الأحد، 22 يناير 2012

وادي المحارم1



عمر شاب عمره 20 سنة وسيم الوجه طويل القامة طوله 180 و وزنه 80 عمر ابن عائلة مثقفة و محترمة والده يعمل مهندس في الخليج و والدته طبيبة عمرها 39 عاما و هو شبيه بوالدته بعض الشيئ إلا أنه برونزي البشرة أما والدة عمر فكانت شديدة البياض شعرها بني و متوسطة الطول 165 و كان اكثر ما يلفت النظر في ام عمر هو صدرها كانت تملك صدر اشبه بمدينة الأحلام ...... وصوتها العذب يأسر عقول الرجال الا أنها كانت حازمة و جدية و قوية الشخصية .. فهي يجب أن تكون كذلك
بما أنها وحدها تتحمل أعباء تربية عمر الوحيد المدلل 20 سنة طالب هندسة و ريم الدلوعة و الوحيدة أيضا 18 سنة طالبة الثانوية .... وكانت حياتهم رغيدة هادئة لكنها روتينية و مملة ..... عمر في جامعته و ريم في مدرستها و الأم في عيادتها .... و في المساء بعد تناول العشاء عمر يخرج مع اصدقائه و اخته ريم تستغل الفرصة و تقفل باب غرفتها و تستمتع بالمواقع الإباحية .. و اكيد هي طالعة لامها حيث كانت تجلس في الصالون مترقبة انسجام ابنتها ريم في حالة هياجها فالام اكيد تعلم لكنها لن تعاقبها ما دامت لن تسيئ لسمعة العائلة و تستمتع سرا عبر النت و ايضا من جهة اخرى تستغل فرصة وحدتها و خلو الجو لتتابع بعض الافلام الاباحية على الدش... هكذا هي حياتهم اليوميه إلى أن بدأت التغيرات تحدث تدريجيا في حياة هذه الأسرة ...وكانت البداية من عند ريم الفتاة التى بدأت تبحث عن أجمل شيئ في الدنيا و تحاول كشف أسرار الجنس ... وكانت ريم تتميز بذكائها الحاد و دقة ملاحظتها إضافة الى جمالها و صباها المتفتح مما يجعلها مغرية و لذيذة اكثر من اي فتاة اخرى ... و بدأت الأن بالتقرب من أمها اكثر و بطرق غير مباشرة تحاول معرفة اول ماكان يتبادر الى ذهنها عندما كونت القليل من الافكار عن الحب و الجنس و اول شخص تبادر الى ذهنها هو امها فكانت كثيرا ما تتساءل اذا ماكانت امها ذات الشخصية القوية و الجمال الجذاب تفعل مثلما تفعل الجميلات الاتي شاهدتهن في مواقع السكس ... و بدأت تحاول تركيب هذيه الصورة المعقدة في ذهنها و تحاول ان تتخيل امها عارية راكعة بين فخذي وزوجها ابو ريم و تلعق و تمص قضيبه الذي رسمته ريم في خيالها على انه سيكون اضخم قضيب في العالم تخيلته اضخم من قضيب صديقها في المراسلة و اضخم من قضيب اخوها عمر و اضخم من قضيب عمها وخالها و الشبان من اقربائهم و معارفهم ... ولكن يا حسرتها كانت كلها تخيلات و صور جميلة ترسمها في مخيلتها لتنتقم من واقع جهلها الجنسي و حرمانها من شاب جذاب بقضيب صلب ينعش مراهقتها و يلون صباها بأجمل الوان الحب ... و
وذات مرة في ليلة هادئة روتينية كالعادة دخلت ريم الى الصالون و قالت ماما اعملك قهوة شو رأيك ...
قالت ام عمر : اي والله مامي حبيبتي ساوي وكتريون اههههه .
قالت ريم : يلا ماما ثواني و بتكون القهوة جاهزة .
عملت ريم القهوة و كانت قهوتها كتير طيبة ( حولو) ههههه ودخلتها لعن امها عالصالون
شغلت ام عمر سيكارة و قال : اي حياتي رمرومه شكلو عندك حكي .
قالت ريم : بصراحة في شوية حكي بدي احكي معك بس شوي خجلانة
قالت امها : ماما حبيبتي شبك انا امك احكي البدك ياه بلا خوف او خجل . شو عشقانة يا ملعونة .
قالت ريم : لا ماما بصراحة لسا بس كنت حابة اعرف انت و بابا كيف حبيتو بعض
كيف ....... بصراحة خجلانة كمل .
قالت امها : لا ماما عادي كملي كيف شو .
قالت ريم : انو كيف كانت اول بوسة بينكون ... سكتو التنتين و صار هدوء مخيف و بيتخللو صوت الأغاني الخفيف من التلفزيون .......
قالت امها : ماما حبيبتي انا بتفهم فضولك هاد بس انت يمكن ما تكوني فهمانة صح و خاف فوت معك بالحديث و نستفيد شي ....... ليكي ماما بدي قلك شي كتير مهم .... المتعة حلوة كتير ولازم نحصل عليها بس اهم شي ما نضر سمعتنا ... اوك ريم حبيبتي .... و من الآخر ... انا بعرف انك عنك كتير معلومات و انك بتقعدي عمواقع السكس بالساعات بس ما عندي اي مشكلة بالعكس ريم هاد شي عادي و كل الناس هيك ........ خجلت ريم شوي لكن بعد صفنة انتبهت على شي مهم انو معد في داعي تخاف او تخجل من امها و خاصة انو امها رضيانة و مو زعلانة منها . وصارت تفكر كيف تفهم امها انها حابة تستمتع اكتر و تساعدها امها ومتل ما قالت تحافظ عسمعتها
فجأة الام بتشق الطريق و بتسألها : ماما ريم انت كم مرة بتمارسي العادة السرية
تفاجأت ريم ..... قالت ماما بصراحة انا سمعت عنها بس ما فهمت شو يعني و يمكن انا بعملها بس ما بعرف شو بعمل .....
هون عرفت الأم انو بنتها فايتة بالحيط و معلوماتها عن السكس مو كتير منظمة و لازم تساعدها و طبعا بخبرة الطبيبة و الأم الحنون و الامرأه السكسية قالت : حبيبتي ريم انت لما تشوفي صورة شب قالع تيابو او بنيك بنت و زبو واقف متل الصاروخ شو بتحسي ......
انبسطت ريم كتير من الأريحية يلي حستها مع امها و صارت تتغابى قصدا حتى تحصل على نوع جديد من المتعة ....... قالت : بصراحة بحس احساس حلو كتير
قالت الام طيب ماما حبيبتي بتعملي شي عفوي او لاارادي
قالت ريم : ما فهمت ماما
قالت : مثلا تحطي ايدك على صدرك ....... او بين فخادك او على بطنك او شي من هاد النوع
هون ريم حست انو صار تراجع كبير بالحديث لانو ماما ما قالت كسك .
فقالتها ريم : اي ماما بحب حط ايدي على كسي ..... او احيانا حط دبدوبي بين فخادي و شدو كتير على كسي و افرك كسي فيه ...... لحتى حس انو كسي غرق ..... شوفو كم مرة قالت كسي مشان تدرج الكلمة بالحديث و تصير عادية .....
انبسطت امها كتير و قالت برافو ريم هي هي العادة السرية و ليكك طلعتي محترفة فيها
شعرت ريم بالفخر و قالت بس ما كنت بعرف انو هيك
قالت الام : يا ملعونة لوين بدك توصلي
قالت ريم : ماما بصراحة
قاطعتها الام وقالت : حبييبتي ريم هي اسما عادة يعني كل الناس بيعملو هيك أنا مثلا
بس أنا مو متلك انا بفوت عالحمام و بقعد بالبانبو و بفتح فخادي و بمسك الدوش و بفتح المي السخنة و بوجه المي السخنة على كسي على بظري هيك حتى ينزل عسل كسي ....( عفكرة حلوة كتير جربوا صبايا و ادعولي ).. اما خالتك فهي متلك بس هي من لما كنا صغار ببيت جدك بتحط مخدة بين فخادها و بضلها تفرك فيها حتى تتشتش المخدة
هاد الحكي اكيد هيج ريم الامورة و هيج امها و هيجنا كلياتنا ... بس الفلم لما ريم تتمنيك و تقول ماما و الشباب كيف يعملوها لهي العادة ؟
قالت الام : حبيبتي ريم الشب .... واول ما خطر عبال الام و بنتها هو اكيد ابو عمر ...
الشب ماما بحاول يشوف او يتخل شي حلو بحبو حسب هو شو بحب و شو بهيجو و بيمسك ايرو و بصير يفركو هيك حتى ينزل منو حليب ساخن و حلو دافي هاد الحليب لما يفوت بكس بنت تحبل ...... وهون انتبهت ريم الفطينة و قالت ماما : بابا هيك سوى معك ..... يعني .....قالت الام : المنظوم ابوكي هلكني لانو قبل ما يعرفني كان يمارس العادة بايدو القوية وبعد ما ناكني اجا عبالو انو انا اعملو هيك ..... و كنت شد على ايرو بايدي التنتين و بكل قوتي و افركلو زبو و احلبو و تطلع روحي ليكب عسل زبو .......
هاجت ريم أكتر و أكتر و ..... و سألت امها ماما طيب و اخي عمر هيك كمان ..
قالت ام عمر : اي طبعا حبيبتي اكيد بس انا مو مصدقة ايمت افرح فيه و جوزو
ما بتصدقي حبيبتي ريم و بكر لما تصيري ام بتعرفي ........ كتير بتمنى يكون ابني عمر عشقان و عمنيك و يستمتع بحبيبتو كتير احيانا بتخيلو رجال طالع لابوكي فاتح فخاد حبيبتو و عمنيكا
اه ه ه ه ه ه .... أكيد ابني عمر زبو كبير متل زب ابوكي و اكيد حليب زبو ساخن نااااااااار وقالتها الام بشهوة و بثقة ... قالت ريم يعني اخي عمر لما يكون بالحمام ساعات بكون عميلعب بزبو ....... قالت هي ليكك منتبهة يا ملعونة . اي اكيد حبيبتي بس معلش خليه يفش خلقو و يرتاح يؤبر قلبي وحيدي .......
قالت ريم طيب ماما بلكي كان اخي عمر في شغلات ما بيعرفا متلي انا ..... قالت الام : ماما حبيبتي انا كتير فاقدة لابوكي هو لازم يكون معو بهالمرحلة و علمو صح ..... هيك انا حاملة همك و همو....... قالت ريم طيب ماما بما انو حكينا انا رحخبرك سر ....... انا مرة استغليت انو اخي عمر بالحمام و رحت اخدت موبايلو و فتشتو كنت متأكدة اي حلاقي افلام سيكس و ليكون عندي نقلتون عجهازي ..... قالت الام و بلهفة : بسرعة ورجيني ......لنشوف هالملعون اخوكي شو بحب يشوف
وتفاجأت امو باول مقطع كان كتير حلو كان فيه بنتين و شب وحدة ترضع زبو و التانية بيضاتو حتى كب حليب زبو على بزازون و شفافون ..... قالت الام : واااااااااااااو هاد عمر الدرصان مزوق ..... و رجيني التاني و كان التاني فيه تلت شباب حلوين و معهون بنت بيتناوبو عليها ينيكوها من تما و من كسا و من طيزا و بين بزازا و حمموها بحليب زبابون ..... تهيجت الام كتير و قالت لبنتا انت كمان حضرتيون حبيبتي ريم .... قالت ريم : اي و كتير بنبسط عليهون ..... بس ماما انا بدي ورجيكي شي يمكن مو متوقعتي ..... قالت الام شو قوليلي بسرعة . قالت ريم انا ما رحاحكي شي شوفي بنفسك ماما ... و شغلت المقطع و حطت الموبايل بينا و بين امها و هنون التنتين ماسكين الجهاز و عميتفرجو بلهفة ... المقطع كان 20 دقيقة أولو بنت حلوة كتير لابسة بلوز بضي بيضا طالع نص صدرها منو و جينزكحلي ضيق مفصل فخادها و طيظا و شب قلها تعي لعندي و اركعي بين فخادي و هو قاعد على كنبة و عميصور البنت السكسية و قعدت بين فخادو و قلها شو شو حابة تاكلي ...... راحت البنت فورا حاطة ايديها الناعمين عفخادو و حطت تمها على زبو المفصل من ورى البنطلون طبعا بدون ما تقلعو بنطلونو و بلشت تاكلو الجينز عند زبو و بيضاتو و يكبر و يقسى اكتر و اكتر حتى ما عد يساعو جوا الجينز قامت البنت فتحت السحاب و فكت الجينز و نزلتو لعن ركب الشب و بين البوكسر الأبيض الضيق المفصل زبو و بيضاتو و بلشت تاكلو البوكسر هيك حتى بللتو كتير من ريقها و من حليب زبو يلي على ما يبدو نزل شوي و وقتا قلا الشب سلتي البوكسر و خدي زبي كلي لتشبعي ..... وهو ماسكلها ايدها مشان تنزلو ببطء وهون الام و البنت ريم عمينتظرو عجمر يشوفو هالزب ومع انو ريم شافة المقطع اكتر من 100 مرة قبل ممحونة و مشتهية يمكن متل امها الدكتورة ..... و طلع زبو من البوكسر ..... اما شو زب على كيف الدكتورة تمام منتصب و متصلب و طويل و تخين و راسو منفوخ نفخ و العروق بتزينو ولونو حنطي و راسو محمر وقالب عزهر من كتر المحن و مبلول من عند بخشو حتى نازل البلل على بيضاتو من عسل زبو ...... و بلشت البنت تمص و ترضع و تاكول حتى جابون كلون بتما وبلش حليب زبو يسيل على شفافا و قطر على رقبتها............ هون الام صارت تقول يا ويلييييييييي شو حلو و شو بشهي شو هالزب لك بموت و آكلو عضة بس عضة هههههههههه و تضحك بشرمطة و اخدت راحتها عالاخير ...... قالت ريم عنجد ماما حبيتي لهدا الزب
قالت : ما ببالغ اذا بقلك هاد احلى زب شفتو بحياتي
وهون المقطع لسا شغال و الشب بقول للبنت امسكي الكميرا لاقلع كل تيابي و مسكت البنت الكاميرا و من كتر مو منيوكة دارت الكاميرا عالشب و هو عميتعرى ......... و صعقت الدكتورة لما اكتشفت انها كانت عمتنمحن عزب ابنها همر و انها لسا مستمتعة و مو قادرة تشيل عيونها عنو وهي شايفتو عميتعرى قداما .....
سكتت الام و قالت لبنتا ريم يلا حبيبتي فوتي عالنوم بكرى عندك مدرسة و هلق بيوصل عمر ..... قالت ريم : ماما انت زعلانة مني شي
قالت الدكتورة : لا حبيبتي انت شو سويتي مو انا كمان كنت عمشوفو معك و مكنت متوقعتو انو اخوكي
قالت ريم : احذف المقططع ماما
قالت الام : حبيبتي عراحتك اذا مبسوطة فيه خليه . بس المهم ما حدى يعرف
وراحت ريم على غرفتها و نامت بالتخت و تغطت و شغلت المقطع و حطت دبدوها الصغير بين فخادها و صارت تفرك كسا عزب اخوها عمر و حبيبتو .... هيك حتى غفيت
واكيد الام ما حبت تشوف اي فلم اباحي تاني حتى ما تروح صورة احلى زب شافتو وفاتت عالحمام و جابت ضهرا بس هالمرة عزب ابنا عمر
طلعت تعبانة و نعسانة و دغري فاتت نامت
رجع عمر عالبيت لقا امو و اختو نايمين و وقتا قال هي احلى فرصة لاحكي مع حبيبتي هناء و اسهر معها عالتلفون
لانو عمر و هناء لما كان يمضى وقت وما يقدرو يلتقو ..... يمارسو السكس عالتلفون
فات عمر عالمطبخ سوا كاسة نسكافيه و دخل غرفتو و سكر الباب و حست امو عصوت الباب لكن و لاول مرة ما قامت ولاحتى حسستو انها فايقة كانت لسا مصدومة من الي صار معها قبل ساعات

هناك تعليقان (2):