الأحد، 22 يناير 2012

المحطة السادسة : عذراء الجزء الاول

المحطة السادسة : عذراء الجزء الاول
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
عذراء وهي جارتي وبيوتنا ملتصقة رفيقتي منذ الطفولة كنا في صف واحد وفي نفس الرحلة التي نجلس عليها نذهب للمدرسة سويا نخرج سويا وكانت معنا فتاتين آخرتين من جيراننا ايضاهي فاتن وهناء وكنا دائما نلعب سويا نلعب عريس وعروس او الدكتور والى آخره من العاب الاطفال وكانت عذراء تاتيني وتقول لي تعال نلعب نيك وكنت العب معها اكثر من فاتن وهناء الى ان خلصنا المرحلة الابتدائية وسأبدء بعذراء و بيضاء متوسطة الطول وجهها مدور عيونها صغيرة صدرها كبير سيقانها مدورة ومليانة كسها صغير ومنفوخ وطيزها اكثر شئ فيها اثارة لكبره ودورانه وهي على العموم مرصوصة الجسد مرحة والابتسامة لاتفارق وجهها ابدا وسهلة وقنوعة بعد ماخلصنا الابتدائية تفرقنا في الدراسة البنات لمدارس البنات والاولاد لمدارس الاولاد وقلت لقائتنا وكنت ارى عذراء في بيتنا فقط واحيانا فاتن اما هناء لا ارها الا كل فترة وفترة وكنا في الامتحانات ندرس انا او عذراء ومرات فاتن معنا وكنا لانتطرق الى الجنس ولعبنا عندما كنا ***** ولكن كانت فاتن دائما اشعر انها تنظر لي نظرات غير طبيعة ومكشوفة حتى عذراء حست بها وقالت لها سوف تاكليه بعيونك
وسأقص لكم قصتي مع فاتن في المحطة التالية
ونجحنا الى ان وصنا السنة الثالثة وكانت البكلوريا وكنت اقرء دروسي وجائت عذراء وامها لبيتنا لتطلب امها من امي ان نقرء انا وعذراء سويا فوافقت امي وفرحت بذلك ولكني لم ارغب بذلك لانها سوف تسلبني حريتي وانا كنت اقرء ليلا فقط واحيانا ابقى لطلوع الفجر
فقلت لام عذراء خالة انا اقرء ليلا ولايكمن لعذراء ان تقرء معي واحيانا ابقى للصباح ولا تقدر عذراء على ذلك وايدتني امي وقالت صحيح انه يقرء ليلا
فقالت ام عذراء وما الضير في ذلك فلتبيت عذراء عندكم وتقول لامي عيونك عليهم
فقلت انا اذا من الغد نباشر
فقالت امي لماذا من الغد وليس من اليوم
فقلت لامي لاني اليوم سأذهب ليلا الى بعض اصدقائي اقرء معهم واجلب منهم بعض الملازم الدراسية ستنفعنا انا وعذراء
وكانت عذراء لاتتكلم حزينة تنظر بعيونها فقط وارى تعجبها من هروبي منها وكثرة اعذاري
فقالت ام عذراء وليكن من الغد
وبعد خروجهم قلت لامي لماذا احرجتيني فانا اريد شخص يدرسني وانتي تريدين مني ان ادرس عذراء
فقالت امي انهم جيراننا وانت وعذراء كنت لاتتفارقون ابدا لماذا الان لاتقبل ان تقرء معك
فقلت كنا صغار والان كبرنا
فقالت امي لاتضخم الامور وستتعود عليها
وفي اليوم التالي كنت انا نائم في غرفتي في الطابق العلوي لاسمع صوت امي تصيح وتقول قوم جائت عذراء
وانا كنت نائم بالشورت فقط لاالبس غيره فقلت لامي فلتصعد فوق وانا اذهب الى الحمام لاسبح
ونزلت للدور الارضي والتقيت بعذراء على السلالم وهي صاعدة وانا لم انتبه لنفسي كنت لابس الشورت فقط وباقي جسمي عاري فكانت عذراء تنظر لي ولجسمي ولم ابالي لها وقلت لها جلبتي معك كتب العربي والدين
قالت نعم (انا كنت دائما اخبئ صور السكس في كتاب التربية الاسلامية لكي لايفتشها احد وكان عندي خمس صور ونسيتها في الكتاب) ونزلت مسرعا دخلت الحمام وسبحت وصعدت لغرفتي لاجد كتاب الدين في يد عذراء فصحت بها اتركيه واقرئي في كتابك فابتسمت بخبث وارجعته للطاولة
فلبست تي شيرت وسروال وجلست بقربها واخذت الكتاب من الطاولة ووضعته جانبي
فجلسنا نذاكر حوالي اكثر من ساعة وبعدها صعدت امي لنا وبيدها صينية الطعام فوجدتنا منهمكين ومندمجين في القراءة فقالت اتركوا الكتب وتعشوا وبعدها ارجعوا للقراءة
تعشينا ونزلت عذراء بصينية الطعام ثم صعدت وبيدها الشاي فشربنا الشاي واكملنا قراءة دروسنا الى حوالي الساعة الثانية ليلا
فقالت عذراء انا تعبت فلنرتاح قليلا
فقلت لها اعملي لنا شاي نزلت وذهبت للمطبح وصعت وبيدها كوبين شاي وانا كنت ممدد على السرير وواضع يداي خلف رأسي ومغمض العينين وشبه نائم فأوقضتني عذراء وقالت انت نائم بعدنا باول الليل واعطتني الشاي وجلست امامي على السرير المقابل وكانت تلبس تنورة وردي للركبة وتي شيرة ابيض نص كم فنظرة لها فوجدت تنورتها مرتفعة قليلا الى فوق ركبتيها وكانت سيقانها جميلة وممتلئة فأنتبهت لي وانا انظر لسيقانها وبدئت تتكلم معي عن الدروس وهل الاسئلة ستكون هذه السنة سهلة ام صعبة ثم انزلت ظهرها للسرير ورفعت يديها تطقطقا وفتحت ساقيها قليلا هل كانت مقصودة ام عفوية لااعرف المهم
ارتفعت تنورتها لمنتصف فخذيها وبدئت اطيل النظر لفخذيها وارتفع زبي شامخا رافعا معه سروالي وبدئت اتذكر ايام طفولتنا وما كنا نفعله وفجأ قامت وجلست ورات عيوني على فخذيها وابتسمت وقالت اسأل سؤال
قلت اسالي قالت مو حرام تضع صور السكس في كتاب الدين الا يوجد مكان آخر تضعهم فيه
فتعلثمت ولم اعرف ماذا اجيبها لقد رأتهم اذاً فقلت لها انهم لصديق لي واراد مني ان اضمهم عندي
فضحكت وقالت صديق ا م لك لاتستحي انا ايضا عندي ولاكني لااضعهم في كتاب الدين فقلت اين تخفيهم
قالت في الشنطة عندي فيها جيب مخفي
فقلت لها مارأيك فيهم
قالت لم ارهم جيدا لانك صعدت و انا ارجعتهم داخل الكتاب سريعاً
فسحبت الكتاب الموضعة فيه الصور واخرجتهم لها وقلت اعطيني رأيك فيهم
فأخذتهم من يدي وابتسمت فجلست بجانبها وبدئت تتفرج على الصور وقلت لها اتتذكرين ما كنا فعله عندما كنا صغار فأبتسمت وقالت انه كان لعب ***** وانت كنت وكحاً
فقلت لها انتي التي كنتي تطلبن مني ان نلعب نيك صح
قالت صح انا كنت ارى امي وابي ينامون مع
بعض وكان عقلي صغير اطلب منك ذلك
فوضعت يدي حول رقبتها وقلت مارأيك ان نفعل ذلك الان وقبلتها من خدها فأحمر وجهها وارادت ان ترفع يدي فضغطت بيدي حول رقبتها وقبلتها من جبهتها
فقالت هل تحبني
فقلت نعم
فقالت لماذا عارضت ان ندرس سويا عندما طلبت امي ذلك
فقلت لها انا الان احببتك
فقالت انت كذاب فسحبت يدي من حول رقبتها وقلت لها شكرا ذاً انا كذاب ونهضت من جنبها
فقالت و**** لااقصد فأنا من صغري احبك وانت تعرف ذلك
ونهضت وجلست بجانبي وقالت يعني انت تحبني فقلت لها لا احبك
فأبتسمت ووضعت يدها حول رقبتي وباستني من خدي وقالت والان هل تحبني
فسحبت يدها من حول رقبتي وقلت افكر بالموضوع فضغطت بيدها وقالت لاتشلع قلبي وقربت شفايفها من خدي فأدرت وجهي والصقت شفتي بشفتيها ومصصتهم بقوة فسحبت شفتها من تحت شفتي
وقالت قل هل تحبني فسحبتها من خلف رقبتها ومصصت شفتيها بقوة فدفعتني وسحبت شفتيها وقالت هل تحبني
قلت لها الم اقل لك افكر بالموضوع وسحبتها وقبلتها من خدها وشفتها وقلت هذا لايكفي
فقالت اريد ان اسمعك تقولها وتترس اذني فقربت فمي من اذنها وقلت لها بصوت هامس لايكاد ان يسمع احبك احبك فقالت قولها بصوت اعلى فقلت احبك بصوت اعلى قليلا فقالت امممم
فقلت احبك احبك احبك هل ارتحتي واطمئن قلبك
فأبتسمت ومدت شفتيها ومصتني من شفتي وسحبت لسانها داخل فمي ومصصته وبدئنا بمص وقبل قوية واحنت ظهرها وانزلت رأسها على السرير وانا انحني معها وشفتينا ملتصقة ووضعت يدي على صدرها افركهم فزاد ضغط شفتيها على شفتي فانزلت يدي على بطنها وسحبت تي شيرتها وادخلت يدي ووضعتها على صدرها وادخلتها الى داخل الستيان ولمستهم
فأرادت ان تسحب شفتيها فمنعتها وضغطت برأسي اكثر ويدي تداعب نهدها ووضعت حلمتها بين اصبعين فزاد انتصابها وسحبت فمها من فمي وشهقت اااااااااااااااااف اااااااااااااااااااااام
فتشجعت ووضعت فمي بجانب رقبتها اشمها والحسها ورفعت تي شيرتها الى اعلى صدرها فووضعت راسي بين نهديها اشمهم والحسهم وهي تحرك بقدميها فسحبت ستيانها الى الاسفل واخرجت كامل صدرها
ففركته بيدي بقوة فأنزلت شفتي لتعصر حلمتها بقوة ولساني يداعب رأس حلمتها فشهقت بصوت عالي امممممممممممممممم وجسدها يرتجف وشفتي تعصر حلمتها ويدي الاخرى تداعب صدرها الاخر فسحبت يدي من صدرها وانزلتها بين فخذيها وانتقلت شفتي لصدرها الاخر ويدي ترتفع الى الاعلى وهي مغمضة العينين وتتلوى فوضعت يدي فوق كسها من فوق اللباس افركها وكان منتفخ يملى الكف فزاد اضطرابها وارتجافها وادخلت يدي داخل لباسها
ولمست كسها اداعبه وكان به شعر قليل يجكجك يدي وكان مبتلا كثيراً فأنزلت اصبعي ووضعته بين شفرتي كسها اداعبه فسحبته قليلا الى الاعلى وضغطت على بظرها فأنتفضت وارتجفت بقوة وهي تعظ بشفتها وتنفخ اممممممممممم امممممممممممممممم وتحرك رأسها الى الجانب واصبعي يداعب بظرها فارجعت شفتي الى فمها امصهما فمدت يديها ووضعتهم خلف ظهري وتدفعني بقوة فسحبت يدي من كسها وانزلت سروالي واخرجت زبي وادخلته بين فخذيها وما ان لامس زبي كسها ضغطت عليه بفخذيها بقوة تعتصره بفخذيها وانا نائم فوقها ادخله واخرجه من بين فخذيها وماهي لحظات شعرت بمياه متدفقة من كسها واعتصار جسدها وارتعاشه فسحبت نفسي من فوقها وانمتها فوق السرير وسحبت لباسها لانزعه عنها فمانعت ان اخلعه بالكامل وقالت بصوت مشجون لاتنزعه كله ابقيه للنصف
فأعتلت ومدت ساقيها ولاصقتهم فكان كسها سمين ومنفوخ وعانتها منفوخة ومقوسة كأنها تل صغير فداعبت زبي بكسها ومس رأس زبي ببظرها المنتصب لونه وردي متوسط الطول فصاحت اوووووووووووووي امممممممممم
اووووووووووووف فأدخلت زبي بين فخذيها ادخله واخرجه وشفتي تعتصر حلماتها وهي ترتجف وتأن بصوت عالي فقلت لها اوطئ من صوتك سوف تفضحيننا فسحبتني بيدها من ظهري لاكمل نيكي لها وماهي لحظات وضعت يدها في فمها تعظها بأسنانها وترتعش كأنها سعفة والمياه تنزل من كسها بغزارة معلنة بوصولها الى الذروة فرفعت نفسي عنها وقلبتها على بطنها فأنقلبت بسهولة فركبت على منتصف فخذيها ووضعتهم بين قدمي ويدي تعصر فلقتي طيزها الابيض المكور ففتحت فلقتيها ورأيت فتحت طيزها الوردية فبللت اصبعي بلعابي ووضعته على فتحت طيزها اداعبها وهي لاتحرك ساكن كانها ميتة فدفعت رأس اصبعي داخل طيزها فعصرت فلقتي طيزها على اصبعي ويدها ترتفع لتمنعني من دفع اصبعي اكثر فأنزلت يدها وانزلت فمي لخدها وقبلتها وقلت لها حبيبتي انتي قذفتي ولابد لي انا ان اقذف وسوف ادخل زبي داخل طيزك لكي اقذف
فقالت انك ادخلت اصبعك وتوجعت كيف تدخل زبك بطيزي
فقلت لها سوف ادخله ببطئ واذا توجعتي قولي لي وسوف اخرجه فأرخت جسدها وبللت اصبعي كثيرا من لعابي ووضعته على فتحت طيزها ورأس زبي فوضعته على مقدمة فتحت طيزها وداعبته قليلا ثم فتحت بيدي فلقتي طيزها ودفعته قليلا فلم يدخل فاخرجت لعاباً من فمي ووضعته على راس زبي ووضعته على فتحتها وضغطت بقوة اكثر فدخل مقدمة رأس زبي وهي تتوجع فسحبت بيدها منشفة موضوعة في جانب السرير ووضعتها في فمها كأنها تقول لي ادخله اكثر وسأتحمل الوجع فدفعته اكثر فدخل اكثر من رأسه وانا انظر لوجهها وتعابير الوجع التي تظهر عليها وما ان تقلل من عضها للمنشفة حتى اقوم بدفعه اكثر الى دخل اكثر من نصف زبي داخل طيزها وانتظرت عدة لحظات فسحبته قليلا وبهدوء وارجعته ثانيتاً وهكذا عدة مرات ادخله واخرجه ببطئ حتى بدء يخف توجعها فزادت سرعتي بالولوج والخروج وهي تعظ بالمنشفة بقوة وتقلص طيزها حتى جائت لحظة القذف فدفعته بقوة داخل طيزها ونمت فوق ظهرها ومددت يدي داخل كسها اضغط عليه بقوة وادفع زبي بقوة الى ان افرغت كل حليبي داخل طيزها وفمي متلصق برقبتها وانفاسي تتصاعد وقلبي يخفق بسرعة الى ان هدئت وسحبت جسدي من فوقها وتمددت بجانبها مغمض العينين وبعد قليل رفعت رأسها وهي تنظر لي وتقول لقد اوجعتني كثيراً فوضعت يدي خلف رقبتها وسحبتها لصدري وقبلتها من رأسها وقلت لها الم اقول لك عندما تتوجعي قولي لي لكي اخرجه من طيزك
فقالت انا تحملت الوجع لاجلك لكي تقذف انت اولاً واخيراًسوف اتوجع الان او في المستقبل هل ستتركني بدون ان تنيكني
فقلت لها انك سوف لن تتوجعي بعد الان غداً ساجلب معي مخدر لكي لاتحسي بالوجع فرفعت رأسها من صدري وقبلتني من فمي وقالت الى هذا الحد انت تخاف علية وتحبني
فقلت لها انتي حبيبتي ولااريد لك الاذية قمنا واغتسلنا ورجعنا للمذاكرة قليلا ثم نزلت لتنام مع اهلي

هناك تعليق واحد: