الأحد، 22 يناير 2012

قصة اسيرة

قصة مى او اسيرة السحاق زى مبتحب تسمى نفسها هاى انا طبعا مجرد بحكى القصة عن لسان مى انا مدام كريمة وفى نفس الوقت بنت عمة مى واحكى لكم القصة بالتفصيل عن لسان مى انا مى 20 سنة من مصر محافظة ......... وانا فتاه جميلة الى حد ما طولى 160سم وزنى حوالى 65 كم بشرتى بيضة صدرى وسط جسمى متناسق وممشوق اتعرفت على الجنس من خلال صديقتى واسمها .......... وهى جارتى وفى نفس الوقت صدقتى المحببة ليا او كانت المحببة ليا وبدات قصتى فى يوم كانت صدقتى دى بتسعدنى فى تنضيف البيت وماما كانت عند خالتى لحد ماخلص التنضيف انا وصدقتى واحنا بنضف البيت اعدنا نهزر انا وهى بالماء لغاية مهدومنا كلها غرقت من الماء وكملنا التنضيف على اكمل وجه ومن نضافة وترتيب وبعد مخلصنا التنضيف دخلت وانا وهى نغير هدومنا فى الحجرة الخاصة بيا والعنا هدومنا كلها بقينا عرينين خالص على اعتبار اننا بنات مع بعض واصحاب ومغيش احراج بينا انا طلبت منها تلبسنى الستنيان لاكن هى رفضت وبدات تهزر وكان هزار ممتع بجد وهتعرفو ليه اجت من ورايا ومسكت بزازى من ورا واعدت تبوس فى رقبتى انا نزلت اديها من على بزازى وقلتلها بلاش هزار لاكن هى تجاهلت كلامى وفضلت تبوس رقبتى ومسكت بزازى تانى وضربتنى على طيزى كمان وكانت ضربة جامدة انا لفيت ليها وقلتلها ايه ده ايه الى انتى بتعمليه ده قلتلى لو مضايقة بلاش بس هتكونى انتى الخسرانة انا قلتلها بس ده عيب قلتلى لا مش عيب وجربى ومش هتخشرى قلتلها خلاص ماشى لقيتها حطت ايدها على شعرى واعدت تحسس عليه وبستنى من بقى كتير وانا كملت معها بوس وكان السرير ورايا هى فضلت تبوسنى فى بقى وترجعنى لورا لحد منمت على السرير واعدت تبوس فى كل حتة فى جسمى وانا رحت فى عالم تانى نزلت بلسانها تلحس بين بزازى وترضع من بزازى زى المجنونة وانا كل اللى انا فكاه انى كنت بقول اهههههههه اوووووووووووو احححححححححح اةةةةةةةةةةةةةةة حجات من دى بس ايه هو الكلام بالظبط مش فاكرة المهم انى كنت مبسوطة ووبعدين نزلت بلسنها لحد موصلت عن كسى وكنت يومها مفيش فيه ولا شعرايه واعدت تلحس فيه وتمص الزمبور لحد منزلت ال 7.5 وهى لحست حبة منهم والباقى دهنت بيه كسها وبعدين سبتنى واجت نامت جمبى لمده بسيطة او كتيرة مش عارفة لحد مرتحت وقلتلى ايه رائيك وانا رضيت عليها بصوت مبحوح وقلتلها اوى اوى قلتلى طب انا بقى مش مبسوطة قلتلها ليه قلتلى انى لازم ابسطها زى مبسطتنى قلتلها انا تحت امرك ودى كانت اول مرة اقول الجملة دى لحد رضت عليا قلتلى اعمل معها زى معملت معايا قلتلها بس انا معرفش اعمل حاجة قلتلى اعملى زى الى عملتو انا بالظبط قلتلها اجرب بس ترشدينى اعمل ايه قلتلى حاضر اعدنا جمب بعض ومديت شفايفى لشفايفها ودخلنا فى البوس ولقيت نافسى ببوسها بحرارة جامده اوى وبعدين اعدت الحس فى ودانها والف وادور بلسانى على ودانها وايدى نزلت تلقائى عند بزازها واعدت ادعك فى بزازها بايدى ونزلت ببقى عند بزازها واعدت ارضع منها ودى مكنتش اول مرة ارضع وانا كبيرة كده حصلت مرة قبل كده كانت خالتى عندنا هى وبنتها الصغيرة من سنتين وكانت بترضعها وانا قلت لماما ترضعنى بهزار ووالله مكنتش اقصد حاجة ولا كنت اعرف حاجة عن الجنس لقيت ماما تلعت بزها ورضعتنى بس طبعا مفيش حاجة نزلت واعدنا نضحك كتير انا وماما وخالتى ودى على فكرة مكنتش اول مرة اشوف فيها بز ماما لانى انا وهى الى بننتف الشعر الزايد فى اجسمنا كل مده المهم نرجع لصحبتى اعدت ارضع من بزازها كتير ولقيتها بتترعش نزلت بلسانى عند كسها وكانت عليه شعر بسيط واعدت الحس لها فى كسها ومص زمبورها وانا فى متعة رهيبة لقيتها بتلف جسمها وبحيس لسنها عند كسى ولسانى عند كسها واعدنا نلحس ونمص ونعض فى اكساس بعضنا مده طويلة لحد منزلت انا ودى كانت المرة التانية الى انزل فيها اليوم ده وفى الممارسة الاولى ليا وبعدين خلصنا اعدنا جمب بعض على السرير واعدنا نضحك على منظرنا واحنا عريانين وبعد حبة ارتاحنا ولبسنا هدومنا ورحنا عند خالتى عشان نقول لماما اننا خلصنا ورحنا نتفسح انا وهى ومن يوميها اتعلمت ممارسة العادة السرية وكنت بمارس العادة السرية اكتر من 3 مرات فى اليوم وبعدها باسبوعين بابا جبلنا الكمبيوتر فى البيت وعملت اميل ياهو واتعرفت منه على اصدقاء كتير وكنت متعوده ادخل على غرف سحاق واتعرفت على بنات كتير اهمهم كريمة او كوكا بنت عمتى هدى ونادية وزيزى وجوزها من مصر وعايشين فى فرانسا وواحد ربنا يجزيه بقى ضحك عليا وقلى انه بنت وبعدين اكتشفت انه ولد وانا من يومها وانا كرهت كل الصبيان بس هو عرفنى على حاجة جميلة اوى وهى دى اجمل حاجة فى حياتى الوقتى كل اصحابى على النت عارفين انى كنت بنضف جسم ماما وماما كانت بتنضف جسمى من الشعر الزايد وكمان الشاب اللى اتعرف عليا على اساس انه بنت كان يعرف الموضوع ده وعرض عليا انى اكلم ماما فى موضوع انها تريحنى واريحها على حسب قوله المهم انى فعلا الفكرة سيطرت على تفكيرى وخصوصا ان صاحبتى معدتش عايزة تمارس معايا بعد الممارسة اللى قلتلكم عليها وفى يوم كنت مع ماما فى الحمام بنضف بعض وحصل الحديث التالى انا كنت برتعش وماما قلتلى فى ايه مالك يبت وانا اقلها مفيش قلتلى طب تعالى نضفينى قلتلها لا انتى اول وكنت بترعش خالص فهى وافقت انها هى اللى تنضفنى اول وفعلا نضفتنى وبعدين انا نضفتها وكان من المعتاد ان كل واحدة هى اللى تشطف نفسها من اسار الحلاوة اللى على جسمنا لكن انا قلتلها انى عايزة انى انا اللى اشطفها وهى اللى يشطفنى وفعلا وافقت وشطفتنى هى اول وبعدين انا بدات اشطفها ونا بشطفها اعدت ادعك فى كسها كتير هى اخدت بالها فقلتلى ايه فى ايه قلتلها بشيل الحلاوة ومش عارفة قلتلى بس خلاص معدش فى حلاوة قلتلها لا فى بس مش الحلاوة بتاعت النتف دى حلاوتك انتى وخفت بعدها اوى مش عارفة ليه او ازاى قلت الكلام ده ماما بصتلى جامد كده وقلتلى طيب اتشطفى وسبينى اتشطف وبعدين نكمل كلامنا برة لما اخرج وفعلا شطفت نفسى وخرجت واعدت فى الصالة وانا قلقانة اوى من اللى هيحصل وبعد حبة خرجت وهى لفة نفسها فى فوطة الحمام واول مرة تخرج من الحمام لفة نفسها بالفوطة واجت اخدت ايدى ودخلنا الاوضة بتاعتها واعدنا جمب بعض على السرير بتاعها ودار بينا الحوار ده ماما انتى قلتى ايه بقى فى الحمام قلبتلها مفيش قلتلى انا عارفة انتى عايزة ايه وانا كنت فى سنك بس مكنش فى الحاجة دى فى الجنس ايامنا فكنت بسبر نفسى بنفسى انما انتى بنتى حبيبتى ومش ممكن ازعلك ابدا وهخليكى بنتى وصحبتى وكل حاجة فى حياتى وانا كمان اكون كل حاجة فى حياتك انا بسيط ليها بكسوف لانها فهمتنى بسرعة وانا كنت محرجة منها لقيتها بتبسم ليا ومدت شفيفها وبستنى على خدى وبعدين بستنى بوسة سريعة على سفايفى وقلتلى الوقتى لازم نحضر الغداء لبباكى واخوكى وبليل هنام معاكى فى اوضتك وهنعمل كل حاجة انتى عيزاها قلتلها حاضر يماما وقمنا من على السرير وطلبت منى انى اخترلها الهدوم اللى تلبسها والبسها بنفسى وفعلا اختارت ليها قميص بيت كط وكلوت بكينى ولبستها بنفسى وبما اننا انا وماما مش بنلبس سنتيان فى البيت فى الصيف ملبستش سنتيان ورحنا وحضرنا الغداء واجا الليل واجت ماما فعلا ونامت معايا على سرير واحد وكنت انا لابسة قميص نوم من بتوعها وسنتيان وهى كمان لابسة قميص نوم وسنتيان وعلى فكرة انا اللى اختارت ليها القميص اللى هى كانت لابساه وهى اختارت القميص اللى انا كنت لابساه فى الاول اعدنا نبوس بعض كتير من الخدود والشفايف وتمص لسانى وانا امص لسانها وبعدين هى نزلت ايدها واعدت تدعك فى بزازى وتبوسنى وانا ابوسها وبعدين نزلت عند بزازى وخرجت بزى الشمال من السنتيان والقميص واعدت ترضع وتلحس فى الحلمة وتشد فيها وانا رحت من الدنيا خالص وخرجت منى مجموعة من الاهات بس للاسف ماقدرش اقول انا قلت ايه بالظبط لانى كنت بقول كلام وانا فى غير الوعى عشان كده مش فاكرة منه حاجة خالص وبعدين خرجت بزى اليمين من السنتيان والقميص واعدت تعمل معاه زى البز الشمال بالظبط وبعدين قلعتنى القميص السنتيان وبقيت قدامها زى يوم مولدتنى واعدت تبوس وتلحس فى كل حتة فى جسمى ونزلت عند كسى وقلتلى ياه كسك شفته كتير بس اول مرة اعرف انه حلو اوى كده واعدت تحسس عليه بايدها ونزلت واعدت تبوس فيه وتلحس وتمص الزمبور لحد منزلت ال7.5 وشربتهم كلهم وبعدين اجت نامت جمبى لمده بسيطة وبدانا نفس الرحلة تانى بس هى مع جسمى وانا مع جسمها مع بحر من الاهات منى ومنها لحد موصلت لكسها قلتلها ايه الجمال ده كله قلتلى انتى خرجتى منه قلتلها انى عايزة ارجع له تانى واعدنا نضحك ونمنا يومها فى حضن بعض وتوالت الممارسات انا وماما ووصل بينا الحال للطيز هى بقت تدخل فى طيزى صوبعها وسعات خيارة وانا كمان بقيت ادخل فى طيزها صوابعى وخيار وكانت دايما تتصير فى بقى وكانت احلى ميه اشربها هى صنتها وكنت بشرب صنتى انا كمان واجمل شئ انى كنت بمشى فى البيت طول اليوم انا وهى وبابا واخويا مش موجدين حبة اظهر بزازى وحبة طيزى وهى كمان تظهر من جسمها سعات ابزازها او طيزها واجا علينا رمضان اللى فات لسنة 2005 ملاديه انا بصراحة مصمتش فى الشهر ده 10 ايام على بعض لاكن ماما مرضيتش انها متصمش هى كمان وصامت بس كنا كل يوم بعض الفطار كنا ننام مع بعض ساعة او ساعتين وكنت بقضى يومى فى ممارسة العادة السرية ادام ماما وهى تضحك واجا يوم واتعرفت على بنت على النت وكانت بتمارس معايا السحاق زى كتير من اصحابى البنات على النت بالكلام وخلتنى اشخ خره واكلتو وكانت اول مرة واخر مرة اكل فيها الخره ولكن احلى شعور انى اقراء من كلام البنات اللى معايا شتيمة زى يشرموطة ويوسخة ومومس وعلقة ويمتناكة ويلبوة وفى وحدة اسمها مدام منال كنت دايما اقلها يستى وكانت دايما تشتمنى بامى وابويا يعنى مثلا يبنت الكلب يبنت الوسخة كده يعنى انما احلى شتيمة كنت احبها اللى يقلى يكلبة وكنت احب اهوهو وكنت دايما فى البيت احط فى طيزى خرطوم صغير زى الديل واربط رقبتى فى رجل السرير عشان احس فعلا انى كلبة وانا عريانة خالص وتطور بيا الحال ان فى يوم من الايام توسلت لامى انها تفض بكارتى وده كان طلبى الوحيد منها وفعلا اجا اليوم ده ودخلت ماما صوبعها فى كسى وفضت بكارتى ومن الحجات اللى كنا بنعملها انا وماما كنا نجيب كراملة وتمصها عند كسى وحبة تدخلها فى كسى وبعدين انا اخرجها من كسى وهى تمص فيها حبة وتدخلها فى طيزى وانا اخرجها تمصها حبة كل ده ومتمسكهاش بايدها كله من البق للكس للطيز وانا كمان اجيب كرملاية واعمل نفس النظام مع ماما وكسها وطيزها وكمان تجيب حزام وتضربنى بيه على طيزى لحد متحمر وانا فى اعتبارى دى احسن ام فى الدنيا وانا لحد الوقتى واخر يوم فى عمرى يارب امارس السحاق واحلى سحاق مع ماما وكده اكون خلصت قصتى هاى انا مادم كريمة ايه رائيكم فى القصة واقسم بالله انها حقيقية 100%
لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة. وقد توطدت أواصر العلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الصديقات وأصبحنا نتزاور كثيراً
دنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام. أبوها فهو في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى. صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاً
في أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريد أن ينام معي، فقد كنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها
على أى حال، وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أنا وأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكان كتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباً ثمانية سم.
وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحد المرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ست قبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذا لأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنا رافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابله بنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجة لأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليه أن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجان
ظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السرير بين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصه له ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماء براسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباً أكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره، حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره في فمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي، وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعري بشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي "يا لبوة ده مش بق، ده كس وضيق كمان. لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب" وكان كلامه يهيجني جداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي. وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسس على طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف. خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كان في عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمة
أحسست بتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست من نعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوة عجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيدي ما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعت بأصبع داخل كسي المتحرق بدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس على بزري مما أشعل النار في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمة النشوى، وحاولت أن أصرخ من لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع نتيجة لأن فمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتى الآن) في أن تداعب فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفع بطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفع بتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسان يدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقباله، وبدأت تلك المرأة المجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى، وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أني أجيبهم، وفي نفس الوقت كان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعش مما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل: "هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة". وكأن حديثه هذا كان اشارة لي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسمي كله من شدة النشوى. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفة شخصية تلك المرأة المجهولة، وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدة الاعياء، فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني فلم أستطع معها النطق
لم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي، التى كانت تركع عارية تماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها من العسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت لي كأنها دهور سألتها: "لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحيني بميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطة الملتوية؟" فأجابت:"لقد خفت من رفضك. فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي، بل وأكثر من ذلك خشيت من أتقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني" ولم أدري بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسها بين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارست الجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قد بدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرة أخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنا نائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعني عل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لا تستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الى أسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداً الذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لم أشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا هالو، حرام عليكي ، لا، أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا على تلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لأرى منظر أدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قد وصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه من قبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعك زبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلساني وأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتآ أصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له:"وائل خليني أمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك"
في تلك اللحظة أدركت ـن تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأن علاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,ازهلني المنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعة العلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية في مجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأت أعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذ الذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها:"كفاية كده يا دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها!"
وجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر

هناك 4 تعليقات: