الأحد، 22 يناير 2012

عفاف جودت 1

أظنكم تعرفونى الآن ، فقد عرفتكم بنفسى فى عدد من قصصى السابقة ، أنا نادية ذات أجمل أرداف تراها العين على أنثى فى كل الدنيا ، وأنا الآن طالبة بكلية الطب على وشك التخرج ، رائعة الجمال والأنوثة ، كنت قد تعرضت لعدد من الأحداث العاطفية والجنسية والتى لم يكن لى فيها حرية الأختيار فقد كنت ضحية شهوات الآخرين ورغباتهم الجنسية ، حتى أن أخى محمد قد علمنى ودربنى واتخذنى حبيبة وعشيقة دائمة له منذ كنت فى الثامنة أو التاسعة من عمرى بسبب جسدى المبكر فى النضج وطيظى المثيرة جنسيا ، وظل يعاشرنى معاشرة الأزواج، كما أننى كنت فى علاقة حب وممارسات جنسية مع بائع ساندوتشات الفول القريب من مدرستى الأبتدائية بالشرابية، والذى باعنى لأصدقائه فيما بعد، فلما كنت فى الأعدادى وقعت فى غرام شديد وعشق مع أستاذ شاب يدرس لى اللغة العربية وعشت معه أحلى أيام العمر فى شقته، حتى انتقلت للمرحلة الثانوية، فانتقلت لبيت أختى وزوجها فى غمرة بشارع بورسعيد لألتحق بمدرسة العباسية الثانوية للبنات ، وفى بيت أختى نشأت علاقات جنسية ساخنة بينى وبين جمال زوج أختى ، كما أننى وقعت فريسة بين أيدى الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية والأستاذة رقية أستاذة الدين المنقبة ، والأستاذة الأخصائية الأجتماعية كما كنت أقع فريسة الأساتذة وبخاصة أساتذة اللغة العربية فى الأبتدائى والأعدادى والثانوى وجميعهم مارسوا الجنس معى فعلمونى الكثير من طرق الحب والعشق بجانب العلوم واللغة، وكانت الأستاذة عفاف مدرسة التدبير والأقتصاد المنزلى احدى المدرسات اللائى فتنت بهن ووقعت فى غرامها وانزلقت الى شباكها دون أن أدرى ، حتى وقعت هى نفسها فى شباك شخص آخر يذيقها العشق والعذاب فى كأس واحد.
رأيت استاذتى الحبيبة عفاف جودت ، وكانت شديدة الحزن ، عظيمة اليأس ، دائمة البكاء والنحيب ، وقد ارتدت السواد ، وأخفت عينيها الجميلتين خلف نظارة سوداء كئيبة ، ودارت شفتيها الساحرتين الشهوانيتين خلف نقاب أسود حريرى، لم ينجح فى إخفاء أنفاسها المتهدجة وكأنها قبيل لحظات الرعشة وبلوغ قمة الذروة ، ولا صوتها الذى يشبه الهمس فى لحظات التوسل والأقرب للتأوهات المشتعلة ، المغرورقة بالغنج ، وقد انحشرت فى حنجرتها جرعات من المنى واللبن بعد رحلة مص شهى لقضيب قوى من شاب صبى، والتى قربتنى من نفسها وألصقتنى بسرها وفتحت لى مغارات أسرارها ودفائن أحزانها وكنائز متعتها ولذاتها.
سألتها فى لوعة وأنا أضمها الى صدرى أتحسس ثدييها الرمانية القوية الممتلئة كما لو كانت صبية فى الخامسة عشرة من عمرها، وأتنفس أنفاسها كالمدمنة للهيرووين وأنا ألصق شفتى بشفتيها أكاد من لهفتى عليها أغتصبها اغتصابا وأنا أطرحها أكاد أعتصرها بين ثدييى ومسند الأريكة التى تجلس عليها، وأتحسس بطنها الطرية المسطحة كالهضبة وأحاول التجاوز بقصد لأتحسس قبة كسها الكبيرة القوية البيضاء كالحليب الناعمة كالحرير، وأباعد بين فخذيها عنوة وأنا أرفع فخذها القريب منى أريحه على فخذى ، وأزيح النقاب عن وجهها لأمزقه ، قائلة :
إيه مال القمر ماله؟ الحلو العسل دهه دمعته على خده ليه؟ بيحرمنى من عطفه وحنانه ليه؟ ياخرابى ياعرابى ، يالهوى يامستهوى؟ ما أقدرش أصبر على زعل حبيبتى وعشيقتى وزوجتى وأم عيالى ، تزعلى طيب مين يفرحنى ويدلعنى ويشخلعنى ويوجعنى ويبسطنى ويصالحنى غيرك ياقمر؟؟
همست لى : حزينة والحزن بيقطعنى على حبيب غدار راح وفاتنى ولاكلمنى.
قلت : وليكى كمان حبيب غيرى ؟ ياخبر؟
قالت : آه ثم آه ثم آه من حبه واللى كان منه ، حبيبى الغدار أبو زبر زى النار، وأخطر من زبر حمار، وفى نيكه جبار، موش قادرة أنساه لا ليل ولا نهار؟؟
قلت وأنا أعتدل فى جلستى وقد أرادت أن تسند رأسها على فخذتى : لأ الحكاية بجد وعاوزة قاعدة ، استنى لما أجيب اللوازم والحاجة والذى منه ، وياللا نقلع وندخل عالسرير ونقفل كل وسائل الأتصالات بيننا وبين العالم ، وتحكى لى من طقطق ياجميل ، أنا لك لوحدك وخدى راحتك معايا ياقمر.
وساعدتها على القيام من الأنتريه ، الى حجرة النوم ، حيث ساعدتها على خلع كل ماعلى جسدها حتى صارب عارية تماما، وخلعت أنا أيضا كل ماعلى جسدى ، وتعانقنا الى الحمام الدافىء، فملأنا البانيو بالشامبو والمياه الساخنة ، وتمددت فيه على ظهرى ثم تلقيتها فنامت الى جانبى تعانقنى وتلتصق بى وفخذيها يعانقان أفخاذى وساعديها حول رقبتى ، أخذت أقبلها برقة وأتحسس جسدها الجميل الناعم الرقيق بينما شفتاى تلتهمان شفتيها وجسدها ورقبتها وأكتافها وثدييها ببطء ولكن باشتهاء شديد، وناولتها كوبا من البيرة الألمانية المثلجة ، وبعض الزيتون المخلل وضعته بشفتى بين شفتيها ، ورشفت البيرة ثم أخذت تأكل من شفتى الزيتون الذى أبثه لها فى فمها ، فانسجمت وأخذت تعب البيرة عبا بغير حساب ، حتى لعبت البيرة لعبا خفيفا مخدرا برأسها ، فارتخت بين ذراعى وهمست لى سوف أقص عليك كل شىء.
فتذكرت كيف أصبحت الأستاذة عفاف جودت صديقتى ثم حبيبتى ثم عشيقتى ثم رفيقتى فى الشقاوة والعبث الجنسى مع آخرين.
كانت الأستاذة عفاف جودت تدرس لى مادة اسمها الأقتصاد المنزلى وأنا تلميذة فى المرحلة الثانوية، وكنت معجبة بجمالها ودلاها وأنوثتها وانطلاقة ضحكتها وشهقتها التى تحمل الكثير من الأيحاءات الجنسية ، كانت نظرة عينيها حالمة تخترق قلب من تنظر اليه ، وشعرها الناعم القصير يتطاير فى الهواء ولكنه لايفسد ما تعب فيه الكوافير وأنفقت عليه الكثير، كانت شفتيها الصغيرتان الممتلئتان باللحم والشهوة الجنسية تعبران فى صمتها عن جوعها الجنسى أكثر مما يعبر عنها جسدها المتفجر بالأنوثة وخصرها الرفيع الدقيق وثدييها الشديدان المترجرجان ، ولا أفخاذها الملفوفة التى تؤكد للناظرين وتقسم أنهما يضمان أجمل كس عرفته أنثى وبراكين الشوق والحرمان بين بظرها التام الكامل وشفتى كسها الذى لايرحم الناظرين والمتحسسين، كانت عفاف كتلة شديدة القسوة من التعبير عن الأنوثة والجوع والحرمان الجنسى ، وكانت لاتستحى من استعراض أردافها الجميلة الرائعة ولا جزء من بياض وطراوة فخذيها من أعلى تحت الكس مباشرة من الداخل والخارج فى أى لحظة تضع فيها فخذا على فخذ أو عندما تنحنى لألتقاط شىء أو عندما ترفع ذيل فستانها الواسع لتعديل ملابسها الرقيقة الثمينة الغالية الشفافة تحت الفستان بلاخجل ، على أساس أنها فى مدرسة بنات وبين بنات ومدرسات ولايوجد رجال بيننا فى معمل الأقتصاد المنزلى ، ولكن كل البنات كن يشتعلن بالرغبة الجنسية ويسود الصمت وعيون الجميع تراقب وتفحص بلهفة كل ملليمتر تكشفه الأستاذة عفاف جودت من جسدها الأنثوى الأبيض كالحليب الجميل بالقشطة والزبد المترجرجة، وكان نظراتنا تمتع عفاف جودت وتملأها بالفخر والسعادة بجسدها ، وكنت أتقرب إليها كما تنتشر النار فى الهشيم ، فأصبحت ممتازة فى مادتها وأصبحت قطتها المفضلة والطفلة الدلوعة المدللة عند الأستاذة عفاف جودت ، فأصبحت أرافقها أحيانا الى بيتها بحجة مساعدتها فى بعض أعمال المطبخ والتنظيم والأعداد ، وأحيانا لتبادل الأحاديث فقط والأسرار المراهقة ، حتى تشبعت وأعجبت كثيرا بالأستاذة عفاف ، ولأول مرة فى حياتى أرى زوجة تجلس فى بيتها عارية الا من غلالة خفيفة قصيرة جدا لاتغطى قبة الكس الا بالكاد، هى قميص شفاف بيبى سوت ، وقد تزينت فى كامل زينتها وفى أحلى عطورها ، وكنت أثق فى الأستاذة عفاف بالرغم من كل ما لقيته على أيدى الأستاذة رقية والأستاذ صفوت وأساتذة آخرين فى سنوات الدراسة السابقة والحالية. وكانت الأستاذة عفاف تعلمنى كيف أختار ملابسى وتعلمنى الأناقة وكيفية جعل ملابسى متناسقة ومثيرة ، وبينما كنا نتحدث أنا وهى فى جلسة بيننا فى حجرة نومها ، وجدتها تتحسس صدرى باهتمام وتسألنى (هو مقاس السوتيان بتاعك كام ؟ فقلت لها ، قالت لى ده باين عليه نوعه موش حلو لأنه أطرافه وحزوزه باينة من تحت البلوزة بتاعتك ، أقلعى البلوزة كدهه أشوفه عليكى)، فخلعت البلوزة بثقة واقتربت منى عفاف بشدة ووجدتها تتحسس جوانب السوتيان وتدس أصابعها داخله كأنها ترى اتساعه وضغطه ودورانه فإذا بى أشعر أنها تتحسس ثديى وحلماته بطرف إصبعها بشكل حساس مثير جدا أحسست أثناءه بالأثارة الجنسية القوية تجتاحنى ، وظهر ذلك على وجهى وتلعثمى فى النطق والكلام ، فابتسمت عفاف وقالت لى ، جربى السوتيان الجديد بتاعى دهه، أنت مقاسك مطابق لمقاسى ويمكن أنت أكبر منى حبة، واستدرت لأخلع السوتيان فأحسست بيدها على ظهرى تتحسس لحم أكتافى وظهرى العارى ناحيتها بلذة ، ويدها تتسحب تحت إبطى والسوتيان يسقط فى يدى بينما يدها تتلقى بزى تتحسسه وهى خلفى تضمنى منه الى صدرها وتلتصق بى وأنفاسها الحارة على كتفى وشفتيها تقبلان رقبتى من الخلف وتلحسه بلسانها وهى تهمس (ياه دهه أنت بشرتك حلوة وناعمة قوى زى العسل ، ده أنت جميلة خالص يانادية) ، وأحسست بها تلتصق بأردافى بالتدريج وببطنها وسوتها تتحسس أردافى ، فقد كانت أقصر منى قليلا. كدت أفقد الوعى من الأثارة الجنسية بين ذراعيها وقد أحست هى بما أنا فيه ، فأدارتنى بين يديها كالدمية ونظرت لثديى بإعجاب وعينتها تلمعان باشتهاء الرغبة ، واقتربت منى حتى التصقت بى وهى تحتضننى بين ذراعيها حتى التصق جسدانا وهمست بغنج (أنت حلوة قوى يانادية والأحلى خليكى من غير سونتيان، تصورى أنا عاوزة أبوسك بوسة حلوة ، تبوسينى يانادية؟) وجدت نفسى كالمسحورة أقبل على شفتى الأستاذة عفاف بشفتى ويداى تحيطان كتفيها وأرتخى فى أحضانها مستمتعة بالتصاق ثديى العاريين بثدييها وبطنها تلتصق ببطنى ، وفخذها ينضغط بين أفخاذى فأباعد له أفخاذى حتى إذا التصق فخذها بكسى أعتصرته بحنان وتلذذ بين أفخاذى، وغبت عن العالم فى قبلة اشتهاء ولذة عارمة بين ذراعى الأستاذة عفاف. فكرت بعدها كثيرا فى الأستاذة عفاف وهل هى مثل رقية ولكننى وجدت بين ذراعى عفاف حب وحنان وشوق وعناية ورقة تختلف تماما عما كنت أعرفه عندما تعانقنى الأستاذة رقية أستاذة اللغة العربية والداعية الدينية الأسلامية العدوانية الشرهة لأفتراسى وقتلى جنسيا، لقد أحسست بأمان كبير وأننى انزلقت بين أحضان عفاف دون أن أدرى بشىء وبنعومة تامة. وقد تأكد لى ان عفاف تعشقنى وتحبنى حين جلست على الأريكة أمامها ذات مرة فى أمان وبلا خوف وقد تعرت أفخاذى كلها حتى قبة كسى تقريبا وهى تجلس على المقعد المقابل لى ، ووجدت أن عينيها تستمتعان بالنظر الى أفخاذى العارية وتريد أن ترى المزيد من بين أفخاذى وأردافى بل وأحسست بأن عينيها تريدان منى أن أخلع لباسى وأرفع أفخاذى أمامها لتشبع شهوتها القوية بالنظر الى كسى اللامع بالأفرازات الكبير عاريا يحاول الأختفاء خلف الغابة الكثيفة من شعرتى القوية الطويلة الواسعة المثيرة ، ولكن رعشة خفيفة وسخونة تسرى فى جسدى منعتنى من أن أفعل ما أشعرت به من عينيها، وقد أحست عفاف بما أنا فيه عند تقطع صوتى وتهدجى عند الكلام ومحاولاتى لأخفاء لحمى وأفخاذى ، فانتقلت وجلست بجوارى وبكل رقة قالت لى (انت يابنت ياشقية ؟ ايه الحلاوة والجمال دهه أنت موش معقولة خالص وبالنسبة لسنك أنت أنثى متفجرة بالأنوثة ، فخاذك زبدة وزى القشطة ، قومى اقلعى الفستان دهه فرجينى عليهم لغاية فوق ، ما تخافيش وما تتكسفيش أنا ست أنثى زيك موش راح تتكسفى منى، فرجينى على جسمك الملفوف ، فقمت فى خجل وخلعت ملابسى قطعة بعد قطعة وهى تشجعنى وتعطينى أسبابا قوية لخلع المزيد ، وهمست ده أنت شعرتك يانادية كبيرة قوى قوى قوى زيى الغابة ، بس ناعمة زى الحرير يابت ودهه بيخلليها مثيرة قوى، اقعدى ، وسعى لى رجليك ، ارفعى فخذتك لفوق شوية ، نامى على جنبك ، نامى على بطنك ، ياسلام على جمالك يانادية ، ظهرك رائع ومثير بيهيجنى ، طياظك يانادية موش معقولة، أنا راح أصورك شوية صور حلوة فى الأوضاع المثيرة دى ) وأخذت عفاف تدور حولى كالمصور المحترف تلتقط لى آلاف ومئات وعشرات الصور فى مختلف الزوايا والأوضاع وأنا أتعرى وأنفذ أوامرها باستمتاع وقد أثارت شهواتى الجنسية التقاط هذه الصورلى حتى همست لها (خلاص موش قادرة يا عفاف) فضحكت عفاف وأقبلت تعانقنى بلهفة لأننى ناديتها باسمها مجردا بلا ألقاب من شدة هياجى واضطرابى فضمتنى بقوة لثدييها العاريين وراحت تعانقنى وتقبل وجهى ورقبتى وشفتى بجنون وتتحسس جسدى وتعتصر أنوثتى باشتهاء شديد فاستسلمت لها أبادلها العناق وأمارس معها الجنس بجنون ونسيت أنها أستاذتى وأننى تلميذتها فى المدرسة الثانوية ، حتى ارتعشت مرارا وتكرارا وانصبت افرازات شهواتى فيضانا تلقفته عفاف فى فمها تمتصه من كسى وهى تعض وتلحس كسى بلهفة. يومها لم أذق طعم النوم وأنا أعيش كل لحظة مع عفاف من جديد فى ظلام حجرتى وسريرى ، وظللت أحلم بعفاف وأشتاق اليها والى طريقتها فى ممارسة الجنس معى حتى وأنا بين ذراعى جمال زوج أختى وحتى وأنا تحت محمد أخى يمزقنى بقضيبه بقوة وحتى وأنا فى احضان الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية كنت أشتاق لجسد عفاف ورائحتها ولذة قبلاتها ولمسات أصابعها ورائحة عرقها وصوتها وغنجها. كانت عفاف تستلذ بإثارة الشهوة حتى فى ابنها وتجلس تضع فخذها فوق الأخرى لاتعنى بانكشاف كسها كله أمام ابنها الطالب فى كلية الطب ، نظرتها وشفتيها وعرى جسدها وأكتافها وثدييها حتى الحلمتين ، وما أدراك بثدى عفاف جودت فهو معجزة فى جمال الثدى الأنثوى ، وأسترق النظر الى ابنها الذى يجلس بجوارى والى قضيبه يتكور وينتصب ويرفع بنطلونه معلنا عن الأنفعال الجنسى الشديد لرؤيه جسد أمه العارى أمامه ، وكدت أقسم أنه لولا وجودى لقفز الولد لينيك أمه ويقتلها بقضيبه فى لحظته ، ولكنى فهمت كم كانت عفاف قاسية القلب تستلذ بتعذيب ابنها جنسيا ، فهى تثيره وتهيجة وتستلذ لأن هذه عادتها تحب تهييج الذكور وتحب أن ترى أزبارهم تقف لها شوقا ، ولكنها لكى تضمن أن ابنها لن يغتصبها عنوة وأن تعذيبه وهياجه سيكون طويلا ولوقت طويل بقدر الأمكان ، فقد دعتنى وأوجدتنى تجلسنى معها ومع ابنها ، فيحجم الأبن عن أى شىء بسبب وجودى معه هو وأمه ، وفى نفس الوقت عرفت أنها تهيجنى أنا جنسيا بشدة عندما أراقب وأرى وألاحظ بانتصاب قضيب ابنها الجامعى ، وهو يجلس بجوارى على نفس الأريكة بين يدى وقضيبه الذى أتمنى أن ألمسه وأمسكه سنتيمترات ، ولكننى أخجل من الأقدام عليها فى وجود عفاف جودت ، وعندما تزيد عفاف من تأوهاتها والغنج المقصود المتعمد فى صوتها أثناء كلامها مع التحرك والتقلب فى جلستها واخراج ثديها وأعادته وكأنها حركة رفع غير مقصودة ، يشتعل ابنها المراهق وأشتعل معه لأشتعاله أنا أيضا بالرغبة الجنسية ، حتى يرتجف الشاب وهو يتخيل قضيبه فى كس أمه عفاف جودت وأنه يمزق لحمها وثدييها وأفخاذها يقتلها عشقا وحبا، فينتفض قضيبه ويرتعش ويهتز بقوة والشاب يحاول أن يضم فخذيه وعبثا يحاول أن يخفى زبره عن عيونى على الأقل ، ولكن النشع والبلل يخرج ليبلل البنطلون تماما فوق وحول القضيب ، وتنتشر رائحة المنى الساخن المتدفق ، ويحمر وجه الشاب ويفقد القدرة على النطق ويكاد يغمى عليه من الخجل ، فتنطلق عفاف فى ضحكات عالية خليعة وشهقات وشخرات وهى أيضا ترتعش وترتجف وسرعان ما تعتصر ركبتيها وأفخاذها بقوة حول كسها وهى تضغط يديها وأصابعها فى كسها بقوة ، فهى أيضا ترتعش بالقذف وقد بلغت ذروة متعتها بمشاهدة قضيب ابنها وهو منفعل بجسدها وكسها ويقذف اللبن شوقا اليها وهو يرى بعينيه أنه ينيكها أمامى ، وترتجف عفاف وهى تنظر لى كالمغشى عليها وتهمس بهيجان شديد (هاتى لى القمر دهه يانادية أبوسه) ، ويقفز الشاب الى أحضان أمه يضمها بجنون فتجلسه على فخذيها تتحسس قضيبه المنتصب وبنطلونه المبلل باللبن وتغيب فى شفتيه فى قبلة مشبوبة طويلة ، حتى أكاد أشعر بأننى أنا التى أقبله وينتقل لى طعم شفتيه ولعابه ، فأغمض عينى وأبدأ أشعر بالأفرازات تنساب منى ساخنة تبلل كسى وأفخاذى لاسعة كالحمض يكوينى ، فأقوم الى التواليت أغتسل ، وأعود فجأة لأرى عفاف وقد أخرجت قضيب ابنها تدلكه وتقبل رأسه وكحأنها كانت تمتصه فى غيابى وتعتذر للولد قائلة (أنا أمك اللى خلفتك من بطنى ونزلتك من كسى ، راح أتكسف منك وأتغطى من قدامك ليه، انت ابنى وموش ممكن أستخبى عليك، كام مرة بندخل الحمام مع بعض نستحمى ؟ وموش دايما بتنام فى حضنى وأبوك غايب؟)، ويهمس الشاب قائلا (بلاش تتعرى قدامى علشان باهيج وموش بأقدر أمسك نفسى عليك، أرجوك بلاش ياماما أنت بتهيجينى خالص)، فتغرق عفاف فى الضحك وتغنج قائلة (طيب تعالى بأة أمصه ليك بفمى علشان أمتعك وأصالحك بالغيظة فى البنت نادية دى وفى أبوك يا أحمد) فيسرع أحمد بالجرى والهرب من المكان ، وأجلس أنا فاقدة النطق لا أفهم شيئا، وأخيرا شرحت لى عفاف أنها تستلذ تعذيب الشاب بهذه الطريقة لترويضه وعقابه حتى يصبح مطيعا لها كالبنت وحتى تتحكم فيه عن طريق غرائزه، وقالت ( كثيرا عندما ينام بجوارى وأنا عارية كما ترين الا من غلالة ، أشعر به وقد ظن أننى نائمة ، يحاول أن يفرش لى أو يغمس قضيبه فى كسى أو فى طيظى ، فأتركه يفعل ويستمتع حتى يكون قريبا من القذف فأغادر السرير وأتركه فى أشد لحظات حاجته الجنسية لجسدى ، فيتوسل لى ويبكى ، فأستلذ تعذيبه بقسوة ، وأجعله يلحس ويمتص أصابع أقدامى ، ببطء ، وأظل أستمتع به وأروضه لمتعتى أنا الجنسية حتى أشبع طوال الليل والنهار، وهو وأنا لا نتوقف عن القذف والغنج والتأوهات ، فأضربه بسوط وبحذاء ضربا فيه تدليل ، وأتركه يمارس النيك بين أصابع قدمى بقضيبه وفى سمانى رجلى وبينهما مرارا وتكرارا، ولكننى أبدا لا أتركه يقذف فى كسى أو فى طيظى ولا يدخل قضيبه فيهما ، وبصراحة فإننى أحتقر أباه زوجى عبد المؤمن المقاول المليونير الكبير البخيل القذر بتاع النسوان ، الذى طلقنى يوما ليتزوج من أخرى أجمل وأصغر منى ، فلما خدعته وخانته عروسته ، طلقها وعاد لى نادما ، فلم أتركه يلمسنى ولا ينيكنى ولايشاركنى السرير أبدا من يومها وقد مضت عشرة سنوات حتى الآن ، ولأن هذا الولد ابنى أحمد هو حبيبه المفضل على كل الأسرة وعلى البنتين ، فقد أخذته لينام بجوارى فى السرير ، أعاقبه وأعذبه وأفعل فيه كل ما كنت أتمنى أن أعذب به أباه عبد المؤمن، حتى أصيب ألأب بمرض فى القلب لحرمانه من نيكى ، وأصبح الفتى كما ترين خادمى وعبدى يخبرنى بكل مايفعله أبوه وأصبح جاسوسا على أبيه وعلى استعداد لقتل أبيه لو طلبت منه أن يقتله فى مقابل أن أتركه يدخل زبره داخل كسى أو طيظى ويقذف بداخلى ، ولكننى لن أفعل هذا أبدا، وبينى وبينك ، لقد اكتشفت مصدر متعة جنسية جديد ورائع عندما رأيتك هائجة على زبر أحمد ابنى بينما هو هايج ومثار على جسدى أنا بينما أنت شابة صغيرة جميلة أصغر منه وأجمل منى ، ولكن قضيبه فضل لحمى العارى وغنجى وأنوثتى وتجاهل وجودك بجواره ، ياللنيك وما فيه من عجائب؟ وبصراحة أنا كنت هايجة قوى عليكى علشان أنت هايجة وبان فى وشك وعينيك وفى فمك وجسمك كله وأنا شممت رائحة افرازات كسك القوية يانادية التى أغرقت كسك وأفخاذك مثلى تماما ،،، لقد كان موقفا ممتعا نادرا ، ايه رأيك تحبى نكرره تانى ؟ جايز المرة الجاية أخليه يفرش لك أو ينيكك فى طيظك يانادية؟)
اعتذرت بأننى متعبة جدا وقد تأخرت وعدت الى بيت أختى فى شارع أحمد سعيد بغمرة وأنا لازلت فى الحلم الجنسى الغريب الذى عشته مع الأستاذة عفاف جودت وابنها أحمد منذ دقائق ، وظللت طوال الليل مفتوحة العينين بدون نوم أحاول أن أفهم ما حدث بين عفاف وابنها ولماذا تعذبه جنسيا ، ومارست العادة السرية مع نفسى حتى هلكت ، ولكن فى صباح اليوم التالى كنت قد قررت أن أستخدم نفس الوسيلة مع عدد من الذكور فى أسرتى ، مع جمال زوج أختى ، ومع أخى الأكبر محمد العملاق
وانقطعت عن زيارة الأستاذة عفاف شهرا حتى كدت أن أنسى حبى لزيارتها فى بيتها وأحاديثها وملابسها وحركاتها وأصواتها الجنسية المشوقة المثيرة والجديدة لى . ولكن ذات مساء ، فى إجازة الصيف بعد إنتهاء الأمتحانات مباشرة ، دق باب الشقة ، وفتحت الباب لتختطفنى الأستاذة عفاف جودت فى أحضانها وهى تقفز عاليا حتى تستطيع أن تعانق رقبتى ، فقد كانت عفاف قصيرة طولها لايزيد عن 155 سنتيمترا، وهللت بزغرودة صغيرة جميلة ( مبروك يانادية، لقد نجحت وعرفت نتيجتك من الكنترول حالا منذ دقائق، أنت الآن حاصلة على الثانوية العامة ومن ***** الشهادات، ياللا هاتى الشربات والحلوى) قفزت من الفرحة وعانقتها بجنون وقبلتها بلا وعى ، ولكنها كانت فى قمة الأستغلال الجنسى لى حين استغلت عناقى وفرحتى وراحت تتحسس أسرار وكنوز جسدى الجنسية باستمتاع تقيس وتختبر وتتلذذ بى وبجسدى ، والتهمت شفتاها شفتيى فى قبلة شهوانية طويلة متلذذة انتبهت لنوعيتها فورا ، فقررت أن أكافىء عفاف على الخبر الحلو الجميل وبادلتها القبلة باشتهاء أكبر وبشوق وشبق، بل وتحسست أعتصر ثديها وخصرها ودسست فخذى بين فخذيها فباعدتهما عنوة بركبتى وتحسست قبة كسها بركبتى متعمدة باحتراف شديد ، فأبرقت عينا عفاف وتعجبت لقبلتى الخبيرة المشتهية حتى تباعدت شفاهنا قليلا وهمست لى ( انت اتعلمت البوسة دى فين ومع مين يابنت يانادية ياعفريتة؟ حد اكتشفك قبلى؟) فقلت ضاحكة (أبدا ، دهه أنا من حبى فيكى كنت بأحلم وأتخيل دايما وأخطط ازاى أبوسك لو أتيحت لى الفرصة علشان أعبر ليكى عن حبى بجد، أنا فرحانة قوى يا مس عفاف، صحيح بأعرف أبوس بوسة حلوة؟) فضحكت عفاف ضحكة المعلمة الكبيرة الخبيرة وقالت (أكيد راح تطلعى أستاذة فى البوس واللى أكثر منه يانونو، بس طبعا محتاجة أمرنك كثير قوى علشان البوسة وأكتر من البوسة تعبر عن أنوثتك وأحاسيسك يانادية، تحبى تبقى تلميذتى يا بنت فى تعلم الأنوثة واللبس والزينة؟ ) صرخت (طبعا يامس ، أكيد جدا جدا). وجلسنا فى حجرة الأنتريه وأنا الى جوار عفاف أدس لها فى فمها بيدى قطع الشيكولاتة والكعك والمشروبات والحلوى ، شكرا لها على خبر النجاح المفرح، فأغرقت المنزل بصوتها ودلالها وأنوثتها فى بهجة غريبة وكأن البيت فى عيد ، ولكننى صمت فجأة وابتعدت بحجة الذهاب الى المطبخ لأصنع القهوة القوية فى كوب كبير جدا كما أعرف أن عفاف تعشق شربها بهذه الطريقة، كانت حجة لأبتعد عن أصابع عفاف التى راحت تنساب بخفة كاللص على ظهرى تتحسس العمود الفقرى بسن ظفر واحد فقط وتنزل الى آخر الأخدود الفاصل بين أردافى بخفة وبطء شديد شديد شديد ، فتنساب الكهرباء والأرتعاش فى جسدى وينتصب بظرى بقوة وقسوة ويتبلل كسى فى فيضان من الأفرازات. أدركت أن عفاف تريد أن تمارس الجنس معى، ولم أكن أنتظر هذا ولا أتوقعه ، ففزعت منها وهربت ولو مؤقتا لأستجمع عقلى وعواطفى وأحاسيسى وشتات نفسى ، فتعللت بصنع القهوة. ولكن عفاف كانت أذكى من أن تترك فريستها تهرب من المصيدة ، ففوجئت بها فى المطبخ تقف ورائى ، تضمنى الى ثدييها وتعتصر بطنها وسوتها فى طيظى ببطء وتنزلق بهما يمينا ويسارا تتحسس حجم كل ردفة وتوسع الأخدود بين أردافى ببطنها، فتملكتنى متعة بطراوة وأنوثة ورائحة جسدها لاتوصف، بينما ركبتها اندست بين أفخاذى من الخلف لأعلى وأسفل تتحسسنى ببطء وتلذذ، وشفتيها تقبلان منتصف ظهرى بين أكتافى وأنفاسها الساخنة تبث الدفء فى أعصاب عمودى الفقرى، ثم أحسست بأسنانها تجمع فى فمها كتلة كبيرة من لحم ظهرى وتعضها برفق وبطء ثم تتزايد العضة قسوة تدريجيا حتى تأوهت آهة خافتة جدا جاء صوتها مثيرا لى نفسى وأنا أنحنى ببطء للأمام تحت قسوة وحنان العضة ، فتلتصق أردافى المتباعدة الموسعة بركبة عفاف ، فأضغط عليها وأهبط أثنى ركبتى كثيرا فأحسست بأن عفاف تتلقانى بكسها وقبته الكبيرة ، أحسست به متورما تحت بطنها بارزا ، تدلك به شفايف كسى وبين أردافى من خلفى وتحتى من العمق الداخلى ، بينما يدا عفاف تتحسس واحدة منهما ثدى وتعتصره بفن وخبرة وتداعب الحلمة ، ويدها الأخرى تتحسس بطنى وقبة كسى ، ثم تندس أصابعها لتدلك بظرى وشفتى كسى المشتعل، فتركت القهوة على النار ، والتفت نحو عفاف أكاد أموت من الهياج والأنفعال جنسيا وهمست بضعف (لأ والنبى بلاش علشان خاطرى، بلاش هنا، زمانهم جايين من برة وموش عاوزة حد يشوفنا بالحالة دى، خلليها بعدين راح أبقى ملك ايديك وطوعك وموش راح أقول حاجة ، آ آ آ ه )، ولم أتمالك نفسى ولم أستطع الوقوف على قدمى فتهاويت أسقط على أرض المطبخ تحت أقدام عفاف. غرقت عفاف فى ضحكتها الساحرة التى تشبه الشهقة وبالأحرى هى عدة شهقات متتاليات مختلطة بتأوهات وغنج خطير ، وعدلت خصلات شعرها الناعم الجميل وفستانها الأنيق الغالى ، وهمست عفاف بصوتها الأنثوى الخطير بدلال وطراوة ودلع ومنيكة (ياللا يا بسكوتة ياحلوة ، قومى ارتاحى انت عالسرير جوة وأنا رايحة أعمل القهوة وأجيبها)، ولم أكن أقوى على الحركة ولا القيام ، فانحنت عفاف عليا وساعدتنى على القيام وأسندتنى الى كتفها وسرت أزحف بخطواتى ويدها تحيط خصرى تتحسسه بتلذذ وتتحسس الجزء الأعلى من أردافى حتى وصلت الى السرير فساعدتنى على التمدد عليه كمن أصابتها سيارة مسرعة على فجأة لا أقوى على الحركة ، فانخرط فى بكاء شديد لأحساسى بالضعف وبحاجتى الشديدة الى أن تضمنى عفاف وتقبلنى باشتهاء ولأن تمارس معى الجنس الذى أشتاق اليه بقوة عند الأنفعال ، لم تكن عفاف تعلم أن أحداث النجاح والأنفعال ، قد زادت من هياجى الجنسى ورغبتى العارمة فى ممارسة الجنس ، وتذكرت قضيب ابنها أحمد مؤمن الكبير وهو ينتصب ويقذف فى داخل بنطلونه وهو يجلس بجوارى على الأريكة فى شقتها ، نشاهد جسد عفاف ونستمع لتأوهاتها وغنجاتها ونحن نشتعل أنا وأحمد ، هو يشتعل شوقا الى جسد أمه وأنا أشتعل شوقا الى قضيبه بجوارى الذى أشم رائحته ورائحة لبنه ، وأشتعل معه شوقا الى جسد أمه الجميل المثير فى نفس الوقت ، فأدركت أننى وقعت فى شباك صيادة لاترحم وكدت أتوسل الى عفاف أن تنيكنى ، وأدركت ذلى وضعفى فى أسوأ صورة ساعتها فانطويت على نفسى أحتضن ركبتى وانسابت الدموع من عينى ، فضمتنى عفاف بحنان شديد الى ثدييها تقبل خدودى برقة فأسلمت لها شفتيى وأغمضت عينى وتمددت مستسلمة لأصابعها التى تسللت فى صدر قميصى تتحسس ثديى ، وتعتصرهما بخبرة وتدلك حلماتى ، وتكتشف بطنى وسوتى وقبة كسى وشفتيه ، فتأوهت من الهيجان وفقدت الوعى تماما وذهبت فى إغماء لا أدرى كم استغرقت من الوقت فيه، ولكننى أفقت بعد وقت لأجدنى عارية تماما، متباعدة الفخذين ، وأحسست بأنفاس عفاف الساخنة تشوى كسى ولسانها يلحس بظرى ويداعبه فى حركات دائرية تجننى ، وامتصت شفتاها شفايف كسى بنهم وجوع ، بينما طرف لسانها يداعب فتحة مهبلى وفتحة طيظى بانتظام ضاغطا ، تأوهت أعبر عن رغبتى وشوقى للمزيد حين أحسست بإصبعيها الطويلين الأوسطين ينضغطان بحركات دائرية مبلولين بإفرازاتى ، يتسللان برفق وحنان وبطء فى فتحة طيظى ، ولم تقاوم طيظى كثيرا بل انهارت مستسلمة مستمتعة أمام أنامل وأطراف أصابعها الخبيرة الخطيرة ، فباعدت لها بين أفخاذى وارتخيت تماما وأنا أحرك طيظى مع حركة أصابعها لأعلى وأسفل وفى كل اتجاه دائريا حتى أساعدها على انسياب أصابعها فى عمق طيظى المتقدة بالشوق والهيجان والأثارة، وانزلقت أصابعها ببطء فاتقدت فروة رأسى ببركان الرغبة الجنسية تفجر جسدى كله ورحت أرتعش وأقذف الكثير من كسى وإفرازاته فى فيضان ، تلقفته عفاف بين شفتيها وراحت ترضعه كالرضيع الجائع بجنون وهى تشهق وتغنج تستحثنى على انزال المزيد والمزيد، ولم أكن أعرف أن الشيطانة فى جعبتها الكثير لى ، فقد أخرجت من حقيبه يدها أنبوبة بلاستيك غليظة طويلة ناعمة تشبه القضيب تماما، ولكن لها رأسان القضيب ، وفيها فتحة كالتى يقذف منها القضيب من كل ناحية موصلتان من الداخل بأنبوب رفيع يوصل بين رأوس القضيب على البداية والنهاية. نظرت بخوف لهذه الأداة الغريبة بينما عفاف تدس إحدى الرأسين على فوهة مهبلى وتضغطها قليلا حتى تسد فتحة كسى تماما، فصرخت لها (أنا عذراء موش عاوزة أتخرق يا أبلة عفاف علشان خاطرى بلاش) فقالت عفاف بدلال (موش راح أخرقك ما تخافيش ياحلوة ، أنا بس راح أحط الزبر ده يسد فتحة كسك من برة وأشفط بيه كل العسل اللذيذ الذى بينزل من كسك زى الشفاطة بتاعة البيبسى كولا بالضبط بس دى على شكل زبر)، وفجأة بعد امتصاص طويل لأفرازات كسى انتقل الزبر البلاستيك وانزلق داخلا فى فتحة طيظى الى أعماقى ، حتى دخل معظمه فى بطنى وأحسست به عميقا ، وراحت عفاف تديره دائريا برفق فى طيظى ، بينما تدخله وتخرجه كله بانتظام واندفاع منتظم، وكنت أتحسس رأسها وكتفيها بحنان أشتاق لشفتيها وقبلاتها على فمى ولسانى الحيران بين شفتى ، فابتسمت لى عفاف وقامت فخلعت كل ماعليها من هدوم، وجلسات بين أفخاذى المرفوعة عاريه ورفعت نفسها لأعلى قليلا وقد وضعت فخذا عبر بطنى بالتبادل ، فأصبحت أفخاذنا متقاطعة بالتبادل وراحت تهبط ببطء وحرص على الرأس الثانى للقضيب البلاستيك المغروس فى طيظى ، فأدخلته فى طيظها ، فأصبحنا نقتسم القضيب البلاستيك بيننا ولو أننى أعتقد أن معظمه كان فى طيظى أنا من البداية، فقد كنت أشعر به كبيرا غليظا طويلا ضخما يملأ جوفى وحتى أعلى بطنى ، وراحت عفاف تتحرك تبتعد وتقترب منى ، فتحرك القضيب داخلى وداخلى فى وقت واحد ينيكنى وينيكها فى نفسي الوقت فاشتعلت هياجا ورغبت فى أن أنيك عفاف بقوة وأن أسبب لها بعض الألم فى داخل طيظها ، فقمط واعتصرت القضيب البلاستيك فى فتحة طيظى بقوة حتى لم يعد يتحرك داخلى خروجا ولا دخولا، وأندفعت به بكل قوتى أدفعه بطيظى القابضة عليه لأدخله بقوة وشده فى أعماق طيظ عفاف حتى اختفى كله فيها، فشهقت عفاف وتأوهت كمن فاجأتها الحركة ولمعت عيناها بخوف مفاجىء أسعدنى أن أراه على وجهها وهى ترتعد خوفا من القضيب الذى أحست به يمزق أحشاءها فجأة ، فصرخت (ياخرابى ، حاسبى دهه بيموتنى ؟ حاسبى ما تدخليش قوى بعدين يعورنى ، فقمت أنتزع القضيب من طيظى ، وخرجت من بين أفخاذ عفاف وانحنيت عليها كما ينحنى الرجل على الأنثى ، وأمسكت القضيب بيدى أدخله وأخرجه فى طيظها باستمتاع غريب وأنا أرى الألم فى عينيها وهى تشهق وتغنج وتتوسل أن أنيكها برفق وحنان ، وأحسست أننى الأقوى هذه المرة وقد عرفت نقطة الضعف عند عفاف ، فهى نفسها نقطة ضعفى وضعف معظم الأناث ، وهى متعة الطيظ ، وظللت أنا وعفاف نتنايك ونضم جسديا فى سحاق ممتع حتى وقت متأخر من الليل ودق التليفون الموبايل يستعجل عودتها لبيتها عدة مرات ، ففارقتنى على شوق وتواعد بلقاء آخر فى ظهر اليوم التالى بشقتها بالدور الحادى عشر فى العمارة الشاهقة بجوار مستشفى هيليوبوليس بمصر الجديدة . وهكذا أصبحت أحضان عفاف بالنسبة لى ادمانا خطيرا أتنقل فى شقتها بين ذراعيها وبين ذراعى أحمد ابنها زميلى فى كلية الطب فيما بعد ليمارس معى الجنس فى طيظى ويفعل معى مالا يستطيع أن يفعله بأمه فى السرير ، فكانت عفاف تثيرنى وتشتهينى وتشبع من ممارسة الجنس معى وتشبعنى حتى يغمى عليا من كثرة القذف ، فيتلقفنى أحمد عاريا ويجدنى مستعدة وجاهزة متشوقة لقضيبه الغليظ السمين المنتصب ، أمتصه طويلا ليملأ فمى باللبن ، ثم يغتصب طيظى بقسوة وسادية بينما عفاف تشاهدنا ضاحكة مبتسمة سعيدة ، حتى لاتستطيع الصبر وهى تمارس العادة السرية مع نفسها وهى تشاهدنى ينيكنى ابنها الشاب ، فتقترب مفتوحة الفخذين والكس تضغط كسها فى فمى وهى تدلك وتعتصر بزازى لأمتص كسها وافرازاته فيلمع وجهى وذقنى وخدودى بافرازاتها وتستحثنى على ادخال لسانى عميقا فى كسها وهى تشهق وتغنج فيجن جنون ابنها أحمد ويطعننى بقضيبه بكل قسوة فى طيظى وأنا لا أملك الدفاع عن نفسى وأمه تمزق لحمى بأظافرها، حتى نرتمى نحن الثلاث ننهج ونتنفس بصعوبة نبحث عن الهواء نتعانق والشهوة تتجدد وتسرى فى عروقنا من جديد. لقد عشقت عفاف وحبها وجسدها وأصبحت هى وأحمد ابنها يمثلان لى مصدر اشباع وأثارة جنسية لانهاية له أدمنته ولا أستطيع الحياة بدونهما

هناك تعليق واحد: