الاثنين، 23 يناير 2012

ومشهورة جداً

أنا وزوجي نعشق الجنس والألعاب الجنسية بطريقة غير طبيعية ، وزوجي تأتي له ميول غريبة في بعض الأحيان في الجنس مثل أنه يتمنى بأن ينيكيني في حديقة عامة أمام كل البشر وفي السيارة وغيرها ، ولكنه في الفترة الأخيرة وصل بأفكاره إلى مستوى جديد وبعيد جداً ، حيث أنه يقول لي بأنه يريد بأن يحس بأنني شرموطة كبيرة ومشهورة جداً وحتى ولو كان هذا في خياله ، وأخذ يطالبني بأن أحكي له ما حدث لي في الماضي أو حتى أن أؤلف له قصص في الماضي تحسسه بأنني كنت ومازلت شرموطة وعبدة لأي زب ، وأصبحت أخبره قصص وهمية مخلوطة ببعض من الحقائق ولكن بدون علمه بأنها حقائق ، وكنت أخبره بأنني كنت مشهورة جداً عندما كنت مراهقة وأدرس في المدرسة و بأنني عبدة لأي زب يدخل في تيزي ، وكان لي دائماً أكثر من صديق في المرة الواحدة وبأنهم يأتون إلى المدرسة ويأخذونني إلى أحد البيوت ويعزمون علي أصدقائهم كأنني وليمة وينيكونني كلهم سوياً من تيزي ومن فمي ويغرقونني بالمني ، ثم بدأ يطلب مني عندما أمص زيه بأن أقول له من الشخصية التي في خيالي فكنت أذكر له أسماء ممثلين ومطربين أجانب في البداية مثل توم كروز ثم بعد ذلك تشجعت وبدأت أذكر أسماء شخصيات عربية كنت أتمناها فعلاً وكانوا يثيرون كسي كلما رأيتهم في التلفيزيون مثل ******************************** عياش و المطرب جواد وحتى بعض أسماء من كنت أعرفهم أيام الدراسة ، وكنت أذكر له إسم جواد مثلاً وأقوم بالتخيل بأنني فعلاً أمام زب جواد فأقوم بإدخال زبه كله في فمي حتى يصل إلى بلعومي ، وكان هذا يثيره جداً بأن زوجته تتخيل زب شخص آخر هو يعرفه وتتمنى بأن تمص زبه .وفي يوم من الأيام إتصل علي من الموبايل و طلب مني بأن ألبس له لبس سهرة عار الصدر وقصير جداً لأننا سنخرج للسهر سوياً في نادي ليلي ويريدني بأن أثير كل من في النادي فأتممت لبسي ووضعت مكياجي وإتصلت عليه وأخبرته بأنني إنتهيت من اللبس فأخبرني بأن أجلس في غرفة المعيشة وأفتح الأنوار لأنه يريد أن يراني قبل أن نذهب إلى السهرة ففعلت ما طلب مني وجلست بإنتظاره وسمعت الباب يفتح ووقفت لكي أريه لبسي ثم دخل علي الغرفة وهو يبتسم وورائه صديق عمره مصطفى ففزعت وأحرجت عندما رأني مصطفى بهذا المنظر وأردت بأن أهرب من الغرفة ولكنه أمسك بي وقال لي ما بكي إنه صديقي مصطفى وهو ليس غريباً علينا فسلم علي مصطفى وجلسنا كلنا سوياً وزوجي بجواري وكنت ألحظ بأن مصطفى ينظر إلي بجراءة على غير عادته فقد كان يحترم علاقتي به لأنني زوجة صديقه العزيز ، وذكر زوجي بأنه قابل مصطفى تحت البيت فدعاه على فنجان قهوة ، وهممت بأن أقوم لكي أعد القهوة فأجلسني زوجي وقال بأنه هو من سيقوم بإعداد القهوة وذهب ناحية الفيديو ووضع شريطاً فيه وخرج من الغرفة وهو يقول لصديقه إنها مكسوفة منك لا تدعها تقوم وتهرب من مكانها امسكها لحين عودتي !! فقال مصطفى حاضر وقام من مكانه وجاء وجلس بجواري وقال لي أنت الآن أمانة لدي ولن أترككي تقومي من مكانك وشعرت بالحرج وأنا الاحظه وهو ينظر إلى صدري الكبير بقوة ، ثم فجأة وضع يده على فخذي العاري وقال لي بأنني جميلة جدأ وبيضاء وأن زوجي محظوظ بي جداً فخفت وأبعدت يده برقة عن فخذي و عاد يتغزل في ويقول كلاماً جنسياً غريباً مثل بأن صدرك رائع وجسمك رائع ومتناسق جداً وبأن زوجي محظوظ لحصوله على صدر كصدري يستطيع أن ينام فيه كل ليلة ، وبدأ جسمي يقشعر من كلامه فدخل زوجي وجلس بعيداً عنا وقال هاه حاولت تهرب منك وجاوبه مصطفى لأ كانت مؤدبة جداً ، وبدأ زوجي ومصطفى يتكلمان عن صديقة مصطفى القديمة وتكلموا في الناحية الجنسية فيما بينهم وكان مصطفى يقول بأنها كانت ممحونة جداً ولا يرضيها إلا أن ينام معاها أكثر من شخص في المرة الواحدة وقال أعتقد أن زوجتك ممحونة مثلها فضحك زوجي وأستغربت من ضحكه فقد أهانني وأهانه صديقه مصطفى وهو يضحك على هذا الشئ ، فسكت زوجي قليلأ وقال هل كانت صديقتك تحب بأن يفعل معها هكذا وشغل فيلم الفيديو وإذا به فيلم سيكس وأحد الأفلام التي نتفرجها أنا وزوجي سوياً وكان على إحدى اللقطات التي فيها جنس جماعي بين فتاة واحدة وأربعة رجال وكانوا لا يتركون فيها فتحة إلا وينيكونها فيها ، فأنزلت عيني على الأرض حرجاً من الموقف وإلتصق بي مصطفى ووضع يده حول رقبتي فنظرت إلى زوجي وإذا به ينظر إلى الفيلم ولم يعرنا إنتباهاً ، وبعد مضي دقيقتين على الفيلم قال زوجي إن زوجتي تتمنى بأن تكون مكان هذه الفتاة وبأن يحصل معها ما حصل للفتاة في الفيلم ورد مصطفى بأن سألني هل هذا حقيقي ، فسكت وما زالت عيني على الأرض ثم إقترب مصطفى من رقبتي واحسست بأنفاسه الحارة على رقبتي وبدأ يقبلني في رقبتي وأنا صامتة ومستغربة من الموقف من البداية ثم أدار مصطفى رأسي وأخذ شفتي العلوية وبدأ يمصها وكان رائعاً في التقبيل ولم أتكلم وبدأت أتجاوب معه قليلاً لأنني لم أرى أي إعتراض من زوجي ، وإنتهت القبلة وأمسك مصطفى صدري وبدأ يضغط عليه أمام زوجي فنظرت إلى زوجي فرأيته قد أشعل سيجارة وكان ينظر إلينا وهو يبتسم فتيقنت بأنه هو من دبر لهذا الموقف كله وبأنه يريدني بأن أتناك أمامه مع صديقه وهو ما ذكره لي في مرة من المرات بأنه يتمنى بأن يأتي برجل ثالث لكي نقوم ثلاثتنا بجنس جماعي وعندها أنسجمت جداً مع الوضع وأغلقت عيني بينما مصطفى أخرج صدري وأخذ يمص حلماتي بقوة وبعنف وأدخل يده من تحت ملابسي وأوصلها لكسي الغارق في السوائل من شدة المحنة وأخذ يلعب في كسي بأصابعه وزوجي ينظر إلي بسعادة شديدة ثم قام زوجي وأوقفني وقال مالكم مكسوفين من بعض ؟ أقلعوا ملابسكم إنتوا الإثنين ، وبدأ زوجي بتقليعي لبس السهرة وظهر جسدي الأبيض المتناسق جداً وخلعني الكلوت والسوتيان وألقاه جانباً وعندها كان مصطفى قد إنتهى من خلع ملابسه كلها وجلس على الكنبة وكان زبه منتصباً بشدة وأمسك زوجي بشعري ودفع وجهي ناحية زبه ففتحت فمي تلقائياً وأدخلت زب مصطفى داخل فمي وأخذت أمصه بقوة وأنظر إلى زوجي عيني في عينه وكنت أرى فيه شهوة عارمة وسعادة كبيرة مما يحدث أمامه وهو يحس بأن زوجته تتناك أمام عينيه ومن صديقه ، وكنت أحس أنا بلذة شديدة أيضاً لأنني أجرب زب صديقه أمامه وبدون أي خوف أو أي قيود وكنت أحس بأنني إمتلكت زوجي بهذا العمل وبأنه أصبح كالخادم المطيع وأنه مهان أمامي طوال عمره وبأنني أستطيع بعد ذلك بأن أطلب زب صديقه في أي وقت وأي مكان وحتى أستطيع بأن أجعله هو من يتصل بصديقه ويترجاه بأن يأتي لكي ينيك زوجته ، وبعد ذلك أوقفني مصطفى وسأل زوجي ممكن أنيك تيزها فأشرت لزوجي بأن لا يرد وإقتربت من وجه مصطفى وقلت أنا التي سآذن لك سواء رضي أو لم يرضى خلاص زوجي أصبح تحت قدمي من اليوم وصاعداً ونظرت إلى زوجي ووجدته سعيداً بهذا الكلام فهو يحب الإستعباد بشدة ، ونزلت على الأرض وجلست جلسة فرنسية كالأسد وركض زوجي وأحضر كريماً واعطاه لمصطفى وقال له ستعجبك تيزها جداً لأن أحلى ما فيها تيزها وفعلاً دهن مصطفى زبه بالكريم ووضعه على فتحة تيزي وبدأ بإدخال زبه في تيزي وكان ضخماً وأكبر من زب زوجي وصرخت قليلاً ثم هدأت ونظرت إلى زوجي وأشرت له بأن يقترب فإقترب مني واشرت له بأن يخلع بنطلونه فخلعه فهجمت على زبه بفمي دفعة واحدة ورحت أمصه وبعد قليل أحسست بأن زوجي دفق منيه داخل فمي فإستمريت بالمص إلى أن إنتهى ونام زبه داخل فمي ، وبعدها بلحظات أحسست بإنفجار بركان داخل طيزي وفهمت بأن مصطفى دفق داخل تيزي وأحسست بالنشوى العارمة تجتاح كل قطعة في جسدي فقد حصلت ولأول مرة في حياتي على ما لم ولن يحصل عليه إلا نسبة نادرة جداً من الناس وهي إني أتناك بتخطيط من زوجي وأمامه بل وشارك في هذا الجنس الجماعي ، وجلسنا وإسترحنا جميعاً على الكنبة وقمنا بعد قليل لنأخذ حماماً جماعياً وجعلت زوجي يجلس خارج البانيو ليتفرج فقط وأنا أمص زب مصطفى الذي عاد للإنتصاب إلى أن دفق هذه المرة على وجهي وزوجي ينظر إلي وأنا أتلقى المني على وجهي وفمي وأبلعه ثم إنتهى مصطفى من الإستحمام وخرج وهو يشكر زوجي على هذه الهدية الجميلة ويشكرني على كلى ما قدمته له واعداً إيانا بأنه سيأتي كثيراً لكي ينيكني بوجود أو بعدم وجود زوجي .بعد أن إنتهينا خرج مصطفى من البيت وأستلقى زوجي بجواري على السرير وكلانا عاريان تماماً وقال بأن اليوم كان عيد ميلاد مصطفى وأحببت بأن أقدم له هدية لن ينساها طوال عمره وهي أنتي ، ثم سألني إن أعجبتني الليلة فنظرت إليه مستغربة وقلت طبعاً أعجبتني وأتمنى بأن يأتي مصطفى ليعيش معنا لكي تتناوبوا علي كلاكما كل يوم وأعجبني إحساسي بأنني شرموطة وعاهرة كبيرة وفي عيد ميلادي أنا القادم أريد بأن تقدم لي خمسة من أصدقائك دفعة واحدة لكي يتناوبوا علي طوال اربع وعشرين ساعة بدون توقف ، ولكن أكثر شئ أعجبني بأنني أهنتك وجعلتك خادماً لي ولرغباتي وأمرته بأن يقبل قدمي فقفز ناحية قدمي وراح يقبلهما ويلحسهما بلسانه من تحت ويمص أصابع قدمي وأنا منتشية من هذا الشعور الر

هناك تعليقان (2):