الاثنين، 23 يناير 2012

انا منيرة 21

انا منيرة 23 سنة كويتية غير متزوجة
عندما كنت في السابعة عشرة من عمري وكنت في المرحلة الثانوية وكانت لي ابنة خالتي سارة وهي اقرب شخص الى قلبي والشخص الوحيد الذي استطيح ان اتكلم معه بكل صراحة ،في هذا الوقت بدأ تفكيري بأشياء جديدة وافكاري تغيرت في هذا العمر وبدأت افكر في الشباب وهل يمكن ان ارتبط مع احدهم ويصبح لي صديق من الجنس الاخر وكيف سأتعامل معه وما نوعية العلاقة بيني وبينه وهل سيكون تعاملي معه كتعاملي مع صديقاتي بالطبع لا،فهو من الجنس الاخر الذي لم اختلط به وما هي افكاره؟
لم استطع ان اصارح احد بأفكاري هذه سوى بنت خالتي سارة فقالت لي سارة أن هذه الافكار هي افكار البنات في هذا العمر وان هذا شئ طبيعي ثم قالت ما رأيك ان نحاول الارتباط مع الشباب ونكون صداقة معهم عندها ترددت في هذا الامر وكنت خائفة فقالت لي سارة لماذا انت خائفة؟! إنها فقط علاقة صداقة فوافقت على هذا الاقتراح فقلت لها لكن كيف نتعرف على الشباب فقالت لا عليك انهم سوف يلاحقونك وانتي سوف تختارين من تريدين ومن يميل له قلبك وكانت سارة تبلغ من العمر 18 سنة ولديها سيارة فقالت هيا بنا الى السوق ونتمشى هناك وسوف ترين الشباب كيف يلاحقونك وفعلا ذهبنا الى السوق وكما قالت سارة بدأ الشباب يلاحقوننا ونسمع منهم التعليقات ويحاولون ان يتعرفون علينا وكل منهم يحاول ان يسقطنا في شباكه حتى اعجبت بشاب وسيم واعجبت بطريقة اختياره لملابسه وهي تشير الى انه انيق وعندما اخذت رقم هاتفه واخذت سارة رقم شاب اخر كان يسير مع هذا الشاب وعندما عدت الى منزلي حاولت ان اتصل به فقلت في نفسي يجب ان اكون متزنة قليلا ولم اتصل به الا في اليوم التالي وكان اول شاب اكلمه بحياتي
الو مرحبا
اهلا اهلا بهذا الصوت الجميل كنت اتوقع ان اسمع هذا الصوت امس لكنه لم يتصل لماذا؟
اهلا بك امس كنت متعبة
لا عليك المهم ان تكوني مرتاحه الان
الحمد *** انا مرتاحة الان ،ممكن ان اعرف من يكلمني؟
عادل، اسمي عادل لكن من هو الجميل الذي يكلمني؟
ضحكت وقلت له اسمي منيرة
آه ما اجمل هذا الاسم
قلت له لو انك تعرفت مع اي بنت اخرى ستقول لها نفس الكلام وتقول لها ما اجمل اسمك
لكن لم تكن تلك البنت تدخل قلبي كما فعلت انت
قلت له ما الذي اعجبك فيني ولماذا اخترتني انا بالذات؟
قال فقط اعجبتني ولا اعرف لماذا دخلت قلبي واردت ان اتعرف عليك انت بالذات
(بصراحة اعجبني اسلوبه )
قلت له : من ذلك الشاب الذي كان يسير معك؟
ذلك سلمان صديقي وقد اعجب بصديقتك
قلت له تلك ابنه خالتي وليست صديقتي
واستمر بيننا الحديث الاول وكان حوار تعارف بيننا وكل منا يسأل عن حياة الاخر وعن عائلته واين يسكن ثم اقفلت الخط وظللت افكر به وكيف ستكون علاقتي به تذ*** سارة واتصلت بها وقلت لها ما حدث بيني وبين عادل ثم سألتها عن سلمان فقالت انها اعجبت به وانها تريد ان تكون علاقة معه
تكررت الاتصالات بيني وبين عادل حتى اتفقنا على لقاء بيننا وقلت له اني لا املك سيارة ولا استطيع ان اقدم له فقال لا عليك عندي طريقة استطيع ان اراك بها قلت له كيف؟
قال قولي لأهلك انك ذاهبة الى الجمعية وهناك انا انتظرك ونخرج معا وكان ذلك اول لقاء لكنه كان لقاء قصير وفي يوم من الايام قلت له اني سوف اكمل الثامنة عشرة من عمري عندها اقدر ان اقود سيارةواستطيع الخروج بنفسي فقال لي انه ينتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر وعندما اكملت الثامنة عشرة من عمري اصبحت اخرج معه وفي يوم من الايام قال لي هل تعلمين بتطور علاقة سارة مع سلمان
قلت لا
قال اسألي سارة وسوف تقول لك ما حدث معها
وعندما عدت الى البيت اتصلت بسارة وسألتها عن ما حدث لها مع سلمان فقالت
انها قضت مع سلمان ليلة من اجمل الليالي وكيف كانت تلك الليلة
سألتها ما الذي تتكلمين عنه؟
قالت انها مارست مع سلمان النيك لأول مرة في حياتها وكيف كانت سعيدة بذلك النيك الجميل وبدأت تشرح لي كيف كان سلمان ينيكها وتقول لي انه شئ جميل ورائع
وعندما ذهبت الى السرير لانام لم استطع النوم وافكر بكلام سارة وعن ما حدث لها وبكلامها عن النيك واذا بهاتفي يرن واذا بعادل يتصل بي
مرحبا حبيبتي
اهلا
الم تنامي بعد؟
لا
لماذا ؟
افكر بسارة
هل قالت لك عن ما حدث لها مع سلمان؟
نعم ،هل قال لك سلمان كيف حدث هذا؟
نعم ،يقول انه يحب سارة كثيرا وانه يعشقها فعلا وانها تحبه وعندما طلب منها ما يريد قالت له سارة انها تريد ذلك فعلا عندها اتصل سلمان بي وطلب مني ان اجد له شقة او لي مكان يقضي به ليلته مع حبيبته فأخذت مفتاح شقة لصديقي وطلبت منه ان لا يذهب للشقة في ذلك اليوم ثم اعطيت سلمان المفتاح وقضى مع سارة تلك الليلة الحمراء
ثم قال لي: لا زال هذا المفتاح معي هل تريديني ان اعيده لصاحبه؟
وما دخلي انا بهذا الموضوع
قال لا تجعلين نفسك لست فاهمة ما اريد
قلت فعلا لم افهم قصدك
قال انت تفهمين
فقلت هل تقصد ان نقضي ليلة حمراء بتلك الشقة
قال نعم
عندها بدأت افكر في هذا الموضوع قليلا فقال لي
مارأيك؟
قلت نعم لكن يكون ذلك اللقاء سريعا
قال لا عليك سوف تكون ليلة جميلة لن تنسينها
واتفقنا على ان تكون الليلة القادمة ليلة حمراء ،وعندما جاءت تلك الليلة ذهبنا معا الى تلك الشقة زكنت خائفة وافكر بما سأفعل لكن تذ*** كلام سارة وكيف انها كانت سعيدة بتلك التجربة وذلك النيك الجميل وعندما وصلت الى الشقة وكان عادل ينتظرني هناك وعندما فتح لي عادل الباب وعندما دخلت الشقة احسست اني في مكان سوف يغير حياتي وسوف تتغير حياتي هنا في هذه الشقة واني سوف انتقل من حياة الى حياة اخرى استقبلني عادل وقال لي
تفضلي تفضلي لا تخافين
جلسنا بالصالة الصغيرة نسبيا والتي لا يوجد بها الا كنبات صغيرة وذلك التلفزيون الكبير وجهاز الفيديو وذلك الجهاز الجديد الممتع وهو الرسيفر وعندما جلست إستأذنني عادل ودخل المطبخ وجاء بعصير وقال هذا عصير العشاق شربنا ذلك العصير وقام عادل بتشغيل الفيديو ووضع فلم من الافلام الموجودة بكثرة تحت التلفزيون لم يشغل عادل الفلم بل قام بإعادة الشريط الى اوله وعندما اشتغل الفلم فوجئت به وبتلك المشاهد وكانت اول مرة ارى فيها تلك المشاهد فقد كانت مشاهد سكسية وكان فلم سكس فقلت له
ما هذا ؟
قال هذا سوف يساعدنا بهذه الليلة وسوف يزيد من متعتنا بهذه الليلة
واثناء ما كان الفلم يعرض تلك المشاهد السكسية بدأت اشعر بشعور جميل وكأني اريد ان افعل شئ فألتفت لعادل وكان ينظر بنظرات جميلة عندها وضع عادل يده على فخذي واقترب مني اكثر ثم قفز علي وبدأ يقبلني بقوة واسقطني على الارض ويقبلني بقوة ويمسكني بقوة وانا اقبله وافعل كما شاهدت بالفلم ثم مسك عادل قميصي ويريد ان يمزقه فقلت له لا انا انزعه ثم بدأت بنزع بقميصي ويقول لي هيا بسرعة وخلعت ثيابي بقوة وبسرعة ونزع عادل ثيابه بسرعه وعندما اصبحنا عاريين تماما هجم علي وبدأ يقبلني ويمسك نهداي بقوة وانا ابادله التقبيل وقد كنت اريد ان افعل كما بالفلم فطلبت منه ان ينام على ظهره فقال لي لماذا؟
قلت لا عليك وعندما نام على ظهره وكان زبه منتصبا وبدأ امص زب حبيبي عادل والحسه وهو يقول لي بعد حبيبتي وزبه منتصب عندها جلس عادل ودفعني بقوة حتى اصبحت مستلقيه على ظهري فبدأ بتقبيلي ويمسك نهداي حتى وصل الى كسي وبدأ يلحسه ويكثر من لحس كسي وانا اتأوه آه آه آه آه آه حبيبي عادل حرام عليك ما تفعله بي ولا يرد علي فقد كان مشغولا بلحس ذلك الكس السعيد وزاد تأوهي حتى خرج مني سائل وكان اول مره يخرج مني ذلك السائل عندها سألني عادل
حبيبتي هل تريدين شيئا؟
نعم
ما هو؟
اريد ان تدخل شيئا بكسي ،ممكن
قال لا استطيع
لماذا؟
لأنك بنت ولا استطيع ان افقدك عذارتك
لا عليك
لا لكن استطيع تدبر شهوتك بشئ اخر
ما هو؟
نامي على بطنك
وعندما نمت على بطني بدأ عادل بمسك طيزي وبدأ يفركه ويقبله ويلحس طيزي ويفتحه حتى وصل الى فتحة طيزي وعندما لمسها بإصبعه قال لي هنا استطيع ان امتعك
قلت له كيف؟.
عندها بدأ بفرك فتحة طيزي بإصبعه واراد ان يدخل اصبعه بطيزي ببطء حتى ادخل قليلا منه فصرخت فقال لا عليك سوف تتمتعين من هذه الفتحة فهي ممتعة ثم ذهب عادل الى الغرفة فناديته الى اين؟
قال الان سآتيك
ثم جاء بكريم وقال لي منيرة اريدك ان تمصي زبي قليلا فبدأت امصه وامصه واسيل لعابي عليه ثم قال لي
نامي على بطنك وعندما نمت على بطني رفع طيزي قليلا وبدأ بدهن فتحة طيزي بذلك الكريم وبدأ يفرك تلك الفتحة ويدخل اصبعه داخل ببطء وكأنه يريد ان يوسعها قليلا وان اتأوه ثم اخرج اصبعه وجلس على ركبتيه ووضع قليلا من الكريم على زبه ويدهن زبه ثم امسك زبه ويقربه الى طيزي حتى وصل الى تلك الفتحة ثم بدأ بالدفع قليلا ويريد ان يدخله داخل وعندما ادخل رأس زبه صرخت من ذلك الدخول توقف قليلا حتى هدأت قليلا ثم بدأ يدخل ببطء وكلما يدخله اصرخ آه آه آه آه ثم دفع زبه بقوة داخل طيزي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه صرخت صرخة قوية من ذلك الدخول القوي وسقط عادل فوق ظهري وامسك نهداي وبقي زبه داخل طيزي ثم قام واخذ يحرك زبه داخل ذلك الطيز ويمسك اردافي بيديه ويحركهما وهو يدفع بذلك الزب داخل ذلك الطيز وكأنهما اصبحا صديقي واصبحا جسد واحد الزب وحبيبه الطيز ثم بدأ عادل يصيح واخرج زبه بسرعه ووضعه فوق طيزي ثم قذف ذلك المني فوق ظهري وسقط على ظهري متعبا وسقطت على الارض وانا اتأوه من الالم واشعر بشعور جميل وكانت تلك اول مرة يدخل فيها زب داخل طيزي بل اول مرة ارى فيها زب على الواقع واكن لا يزال الفلم يدور وبه تلك المشاهد الجميلة وارتمينا على الارض ونحن نشاهد الفلم..


يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة, أحببت هذا
المنظر كثيرا تجد الكثير ممن يعيش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقته
أو يقبلها قبله قد تطول ألي الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله, وكان
هناك يجلس دائماً احدهم يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهن ولا اكثر , فكثيراً
ما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولم ينساق لتيارهن
ولم أره يوماً يسبح في البركة حتى !! أحببت وجهه الحاد الملامح وجسده الحنطي
الذي يحسسن بقشعريرة لذيذة, دائماً ما كنت أتخيل جسده, أتخيل ذلك
الشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه وكان ينم عن كبر
حجمه كم تخيلت آني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعت
انه عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء المرأة .. ,, لم احب يوماً أن
انزل ألي البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين
بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة
ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي, فعندما
كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها, ولا تلفت
النظر, فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب, وسمعت يوماً أحد
ركاب الباص وهو يقول ليتني أرها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة ألي
عملي, وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي
فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب
الغرفة علي, وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم تكن لى علاقة حب أو
اعاشر أي رجل, وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة, والرومانسية
الحالمة والتى اسمع عنها بين الرجل والفتاة.
في يوم من الأيام وأنا جالسة ألي نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين
اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون
في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة, لصغرها فهي لم
تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها, فأحببت أن اخرج لالعب معها
وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت ا ألي البركة لم تتعدى المرتان
فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي
تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب,
ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت ألي الأطفال وتوجهت مباشرة
ألي الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست
أن الشابين أخذا بالانتباه ألي السباحة اكثر عندما شاهدوني مع
الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها باني
أود أن اذهب ألي السباحة قليلاً , توجهت ألي البركة وآخذت بالسباحة
واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد ألي أن رأيت الأطفال قد
ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن ؟!!, تفاجئت
بوجد شخص لم اكن ارغب بوجوده أبدا كان هو نفسه ولكن رايته متوجه
نحو الماء وهو يقلع ملابسه, ولم يبقى سوى المايوه ونزل ألي البركة
فأردت الخروج ألا أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج, فسبحت وسبح
بعيداً عني ولكن فجاءة انقطعت الكهرباء عن المكان وقد أحسست بالخوف
فالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم ألي أي اتجاه اذهب, فقررت أن اسبح
ألي حافتها وان أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني ارتطمت بشي, --- أه انه
هو ----, فاعتذرت منه ولكنه اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بان شي سوف
يحدث وبما أنى أخاف من ظلي قررت الجلوس في أحضانه ويالها من لحظات
فلقد التصقت بكل جسدة وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني, ولو آني لا
اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لا أتحسسه ولكن فعلاً أحسست بان هناك
شي يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدي ألي
قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان
خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي ألي خارج البركة وحملني ألي مكان اقل
خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله, فكنت استمتع
بالذي يحدث بعكسه هو, الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف
ينتهي كل شي, كنت أتمنى أن يحترق كل شي وان لا يقوم من على لاني
فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة
ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن
منعني من النهوض, وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله, واخبرني
باني كنت عاقلة جداً باني سمعت كلامه, وهذا ما جعلني أبعده عني
واذهب ألي الروب واخذه ألبسه أتوجه نحو غرفتي, لم ألاحظ عيناه ولم
الحظ أي شي من شدة غضبي عليه المهم أنى وصلت أخيرا ألي غرفتي,
وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذا
ما جعلني اخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج
يمكننى عمل أي شي وبالفعل ذهبت ألي محل الملابس وابتعت عدة
مايوهات كانت لا تستر ألا الشي القليل من جسدي مع عده اشاربات
صغيرة, تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة ألي ابعد الحدود واصبحت
انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا
معي الكثير, ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس
في أحد أركان البركة ليقراء كتاب دون أن يعيرني أي انتبه, أحسست
يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا
يستطيع أن يعاشر النساء , وقد حزنت عليه فعلاً فشفقت عليه وذهبت
متوجه أليه لاخبره باني ممنونة له لإنقاذي في ذلك اليوم وأخذت
بالحديث معه وبالفعل تجاوب معي ودعوته ألي غرفتي لشرب القليل من
العصير لان الجو كان بالفعل حار جداً ولقد لبى طلبي ذهبنا ألي
الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا
طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته
باني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته, وكان ينصت لي وبالفعل اخذ
يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان
يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل
أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس
وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية ,, ولم اكن أري أي إثارة
عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء , وفي يوم من
الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني, كنت اخبره باني
أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه ألا أن كلامي لم يعجبه, وهذا
ما جعله يتركني ويخرج, حزنت لمغادرة الغرفة, وتمنيت كثيراً اذهب
أليه ولكن ترددي, وخوفي من أن يفعل بي شي, كضربي مثلاً لاني اعلم
انه لا يستطيع اغتصابي, منعني من الذهاب أليه وبعد عدة أيام كنت
مستلقية على السرير اشهد فلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص,
واختفى واندمجت بالفيلم وكان على كلسون بكيني بلون المشمش وقميص
ألي تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب, وعندما فتحت الباب
رايته, انه هو ولكن كان غاضباً جداً ألي درجة انه دخل وقفل الباب
بشده ورائه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه, أتريدين الجنس
إذا انتظري ما سوف يحدث, ولم أشاهده ألا وهو ينقض علي كالوحش
ويقبلني بوحشيه, ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما
واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم, واخبره بان
يتركنى , ولم الحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو
محشور بين وركاي, وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه
بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعود الكره
ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني,ما جعله يقلبني على بطني ويرفع
مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف
في موخرتي كان آلام رهيب وكان احساسي بالخوف شديد فلم يرحم أي
توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به سوى الألم, كان يخرجه من
الخلف ليدخله في فرجي, وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش
واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي
من الألم, وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي
حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت, وعندما استيقظت ورأيت كل ما
حولي تذ*** ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي
تكاد تفتك بي, استرخيت قليلاً ثم ذهبت ألي الحمام لاغتسل, شعرت
بالراحة وأنا في الماء الدافى واسترجعت ما حدث ولماذا لم استنجد
بأحد أو أن اشتكي عليه, وعلمت في قراره نفسي أنني بالفعل أحبة,
وهذا الذي يمنعني من اللجوء ألي أي شخص ليأخذ حقي منه, وعندما ذهبت
ألي الغرفة رأيت الدم يلطخ السرير وبقايا جلد متمزق, وأخذت بتنظيف
الغرفة وبعدها قمت للنوم, لأنني لازلت أحس بتعب شديد في مفاصلي,
كنت استرجع ما حدث رغم الألم إلا أنى شعرت بإحساس الرضى لاني أخيرا
ما رست الجنس كان شعور واحساس غريب ولذيذ في ذات الوقت فالألم
واللذة قد اندمجت معاً ونمت ولقد سمعت أن احمد غادر الفندق وكم
حزنت لفراقه رغم ما فعله.كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف
رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط, فذهبت لأخذ حمام, وكنت انتظر
الخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح, حتى
لا اخرج لا افتح لها, وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت
من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت
بالصراخ في وجه بان لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني
في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه
الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته
ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن
أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان
هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن
يجرحني, ولكن في ذلك اليوم --اكتشف براءتي وأنني عذراء -- وانه هو من
تحسر على فعلته وانه نادم اشد الندم و أخبرته بحبي له, فآخذني ألي
السرير وذبت فعلاً معه, كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل
على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك
اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي
لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة
واخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله, بعكس المرة السابقة واخذ بسحبة
برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه
ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي
فكان إحساس ممتع .. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه
يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل
في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني .. و أخبرته باني أريد اكثر
فأخذني ألي الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه
المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي .. ويحاول أن يشد قليلاً
وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة
وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل
زبه في فرجي واسندني ألي الحائط واخذ يدفع بقوة ويالها من لذة
فانزلنا معاً وبعد ذلك, رجعنا ألي السرير ورفع رجلي ألي أعلى وخذ
بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق
وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً ..
وها أنا اقضي اجمل الساعات معه

هنا فقط احسسنى اننى انثى ولست بطفلة

هناك 10 تعليقات:

  1. لاي مطلقة او ارملة تعشق الجنس وبسرية تامة هذا رقمي 01282557799- سكاي بي concord15573

    ردحذف
  2. اي زوج حاب يشوف زوجتو بقمة المتعه والهيجان ولاي زوجين حابين يعيشو اجواء جنسيه جديده وامتعهم انا شاب من الاردن للتواصل على الواتس 0788828736
    او البريد الاكترونيabualiirsheed@yahoo.com

    الى كل جسد هايج يحب الجنس

    ردحذف

  3. arab sex stories

    مواقع قصص سكس فقط

    arab sex movies
    http://qssneek.net

    http://x6x.co

    http://uk.x6x.co

    http://msry.x6x.co

    http://s3ody.x6x.co

    http://ae.qssneek.net
    http://de.qssneek.net

    http://vb.qssneek.net

    http://eg.qssneek.net
    http://fr.qssneek.net
    http://it.qssneek.net

    http://jo.qssneek.net

    http://ksa.qssneek.net
    http://s3ody.qssneek.net

    http://usa.qssneek.net
    http://qssx.co



    مواقع قصص سكس فقط

    www.qss-sex.com

    منتديات نسوانجى

    منتديات سعودى

    منتديات خليجى

    منتديات امريكانى

    منتديات فرنساوى

    منتديات الانجليز

    منتديات مصرى

    منتديات سعودى

    منتديات قصص سكس نيك

    منتديات قصص سكس نيك 1

    منتديات قصص سكس نيك

    منتديات قصص سكس نيك 2

    منتديات قصص سكس نيك 3

    منتديات قصص سكس نيك 4

    منتديات قصص سكس نيك 5

    منتديات قصص سكس نيك 6

    منتديات قصص سكس نيك 7

    منتديات قصص سكس نيك 8

    منتديات قصص سكس نيك 9

    اكبر موقع قصص سكس

    اكبر موقع قصص سكس

    اكبر موقع قصص سكس

    اكبر موقع قصص سكس

    اكبر موقع افلام سكس

    قصص سكس محارم,قصص سكس سحاق,قصص سكس عربي,قصص سكس اللواط,قصص سكس السحاق,قصص سكس لواط,قصص سكس محارم,قصص سكس المحارم,قصص سكس,قصص سكس عرب,صور سكس,افلام سكس

    99999999999999999969698698769866666666666666666666999999999999999

    ردحذف
  4. عارف إنك بنت ناس و محترمة أنا هموت واكلمك و أعرفك أكتر نفسي أخبيكي جوا حضني و أكلك حتة حتة و أدوبك و أحس بأنوثتك و أحط رأسي ع صدرك و أكله و أبص ف عيونك و أنتي دايبة و سايبة نفسك ليا و مطمنة ليا و معايا ...أنا 24 سنة قوي و وسيم و رومانسي جاد جدا ... خليكي أنتي كمان جادة و واثقة من نفسك بقا و كلمني واتس أو خط ف السر نقضي سوا ليالي الشتا الطويلة صدقيني هحتويكي وأعرفك معني السعادة الحقيقية معايا و كل حتة فيكي هتشهد
    201061481853+
    @medo6620 ودا التليجرام👈

    ردحذف
  5. لو جوزك مسافر بقاله فترة و تعبانه ف غيابه كلمني واتس أو خط ف السر نقضي سوا ليالي الشتا الطويلة صدقيني هحتويكي وأعرفك معني السعادة الحقيقية معايا و كل حتة فيكي هتشهد 01061481853

    ردحذف