أمتدت إلى ثدي الأيمن كانت ناعمة هامسة أحسستني بالأطمئنان .. وكان حال عقلي يقول أضغط أكثر يا جميل فاستسلمتُ ليده تفعل بثدي ما تشاء
أخذ
جميل يقبل كتفي ورقبتي .. وفعلاً كان الشعور لدي عظيم جداً .. فقد بدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا ؟ وفعلاً بدأت أدير رأسي نحوه كلما ضغط على ثدي .. لم أحتمل قبلاته في رقبتي .. فأخذت أنا في تقبيل شفتاه .. كانت أنفاسه حارة أشعرتني بالأطمئنان من الوحشة .. فأخذ بمص لساني .. وأنا أستسلم له رويداً رويداً .. لم أستطع مقاومة الموقف .. فقد كان جسمي .. يلهث وراء هذا الجنس الغريب .
. وحب التجربة دفعاني أن أستسلم له بكل جوارحي
حل حمالة صدري بحركة سريعة لم أعهدها من قبل .. فظهر ثدياي الصغيران ووضع يده على فخذي وفركها بلطافة داخل فخذي وأستأنف
جميل بمص حلمتي .. وكلما سحب فمه حلمة ثدي أحس بسائل غريب يتدفق من مهبلي .. نعم شعرت بأصبعه في مهبلي وأحسستُ بذاك السائل الزج الذي بدء بالتدفق بغزارة كلما أحسست بأصبعه يدخل ويخرج بحركة مثيرة ألهبتني
بدأت ده اليمنى تمسح على عانتي وإصبعه السحري لا يزال يدخل ويخرج
في مهبلي بطريقة .
. حالمة وجميلة
لم أدرك نفسي إلى ويده الأخرى على رأسي تسحبني للأسفل تجاه حضنه .. وفتح سحاب البنطلون الجنس الذي يرتديه .. وأخرج قضيبه المفتول هو أيضاً .. كان منتصباً ضخماً أسمر اللون .. لا أعرف ماذا أعمل بذلك القضيب .. سوى أنني أمسكته بيدي اليمنى .. ولكنه بحركة سريعة أيضاً وضعه
في فمي وأشار لي بأن أمصه .. ترددتُ في أول الأمر ولكن هيجانه وإلحاحه أن أدخله بسرعة .. رضختُ للأمر الواقع .. فبدأت بالمص وهو يخرجه ويدخله ببطىء شديد ويده ماسكة برأسي تدفعني للحركة .. وبعد فترة وجيزة إيقنت الدرس وبصراحة أحسستُ بلذة شديدة من ذالك القضيب
أخرج
جميل قضيبه من فمي وأمرني أن أستلقي على بطني .. وبدون أية مقاومة سمعتُ الأوامر .
. وكنتُ أنظر إلى وجهه وعيناه الجميلتان التي إزدات لمعاناً عما قبل وإلى عضلاته المفتولة وقضيبه المنتصب
إستلقى
جميل على ظهري وأخذ بمص جسدي المرتعش تحته ويفرك قضيبه بين فخذاي وحركته تزداد رويداً رويدا .. وجسمي بدأ في الأرتعاش أكثر والتلوي .. حاولت أن أوقف حركت جسمي فلم أستطع .. مددت يدي لأمسك بقضيبه .. فاأقشعر جسدي من تضخمه .. ونعومته .. فأبعد يدي .. ومد يده ليرفع مؤخرتي من الأرض ليكون جسمي على درجة قائمة .. فاستجبتُ له .. أحسستُ بقضيبه يحاول الولوج في مهبلي ..يفركه يميناً وشمالاً .. وبعد فترة قليلة بدأ في الدخول بدأتُ في الصراخ من حرارة غريبة تؤثرة لها مهبلي .. فمد يده الآخرى على فمي .. وهمس لي بأن أخفظ صوتي لأننا في منطقة زراعية ،، وعاود الكرة مرة أخرى ،، ليدخل ذلك القضيب الضخم في مهبلي الصغير .،، لم أكن أتصور بأن يمكن لذلك المهبل أن يقبل بذاك القضيب الضخم ،، ولكن التحدي هو راء رضوخي وأستسلامي .. فحاولت المستحيل أن أخفض صوتي .. وأنا أعض على إصابعه ،، التي تتحرك على شفتاي .. أخذ جميل يبصق على مهبلي ليبلله أكثر .. وعاد يحاول ولوجه في مهبلي من جديد ،، كانت الحرارة فوق طاقتي ولكن يد جميل كانت قوية تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة
هذه المرة أحسستُ بدخول قضيبه
في مهبلي ،، وبالحرارة تزيد أكثر ،، أحسستُ بأن قضيبه بدأ يتمدد في مهبلي فلقد وصل رئتاي ،، وكم كانت فرحتي عندما يخرجه وعذابي عندما يدخله مره أخرى ،، لم أأبه بذلك السائل الساخن الذي بدأ في الخروج من مهبلي ،، وأصبح دخوله وخروجه بسرعة هائلة ،، ولكنني بدأت في الأستمتاع بذلك ،
، فقد كنتُ أصرخ بأن يدخله مره أخرى كلما حاول إخراجه ،،
فعلها ،، أخيراً أخرجه ،، فصرختُ
في وجهه أدخله جميل بسرعة ،، فتبسم في وجهي وقال لي : عزيزتي دعينا نغير موضعنا ،، فقلتُ مهمهمة : أخبرني بسرعة ماذا تريد ؟ فقال أستلقي على بطني ،، ففعلتها بسرعة ،،، فأخذ بتقبيلي وإدخال لسانه في فمي ،، ولكنني لم أتركه يفعل بي ذلك فأمسكة بقضيبه وأدخلته في مهبلي ،، وبدأت في الحراك بدون شعور وبسرعة ،، وأنا أستمتع بل أتلذذ كلما دخل ذلك القضيب في مهبلي ، ، فقد كنتُ أريد ذلك القضيب أن يتمدد أكثر فأكثر ،،
لا أعرف مالذي جرى لجميل فقد دفعني من فوقه بعنف ،،، ورأيت سائلاً أصفر يخرج بقوة من قضيبه وهو يتألم ،

، وتحول جميل ذلك الرائع الجمال فجأة إلى مارد غريب ،،
لقد خفتُ من منظره لأنني لا أعرف مالذي أنتابه ،، فقد فكرتُ بأن حية أو عقرب قرصته ،

، ولكن ضحكته المجلجلة بعد قليل أبعدت ذلك التفكير من مخيلتي
بدأ
جميل في أرتداء ملابسه ،، وأمرني بتعديل شخصيتي من جديد حتى نستعد لذهاب للحفلة قبل أن تنتهي ،،
وطول الطريق وأنا أقسم عليه بأن يعدني بأن نعيد تلك المتعة مرة أخرى ،،

هناك تعليقان (2):