السبت، 21 يناير 2012

علا

القصة جصلت معى أنا وبنت اسمها علا وهى بنت كانت تعمل لدينا فى تنظيف البيت والسلم اسبوعياوأحيانا تساعد امى فى أعمال المنزل كما تساعد باقى السكان فى ذلك الوقت كان عمرى 25 عاما شاب به مميزات أى شاب عادى اكثر شىء بحبه فى البنات هو الصدر المشدود لدرجة انى عندى على جهازى اكثرر من 5000 صورة للبزاز الحلوين بخلاف طبعا الباقى غير البزاز من مختلف الاوضاع المهم البنت دى عمرخا حوالى عشين عام جسمها حلو ولكن وجهها ليس بالفاتن انما يقال مقبول واول ما شفتها حسيت انها هايجة من طريقة مشيتها وبعض نظراتها لجسمى من اسفل وكانت كلما ترانى تحاول فتح أى موضوع معى وتذهب لغرفتى لتنظيفها والعناية بها وخاصة جهاز الكمبيوتر الخاص بى وكنت اتجاهلها ولكن فى مرة كنت وحيدا بالبيت ولم اعرف بأنها موجودة وكنت اتابع الحديث مع صديقة لى على الشات وبصراحة كانت مولعة وكنا نتكلم فى الجنس على الكام وفجأة فتح الباب ولقيتها امامى اتلخبطت وطفيت الكاميرا وعدلت ملابسى ومش عارف هل لاخظت ارتباكى ام لا ولكن المهم نهرتها وقلت كيف تتدخلى بدون استئذان وكان مبررها أنها لم تكن تعلم بوجودى وأرادت تنظيف الغرفة وأخذت فى البكاء مما أثر فيي منظرها وقمت اربت على كتفها وأعتذر لها عن غلاظتى معها وطلبت منها عمل كوب شاى لى وأنا من طبيعتى اذا ثأثرت مشاعرى لاتفه سبب لا أستطيع تكلمة ما كنت فيه المهم جلست الى التليفزيون اشاهد ما فيه من برامج الى أن حاءت بالشاى وأخذت هى فى تنظيف مكتبى والكمبيوتر وأنا اشرب الشاى و كانت المفاجأة أنها أتتنى بواقى ذكرى منزوع من غلافه كنت قد نسته على جهاز الكمبيوتر استعدادا لما كنت فيه من ممارسة مع صديقتى على الكاميرا ولم اكن استعملته من قبل وسالتنى عنه وما هو وان كان ذوأهمية لى أم تليقه فى المهملات مع تنظيفها للغرفة ولكنى احمر وجهى وأنا أتناوله منها وقمت اليها بسرعة اسألها عنه وهل تعلم ما هو وفيم يستخدم فقالت أنها تستغربه ولا تعلم عنه شيئا وسألتنى عنه فقلت لها تتوقعى فيم يستخدم فقالت لا اعرف ولكن هل لى أن اتفخصه ربما عرفت فاعطيته لها فقامت بفرده وحينئذ اصبح طويلا ويوحى بشكل الذكر للرجل فخجلت ولم ترد وطلبت منها تفسيرا فقالت أنها تعتقد أنه يلبس على العضو للرجل ولكن غير متأكدة فقلت لها أن توقعها صحيح وسألتنى عن ما فائدته فقلت لها عدم الحمل فضحكت وهنا زادن رغبتى فيها وأجلستها الى جوارى أسألها عن ما تعرفه عن الجنس وعن رغباتها فقالت انها لا تريد الخوض فى هذا خوفا على نفسها لانها بنت وأن هذا العازل ربما يمنع الجمل ولكن لا يمنع أن يتم فتحها باستخدامه فطمأنتها وقلت لها أن الجنس ليس بالضررورة ان تفتح وأنه يمكننا ممارسة المتعة عن طريق اللعب والاحتكاك فقط واخذت اقبلها والعب فى صدرها حتى هاجت وتمتت بكلمات منها آه اح فطلبت منها ان ارى صدرها لانى احترم الصدر وكم كان صدرها مشدودا وهذا ما احبه فقمت بمصه والتمتع به وأثناء ذلك كنت اضع يدى على أسسفل ظهرها وأفركه حتى وصلت الى ما بين فخذيها ووضعت أصبعى على فتحة طيزها برفق داعكا اياها بحكة دائرية فساحت عن آخرها واحتضنتنى وقالت انت تعبتنى جدا قلت لها ارتاحى وجلست على ركبى وانا احرك اصبعى على بظرها الذى تفاجات بأنه بارز لبره وادخلت يدى من وراء كليوتها وأعدت لعبى بفتحتها الخلفية مما أمتعتها جدا الحركة وقالت لى انك قلت اننا يمنكننا أن نلعب بدون أن افتح ممكن تعرفنى كيف قلت لها قومى اقفى وجيت من وراها وخلعت بنطلونى وأخرجت عضوى ووضعته بين رجليها من ورا وكانت مليانة عسل من قدام سايح ونازل على ورا مما سهل عمليه تحريك وتفريش قضيبى بين افخاذها وهى أخذت تضم أرحلها عليه وأثناء ذلك كنت أنا أضع اصبعى داخل استها واحركه وشوية شوية أقول لها حاسة بايه تقولى انى فى الجنة وأنا بحرك بتاعى رايح جاى من ورا راسه اتحشرت شوية عند فتحتها من ورا لقيتها مستحلية رحت موضيها شوية الى الامام وضغطت شوى راحت الراس داخلة هى تأوهت قلت لها خليكى زى ما انتى شوية لا تتحركى وبعد شوية طلعت الراس ودخلتها تانى قالت لى ممن تفضل معى كده بدون ما تدخل اكتر قلت لها ممكن بس لو نتامى على بطنك الألم يكون أخف راحن نايمة على بطنها شفت منها أحلى طيز فى الدنيا الفتحة الضيقة النظيفة رحت مدخل بتاعى بس راسه وقعدت اطلع الراس وادخلها وانا فى امتع حالات المتعة والعب من تحتها فى بزازها وفضلت اتحرك داخل خارج وهى اححح اووووف لا بلاش تدخله اكتر وانا ولا يهمك لكن بصراحة كنت دخلت نصه بس وما حبيتش ازود احتراما لكلامى معاها وهى فى غاية المتهة وفجأة لقيت فتحة طيزها بدأت تضيق وتضغظ على بتاعى فى حركات لا ارادية سريعة عبارة عن شىء بيمتص بتاعى ويضغظ عليع ويسيبه جننتنى الحركة ولقيتى بتاعى خلاص بدأ يتفاعل بنفس الحركات وراح منزل اللبن السخن جواها وهى فى غاية المتعة وكانت هى بتنزل من كسها لما كانت طيزها بتشد على بتاعى ورحت بايسها وأعطيتها حمام حلو وجيب لها موبايل وبقت تشكرنى على المتعة دى

هناك تعليق واحد: