الاثنين، 23 يناير 2012

سوسن 4

هذه القصة حكاها لي صديقي وينقلها لي من على لسان زوجته
حيث حدثته عن قصة صديقتها المدرسة المتقاعدة سوسن وتقول : سوسن
أنا سوسن مدرسة علوم ادرس المرحلة الثانوية وقد انتقلت إلى هذه المدرسة من 7 شهور عمري الآن 28 سنة مُطلقة منذ سنتين بيضاء وجميلة
وذو قوام رائع جسمي مفصل تفصيل
لا ني بقصيرة ولا ني بطويلة صدري كبير كالتفاح ألبناني المُهجن
لي بطن خفيف بارز قليلاً وطبعاً مُخصرة مثل الكمثرى
وتتكون من تحت الخصر تضاريسي السفلية
وتبدأ بالعرض الدائري من الأرداف والمؤخرة البارزة المرسومة بالانسيابية
ونزولاً إلى الأفخاذ والسيقان
كنت محبوبة ولا زلت من جميع زميلاتي في هذه المدرسة
وكانوا دائماً يمتدحون جسمي وجمالي الفتان وقوامي السكسي ودائماً يقولون:
كنا نتمنى أن نتمتع بنفس هذا الجسم الذي لديك
وخاصة المديرة سهام كانت دائماً تستلطفني وتمازحني
وكنا نناديها الأبله سهام كانت في الخمسين من العمر
وهي لا تزال محافظة على أناقتها وزينتها وهي أيضاً مُطلقة
وكنا نكنيها ببعل المدرسة لأنها دائماً تُمازحنا
وتتلمس أجسادنا وتتحرش بنا بحكم صداقتها الطويلة مع المدرسات
ولدرجة إنها في بعض الأحيان إذا كنا لوحدنا تضربني على مؤخرتي وتضغط عليها
وتقول لي ما أجمل مؤخرتك يا سوسن وكانت
لدي صديقة أسمها هيفاء وهي أيضاً مدرسة لغة عربية
وكانت دائماً تحكي لي أسرار حياتها الزوجية ، وبأن زوجها جاسم كالفحل
لا يكتفي بنيكة واحدة بل 3 إل 4 نيكات يومياً وبأنهُ دائماً يعاملها برومانسية شديدة
وحتى في المعاشرة الجنسية وكيف يتفنن في نيكها
ولا يتركها إلا وقد أهلكها نيكاً من الخلف ومن الأمام
حتى تأتيها الرعشة وتنزل ما بجعبتها من شهوة من 6 إلى 8 رعشات يومياً
وفي 3 أو 4 نيكات فقط
وحدثتني أيضاً بأن زوجها قد سبق وأن تزوج مرتين
ولم ينجح زواجه بسبب قضيبه الضخم والطويل الذي لم تتحمله زوجاته السابقات
وكنت انا مستغربه منها ومن جراءتها في هذه المواضيع
ثم تجرأت وسألتها عن نفسها وكيف هي إستطاعت أن تتحمل هذا القضيب
الضخم والطويل ؟
فقالت: أنها كانت مطلقة وهذا يعني بأنها ليست عذراء وتقول أيضاً:
بأن الطريق كان مفتوح ومرن لهذا الزوج الفحل ولكنها تقول:
إنها ملت وتعبت من كثر النيك فزوجها دائماً نشط ولا يتعب ولا يمل
وهذا هو عيبه الوحيد ، ولكنه طيب كثيراً وقد حقق لها رغبات كثيرة
ولهذا السبب لا تستطيع منعه عن مضاجعته لها وتقول:
أيضاً قد فكرت أن تبحث له عن زوجه آخرى لتتقاسم معها وتتحمل جزء من تعب النيك
حيث أنها أصبحت لا تستطيع أن تلبي له حاجته الجنسية
وفاجأتني وهي ضاحكه وسألتني هل تقبلين بزوجي إذا تقدم لخطبتكِ
وتكوني ضرتي وتتحملي جزء من النيك معي ،،،،!!!!
ياااا للهول لقد صدمتني بهذا السؤال فتلعثمت وبلعت ريقي !!!!
لا أعرف بماذا أرد عليها وماذا أقول لها ؟؟
ومن هنا ومن بعد سماعي لقصة زميلتي هيفاء مع زوجها الفحل
بدأت افكر كثيراً في الحياة الجنسية حيث إني أصبحت محرومة منذ سنتين من الجنس
ومن ذلك الحين لم يذق كسي طعم الزب ولم يحس بلذة النيك حتى الآن
ومرت علي هذه الليلة طويلة أتلوى على سريري من الشوق
ونيران الشهوة التي أحرقت كسي ولم أجد من يطفئها لي
وفي صباح اليوم التالي بعد ذهابي للمدرسة وفي وقت الفصحه
طلبتني المديرة وذهبت لها في مكتبها وعندما رأتني ابتسمت ورحبت بي
وقامت وأسدلت ستائر المكتب وقالت لي:
بأنها تحبني كثيراً وقد اشترت لي هدية بسيطة عربون لهذه المحبة الصادقة
وأجلستني على الكرسي الذي مقابل مكتبها ووقفت خلفي
وطلبت مني أن أرفع شعري من فوق رقبتي حتى تلبسني العقد الذي اشترته لي
فبتسمت لها شاكره لطفها وعطفها لي ورفعت شعري وألبستني العقد
وكان عبارة عن عقد ذهب على شكل قلبين متلاصقين
ثم بدأت بالتحسس على رقبتي وبالضغط والتدليك على كتفاي وشكرتها وقلت لها:
ما أجمل يداك يا أبله سهام فقتربت من رقبتي وقبلتني
وكانت أنفاسها الحارة كفيلة لتهيج شهوتي فتنهدت بصوت عالي قليلاً
فما كان منها إلا أن مدت يدها على صدري وبدأت تضغط على نهداي ضغطات خفيفة هيجت مشاعري وتركت لها المجال فبدأت تضغط وتعصر نهداي بيديها
وعندما رأتني قد سلمت نفسي لها فتحت أزرة قميصي وأدخلت يديها وخلعت سوتياني وأخرجت ثدياي وأصبحت تفرك حلماتي بأصابعها وجاءت أمامي وجلست على ركبتيها
وقامت تقبل وتلحس وترضع نهودي وتعصرهم بيديها وقد انفجر كسي بإفرازاته الملتهبة وامتلاء كيلوتي بماء شهوتي وفجأة دق جرس العودة للصفوف
وأنا أعيش في عالم آخر مدوخه وغائبة عن الوعي ولم أدري إلا والأبلة سهام تصحيني فقمت وأزررت قميصي وشكرتها على هذه الجلسة الحميمة
التي جعلتني أقضي على شهوتي وأخرجها من أحشاء كسي المحروم
فسألتني الأبله سهام هل تستطيعين أن تزوريني في منزلي هذا المساء
حتى نكمل هذه الجلسة الجميلة ، فلم أستطع ردها فقلت لها:
وبكل تأكيد سأكون عندك على الساعة الرابعة عصرا
ثم ذهبت إلى قاعة المدرسات لأرتاح قليلاً حيث لا توجد لدي حصة رابعة
وبعد نصف ساعة دخلت الأبلة هيفاء وهي متعبة ومنهكة
وخلعت عباءتها وشنطة يدها وقذفتهم على مكتبها وجلست وهي تهز رأسها
وكانت تنظر لي وتبتسم وهي مرهقة فسألتها أين كنتي وماذا حل بك يا هيفاء فقالت:
إني استأذنت للخروج من بعد الحصة الأولى حيث أتى زوجي وطلبني من المديرة للخروج لإنهاء أمر مهم في إحدى الدوائر الحكومية وما إن خرجت معه أخذني إلى المنزل وهناك جردني من جميع ملابسي وبعد الضم واللم والقبل والمص
طرحني أرضاً في صالة المنزل وناكني من الساعة الثامنة والنصف حتى الساعة العاشرة
وأنزل من خلال هذه النيكة ثلاث مرات ثنتان في كسي وواحدة في طيزي
ثم على الفور ارتديت ملابسي من غير الكيلوت وعدت للمدرسة ولهذا أنا الآن متعبه ومنهكة
فسألتها هل أنتي الآن من غير كيلوت ؟ فقالت: نعم وقامت واستدارت
ورفعت تنورتها ويااااا لهول مارأيت كان لها طيز من النوع ذو الردوف البيضاوية الطويلة وكان خرق طيزها بارز ومفتوح من كثرة الدك والنيك فيه وقد أصبح لونه أحمر ثم واجهتني واقتربت مني ورأيت كسها عن قريب وتجرأت ومددت يدي لألمسه وكان حجمة كبير جداً وكان رطباً لحد الآن وغارق بمني زوجها
ويبدو عليه أثار النيك من إهتراء شفرات الكس وتورم بضرها
فنظرت لها وابتسمت وأجلستها بقربي وحضنتها وطبطبت على كتفها وقلت لها:
هل تريديني يا عزيزتي أن أحمل عنك جزء من هذا التعب ياحبيبتي ؟..
فنظرت إلي غير مصدقه !!! ومسكت يداي وتوسلت لي بأن أقبل أن أكون ضرتها
وأتقاسم معها هذا الفحل الذي أتعبها من كثرة النكاح
وطبعاً بعد كل ما سمعت منها عن زوجها ورأيت ما فعل بها زوجها
فما كان إلا أن أوافق على هذا الفحل الذي أصبح في نظري لا وصيف له
وأنه هو الذي سيريحني من نيران شهوتي التي أحرقتني
وشعللت الحمم في كسي المحروم وكان تشجيعها لي هو الدافع الكبير
الذي جعلني أوافق على طلبها وخاصة أنها صديقتي الحميمة في هذه المدرسة
وبعد أن سَمعَت موافقتي فما كان منها إلا احتضاني في صدرها امتناناً لهذا المعروف
وهذه التضحية التي سأقدمها لأجلها ، وطبعاً هي لا تعرف بأنني أتلهف على مثل هذا الزوج
وقالت لي: سوف أفاتح زوجي بهذا الموضوع وسأعرض عليه بأن يتقدم لكي ويطلبك للزواج
حيث أنه قد صارحني مرة وقال: أنه يريد أن يتزوج مرة أخرى لكي يريحني من كثرة نيكه لي
وقد إنتهى هذا اليوم الدراسي الذي كانت أحداثه نقطة تحول في حياتي
وعدت إلى المنزل وأخذت قصداً من الراحة وعند الساعة الثالثة والنصف مساء
ذهبت إلى منزل مديرتي الأبلة سهام وعلى الموعد الذي كان بيننا
وقد رَحبت بي كثيراً وكانت فرحة جداً بزيارتي لها وقد هيأت أجواء منزلها لنأخذ راحتنا فيه
لم يكن يوجد أحد في الفله سوى المزارع الذي كان يسقي الزرع ويقلمه
وبعد جلوسنا في الصالة وشرب الشاي قالت لي:
الأن سوف أبسطك وأجعلكي تعيشين في عالم من الخيال
وأخذتني إلى الطابق العلوي ودخلنا في غرفة كبيرة وجميلة ذات أنوار خافته
ومسيقة هادئة وأجلستني على السرير ذو الشرشف الأبيض وبدأت في خلع ملابسها
وتعرت أمامي وجاءت على السرير من خلفي وبدأت بتدليكي وحبه حبه
حتى جردتني من كل ملابسي ثم شرعت بتقبيلي ومص رقبتي وضمتني من الخلف
وبدأت في تهميز نهداي بيدها الناعمة حتى أتتني الرعشة الأولى
ثم جعلتني أنام على بطني فوق السرير وركبت على مؤخرتي ومسكت أكتافي ودلكتهم
حتى ارتخيت من التدليك ثم بدأت تمسح يدها على ظهري بزيت خاص للمساج
حتى وصلت إلى أردافي وضغطت عليهم وجمعتهم والتصقت أردافي ببعض ثم فلقتهم نصفين
وفتحت بين ثنايا طيزي وأزلقت راحت يديها على خرق طيزي صعوداً ونزولاً
وفركت بأصبعها الإبهام على خرقي وبدات بإدخال إصبعها رويداً رويداً حتى أدخلته بأكمله
وقامت بتدليك البروستاتا وكانت تلعب بيدها الثانية بأشفار كسي وبضري
حتى جاءتني رعشة قوية هزتني وأنزلت شهوتي الثانية بعنف
وقد غبت عن الوعي لفترة بسيطة وفتحت عيني على تقبيلها ومص شفتاي
ثم ابتسَمت لي وقالت: يالكِ من أمرأه شهوانية فقد أغرغتي يدي بنزول شهوتك ومائكِ الدافئ
ثم رَفعت رجلي وانهمت في لحس كسي ومصه وأنا أتلوى تحتها كالثعبان
وكنت أتمنى أن لا تكف عن مداعبنها لكسي ثم بدأت أتوسل لها
بأن تدخل يدها في أحشائي حيث أصبحت لا أستحمل الصبر أكثر وبدأت أصرخ بها
نيكيني يا أبلة سهام ارجوكي نيكيني أو أدخلي أي شيء في كسي وريحيني
وعندما رأتني قد فقدت صبري فأجلستني وضمتني بصدرها ثم همست في إذني قائلة:
لا تخافي أنا لدي شخص سيريحك من هذا العذاب الآن فهل ستقبلين
بأن ينيكك هذا الشخص ويقضي على شهوتك وسيكون هذا سراً بيننا
وطبعاً أنا كنت أحترق شوقاً للنيك وفي عز شهوتي فلم أرفض هذا العرض ووافقت فوراً
ثم قامت وفتحت باب الغرفة وبدأت تنادي يا مرعي أين أنت
فجاء مرعي وكان هو المزارع الذي في حديقة المنزل
وعندما رأني صاح بالأبلة سهام وقال لها: ما كل هذا الجمال الذي أراه ، وااااو
وأيضاً قال لها: وبصوت خافت أنك أول مرة تأتين بأمرأه فيها كل هذا الجمال
وقد فهمت من معنا كلامه بأنني ليس المرأه الوحيدة التي دخلت في هذه الغرفة
وهذا يعني بأن المديرة الأبلة سهام كانت قوادة ودائماً كانت تأتي بالنساء تستدرجهم إلى هنا
ثم خلع مرعي سرواله الواسع وهجم علي ورفع سيقاني وكنت مُسلمةَ نفسي له
وكانت الأبلة سهام تجلس فوق وجهي وشفرات كسها تتدلى على فمي وانا ألحس لها كسها الواسع
وبإشراف من الأبلة سهام أدخل مرعي قضيبه في أحشائي
وانا لا زلت لم أرى كيف هو قضيبه ولكني أحسست بمضرب وكأنهُ يد الهاون
يدق في رحمي ويهرس كسي هرساً قوياً وبعد ساعة من النيك
والدق المتواصل في رحمي وقد أنزلت أنا ما أنزلت من شهوتي
قام مرعي منهكاً وأخرج قضيبه ورفعهُ للأبله سهام وقذف على وجهها وصدرها
وعندما رأيت قضيبه انصعقت ولم اصدق ان هذا القضيب دخل فيني
وقد ابتلعته في رحمي بأكمله لقد كان ذو رأس لامع وكبير كبير جداً وكأنه رأس قضيب الحصان
ثم نظرت إليه الأبله سهام وابتسمت وأمسكت بقضيبه وكان ممزوج بماء شهوتي
وبكل حنيه مسحت عليه وكأنها تمسح على رأس *** ثم فتحت فمها بأكمله
وأدخلت هذا الرأس الكبير وبدأت في مصه ولعقه حتى نام قضيب مرعي في فمها
ثم قامت الأبله سهام واخذتني إلى الطابق السفلي ( القبو ) وكانت توجد بركة سباحة دافئة
ونزلنا فيها وغطسنا وتغسلنا فيها ثم لبسنا ملابسنا وخرجنا إلى صالة المنزل
وكان المزارع مرعي قد جهز الصفرة على طاولة العشاء وبعد تناول العشاء
وعلى الساعة الثامنة مساء رجعت إلى منزلي وأنا مرتاحة كثيراً كثيراً
لأني قد أخرجت كل مافي أحشائي من شهوة انسجنت فيني منذ سنتين
وفي صباح اليوم التالي استيقظت من النوم وكنت منهكة كثيراً
وهذا التعب من كثرة النيك فيني ليلة البارحة
ثم ذهبت إلى المدرسة وأنا فرحة كثيراً بما حصل لي من أحداث في هذه الفترة
وعندما رأتني زميلتي هيفاء استغربت لوضعي الحالي حيث لم أكن بهذا النشاط من قبل
فسألتني ما هذا التغير الحاصل لك فقلت لها: بأنني بالأمس كنت معزومة عند المديرة الأبله سهام
فضحكت وقالت: وااااو ووضعت يدها على فمها
ثم قالت لقد شربتي من نفس الكأس الذي شربتهُ أنا وجميع المدرسات في هذه المدرسة
انصدمت وفتحت عيني غير مصدقة ، فسألتها هل إستدعتكم جميعاً إلى منزلها
فقالت: يس أوف كورس نعم يا سوسن وقد عرفتنا على مزارعها ذو الرأس الكبير السيد/ مرعي
الذي جعلني أتعب وأخذ إجازة لمدة ثلاث أيام من عملي
فلم اصدق ما أسمع وما هذه المَدرسة المنيوكه التي نقلوني لها
وأصبح الأمر عادي ، ومرت الأيام ثم فاجأتني صديقتي هيفاء بقولها إستعدي يا أبله سوسن
فأن زوجي يريد أن يتقدم لخطبتكِ ، وطبعاً لم أمانع وقلت لها: فليتفضل في أي وقت
وعلى الرحب والسعة ، وتمت الخطبة وبحضور زوجته هيفاء
وتزوجنا وسكنت معه في منزله كانت لدي غرفة كبيرة مقابل غرفة هيفاء زميلتي في المدرسة
وصديقتي في المنزل ، وكانت هيفاء في اول ليلة تحذرني من قضيب زوجها الذي طالما حدثتني عنه
وعن طوله وضخامته وكنا نضحك ونضحك على الأحداث التي حدثت معنا وكان أخرها المزارع مرعي
ثم دخل علينا ذلك الزوج في صالة المنزل ذلك الزوج الذي لم يختلي بي لحد الآن
فنظرت لي هيفاء وقالت لي: هيا اذهبي لغرفتك لتنالي ما نلته أنا طول تلك السنين
وذهبت لغرفتي حتى جاء زوجي الجديد وفعلاً كان رومنسياً كثيراً وطيب القلب
وبعد القبل الحارة والمص جردني من جميع ملابسي وكان ينظر لي ولمفاتني
وكأنهُ لا يصدق ما يرى ثم قال ما هذا الذي أنا أراه لقد تزوجت بملكة جمال العالم
ثم هجم علي وبداء يأكلني بعينه وفمه ولم يترك ذرة في جسمي إلا ولحسها
ثم مسكني من سيقاني ورفعهم وهو لازال يقبلهم حتى وصل إلى كسي
الذي بداء يفرز افرازاته وانقض على شفرات كسي لحساً ومصاً وتقبيلاً
حتى خارت قواي ولم أستطع الحراك ثم قام وخلع ثيابه
وقد رأيت ذلك القضيب الذي كانت تحدثني عنه زوجته هيفاء يااااا للهول
ماهذا القضيب الذي يصل إل ركبتيه
ثم قلت في نفسي إذا كان قضيب المزارع مرعي الذي ناكني كقضيب الحصان
فأن هذا القضيب قضيب فيل وكيف لي أن أستحمله وفعلاً أسقط قضيبه كسي
وبداء يضرب به كسي وكنت أسمع صوته وهو يصفع بضري
حتى جاءت شهوتي وارتعشت رعشة قوية وأنا أسحبه ليلتصق بي أكثر
ثم صرخت به أرجوك أدخلهُ في كسي وفعلاً مع نزول شهوتي أدخل قضيبه في كسي
بالكامل وكنت أحس به يضرب جدران قلبي ويتحرك كالثعبان في داخلي
وبعد نصف ساعة أخرج قضيبة من كسي وقلبني على بطني
وقام يقبل أردافي ثم فلقهم إلى نصفين ولحس طيزي حتى لان خرقي
ثم وضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وبداء يضغط علها حتى ابتلعت رأس قضيبه
وأصبح ينيكني من طيزي حتى أدخله بالكامل وأنا أشهق من لذة النيك من الطيز
وكان يدخله ببطء ويخرجه ببطء ثم قذف فيني من الخلف
كان تدفق منيه في خرم طيزي ساخن جداً لدرجة إني أصبحت أتحرقص من تحته
ثم أحسست بكومة كبيرة تكونت في معدتي
ثم ذهبت إلى الحمام وأخرجت ما سكبهُ بداخل طيزي ثم خرجت
فلم أجده في الغرفة فقد خرج لينيك زوجته هيفاء
وذهبت واسترحت فوق السرير حتى سمعت صراخ صديقتي هيفاء
مختلط بهياجان شهوتها حتى غفت عيني ونمت
وفي صباحية اليوم الثاني وبعد ان خرج زوجي من عندي
دخلت هيفاء صديقتي زوجته الأولى علي وكنت نائمة على بطني وأنا عاريةتماماً
واستيقظت على ملامسة يدها على طيزي ونظرت لها وضمتني قائلة:
لقد ناكك هذا المجرم من الخلف يا حبيبتي وأصبحت فتحت طيزك مثل فتحت طيزي يا سوسن
ثم قالت سامحيني لأني أنا السبب في تزويجك هذا الوحش الذي لن يرحمني ولم يرحمك
فضحكت لها قائلة لا عليكي يا حبيبتي فأنا مرتاحة من نياكتهُ لي
وكما وعدتك سأحمل عنك جزء من هذا الحمل الثقيل عليك
والآن أصبح عمري 52 سنه وأصبح عمر صديقتي هيفاء 54 سنه وزوجنا جاسم أصبح في ال58 سنة وهو لا يزال يحب النيك حب جما وقد زوجناه من المديرة سهام وهي الزوجة والضرة الثالثة لنا وسكنت معنا أيضاً
وأصبح جاسم يجمع بيننا وينيكنا جميعاً
ومازال المزارع مرعي موجود لدينا يسقي الزرع ويقلمه
وأيضاً لا نستغني عنه في وقت الحاجة
فهو طيب القلب وذو الرأس اللامع الكبير
وهذه قصة المرسة المتقاعدة سوسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق