السبت، 21 يناير 2012

هيجان حنان8

اسمي حنان وانا مطلقة منذ ثلاث سنوات تقريبا اعيش في بيتي الخاص وكانت اختي غادة تسكن معي كي تسليني و في احد الايام توجهت اختي صباحا الى مدرستها و كنت انا أستعد لارتداء ملابس الخروج ذهابا الى عملى كنت بالكيلوت و السوتيان عندما دق جرس الباب نظرت من العين السحرية كان الطارق هو كشاف الغاز و ضعت الروب على أكتافى و دعوته لدخول المطبخ ليرى و يدون قراءة عداد الغاز وعندما هم بالخروج طلب مني شربة ماء فتحت باب الثلاجة و تناولت كوبا و صببت له الماء أثناء حركتى هذه كان الروب يكشف عن أفخاذى فارتبك واحمر وجهه فقلت ما رايك بكوب من الشاي فتردد قليلا ولكنني لم أعطه فرصة للاعتراض و تحركت هنا و هناك لأعد له الشاي دون ان أحاول ستر أفخاذى و ها هو يلمحهما على استحياء وعندما انتهيت من عمل الشاي تناول الكوب من يدى الممدودة و جلس على مقعد بالمطبخ و انا اصب لنفسى كوبا تعمدت ان تسقط الملعقة على الأرض و انحنيت لألتقطها حيث تدلى جانبي الروب ليكشف عن أثدائى و جسدى العارى تعلقت عيناه بى و ابتلع رشفة ثم نظر الى الأرض لملمت الروب حول جسدى و انا اعتدل و جلست امامه على مقعد مقابل ليكشف الروب عن جزء كبير من أفخاذى أخذ الشاب يرتشف رشفات متتابعة سريعة فقلت له إشرب على مهلك انا ما وراييش حاجه وسالته عم اسمه فقال صلاح ولقد كان خجولا للغايه وبعد فتره من الحديث قلت له إيه رأيك نبقى أصحاب فنظر إلى مندهشا و قفت و اقتربت منه فلمعت عيناه و ارتجفت يداه اقتربت أكثر حتى كاد صدرى يلامس وجهه نظر الى صدرى اقتربت أكثر و احسست بأنفاسه الساخنة تلفحنى ضممت راسه الى صدرى فأراح خده بين ثديي تحسست شعره و ضممته إلى بشدة فلف ذراعيه حول خصرى و ظللنا هكذا لفترة قصيرة ثم أمسكت بذراعيه و جعلته يلفهما حول خصرى من تحت الروب كان كفاه دافئان و تحسس ظهرى ثم نزل الى أردافى و تحسسهما برفق و نعومة و انا اتحسس شعره و وجهه ثم انحنيت أرفع وجهه الى ووضعت شفتي الملتهبتين على شفتيه و غبنا فى قبلة طويلة و عميقة و ساخة كانت المرة الأولى التى اقبل فبها رجلا منذ انفصالي نهض الشاب واحتضننى بقوة و هو يعتصر شفاهى و جسدى لقد بلغنا حدا كبيرا من الهياج و احسست بقضيبه يضغط على كيلوتى هجت أكثر و راح كل منا يجوب بكفيه كل جزء من جسد الاخر ركعت على الأرض و اخرجت زبره لقد كان زبرا جميلا وردي اللون متوسط الحجم نافر العروق قبلته ثم أدخلته فى فمى و رحت امصه برفق و أداعبه بلسانى فازداد تصلبا نهضت و أجلسته على الأرض انزلت كيلوتى و حررته من أقدامى فبان له كسى الممتلئ الذى كان يلمع بتأثير سوائلى و قربت وجهه منه فقبل عانتى عدة مرات رفعت ساقى و أسندت قدمى على المقعد بانكشفت له أعماق الكس انهال عليه تقبيلا ولحسا و مصا لم أشعر فى حياتى بمتعة كتلك رفعته من تحت أكتافه فنهض خلعت عنه البنطلون و السليب و امسكت بزبره احك رأسه بين شفراتى ثم و ضعته امام الفتحتة ادخل زبره فى كسى فاحتضنته بشدة و لم ادعه يخرجه فقد كان ساخنا بدرجة لم أعهدها فى زبر طليقي و رحنا نلتهم الشفاه ثم أرخيت ذراعي من حوله قليلا وقلت له نيكنى بقه فأخرج زبره قليلا ثم أدخله و ظل ينيكنى على هذا الوضع فترة و أحسست انه أوشك على النهاية فأبعدته عنى برفق و انحنيت على طاولة المطبخ و رفعت الروب كاشفة عن طيزى و وسعت ما بين ساقاي لأكشف له عن كسى من الخلف وطلبت منه ان يدخله كمان مره عندها أدخل زبره فى كسى و ظل ينيكنى و يتحسس طيزى و يعتصرها ثم أخذ يجول حول فتحة طيزي باصبعه كم كان ذلك لذيذا بلل اصبعه الكبير و أدخله فى طيزي ببطئ ياه كم كانت اللذه رائعة ينيكنى و اشعر بزبره داخلى و إصبعه يكاد يلامس الزبر فى أعماقى ناكنى بالزبر و الإصبع ما هذه اللذة الرائعة المجنونة ظل ينيكنى و انا ارتعش عدة مرات متوالية و قذف لبنه الساخن فى كسى و ظل زبره فى الداخل وهو يرتخى و يسحب روحى معه اخرجه و رفع سليبه و بنطلونه و لم أقوى انا على النهوض من على الطاولة لملم أوراقه و انصرف ,لم اذهب الى عملى فى اليوم الذى ناكنى فيه صلاح كشاف الغاز ولم اجهد نفسى بالأعمال المنزلية فقد كان جسمى كله سايب و ظللت تقريبا معظم الوقت راقدة بفراشى حتى المساء دخللت غادة اختي الصغيرة والتي تبلغ من العمر 17 عاما الى غرفتى لتخبرنى ان مدرس الرياضيات قد حضر فقلت لها ان تبدأ درسها بعد ان تقدم له العصير الذى يفضله و اننى متعبة و لن انهض لاستقباله مضت حوالى نص ساعة قبل ان أتحامل و أنهض من الفراش توجهت الى الحمام كي اغسل وجهى و اقضى حاجتى و مررت من أمام الصالون الذى به غادة و المدرس ولم الحظ انى لم اسمع اي صوت جلست على التواليت اتبول إنساب السائل الدافئ وشعرت بلذة لم أشعر بها من قبل ثم فتحت الماء و رحت أغسل كسى محركة أصابعى عليه و بين شفراته و انا أغمض عيني مستمتعة لا أعرف كيف و صلت لذروتى و ان أفعل ذلك فعلا اندهشت جففت كسى و طيزى و لبست كيلوتى و نهضت الى الخارج عبرت الممر حتى اقتربت من الصالون فسمعت آهات خافتة لغاده فاقتربت من الغرفة لأسمع بوضوح صوت غاده اه .اه .اه جن جنونى ماذا يحدث بالغرفة اقتربت و نظرت عبر الباب الموارب لأرى الأستاذ سمير و قد جلست غادة الى جواره على الكنبة كالعادة و قد اسندت ظهرها الى الخلف مغمضة عينيها و الفستان انحسر عن أفخاذها و باعدت ما بين ساقيها و سمير قد ادخل يده من تحت كيلوتها يفرك كسها و البنت مستسلمة له تماما ضللت واقفة أراقب ما يحدث مذهولة نهض سمير و ركع على الأرض امام أفخاذ غادة و سحب الكيلوت و دفن رأسه بين أفخاذها و راح يلحس الكس الصغير فعلى صوت غادة بالغنج البرئ فهمس لها سمير قائلا وطى صوتك فقالت و هى تلهث بشدة حاضر ..اه .اه هجت بجنون و ادخلت يدى تحت الكيلوت و رحت ادعك كسى بشدة نهض سمير و وقف امام غادة و أخرج زبره المنتصب تماما فتوقفت عن دعك كسى ماذا سيفعل ذلك المجنون باختي ؟ ابتعدت عن الباب و ناديت على البنت و انا ذاهبة الى غرفتي و رقدت على الفراش كأنى لم أنهض من قبل أتت غادة ايوه يا ابله عاوزه حاجه ؟ و لدهشتى ان غادة كانت تبدو طبيعية تماما فيما عدا الحمرة التى تكسو وجهها فسالتها اذا كانت قد انهت الدرس الخصوصي ام لا فجاوبتني انها قد انهت واذا اريد ان احاسب الاستاذ ام لا فطلبت منها ان تذهب لبيت صديقتي لتحضر لي منها بعض الاغراض فذهبت هي ونهضت انا من على الفراش و خلعت الروب و ارتديت بيجاما من الساتان الروز و أخذت محفظة النقود و توجهت الى الصالون نهض سمير و صافحنى تلاقت عينانا لألحظ كم هما محمرتان كان سمير فى حوالي الثلاثين من العمر دعوته للجلوس و تبادلنا حديثا قصيرا عن مستوى غادة فى دراستها ثم شرعت فى تقديم النقود إليه فقال مش لازم نتحاسب حصه بحصه خلي الحساب آخر الشهر او حتى آخر الفصل الدراسي و نهض ليستأذن فى الانصراف لم أعرف كيف أستبقيه فقلت له مرتبكة انا عندى بن محوج هاعملك فنجان حالا كان إعداد القهوة سيجعله ينتظر و حيدا بعض الوقت و هو هائج و بالتأكيد سيفكر فى الجنس سيفكر فى غادة و اللحظات الحلوة التى قضاها معها و التى لم تشبعه و ها انا أمامه أنثى مكتملة فمن المتوقع انه سيفكر في خرجت من الغرفة متباطئة حتى يرى جسدى من الخلف و يرى كيف تهتز اردافى و يرى التفاف افخاذى ذهبت الى المطبخ واثناء اعداد القهوة خلعت السوتيان حتى تبرز بزازي و تترجرج تحت البيجاما الساتان و عدت اقدم القهوة لسمير تابع دخولى الى الصالون و نظر الى جسدى من فوق لتحت ملت اضع الصينية على الطاولة أمامه فوقعت عيناه على بزازي و جلست امامه نتحدث فى امور عامة تقليدية و كان أثناء ذلك يحاول ان يخترق بعينيه بيجامتى بنظرات أحسستها ساخنة تلسعنى وبعد ان انتهى من شرب القهوة لم يطلب الرحيل فقلت في داخلي ماذا أفعل الآن و كيف أستدرجه ؟ لا أدرى كيف خطرت الفكرة على بالى وهي ان اقراء له الفنجان إنتقلت الى جواره على الكنبة و التقطت فنجانه و نظرت بداخله ثم ملت نحوه لتتلامس أكتافنا شوف بقى ياسيدى نجمك عالى اليومين دول فى شغلك و فى حياتك الاجتماعيه قلبك بيدق و هوه بيدور على حد و مش لاقيه لكن بعد نقطه واحده حيلاقي حبيبه و النقطه دى ممكن تكون سنه او شهر او أسبوع و ممكن تكون يوم وساعات تبقى ساعه او أقل قال و هو يصوب عينيه الى عيني ياه للدرجه دي ؟ كانت أكتافنا متلاصقة تماما و عيوننا متلاقية و وجوهنا مقتربة و قلت له الكلمات التالية أشبه بالهمس ما حدش فى البيت و اللى بره ماعهمش مفاتيح يعنى ممكن نقراه كله فقال لي كله كله وعندها تلاقت عيوننا الملهوفة اقترب بوجهه من وجهى بأسبلت جفنى و ضع شفتيه على شفتي الساخنتان و حسم الأمر و ضغط شفتي على شفتيه أطبق هو على فمى بشدة ثم راح يلتهم شفتي و يمتص شفتى السفلى بشدة ثم أخذ يعتصر بزازي بكل قوة ذاب جسدى و هوت عضلاتى و أحسست لأول مرة منذ طلاقي بنبض الدماء فى شرايين كسى فتح أزرار جاكيت البيجاما و راح يمتص حلماتى و انا مسندة ظهرى على الأريكة مستسلمة تماما نزلت شفتاه الى سرتى فارتعش جسدى كله و انطلقت آهة قوية من صدرى مد يديه يحاول إنزال بنطلونى فرفعت مؤخرتى كى ينساب البنطلون الى الأرض ركع بين فخذى و راح يقبل و يمصمص باطن أفخاذى و انفاسه الساخنة تلفحهما و وجهه الملتهب يلامسهما أنزل سمير كيلوتى حتى خلعه تماما و انقض على كسى بجنون يلحسه و يعضعضه و يدخل لسانه فى فتحته و انا أرفع طيزى كى أبرز له كسى فيغوص بلسانه بداخله بينما أنفه تضغط على مكان البظر يالها من متعة و ياله من جنون نهض و أخرج زبره و قربه من فمى و ضع رأس ربره الناعم على شفتي المضمومتين و راح يمررها يمينا و يسارا ففتحت فمى قليلا فأدخل رأس زبره فيه ملمس رأس الزبر على الشفاه رائع ضغط زبره فى فمى ببطئ فاستقبلته و درت بلسانى حول رأسه ثم مصصته برفق المص لذيذ جدا إستغرقت فى المص و اللحس طويلا انتزع زبره من فمى و أرقدنى على الكنبة و رفع ساقي و فرشا كسى بزبره قليلا ثم أدخله برفق حتى نهايته و راح يكرر ذلك مرارا و زادت السرعة و علت الآهات و الأحات و ظل ينيكنى حتى صببنا الحمم معا ورقد فوقى يقبلنى و أقبله حتى هدأنا فقلت له و هو فوقى يالا بقه عشان زمان غادة راجعه من عند صاحبتي فقال لي بصراحه نفسى فيكي من ورا فعملت نفسي مش فاهمه وعندها وضع يده على طيزي وقال يعني بدي انيكك من طيزك ثم قلبنى على بطنى و راح يقبل في طيزي بشراهة فنهضت مسرعة وقلت له ان غادي على وصول وانني ساتصل به الليله كي ياتي ونفعل ما يشاء و انصرف سمير وهو منزعج ثم توجهت انا الى الحمام كى استحم و رحت أحدث نفسى ياه بقى الدنيا فيها كل النيك ده و انا مش دريانه ؟ معقول أنتاك مرتين فى يوم واحد ؟ و نيك إيه بقى نيك رائع يجنن و قررت ان أتصل ***ير كي ينيكنى هذه الليلة من طيزي حتى اكون قد اتنكت ثلاث مرات فى يوم واحد في المساء وعندما تاكدت من نوم غاده وان الجو مناسب اتصلت ***ير وطلبت منه القدوم ولقد حضر بسرعه لم اكن اتخيلها عندما حضر فى الليل فتحت له الباب بهدوء ودخلنا الى غرفة نومي و تمددت فى الفراش لا ارتدى سوى قميص نوم سفاف و تبادلنا الابتسامات و توجه سمير الى الحمام و لم يغب طويلا حتى عاد نشيطا مبتهجا مقبلا على الحياة كأنه لم ينيكني اليوم تناول حبة فياجرا و جلس على المقعد خلف الطاولة وشاهدنا بعض الأغانى من خلال التلفزيون وهو يبادلنى حديثا رقيقا بصوته العميق الحانى هذا بينما أكشف له انا عن أفخاذى كما لو انني لم أفعل ذلك من قبل نظر الى أفخاذى و قد بدأ زبره فى الانتصاب فخلع ثيابه ورقد على الفراش الى جوارى قبلنى ممتصا شفتي فبادلته قبلة ملتهبة و انا التهم شفته السفلى فاعتصرنى بذراعيه وهو يعتلينى و قد احسست بزبره المنتصب بشدة على كسى الساخن المبلل و انا أتلوى تحته فيزداد هياجه ثم خلع عنى قميص النوم و صرنا عاريين تماما و اعتلانى مرة أخرى و حاول ان يوسع ما بين ساقي حتى يدك زبره فى كسى لكنى لم أمكنه من ذلك فسألنى فيه إيه ؟ ما تفتحى رجليكى فقلت له خليك فوقى شويه بوسنى وانت حاطه بين فخادي أخذ يلتهم شفتي وهو يفرشيني بقوة و سرعة و انا اتلوى و يزداد هياجى و وددت ان افتح ساقي ليدخل زبره فى كسى لكنى آثرت ان أصبر حتى يصل الى قمة الهيجان فبدا سمير بص بزازي وسحب جسده الى اسفل قليلا و اخذ يعتصرهن و يمتص حلماتى بلهفة شديدة و انا أتأوه و أتلوى ثم قلت له تحت شويه فسحب جسده الى أسفل و انا افتح ساقي حتى لامس شعر صدره كسى و راح يقبل سرتى و يمسح بطنى بوجهه بينما يحك شعر صدره بكسى و لدهشتى الشديدة انه هبط الى اسفل حتى صار وجهه امام كسى و فتح أفخاذى بذراعيه و راح يلحس كسى وهو يعض شفراتى برفق ويرفع سيقانى لأعلى و يغوص بوجهه فى كسى و يمرغ أنفه و شفتيه و لسانه فى كسى و انا اوحوح و ألهث و أضم أفخاذى على جانبي رأسه أعتصره ظل طويلا على هذا الحال ثم فجأة نهض و قرب زبره من فمى ووضعه على شفتي وهو يمسحهما بزبره يمينا و شمالا ثم ضغط رأسه بين شفتي ففتحتهما قليلا فما كان منه إلا ان ادخل زبره فى فمى و قال لاهثا مصيه يا حنان مصيه و وضع زبره فى فمى وظللت أمص زبره وألحس رأسه وهو يدخله و يخرجه بفمى كأنه ينيكنى فيه و قد مد كفه نحو كسى يفركه و يدخل إصبعه فيه ظللنا على هذا الوضع لفترة ليست بالقصيرة و ازداد انتصاب زبر سمير و بان لى أشد غلظة نافر العروق و تمنيته فى هذه اللحظة فى كسى أخرجت الزبر من فمى و قلت له دخله بقه انا عاوزاه دلوقت انا هاتجنن رفع ساقي الى أعلى كتفيه و ادخل زبره فى كسى الى الأعماق أحسست به زبرا رائعا و ليس كزبر طليقي الذى كان ينيكنى من زمن و ظل ينيكنى و قد هجنا بشدة يدق زبره الى اعماق كسى و انا أغنج بشدة و أتحرك معه لأمكنه من الدخول الى أركان كسى و نا أجذب سمير من وسطه أضغطه أكثر علي واسرع من الدخول و الخروج و أسرعت معه حتى قذف لبنه و هو يصدر أصواتا رائعة و انا أصرخ هاموت ياسمير هاموت و أتيت شهوتى و جسدى يرتج بشدة و طال القذف و الارتعاش زمنا حسبته لا ينتهى رقد فوقى يلهث و لم يخرج زبره من كسى لقد ظل زبره منتصبا بعد ان قذف الحمم بداخلى ثم أخذ يحركه ثانية دخولا و خروجا لم أصدق انه ينيكنى ثانية ماذا جرى له لففت ساقي حول وسطه و هو فوقى ينيكنى و يلتهم شفتي كان قويا وسريعا و يدقنى بعنف و انا فى قمة نشوتى قام من فوقى و قال لى اركعى عاوز اديهولك من ورا ركعت و اتى من خلفى و ادخل زبره فى كسى و ظل ينيكنى و انا أتأوه و أغنج حتى صدر منى شخير غريب وهو يدق كسى و انا أرفع طيزي و أوسع ما بين ركبى و أمرغ وجهى فى الوسادة من فرط هياجى و استمتاعى و كم تمنيت فى تلك اللحظة ان يدخل سمير إصبعه فى طيزى وظل ينيكنى حوالى الربع ساعة على هذا الوضع وانا آتي شهوتى مرات لم اعدها بينما شرجى ينقبض فى كل مرة بشدة متمنية ان يكون الاصبع بداخله يدلكه من الداخل لم ستطع صبرا فمددت يدى الى طيزي و أدخلت اصبعى فيها وهو ينيكنى و ظللت ادور باصبعى فى طيزى و قد بلغت من المتعة حدا لا أستطيع وصفه حتى ارتعشت رعشة شديدة و انا اضغط بطيزي على عانة سمير حتى قذف بداخلي للمرة الثانية و هو يجذبني بشدة نحوه ارتميت على بطني مهدودة الحيل و ارتمى فوقي و هو يلهث بشدة و للغرابة ان زبره ظل منتصبا احسست به بين فلقتي طيزي ظللنا ساكنين صامتين لحظة لا أعرف مداها ثم أحسست به يصعد و يهبط ببطئ فوقي ممررا زبره بين فلقتي طيزي فحدثت نفسي هل يريد ان ينيكني ثانية ؟ مش معقول ضبط سمير راس زبره على فتحة طيزي و ضغط الرأس قليلا ماذا جرى له ؟ هل يريد ان ينيكنى في طيزي ؟ مش معقول ضغط أكثر حتى ادخل جزءا صغيرا فى طيزي لقد كان ساخنا لزجا ناعما لذيذا ألذ من الإصبع بكثير أخرجه ثم ضغط به مرة أخرى يريد إدخال المزيد و ضغط زبره برفق فرفعت طيزى قليلا و انا أتمنى أن أخوض هذه التجربة إنها ستكون الاختراق الحقيقي لقد إنتكت كثيرا لكنى لم أشعر بأن أحدهم قد اخترقنى وها هو سمير يريد ان يخترق طيزى فلأجعله يفعلها ضغط زبره فى طيزى أكثر وأنا ارفعها لأمكن الزبر من الاقتحام كانت الكثير من السوائل اللزجة قد أحاطت بشرجى وكان لاصبعى بعض الفضل فى اتساع فتحة طيزي فلم نعانى كثيرا حتى دخل زبره فيها كان هناك القليل من الألم و الكثير من المتعة نجحنا معا فى دخول زبره كله فى طيزي ولكنني قلت له توقف لانني توجعت فترك زبره فى طيزى للحظة ليست بالطويلة ثم سحبه ببطئ و روحى تنسحب مني ثم أدخله ثانية ببطئ فكان الشعور هذه المرة رهيبا أخرجه و قال لى إركعى أحسن قام من فوقى و ركعت و جاني من ورا و أدخله فانساب فى يسر الى أعماق طيزي النيك فى الطيز يطير العقل فعلا شيء يجنن راح يدخله و يخرجه ثم يسرع فى حركته و يجذبنى اليه فأزيد من دفع طيزى نحوه ومع سرعة النيك أحسست بطيزي تلتهب و بزبره يتضخم و برأسي يكاد ينفجر فقلت له انا دخت كفايه كده و كأنى قلت له زدنى نيكا زاد من سرعة النيك حتى احسست اني سيغمى علي بالفعل فأحس بوهنى و سألنى تعبتى يا روحى ؟ قلت له أيواه فقال أطلعه ؟ قلت هامسة لأ خليه شويه فأسكن زبره فى أعماق طيزي للحظة وهو يحسس على ظهرى و فلقتي طيزي ثم عاود النيك بطيئا فى البداية ثم اسرع فأسرع فأسرع ثم بجنون فاشتعلت مرة أخرى و دبت فى الروح من جديد و رحت أتحرك معه و اسرعنا وجن جنوننا حتى أتينا اللحظة الرائعة معا 

هناك تعليق واحد: