الأحد، 22 يناير 2012

وصلت نادية

كانت أمي تنادي لي لتخبرني أن صديقتها ليلى التي تقيم في مدينة أخرى سترسل ابنتها لتزورنا وتدعونا لحضور زفافها الشهر القادم وقد طلبت أمي أن أجهز نفسي لاستقبالها في غرفتي عدة أيام وكانت نادية التي ستزورنا أكبر مني بخمس سنوات فهي في الثانية والعشرين من عمرها وقد رأيتها منذ سنتين عندما كنت أقدم امتحان الصف التاسع وجاءت مع أمها وقضت عدة أيام في ضيافتنا ولكن بسبب امتحاني لم يتسنى لي الوقت للتعرف إليها جيدا 0
وصلت نادية فاصطحبتها لغرفتي وحملت معها الحقائب ودخلنا إلى الغرفة وأريتها السرير الذي ستنام فيه قرب سريري , كانت نادية جميلة جدا ممشوقة القوام بارزة النهدين تضع عطرا غريبا طيب الرائحة ولا أدري لماذا فرحت بقدومها , ربما لأنها عروس على وشك الزواج وستخبرني بخفايا الرجال وبالزواج وربما لأنني أعجبت بها وأحببت أن تكون صديقتي 0
قضينا اليوم الأول مع أهلي في المزرعة وكان يوما حافلا ولكني انتبهت أن جوال نادية لم يرن أبدا وحتى خطيبها لم يتصل ولم يبد عليها أنها تفكر به أو تستفقده , رجعنا مساء إلى البيت وبسبب التعب ذهبنا جميعنا للنوم باكرا وعندما أغلقت باب الغرفة كانت نادية تغير ثيابها فانتبهت لنهديها الرائعين من دون سوتيان وقد لمحتني أنظر ولكنها لم تستدر بل على العكس استدارت باتجاهي فرأيت حلمتيها الكبيرتين غير حلمتي الصغيرتين , اقتربت منها وسألتها ان كانت تحتاج شيئا فقالت لا شكرا ونمنا 0
اسيقظت قبلها وكانت تنام بالكيلوت فقط بسبب الحرارة المرتفعة فأيقظتها ثم جلست بقربها وقلت :
صباح الخير لأحلى عروس في العالم 0 لم يعجبها كلامي كما بدا لي وقالت : لست سعيدة بهذا الزواج لدرجة أن أكون أحلى عروس فأنا أتزوج لأنه يجب أن أتزوج أما خطيبي فلا أحبه ولكني متفاهمة معه0
نظرت إليها باستغراب وقلت لها : لماذا ؟ أنت أجمل فتاة رأيتها في حياتي وتتزوجين هكذا 0
كانت كلمتي قد لونت خدودها بالأحمر من الخجل فقالت : شكرا هذه مجاملة من فتاة جميلة فقلت :
أعوذ بالله أنت فعلا كما أقول يا نادية والدليل أني سأخطف قبلة من خدك ثم خطفت القبلة فازدادت
احمرارا وقالت : أنت أروع صديقة لقد أرجعت لي ثقتي بنفسي بكلامك هذا 0
خرجنا من الغرفة وقضيت يومي معها لوحدنا في السوق ثم تناولنا الغداء في مطعم على شاطىء البحر
وقد تعمدت الأعتناء بها برقة طوال الوقت وكنت برغم صغر سني أحس أني أقوى منها وأقدر على استلام زمام المبادرة فقد كانت خجولة وتراقب شخصيتي وكيف أتصرف مع المحيط الخارجي لدرجة أحسست أنني أنا التي أكبرها لخمس سنين وعندما رجعنا إلى البيت مع غياب الشمس كانت تمسك بيدي
كأنها تطلب مني حمايتها 0
بقينا مع أهلي حتى حان وقت النوم فدخلنا إلى غرفتي ولا أنكر أني تلصصت عليها وهي تخلع ثيابها
لأرى نهديها الساحرين, جاءت إلي وقالت : هل تسمحين لي بالنوم قربك ؟
فرحت بذلك وقلت لها : طبعا تفضلي وأفسحت لها مجالا قربي واستدرنا كل باتجاه الأخرى فانتبهت انها تلبس بلوزة خفيفة فسألتها : البارحة نمت بدونها لماذا ترتدينها اليوم فردت بخجل : خجلت منك 0
فقلت : أتمنى أن تأخذي كامل الراحة في نومك ولا تحرميني من رؤية جسدك الجميل 0
خلعت بلوزتها و أصبح نهداها في وجهي فأخذت أنظر إليهما بشغف حتى انتبهت فقالت : ماذا يعجبك بصدري دعيني أرى صدرك أنت أيضا فخلعت قميصي ومديت أصابعي لنهدها أتلمسه فاشتعلت شهوتي وتذكرت صديقتي نائلة التي أمارس الجنس معها وأدركت أني على وشك خيانتها مع نادية 0
لم تعترض على لمساتي الساخنة والتي ازدادت سخونة بتلاطم نهودي بنهودها فأخذت أتمادى حتى
سألتها : هل تشتهيني يا نادية مثلما أشتهيك ؟
لم ترد ولكنها قربت حلمة بزها من فمي فتلقفته وأخذت أمصه بشوق ونزلت أصابعي بعد أن تولى فمي
أمر نهودها إلى كسها الذي تمنيته مغطى بالشعر وبالفعل كان كما تمنيته فأنزلت فمي رويدا رويدا إلى كسها الرطب وأخذت أمتصه بشغف وكانت هي تصدر صوتا يزيد شهوتي وتتوالى انقباضاتها كلما استمريت بإثارتها وكانت سهرة سحاق عامرة انتهت بأن أنهكتني وأنهكتها , عانقتها وقبلتها على شفتيها ثم سألتها : هل هذه أول مرة مع فتاة فأجابت : نعم وأنت
فقلت : لم أخن نائلة حبيبتي يوما إلا معك يا نادية لأنك أشعلتني 0
عرفت نادية بعد زيارتها لنا سبب اكتئابها وأدركت أنها سحاقية بعد مجموعة دروس أخذتها مني

مرحبا انا اسمي سارة وابلغ من العمر 18 اريد ان اقص عليكم قصتي حتى تكون عبرة لكم انني الان سحاقية ولقد تعلمت ذلك على يد طبيبة وبدات امارس السحاق منذ السادسة عشر من عمري واني امارسه في شغف شديد حتى انني سوف اقص عليكم كيف اصبحت في هذه الحال حتى انني عندما اقبل فتاة احس بانني سوف اغتصبها وافضل ورائها حتى اوقعها في حبائلي وامارس معها السحاق نعم هذة قصة حقيقية وليس من نسج الخيال لنكمل القصة في يوم قبل عامين من اليوم كنت مريضة لقد اخذت بعض البرد واخذتني امي الى طبيبة ماهرة في المدينة وعندما دخلت الى العيادة ادخلتني الممرضة وكانت معي امي فعندما رانتي الطبيبة وكنت فارعة الطول وجسمي ممتلأ ومن يراني لا يعتقد انني ابنة 16 عاما طلبت الطبيبة من امي الخروج وتركتني لوحدي معها وطلبت مني ان اخلع البلوز الذي كنت البسة وبقيت في الستيانة وعندما راتني الطبيبة ورات صدري وكيف هو ممتلا قامت بفحصي والتحسس على صدري مرة في سماعتها ومرة في يدها وشدت في يدها على نهودي وطلبت مني ان ارتدي ملابسي وطلبت من امي الدخول واعطتني بعض الادوية وطلبت من امي ان تعود بي بعد اربعة ايام وعندما عدت ودخلت عندها حصل مثل المرة المقبلة طلبت من امي والممرضة ان تخرجا وبقيت لوحدي معها وهذا امر طبيعي وخلعت ملابسي بناء على طلبها ولكن في هذه المرة البنطلون الجنز ايضا وجلست على الاريكة عندها وبدات الفحص ايضا على صدري وعلى بطني وظهري حتى قربت ان تصل الى المكان الحساس عندي ولا ادري هل هذا بقصد ام بدون قصد شدت على نهودي في قوة مع حنية حتى انني شعرت بلذة خفيفة وطلبت مني الوقوف ووقفت خلفي وانفاسها في اذني وهي تمد سماعتها على صدري حتى احسست بشفتيها على رقبتي ولكن من بعد والتفت اليها فارتبكت وقالت لي اريدك ان تحضري يوم السبت لوحدك بدون امك اريد ان اكمل الفحص وانتي شابة ولا يجب ان تدري امك ما اقوله لكي فقلت لها لا استطيع ان احضر لوحدي فنادت على امي فقالت لها اريدها يوم السبت الساعة العاشرة صباحا فردت امي بانها لا تستطيع ان تاتي يوم السبت في مثل هذه الساعة فقالت لها لا تاتي انتي معها انها عروسة ولا تخافي عليها وفي اليوم الموعود طلبت مني امي ان اذهب لوحدي فذهبت اليها ولم اجد اي شخص هناك حتى الممرضة وادخلتني الى العيادة وقالت اجلسي هنا مقابل مكتبها على كرسي وجلست فقالت لي انك فتاة جميلة والشباب يحبونك وسوف يجرون ورائكي اريد ان اعلمك كيف تتعاملين مع اي شاب يكلمك حتى اساعدك في ان تحبي وان تمارسي حقك في ابداء رايك فيمن يحبك ويتقدم للزواج منكي وانا اصغي اليها في كل انتباه لاني اول مرة اسمع مثل هذا الكلام وبدات تشرح لي لي عن الاعضاء التناسلية للانثى واعضاء الرجل حتى احسست بان الدنيا تدور ومن ثم قالت لي هيا بنا نقوم في فحصك وقامت في مساعدتي في خلع ملابسي ولم ابقى الا في ملابسي الداخلية وقامت في تحسس نهودي في رقة وقالت لديك صدر جميل جدا وبدات تفرك بهما وانا اعتقد انها تفحصني حتى ذبت ودخت ولم ادري ما حصل لي وقتها ومن ثم بدات في تقبيلي من وجنتي الى رقبتي وانا لم اتكلم او ابنس في حرف فطلبت مني ان ارتدي ملابسي وان نذهب الى بيتها ومن ثم ان توصلني الي بيتي فقبلت وانا مأسورة ومشدودة لا ادري هل هي المفاجئة ام هي اللذة وخاصة من ابدى في جمالي وجمال جسدي طبيبة مشهورة وذهبت الى بيتها وادخلتني واتتني في كاس من شاب الليمون ومن ثم طلبت مني ان ادخل الى غرفة النوم لكي اساعدها في تغير ملابسها وعندما خلعت ملابسها ورايت جسمها النض والصدر الجميل طلبت مني ان اخلع ملابسي حتى تريني فستان جميل تريد ان تراني وانا البسه وعندما نزعت ملابسي اتتني في الفستان والبستني اياه اصبحت تتغزل في جسمي وجمالي وعندما خلعت الفستان حتى ترجعه الى مكانه كانت هي تتحسس جسمي وانا البس وانا اخلع وانا لا استطيع ان امانع او اعترض وبدات تقبلني و تمص نهداي و تقبلني من شفتاي وهذه اول قبلة لي من شفتاي ورمتني على السرير واصبحت تلتهم جسمي الغض التهاما وانا لا ادري ماذا افعل وبعد ساعة تقريبا انتهت مني واوصلتني الى بيتي وطلبت مني ان اتيها يوم السبت القادم وطبعا اعطتني فستان جميل هدية فقلت لها وماذا اقول لامي فقالت لا تخافي انا سوف اخبرها وفعلا نزلت معي عند امي فقالت لها انها اعطتني فستان عندها ليست في حاجة اليه فقالت لأمي انها عملت لي فحوصات في المختبر ويوم السبت القادم سوف تظهر النتيجة وطلبت منها ان ترسلني اليها حتى اخذ النتيجة وبقيت طوال الاسبوع وانا افكر فيما حصل وانا مرة اكون سعيدة لاني شعرت في السعادة ولاول مرة اشعر بتأنيب الضمير حتى اتى الموعد وبدون تفكير قمت من النوم في الساعة السادسة وبقيت جالسة حتى ان ازف الميعاد وذهبت ويا ليتني لم اذهب وهناك رايتها في غرفتها بدون ملابس فطلبت مني ان اجلس بجانبها على سريرها وبدات تتحس نهداي وامتدت يدها الى المنطقة الحساسة في جسمي وبدات تفرك بهما حتى نسيت اين انا وبدون شعور رايتني اخلع ملابسي واسلمها جسمي تفعل به ما تريد ولم تترك مكان فيه الى وصلت اليه سواء في يدها او في لسانها وطلبت مني ان امص نهودها فقلت لها لا اعرف فقالت تعلمي فكيف ستتزوجين غدا وبدات امتص نهودها ومن يومها وانا عبدة لها تفعل ما تشاء في جسمي الغض وتفعل ما تشاء معي وتطلب مني ان افعل بها ما تشاء لقد اصبحت مثلها هذه قصتي مع الطبيبة واليوم انا لا احب ان انظر الى اي شاب فقط نساء او عادة سرية فقط
اول شي بحب عرفكم على حالي انا اسمي قمر وبينادوني رورو بدة حياتي مع السحاق
لما كنت بجامعة قصدي السكن الجامعي وكنت ساكنة مع وحدة صديقتي وكان عنده صاحب
كل يوم بتروح لعنده وبينيك فيها وكانت كل مابترجع بتحكيلي شو صار معها وكيف لحس كسها وكنت انا بنثار من حديث الغرمي ومرة عطاها صديقها فديو سدي مع افلام
وكل فكري انو هي افلام عادية بس لما حطت فلم طع سكس وكنت اول مرة بشوف هيك
شي مابعرف شو صرلي صرة بدون مااشعر العب بكسي انتبهة علي صديقتي
واجت جلسة جنبي انا خجلة فورا هية حطة ايدها على كسي وصارت تفرك فيه
انا استسلمت الها بدون مقاومة شلحتني بلوزتي وصارت تفرك حلمة صدري وبعدين
شلحنا كل تيابنا ونامت فوقي متل الشباب وتفرك كسها على فخدي لحت اجة الرعشة
معي ومن يومها صرنا نعمل هيك لحتى تخرجة هيه وتركتني وانا بصراحة ماعندي
الجرئة اني شوف شي وحدة من صديقاتي نعمل مع بعض هيك وجدت انو هون ممكن
يكون في شي بنت متلي

هناك تعليق واحد: