الاثنين، 23 يناير 2012

العروس الخجولة

لقد كُنتُ أستعد للزواج , لقد كان ذلك سبباً للإحتفال بلا شك، لكن كان أيضاً سبباً للحزن. والندم على كل الاشياء التي يجب التخلي عنها عندما كنت عازباً. كل الأشياء التي أنا كان يمكن أن أعملها وكل النساء الذين أنا كان يمكن أن أقابلهم. أحببت خطيبتي، جينا، كثيراً؛ هي كانت كريمة وعطوفة ورائعة، لكنها كانت تقليدية جداً في طرق تعامُلها وملتزمة ومتزمته جداً في أرائها وتعاملها. أحتاجيت كل قوتي في الاقناع بالأظافة الى خاتم خطوبة ماسي لماع فقط لإقناع جينا بالنوم معي قبل الزواج في سرير واحد وبدون أي جنس، ليس قبل الزواج لأنها كانت عذراء. في أكثر من مناسبة حاولت أن أجعلها تمُص قضيبي أو أنا ألحس كُسها لكن لم أنجح. بسبب ذلك، ترددت كثيراً في ذكر بعض الأشياء التي أريد أن أعملها معها، والتي كنت أحلم بها، كان من المؤكد بأنها كانت لتلغي الزفاف إذا عرفت نوع الأفكار التي كانت تدور في رأسي. أقنعت نفسي أننا بعد أنه نتزوج، ألامور ستكون أفضل، جينا ستصبح أكثر جرأة في غرفة النوم وبشكل تدريجي، وبمساعدتي، سأجعلها تنسى طرقها القديمة في الجنس وأوقظ غرائزها الحيوانية لتصبح المرأة التي أحلم بها منذ ان رأيتها في ثوب سهرة جنسي مع فتحة صدر كبيرة كانت تصرخ أحاسيس جنسية مخفية داخلها. لقد أختفى ذلك الانطباع الاول لأنني أظنهُ كان خاظئاً، لكنني لا أستطيع الا أن أخدع نفسي وأحلم، وأتمنى ليوم واحد بأن جانب جينا الجنسي سيظهر. على أي حال، في أعماقي، عرفت أن فرصت حدوث ذلك ضعيفة جداً، عرفت الاشياء التي يجب أن أتخلى عنها بزواجي من جينا، وبالرغم من ذلك كنت راغب في الاستمرار بالزواج، أنا كنت أشعر بأسف ثقيل جداً لكل الاشياء التي سأتخلى عنها.إحدى التخيلات التي تلذذت بها مع نفسي، لكن لن أخبر جينا عنها أبداً، كان أن أُلبس نفسي كأمرأة جميلة وأرى كيف ستكون الامور عند إغواء رجل أوأن أتناك منهُ كأمرأة. أن لم أكن أريد أن أصبح إمرأة، ولم أشعر أنني أمرأة محبوسة بجسم رجل، أنا فقط أردت إختبار شعور المرأة. جينا ربما لاتتمتع بالجنس، لكنها عوّضت عن ذلك بارتدائها ملابس جنسية جداً. نظرت في خزانتها بخليط من الرغبة والحسد بينما كانت تلبس تنورة قصيرة وتوب ضيق، وجوارب شفافة عالية وحذاء بكعب عالي، وملابس داخلة رفيعة ومخرمة تحت الثياب. أنا عرفت بأن ثوب زفافها سيكون رائعاً وبأنها فيه ستكون من أكثر الاشياء الجنسية التي رأيتها. عرفت بجانب رغبتي لتمزيق ثوب الزفاف عنها ونيكها، سأحسدها لانها هي ستكون العروس الخجولة الجميلة وليس ؟؟. إعترفت بكل ذلك إلى مارك، أفضل أصدقائي منذ الطفولة وهو أشبيني في الزفاف، في أحد السهرات قبل أسبوعين من الزفاف أصبحت سكراناً جداً وبدأت بسكب أحشائي حول توتري من الزفاف القادم. في الصباح التالي، شعرت بالذنب، وجعلت مارك يوعدني أن لا يخبر أي أحد حول إعترافي وأنا إعتقدت أن تلك كانت نهاية الموضوع. حتى حفلة توديع الخطوبة لي.دعوت مجموعة من الأصدقاء إلى بيتنا وتأكدت بأنّ جينا ستكون غائبة طوال المساء، مع صديقاتها. مرة أخرى، الشراب كان يتدفّق بحرية وأنا بدأت بالترنح. وهذا لم يكن جيداً لمارك الذي سكر بالكحول مثلي، وبدأ بالتلميح بشأن إعترافي، ليجعلني أثير الموضوع ثانية.
\"
لذا، ريتشارد، \"قال، وهو يضحك ويكرع البيرة، \"ما هو الذي ستفتقده من حياتك العازبة؟ شيء لن تصبح قادر على أن تعملهُ عندما تتزوج جينا.\" أجبت بشكل مبهم لأيهامهم بإنني لا أستطيع أن أفكّر بأيّ شئ أتذكرهُ. \"تعرف، مثل، أمور الجنس، \"وإستمرّ بالكلام، كلنا نعرف بأن جينا ليست بالضبط الحبيبة الأكثر مغامرةً. وبدأ الرجال بالضحك؛ بدأت أأسف لأخبارهم عن أسلوب جينا في غرفة النوم. \"لذا، هيا، ريتشارد، ماذا تحب حقاً أن تفعل قبل أن تتزوج ؟ \"الذي نحتاجه هو بعض البنات\"، \"قال جايك , صديقي الرجولي الذي النساء والجنس لا يفارقون رأسهُ أبداً ، أو لسانهُ، \"ما أحضرت لنا، مارك، هل جلبت متعرّية؟ \"
\"
شيء ما مثل ذلك، \"قال، يُلمح بشكل ملحوظ عليّ، \"بعض الترفيه على أية حال. يمكن أن يكون جنسي جداً، نحن يجب أن نرى.\"
\"
ماذا الذي تتحدّث عنه؟ \"سأل زاك، أحد زملاء عملي الذي عرفتُ أن عندهُ دائماً ميول لجينا حتى قبل أن أقابلها.
\"
ريتشارد يعرف، \"مارك أجاب، كل العيون أتجهت علي، أن نظرت بأرتباك لمارك، \"أو لربما هو لا يعرف كل شيء، لكنّه يعرف عن ماذا أتكلم، هذا صحيح ريتشارد اليس كذلك؟ \"ثانية، غمغمت شيء بان لا فكرة لدي، لكني كنت أحمرُ خجلاً وأجاباتي كانت غير مقنعه كما بدأت بالقلق بأنه كان على وشك أن يكشف إعترافي. \"إنتظروا هنا، \"قالها للجميع في الغرفة، \"لدي شيء لريتشارد. أنها هدية زفاف مبكرة نوعاً ما، أخشى، أنك لن تستطيع الاحتفاظ بها فقط الليلة
\"
لقد أحظرت متعرّية، ممتاز، \"قال بّيت , شاب كنت معه في المدرسة ولكنني لم أرهُ لستة سنوات ألا أن دعُوتهُ لحفلة الزفاف.
\"
متعرّية؟ أأنت متأكّد بأنها فكرة جيدة، \"سام تدخّل، لقد كان نوعاً ما عصبي وهو الشخص الوحيد ما عداي في هذا المكان قلق بشأن ماذا سسيحدث هنا الليلة، \"أعني، ماذا جينا ستفعل عندما تعلم ما حدث؟ \"
\\\\\\\"
نحن لن نخبرها، أيه الابله، \\\\\\\"جايك أجاب، هي لا يجب أن تعرف ما سيحدث هنا، اليس كذلك ريتشارد؟ \\\\\\\"
\\\\\\\"
هذا وضع طبيعي في حفلات توديع العزوبية، \\\\\\\"قال بيت، يحاول تهدئة سام.في هذا الوقت مارك هرول خارج الغرفة، الى الطابق العلوي وظهر ثانية مع هديته. موضوعة على ذراعيه كانت ثوب أبيض جميل، هو لا يمكن أن يكون ألا ثوب زفاف جينا الذي أخفتهُ عني في مكان ما أنا لم أعرف أين هو. أنا كنت قد بدأت أرى أين تتجه الامور ولم أحب ما يحدث، أو بالأحرى جزء مني نافر، لكن الجزء الآخر فضولي ومتحمّس.
\\\\\\\"
الآن، جينا ليست الوحيدة التي تحب لعب دور العروس الخجولة في هذا الثوب في عطلة نهاية الأسبوع هذه. اليس كذلك، ريتشارد؟ \\\\\\\"مارك قال، ونظر لي مما جعل كلّ العيون في الغرفة تتبعهُ نحوي، نظروا الي جميعاً بنوع من نظرات التشويش والسكر مما جعلني في الحقيقة أحمر خجلاً بشدّة. \\\\\\\"أعتقد نحن كلنا نحب أن نعطيه هذه الفرصة لعيش تخيلاته قبل الزواج من جينا حيث سيصبح الامر صعباً جداً.\\\\\\\" مدّ الثوب نحوي، لقد كان ثوب زفاف أبيض بدون شيالات من الحرير الفاخر بخصر ضيّق جداً وتنورة طويلة وعريضة. لقد كان رائعا وجنسياً، كما توقعت أن خطيبتي الرائعة ستشتري ثوباً كهذا تماماً، وبدأ نبضي يتسارع من الاثارة فقط بمجرد التفكير بلبسه. أخذته وفقط حدّقت فيه، الشعور يتزايد داخلي كما لو أن لا شيء أردت في العالم أكثر من لبسهِ ورؤية نفسي فيه، والاحساس بأنني العروس الجميلة في ليلة زفافها. \\\\\\\"ماذا، ريتشارد؟ هل أنت ستعطينا إمتياز رؤيتك كالعروس؟ \\\\\\\"
\\\\\\\"
تعني بأنّك تريدني الظهور بزيّ إمرأة؟ \\\\\\\"قال جايك، صدم ونوعا ما وقرفَ قليلاً، \\\\\\\"أليس ذلك نوع من الشذوذ؟ \\\\\\\"فوراً خزيي ونفوري بدأ بالظهور علي ولكن فقط ملمس الثوب الجميل في يديي الذي منعني من إعادته إلى مارك والضحك على الامر كله.
\\\\\\\"
هيا، جايك، نحن فقط نمرح قليلاً الليلة، \\\\\\\"بيت بشكل مفاجئ هب للدفاع عني، يتكلم بثمالة، \\\\\\\"ألا تعتقد أنهُ من المضحك جداً رؤية ريتشارد كأمرأة ؟ \\\\\\\"
\\\\\\\"
نعم،\\\\\\\" سام صفر عالياً ، \\\\\\\"هيا، ريتشارد، أعملها.\\\\\\\"
\\\\\\\"
أجل،\\\\\\\" صاح شريكي بشقة الجامعة أيام الدراسة ديفيد، \\\\\\\"سيكون كلاسيكي.\\\\\\\"
\\\\\\\"
هذا شيء أنا أحبّ رؤيته، \\\\\\\"بن , زميلي في العمل، قال، يهزّ نفسه من الذهول والسكر.
\\\\\\\"
يبدو أن الجميع يرغبون برؤيتك بالثوب، \\\\\\\"مارك إبتسم، \\\\\\\"أنت لا تريد أن تخيب أملهم اليس كذلك؟ ريتشارد؟ \\\\\\\"هذا كان صحيحاً، أنا لم ارد أن أخيب أملهم. أعرف بأنّهم كانوا في الغالب يتكلمون بسبب السكر والذهول، لكنّه أثارني سماع أصدقائي يصرخون لرؤيتي بثوب أمرأة ولذلك قررت أن أعملها، لرؤية كيف أبدوا وأحس الليلة فقط كأمراة. مع ذلك، في الصباح، أنا يمكن أن أرجع الحادثة كلها الى الغباء والسكر الشديد وأنسى الحادثة كلها مثل أيّ شيء آخر عملته تحت تأثير الكحول. الآن، على أية حال، رأسي كان صافياً تماماً؛ أنا كنت أجري من الأدرينالين، مشتعل بالحماس لتجربة الثوب.قربت الثوب من صدري، توجّهت إلى الباب والهتافات السكرانة من أصدقائي تملأ الغرفة. بينما أعبر الغرفة، مسك مارك ذراعي لمدّة ثانية وهمس في أذني، \\\\\\\"وضعت كلّ شيء تحتاجه لتبدوا رائعاً الليلة على سريرك.\\\\\\\"هذا ملأني بالحماس وأزداد عندما أقتربت من غرفة نومنا انا وجينا. هناك، على السرير، كان بعض الملابس الداخلية البيضاء الغالية والجنسية والرائعة، ذلك النوع الذي حدّقت فيه دائماً بشوق في صفحات المواقع الجنسية على الإنترنت. كيف عرف ما أحب؟
لبست المخصّر بلهفة، وببعض الجهد، إستطعت تقليص نفسي باحكام لربط المخصّر ليعطي خصري شكل أضيّق وأنثوي، رفعت صدري للأعلى لأملاء نهودي بالحمالات المبطنة لتبدو كنهود أمرأة. لقد كانت حمالات بيضاء تقريباً فقط بعض الأربطة كانت وردية لربط الستيان باحكام حول صدري. أما التالي فكانت الملابس الداخلية الفرنسية الصغيرة البيضاء التي تطابق لون المشد، كانت بيضاء ومخرّمة تماما مع قوس وردي فوق مكان كس المرأة. لقد إنزلقت ببطئ على سيقاني، أصبحت متحمّس جداً عندما أقتربت الملابس الداخلية أكثر إلى زبي حتى غطتهُ تمامأ بملمسها المخرّم. شعرتُ بالتأكيد بفرق كبير عن الملابس الداخلية العادية التي ألبسها أنا عادةٍ، أنا يمكن أن أقول.أنني شعرتُ بالتحسّن، بالحياة ، بالجمال، بكوني بنت جميلة. أحسست بالكلسون المخرّم بأنّني يمكن أن أصبح كالقطة الجنسية الفاتنة التي أردت جينا أن تكون مثلها، أنا يمكن أن أصبح مثل النسخة المثالية لجينا. زبي كان ينبض بلهفة وبقلق من هذه الأفكار ومن ملمس الملابس الداخلية. حاولت تهدئة نفسي؛ أنا لم أرد الرجال أن يعتقدوا بأنّني كنت أتمتّع بهذا تماماً. أنا كان لا بدّ أن أركّز على مواصلة أرتداء الملابس ولا أفكّر بشأن كم جنسي أنا كنت أشعُر .أنا كنت دائماً ذا جسم طفولي جداً لذا لحسن الحظ جسمي لم يغطّيه اي شعر كثيف يجعلني ابدوا رجولي. رغم ذلك، فكرت بحلاقة سيقاني سريعاً لكن قلقت بأنّ ذلك سيضيع الكثير من الوقت الثمين ويبدد إثارتي. إضافة إلى، أنا لا أستطيع أن أنتظر لأرتداء أفضل جزء من الملابس الداخلية التي مارك أحضرها لي. الجوارب النسائية كانت حريرية بيضاء ترتفع برباط الى الأقواس الوردية العليا والصغيرة جداً التي تطابق الاقواس على جبهة كيلوتي. بدت الجوارب رائعة ولكن كانت ستبدوا أروع ملفوفة على سيقاني الطويلة. أنا ما كنت رجلاً طويلاً (حولي متر وخمسين سم) ، تقريباً مثل طول جينا، سأبدوا مذهلاً في الجوارب النسائية. بينما جلست على السرير وطويت الجوارب النسائية،شاهدتُ إنزلاق واحد على قدمي، لعقت شفاهي وتخيّلت أن تلك السيقان الطويلة تبدو مثل لو أنها لبنت مثيرة. ببطئ، طويت ولبست الجورب في الساق الثانية، وأستمتع بكل ثانية من الملمس الناعم للحرير على اللحم؛ إعتقدت بأنّني كنت سأقذف حملي في كيلوتي . لحسن الحظ، أنا كنت قادراً على السيطرة على نفسي وببعض الجهد بينما ما زالت جالساً على السرير، حاولت تقليل حجم زبي بالكاد كي أواصل أرتداء ثوب الزفاف.في الثوب، بدأت بالشعور بأحساس العروس الجميلة في يومها الكبير وشعرت بخيط خفيف من الغيرة من جينا التي ستكون هي العروس الحقيقية. أخيراً، بجانب السرير وجدت مارك ترك زوج من الاحذية ذات الكعوب وبيضاء، عندما أرتديتها، كانت قياسي بشكل مثالي. الآن، على خلاف إرتفاعي وبنيتي، وأقدامي كانت بالتأكيد ليست نفس حجم جينا، هذه لم تكن أحذية جينا، وأنا بدأت بالتفكير مرة أخرى كم فكر وخطط مارك لكل هذا.على أية حال، أنا لم أترك نفسي أفكر أكثر من اللازم ، بينما نهضت بعد لبس الأحذية بأقدامي، رايتُ لمحة لأنعكاسي في المرآة. بينما نظرت أقرب أنا ذُهلت، و كنت فخور لرؤية كم رائعاً بدوت. أنا كنت بالتأكيد أبدوا كإمرأة مذهلة، أنا كنت أمرأة مثيرة. في ذلك الثوب الأبيض الجميل مع الخصر الضيق، نهود صغيرة وسيقان طويلة بدوت مثل أي عروس أي شخص سيبتهج للزواج منها. في تلك اللحظة، قرّرت أن أكمل كل الطريق لهذا أجلستُ نفسي على منضدة زينة جينا وبدأت أجعل وجهي يبدوا أنثوي ورائع.رأيت جينا تضع المكياج الآلاف المرات وكنتُ واثقاً جداً بأنني أعرف ما أنا كنت أفعل بينما وضعت كريم الاساس والبودرة الوردية على خدودي ليبدوا جلدي ناعماً ووردياً مثل العروس كيف يجب أن تكون في يوم زفافها المثير. ثمّ، وجهتُ إنتباهي إلى عيوني، بإضافة ظل عيون أزرق شاحب لإظهار اللون الأزرق فيهما ووظعت الماسكارة لتبدوا رموشي كفتاة لعوب. أخيرا صبغتُ شفاهي بأحمر شفاه جينا المفضّل الوردي.لحسن الحظ لقد سمحت لشعري الاشقر بالنمو لفترة طويلة، ربما لأن جزء منّي أراد دائماً أن يشعر بأنني أنثوي قليلا. في الحقيقة، بدوت أعتقد أنني يمكن أن أخدع الجميع بأنني أخت جينا بسهولة لمن لا يعرفوني. بينما أضفت المسات الاخيرة، طرحة جينا البيضاء غطتّ وجهي بشكل رقيق، أنا يمكن أن أكون أشبه جينا نفسها.أنا كنت مستعدّ لمواجهة جمهوري. عدّلت نفسي ونظرت في المرآة لمدة أطول. لقد كنتُ متوتراً من الذهاب الى الطابق السفلي؛ أنا فقط، حسناً ، حسناً، أنا كنت متوتر من رد فعل الرجال. هل ذهبتُ بعيداً جداً؟ هل هذا سيجعلهم منزعجين؟
أوه، حسناً، إعتقدت، أما الآن أو فلا. هذه الفرصة الأخيرة التي أنا سأفعل بها مثل هذا الشيء؛ لأستفد إلى أبعد الحدود منه. ولذلك، ترنّحتُ قليلا بكعوب حذائي في باديء الأمر، نزلتُ الدرجات الى المدخل، كلّ جزء منّي يرن من الإثارات الكهربائية، توقع، أعصاب. رأسي كان يسبح وأنا كان لا بدّ أن أبقى أتمسك بشدّة بالدرج بينما نزلت وليس فقط لأنني كنت غير متعود بالمشي بالحذاء ذو الكعب العالي. أنا كنت أشعر بأنني مثير وجنسي وأنثوي كلياً في الملابس الداخلية وثوب الزفاف ورغم بإنّني كنت أحاول أن لا أبدوا مثار جنسياً للخوف من زبي أن ينتصب ويظهر للجميع. قلبي كان يدق بينما خطوت من خلال الباب.

هناك تعليق واحد:

  1. لأي أرملة أو مطلقة تعبانة ونفسها تتمتع وبسرية تااااااااااااامة ده رقمي201282557799+ او سكاي بي : concord15573

    ردحذف