السبت، 21 يناير 2012

جميله على شاطىء البحر

كنت متعود على الدهاب الى البحر كل خميس للصيد مكان معزول ومهجور جدا ليس به جنس مخلوق مملوك لشخص كبير جدا وكان جزئ من السور مكسور لايمكن لاي سياره الدخول بسبب التربه البحري النامه وكان عندي جيب دفع رباعي من النوع الصغير والذي بستطاعته الدخول من هذه الفتحه وكنت متعود ادخل واخرج بسهوله المهم في يوم من الايام الحاره جدا كانت لي رغبه كبيره بالذهاب الى البحر للاستحمام والاستجمام ولكن وكنت يومها مزاجي ممتاز الى اخره ومرتاح فقلت لزوجتي بانني سوف اذهب للبحر للسباحه وتفاجئة منها انها هي ترغب بالذهاب معي الى البحر للاستحمام معي وخطر ببالي هذا المكان المعزول والمهجور بان نذهب اليه ونستحم هناك المهم جهزنا حالنا للذهاب وهي ايضا ولكن لا اعلم ما كان ببالها ان تجهز من احتياجات ذهبت الى الاسفل لاجهز الجيب الدفع الرباعي للرحله لان هذا المكان بعيد عن المدينه نزلت زوجتي الى الاسفل وانطلقنا الى المكان المراد الذهاب اليه ونحن في الطريق السريع بعد حوالي نصف ساعه من السير المتواصل اخذنا نتبادل اطراف الحديث ولكن زوجتي كان مزاجها عالي جدا لدرجت انها اخذت تتكلم عن اليله التي كانت بها ممحونه مرتاحه من النيكه التي نكتها اياها واخذت تتكلم عن ما حصل في هذه اليله وهي شوي شوي ترفع فستانها الى الاعلى لتظهر لي افخاذها الجميله حتى وصل الى كسها الجميل وكان لا تلبس ملابس داخليه نهائيا وسحبت يدي ووضعتها على فخذها الناعم الجميل الطري واخذت امسح على افخاذها الى ان وصلت الى كسها المنتوف ومسكته بكامل يدي بكل قوتي وهي كانت منتشيه الى الاخر ومغمضه عينيها وكانها طايره بالهواء فتحت كسها الجميل واخذت العب ببظرها النافر من كثر الشهوه وسالت مياهها في يدي وبدأت ادخل اصبعي في كسها وهي بدأت تصدر اصوات الاهات والونين وزبي وقف كل عامود وكنت لابس شزرت واصع وانتصب مثل الخيمه ورات هي هذا المنظر الجميل واقتربت الي تتمسح بصدري وكنت ابعدها عني لاننا كنا على الطريق وخفت ان يرانى احد ولكن هي فهمت موقفي وتصرفت بسرعه بان اخذت الشمسيات التي تغطي الزجاج للسياره ووضعتهم لكي تحجب اللراتيه عن الطريق المهم بعد ذلك نزلت الى اسفل حضني واخرجت عيري من مكانه واخذت تمصه بنهم وشغف غير مباليه انني اسوق السياره وكانت هي تمص عيري وانا العب تطيزها وكسها وادخل اصابعي بطيزها الى اخره الى ان وصلت انا الى اخر تحمل لي وارغب بان اكت حليبي وطلبت منا ان تبعد لكي ارغب بان اكب حليبي ولكن هي لم تستجيب لمطالبي وحاولت ان ابعدها عني رغم انني اقول لها ابعدي عندي سوف اكب حليبي ولكن هي لم تبعد واستمريت اقول لها ان تبعد ولكن لم تكترث لي حتى نزلت كل حليبي في فمها وكانت هذه اول مره تحصل منذ زواجنا لانها كانت تقرف من هذا الشيء المهم اخذت اكب حليبي في فمها تباع الى ان شربت اخر قطره في غيري غير مكترثه نهائيا المعروف عن الرجل بعد ان يكب حليبه تحدث له قشعريره عجيبه حتى من اللمس لغيره وهي كانت مستمره بالمص وانا مثل المجنون لم استطيع ان استحمل كل هذا وقفت على جانب الطريق حتى انتهت من المص وواصلنا الطريق الى المكان المطلوب دخلنا الى المكان المطلوب وتوقفت على شاطىء البحر مباشرتا نزلت من الجير متجه الى البحر بخطوات متثاقله من بعد المصه العجيبه التي مصتها لي ولكن وانا في البحر تفاجئت ان زوجتي نازله من الجيب وهي مرتديه مايوه عجيب غريب ما كان يحجب اي شيء من جسمها نهائيا يعني كان يغطي فقط حلمات صدرها وقطعه صغيره جدا جدا تغطي قليل من كسها الى درجت ان اطراف كسها ظاهره من الجوانب ومن الخلف ما كان يغطي طيزها الا خيط رفيع جدا خرجت من السياره متثافله بخطواتها تلعب بشغرها وتترقط بمشيتها متقدمه نحوي وانا منبهر مما فعلته ولاول مره في حياتها ولكن كنت مطمأن تماما لان المكان ليس به جنس مخلوق وهي الان بالماء معي على فكره زوجتي لا ترف السباحه نهائيا يعني التحام مستمر بالماء جسدي بجسدها النام الجميل لعبنا بالماء كثيرا وتعبنا ولكن كانت هذا التعب له خاصيه جميله هي انها ارتمت على بكامل جسدها بالماء الى ان بدأنا بالتقبيل عزيزي القارئ اعلم ان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بالشفايف اللسان مص واخ ما بعده مص انا امصها من شفايفها ويدي الاثنتين عى فلقتين طيزها وافتحهم بكلتا اليدين الى ان وصلت الى فتحت طيزها الجميله وبدأت احفر بخم طيزها الجميله وهي تتلوى امامي مثل الحيه وتمص بلسان حتى احسست انعا ترغب بقطعه من مكانه ادخلت اصابعي بطيزها الى ان ادخلت ثلات اصابع مع بعض ولكن لم استحمل ما كان يحدث من هيجان بيننا ولم احس بنفسي الا وانا اديرها الي ونحن بالماء وكانت هذه اول مره تسمح لي بان العب بطيزها الجميله ولاما ادرتاها الي ووظهرها مواجه الي لم تعترض لما فعلت المهم انني اكملت ما كنت ناوي افعله واخرجت عيري من الشورت وبدأ امسح بعيري على فتحت طيزها وبقوه الى ان هي بدأت تدفع بطيزها الى الخلف لتسمح بعيري بالدخول الى فتحت طيزها هي لم تتعود بالنيك من طيزها يعني انها ضيقه كثيرا الى درجت انني لم اصتطيع ان ادخله بنفسي مسكت عيري بيدها ووضعتها على خرم طيزها وادخلته الى اخره مع كتم صرختها من الالم وظهور قطرات من الدم بالماء ولكن الماء المالح بالبحر داوى جرحها بسرعه واخذت تضرب بطيزها دخولا وخروحا وبسرعه ولكن كان الماء لا يسمح لنا بالنيك السريع الى انت نزلت كل حليبي في طيزها بالكامل واخلكنا من حلاوت النيكه التي نكتها ايها بالماء خرجنا من البحر متثاقلين منهكين من النيكه وهي مبتسمه ومنتشيه من الينكه والمحنه مازالت متحكمه بها المهم خرجنا وجهزنا السجاده التي سوف نجلس عليها وهي لفت نفسها بالفوطه وكان شكلها مغري جدا لدرجت ان زبي او عير انتصب مره ثانيه وارغب بنيكها مره اخرى ولكن من كسها الجميل حيث انها تملك كس لم ارى مثله من قبل كان ملمسه خشن من الداخل عجيب الاحتكاك به متعه حقيقيه ليس لها مثيل المهم استلقينها على السجاده وهي تقول كانت النيكه جميله ولم تعرف ان النيك من الطيز بهذه الحلاوه ولكن بشكل ثاني يعني انيها تحب بان يدخل زبي بطيزها دفعه واحده بدون اي مقدمات لكي تحس بالم دخوله وهو بهده الطريقه يهيجها على لاخر بعد الكلام عن النيكه العجيبه في البحر قالت ما رايك بان نكم هنا على السجاده وكاننا في شاطيء العراه بالدول الغربيه قلت لا ما رايك يان اينكك في السياره كنوع من التغير قالت بل هنا هو التغيير بعينه بالهواء الطلق وهي تتكلم عن شكل النيك بالهواء الطلق جردت نفسها من الفوطه والمايوه التي كانت تلبسه واتجهت الي تجردني من ملابسي بالكامل واسلقينا على السجاده بقبلات حاره نتقلب على بعضنا البعض وثبتها على ظهرها واخذت ابوسها من راسها الي ان وصلت الى صدرها الجميل النافر ذو الحلمات الظاهره النافره ومصيتهم بقوه ونعم الى ان وصلت الى كسها العجيب الذي احبه كثيرا اكثر من نفسي لدرجة انني في البيت واينما كنت في البيت او اننا جالسين لا اخرج يدي من كسها الجميل كم كنت احب ان امسك كسها بكل وقت واي وقت واخذت الحس بكسها وادخل لساني داخل كسها وطلبت مني ان ناخذ وضية النايني سكس العجيبه التي هي بدورها تمس عيري وانا الحس كسها واقطعه من اللحس ولكن لم تكتمل هذه الوضعيه حيث سمعنا صوت سياره قادمه من الخارج وذهبت جري الى السياره لكي تختبئ من القادم وانا لبست الشورت والا بعض الشباب قادمون بعد ان اوقفوا سيارتهم خارج السور متوجهين الي المهم انهم لم يروا اي شي وانني ليس معي احد تطلعت اليهم وهم اتون نحوي بعد السلام قال وحد من الشباب كيف ادخلت سيارتك هنا قلت لهم كيف انتم دخلتم ممتلكات خاصه ليس لكم الحق بالدخول وكانني املك المكان قال واحد منهم نحن اسفون ولكن راينا جزء من السور ساقط ودخلنا منه قلت لهم المهم هل من خدمه قالوا لا سوف نخرج الان ولم نعم انها ممتلكات خاصه توجهوا الشباب الى الخارج وتبعتهم الى السور واطمانت انهم ذهبوا وانتظرت قليلا حتى اتاكد بانهم لم يرجعون مره ثانيه وبعد مرور خمست عشر دقيقه تاكدت من انهم لن يرجعون مره اخرى توجهت الى الجير لارى زوجتي ما بها هل هي خائفه ام ماذا ولكن كانت تمارس العاده السريه بنفسها وكان الجو حار جدا بالداخل الى ان ادرت محرك الجيب وشغلت التكييف لكي يلطف الجو قليلا رغم حراره الجيب ولهي غير مهتمه من الحراره بسبب حرارت جسدها ما ان راتني حتى مسكت بي وادخلتني الجيب بسرعه وهي فاتحه رجليها ظاهره كسها الاحمر العجيب وهو يقول لي تعال وادخل بسرعه ولكن كان هذا الكلام صادر من لسانها حتى انها لم تعطيني فرصه ان اتلذذ بلحس كسها اخذت عيري بفمها تمصه بشراسه وقوه حتى ينتطب الى اخره وادخلت عيري الى كسها وهي تعلم كل العلم انني احب كسها بشكل كبير حتى انها بض الاقات تغار من كسها لحبي له وهي تغتقد انني احب كسها اكثر منها المهم ادخلت عيري بكسها وبهدوء كي استمتع بدخوله وبملمسه العجيب بداخل كسها الخشن العجيب وادخله واخرجه قليلا وهي ترغب بان اسرع من حركتي بدخول عير وخروجه من كسها بسرعه عاليه لاطفي ناره الملتهبه زادت سرعتي وانا من كثر شهوتي حتى انني لم ارغب بان اكب حليبي بسرعه ارغب بان استمتع بالنيكه الجميله كان يوم جميله من اوله الى اخره حتى اخبرتني هي انها ترغب بان اكب حليبي بفمها كان طلب لم استطيع ان استحمله لدرجة انني احسست بانني ارغب بان اكب حليبي بسرعه واخبرتها بانني ارغب بان اكب حليبي واخرجت عيري من كسها بسرعه وادخلته في فمها بسرعه لكي تلتهم الحليب بكامله قبل ان تخسر اي نقطه منه وخذت تمصه وهو يكب حليبه في فمها الى اخر قطره منه حتى انهارت من كثر الشهوه واستلقت بالخلف ولم تتحرك عاريه تماما وطلبت مني ان اجمع كل حاجياتنا لكي نذهب الى البيت لانها تعبانعه وترب بان ترتاح ولم تتحرك من مكنها وكنها لم تنم منذ اسبوع وكن كل هذا من قوة المحنه ولنيك الذي نكناه على شاطئ البحر والسياره وطول الطريق وهي نائمه وانا اتحسر على نفسي لانها هي معي ولا استطيع ان المس كسها الجميل لاني متعود ما دامت هي معي يدي بداخل كسها حتى وصلنا الى البيت وهي عاريه تمام بالخلف وايقضتها من نومها وفلت لها اننا وصلنا ولكن هي لا ترغب بان تخرج من السياره لانها ترب بان انيكها مره اخرى وقلت لها يجب ان تخرجي وسوف انيكك بالبيت واخذت تلبس ملابسها حتى تخرج من السياره وتوجهنا الى البيت متهالكين منتشين من كثر الشهوه وهذا ما تم في هذا اليوم كله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق