الاثنين، 23 يناير 2012

وآخر زينة

قصتي الأولى مثل ما حكيتها كانت مع بنت خالتي لدرجة حددنا يوم لازم نساحق بعض ونكون مستعدين لليوم ده وآخر زينة لبعض وكل واحدة لازم تنظف نفسها في ذلك اليوم . وصرنا مع بعض إذا واحدة اشتهت الأخرى بدون اليوم المحدد على طول الثانية لازم تريحها . سوسن والدة ماجدة رفيقة بنت خالتي في الجامعة متوسطة الطول جميلة جدا نادر ما تجي بيت خالتي آلا للضرورة ساكنة بعد أربعة شوارع من بيت خالتي . أمها تعرف خالتي وبتزاورها بالمنسبات . أشوف ماجدة في محطة البص ما تتكلم آلا إذا سألتها أو تكلمت معها تسلم وتسكت في يوم وهي عندنا بتجلس مع بنت خالتي بالصالون وأنا بتركهم لوحدحم وفيى يوم عملت لهم شاي وكانت رجلها على الرجل الأخرى وهي غير منتبه سفت ساقها ومن ذاك اليوم قررت التقرب إليها بأية طريقة . المهم صارت تحكي معي لكن أيضا باختصار شديد . في يوم من الأيام مرضت بنت خالتي ولم تذهب للجامعة يومين وقررت تمشي لماجدة تنقل منها إلى المحاضرات وتشرح ليها ز خالتي قالت لي روحي معها وكانت الساعة الخامسة مساء عشان اذا جا الظلام تكون مع بعض أخذت مفكرة وقلم ورحت مع بنت خالتي . والدة ماجدة لمن شافتني وسلمت علي ضمتني بقوة وسلمت علي خدودي بقوة وشعرت بأنفاسها تتصاعد وفهمت لكن عملت مش فاهمة أي شئ . وكانت بتشاهد مسرحية وقالت لبنتها وبنت خالتي روحوا غرفتك عشان ما يزعجكم التلفزيون وكنت رابحه معاهم قالت لي خليكي معي أعمل ليكي كاكاو . وعملت كاكاو وصار تدردش معي كيف الدراسة وصارت تقول لي إن زوجها دائما خارج البيت وهو مهندس بترول عشرة أيام بالعمل ويومين بالبيت ما عندهم إلا ماجدة . وكنت ماسكة المفكرة في أيدي وعملت أني برميها في الطاولة وقصرت ووقت بالأرض رحت موطية وفاتحة رجولي عشان طنط سوسن تشوفهم ورفعت المذكرة . قالت لي ساقينك حلوين يا حبيبتي وضحكت وضحكت معاها وجلست ومسكت أيدي وقالت لي أنتي كلك جميلة وحلوة وضمتني إليها رحت منها بعيد قالت لي لا تخافي قربي وصارت تلعب بايديي في يدها وباستني في خدي ونزلت تحت مصتني في شفايفي بقوة شديدة وأنا ولا هنا وفجاءة نادتني بنت خالتي قالت نروح البيت . ودعتني طنط سوسن ببوسة في خدي وقالت لي في أذني خلينا نشوفك . وأنا نسيت مخصوص المفكرة عندها . واتصلت بعد عودتنا للبيت وقالت لخالتي البنت نسيت مفكرتها وخالتي قالت لي كلمي طنط سوسن قالت انتي نسيتي المفكرة بتاعتك عندها قلت ليها بمر أخذها وانا رايحه الجامعة الساعة الثامنة والنصف وجيت الصباح وأنتظرت الا ان خرجت بنتها وقرعت الجرس وفتحت طنط سوسن الباب ودخلت قالت لي تفطري قلت لا باستني وصارت تبوس فيني وأنا أتمنع وأنا راغبة وأخير بادلتها البوس هي تأخذ شفايفي العلوية وأنا أخذ شفتها السفلية ودخلت لسانها في فمي مصيته واديتها لساني مصته ووقعنا في كنبة الأنتريه ودخلت أيدها تحت الأسكيرت وقلت ليها أقيفي يا طنط احسن تتكرمش ملابسي وخلعتني من ملابسي وصرت عاريه تماما وهي كذلك صارت عارية وفي كنبة الأنترية صارت الحكاية ووصلنا الى شهوتنا وكررناها مرة أخري في غرفة النوم وهي حاولت تدخل اصبعها الوسط قلت ليها لا يا طنط انا بنت . حكايتي القادمة مع بنتها ماجدة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق