الأحد، 22 يناير 2012

( يوم الاثنين )

لقيت بابا بيصحينى صباح الاثنين وهو يخبرنى بأن البيه كلفه بالسفر لفرع الشركه لتسليم بعض الاوراق المهمه .. وأنه حايرجع قبل حلول الليل .. وهو يوصينى بالا أغادر القصر .. فثريا اجازه اليوم وليس بالقصر غيرى .. طمئنته .. فأنصرف .. كنت اتجول فى الصاله الكبيره وحدى .. لآول مره .. توجهت الى البيسين .. وجدت فعلا مايوه بكينى فوشيا صغير بشكل ملفت .. مسكته بأيدى أتفحصه .. السوتيان ده مش ممكن يشيل بزاز بحجم بزازى .. ده بالعافيه بخفى حلماتى ..وكمان الكيلوت .. مثلث صغير يادوب يخفى شفرات كسى بس .. مربوط بمجموعه من الخيوط للربط بالجانبين.......لحسن الحظ أننى أزلت شعر عانتى فأصبح ناعما .. تحممت بسرعه وبدأت ارتداء المايوه .. السوتيان صغير الحجم .. لاأدرى أكان شريف يقصد أم لا.. بالكاد يخفى شئ قليل من بزازى وهو يرفعهم فى الهواء كانوا بلونتين كبار بينهم شق طويل .. مما يجعلهم يترجرجون من أقل حركه لجسمى .. أما الكيلوت فكنت مرتبكه وأنا أرتديه .. مجموعه اربطه على الجانبين وخيط رقيق أندس بين فلقتى طيزى أختفى مايتشفش.. وقفت أتأمل جسمى فى المرأيه الكبيره .. كنت مثيره .. فتاكه .. لقد أخترعوا هذا المايوه ليكشف أكثر مما يخفى ويخلى البنت سكسيه مثيره أكثر مما لو كانت عريانه خالص ..
سمعت باب القصر يفتح ويغلق .. فعرفت أن شريف بيه وصل .. جريت بسرعه وتمددت على الشازلونج كأننى ماحستش بحضوره .. لحظات قليله وسمعته يصفر بفمه .. وهو على بعد خطوات منى .. وهو يقول مش ممكن الحلاوه دى .. مش ممكن .. أموت أنا .. وأقترب وهو يشد يدى لآقف .. وقفت .. اشار بأصبعه أى أستديرى .. لففت حول نفسى عده لفات .. كانت عيناه تكاد تخرج من وجهه من الهياج .. يبتلع ريقه بسرعه وتفاحه أدم تتحرك صاعده هابطه ... مد أيده يقلع هدومه بسرعه وهو مذهول .. وعينيه ما بتفارقش جسمى وبزازى بالذات .. وقف قدامى بمايوه اسود صغير جدا .. وزبه منتفخ كموزه كبيره بين فخاده .. أقترب منى وهو يحضنى بقوه وفمه يبحث عن شفتاى .. كانت شفتاه تعتصر شفتاى بعنف .. كان يأكلها لا يقبلها .. ترك شفتاى ونزل لرقبتى يقبلها ويداه تفرك بزازى بقوه عاصره .. تألمت .. ولكن كان الما لذيذا .. شعرت بأن شفتاى متورمه من قبلاته .. وأنفاسه الساخنه الحارقه تلسع رقبتى وخلف اذناى .. استسلمت .. شعر بى .. كنت لا أستطيع الوقوف على قدماى .. حملنى لينيمنى على الشازلونج وزبه ينغرس فى لحمى .. ومال يقبلنى من جديد .. كنت أريد أن أتكلم ولكننى لم أستطع الكلام .. كنت اتأوه تأوهات مكتومه كالمحمومه .. خلع المايوه فانتفض زبه بقوه ممتدا امامه يهتز .. وقعت عيناى عليه تمنيته .. تكلمت بصعوبه .. شريف بيه .. شريف بيه .. أرجوك .. مش حا أقدر على ده .. وكنت اشير الى زبه الصخرى .. أرجوك أنا ممكن أخليك تجيب لبنك بين بزازى او فى بقى فى أى مكان لكن مش ممكن جوايا .. أرجوك .. رفع راسه بعد ان توقف عن تقبيلى ودعكى .. ونظر الى باستغراب .. وهو يقول .. ليه ياريرى .. ده مش كبير قوى .. حتى شوفى .. وأمسك بيدى يضعها فوق زبه *****ى .. اطبقت يدى عليه .. لم تكفى يد واحده .. أبتسم وهو يأخذ الثانيه ويضعها بجوار الاولى .. تمكنت بصعوبه من لف كفاى الاثنين حول زبه الرهيب ... ارتعش من ملمس يدى .. شعرت بأن جسمه أصبح شعله من نار .. تركنى وهو يقترب من الماء ويلقى بنفسه فيها كمن بطفئ نارا.. بقى فتره حتى شعرت به هدأ .. أقترب من حافه الحمام ووضع يداه وعليها ذقنه وهو ينظر الى بهيام ويقول .. بتعرفى تعومى .. اشرت براسى نعم وأنا اقف وأسير ناحيته .. وقذفت بنفسى فى الماء لآريه براعتى فى السباحه .. ترك الحافه وهو يجدف بيداه ليقترب منى .. الا وشعرت بأصبعه يبعبصنى فى طيزى.. صرخت وأنا أحاول الابتعا د .. أمسكنى من وسطى يحتضننى ويمنعنى من الابتعاد.. خرجت بزازى من السوتيان من شده ما كان بيعصر بطنى .. مسكته من زبه اللى كان يحاول الدخول يين فخادى .. وقلت .. شريف بيه مش كده .. تراجع براسه مستغربا .. مناداتى له بهذا الاسم .. وهو يقول لالاأحب الرسميات هنا .. أنا أسمى شريف بس او لوحبيتى شرى .. بس... زى ماأنا ناديتك ريرى .. أيه رأيك .. ابتسمت .. وقلت طيب ياسى شرى .. كأننى أجربها فى فمى .. قال نعم .. ياعيون شرى .. قلت .. أنت بتصور اللى أحنا بنعمله دلوقتى .. قال .. بصراحه أيوه .. بحثت براسى فى أركان الحمام لآبحث عن كاميرات أو ما شابه .. ضحك وهو يقول بتدورى على أيه .. الكاميرات مش ظاهره .. لكن أوعدك أمسح اللى مش عاوزاه .. قلت ...كلام شرف .. قال وهى يدق بكفه المفتوح كفى وهو يقول شرف ...وبعدين قال يلا بقى أحنا حا نفضل طول اليوم فى الحمام .. قلت وعلامات الجديه ظاهره على وجهى .. بس أنا لسه عذراء .. ضحك وهو يرتمى على ظهره فى الماء .. وهو يقول .. كله بيرجع زى الاول وأحسن كمان.. فهمت مقصده .. وأكملت وكمان بصراحه بتاعك صعب قوى قوى .. ما أقدرش عليه .. وبدأت السباحه لآخرج من الماء .. سبح خلفى وهو يخرج ايضا .. أمسكت بالتشكير وبدأت أجفف جسمى .. شد البشكير من يدى وهو يقول .. لا لا بأحب الجسم المبلول ... وبحركه خاطفه أمسك بسوتيانى ورفعه لآعلى فخلعه من رأسى .. تمرجحت بزازى على صدرى .. تعلقت عيناه بهم وهو يصرخ .. مش ممكن الحلاوه دى .. مش ممكن الحلاوه دى .. أموت فى البزاز دى .. ومد أيده يرفع بزازى ويعصرهم .. فعاملته بالمثل وأمسكت زبه أعصره أنا كمان ... مال بفمه يمص حلماتى ويدفعنى للخلف فأستلقيت على ظهرى ... بصيت لبزازى كانت حمراااااا من تقفيشه ودعكه .. رأنى فأبتسم وهو يبتعد ويقول .. نريحهم شويه ونزل الى الكيلوت فسحب طرف خيط منه .. فأنكشف كسى الصغير .. حاولت أن أخفيه بكفى .. ولكن كانت يداه أسرع فمسك ايديا.. ولصق فمه كله بكسى يمضغه مضغا .. ساعتها عرفت ليه كانت بثينه بتصرخ .. فصرخت ... وتمايلت أحاول أن أشد كسى من بين فكه .. كفريسه تخلص نفسها من فم أسد جائع .. لم أستطع .. أستسلمت وانا أرجوه أن يترفق بى .. شيرى حرام عليك .. شرى أرجوك .. مش كده .. بالراحه .. أح أح أح .. أوووووووووه ... أرجوك .. مش أنا حبيبتك .. ارحمنى .. وكسى يدفع بشلال من شهوتى .. يمصها شريف بنهم ونشوه .. جبت شهوتى يمكن 3مرات وهو لا يرحم .. ولما حس بحركتى تخمد .. أبتعد عن كسى ومال ليأخذنى فى حضنه .. حسيت وأنا بين ذراعيه بشعور جميل بين النشوه والامان .. وعرفت أنه سيفتح حصنى ألان لا محله .... مسك أيدى حطها على زبه السخن المولع فقبضت عليه بقوه ... تأوه من قبضتى .. وأقترب بشفتاه الساخنه يحرق بها شفتاى .. تملصت بشفتاى من شفتاه وانا أرجوه بصدق .. وأنا أتحسس زبه .. حبيبى ده صعب أنه يدخل جوايا .. يموتنى .. أرجوك ..حاول تقدر خوفى .. طيب اقولك أنا أعمل أى حاجه أنت عاوزها غير أنك تدخله فيا .. بص فى عينى وهو يمسح بأيده على شعرى ولم ينطق ... ابتعد بجسمه عنى ليقف على ركبتيه وهو يفتح ساقاى ويقترب بزبه من كسى وهو يقول .. خلاص .. حا أدلكه على شفراتك من بره زى البنات ما بتعمل .. حا أفرشك بس .. أوكيه .. وبدء يدلك زبه بقوه على شفراتى صعودا وهبوطا ويمينا ويسارا .. كنت زى المجنونه .. وراسى يروح الى الجهتين وتأوهاتى تقتلنى وتقتله .. أح أح أح أووووف .. أحووووه .. حلو .. حلو .. أموت فى زبك ... دخله فى كسى بقى مش قادره ... نيكنى ..نيكنى .. كنت لا أقصد .. ولكنها كلمه خرجت من فمى من هياجى .. الا وشعرت بزبه يندفع فيخترق كسى.. شعرت بلسعه كلسعه السيجاره .. وألم خفيف ... صرخت أى أى أى .. توقف شريف عن الحركه وبقى ساكنا لفتره ... شعرت به يسحب زبه من كسى .. بصيت على زبه وهو يخرج من كسى .. كان ملغوص بلون أحمر .. فعرفت أنه دم بكارتى .. ابتسم وهو يمسك بالبشكير يخفى به زبه او ربما يمسح الدم عنه وهو يقول .. مبروك ياعروسه .. فضلت نايمه فتره من الوقت وهو قاعد جنبى يتحسسنى بيديه .. رفعت جسمى عاوزه أقعد .. مد يده يساعدنى .. قعدت وعينى متعلقه بزبه اللى لسه منتصب بالجامد قوى قوى .. وقد كان مسح عنه دم بكارتى .. مديت أ يدى أتحسس رأس زبه المكور .. وأنا أقول مستفهمه .. دخلت الكوره دى فى كسى ازاى .. لم يجب .. ولكنه ابتسم وهو يقف ويشدنى لآقف .. وسرنا للبيسين .. دفعنى فى الماء وأرتمى خلفى .. تسابقنا ولعبنا .. كان يعتصرنى فى أركان الحمام ويقفش بزازى ويبعبصنى فى طيزى .. ويمص شفتاى ولسانى .. وكنت أشد زبده المنتصب وأضربه بأيدى فيتمايل كبندول الساعه .. أحتضننى من الخلف وأيده تعصر بزازى .. حاولت التملص منه.. فقلت ,, يلا نخرج بعدين بابا ييجى.. قال لاتخافى لن يغادر الفرع قبل أن أأمرهم بذلك ... أطمئننت .. وشعرت برغبه أن نعيد الجوله .. أمسكته من يده وأنا أقول بدلع .. يلا نطلع نكمل اللى كنا فيه .. استلقينا على الشازلونج ومد يده وهو يشير للحلقه المعلقه ببظرى وهو يقول .. ممكن نخلع دى .. أنا عاوزك لى وحدى .. لم ينتظر ردى .. غاب لحظه وعاد بيديه شئ من العده .. وجلس بين فخذاى .. رفع يده بالحلقه ناولها لى . نظرت اليها .. ورميت بها فى ماء البيسين .. بصيت لزبه وقلت .. يلا .. مش عاوز تنيك ؟ ابتسم وأمسك بيدى قبلها وهو يقول لسه الجرح جديد .. أستنى شويه .. وأمسكنى من وسطى ليديرنى على وجهى .. أستدرت .. داعب فتحه شرجى بأصبعه وهو يقول عاوزك توعدينى ما فيش حد يلمسك غيرى .. ولا حتى اللى فتح طيزك .. ممكن .. قلت وهياجى واضح فى صوتى من مداعبته من النهارده أنت حبيبى بس .. شد ساقاى فأصبحت أنام على الشازلونج لغايه بطنى بس وركبتاى تلامس الارض وطيزى مقنطره ناحيته ملت براسى .. شوفته يدلك زبه بدهان ريحته حلوه .. فعرفت انه حا ينكنى فى طيزى .. دخل صباعه فى خاتمى الحار .. حسيت ببروده الدهان ولزوجته .. تمايلت من النشوه .. وقلت بصوت ضعيف من الهيجان .. شيرى .. حبيبى .. بالراحه .. دخل رأس زبك حبه حبه .. اللى فتح طيزى ماكانش زبه بالحجم ده .. ولا راس زبه بالكبر ده .. لمس فتحتى بنعومه بزبه وفضل يلف زبه نصف دائره لليمين مره وللشمال مره .. لغايه ما أستجابت فتحتى وتمددت مرحبه بالضيف الغليظ .. فأدخل الرأس برفق .. صرخت أى أى أى بالراحه أرجوك .. فسحبها .. ثم أعادها مره أخرى فكان الالم محتملا .. فتأوهت مستمتعه .وجسمى كله يرتعش . عرف ذلك من صوتى .. ترك رأس زبه فى خرمى دقيقه .. حتى تعودت على حجمه وبدأت أنا أتمايل وادفع بطيزى للخلف .. كان الجزء الباقى من زبه سهلا .. فكانت الرأس المشكله...أمتلا جوفى بزبه .. تأوه وهو يسحب زبه من جوفى وهو يقول نار .. زبى حايذوب زىالشمعه جوا كى .. طلع زبه بره شويه لترطيبه .. ودخله من جديد .. حسيت به كله فى جوفى .. ضميت خاتمى عليه أعصره .. وأنا اناديه .. شيرى .. زبك حلو .. خليه شويه جوايا .. ارفعنى عاوزه أقف وهو جوايا .. كنت عاوزه أعرف ما كانت تشعر به ثريا عندما تفعل ذلك مع بابا .. رفعنى شريف ولآننى أقصر منه .. مال بجسمه للآمام حتى لا يخرج زبه من جوفى .. التصقت بظهرى فى صدره .. أمسك بزازى وهو يضمنى لآلتصق أكثر به .. كان شعورا لا يوصف وزبه مرشوق فى طيزى كأنه يحملنى به .. ارتعشت من النشوه وجسدى كله يهتز ورجلى تتهز فى الهوا وشهوتى تتدفق بقوه من كسى .. ساخنه تلسعنى . سكنت حركتى لحظه أستعدت فيها وعيى مما يفعله زبه بى .. ناديته .. يلا نيك .. وأنا أبتعد بجسمى قليلا عنه ليتمكن من تحريك زبه فى طيزى دخولا وخروجا .. بدء يدفع زبه فى جوفى بعنف يرجنى ويداه مازالت تعصر بزازى حتى لا اسقط للآمام .. كنت أسمع صوت سحب زبه ودفعه فى جوفى .. وتأوهاتى له شريف بحبك وبحب زبك .. عاوزه أفضل أتناك كده منك على طول .. اح اح بأموت فيك بأموت فى زبك الشقى ده .. أوووووووه .. كمان .. كمان .. بدء شريف ينتفض متعه وهياجا .. سألنى أجيب فى طيزك ولا بره .. كنت منهكه من الهياج .. قلت .. زى ماتحب .. زى ما تحب .. جوه ..جوه. حسيت بلبنه وهو بيندفع فى جوفى نارا بتحرق .. تأوهت .. أوووووووه .. كل ده .. كل ده ... كفايه كفايه .. بطنى أتمليت لبن .. سابنى فأرتميت على وشى على الشازلونج.. وأرتمى فوقى وزبه لسه ينبض فى جوفى ..
دقائق وحسيت به يقوم من فوقى .. كنت فى حاله من النشوه ماحستش راح فين .. أنتبهت بعد فتره .. حسيت بيه قاعد جنبى يتأملنى .. ابتسمت .. فأبتسم .. أجلسنى وهو يناولنى كاس من العصير .. وامسك مثله .. وشربنا بلذه وعينانا تقول كلام عشق لايسمعه غيرنا .. أمسكنى من يدى يرفعنى وهو يقول يلا نبرد جسمنا فى الميه .. كنت فعلا فى حاجه لتجديد نشاطى .. فقد أتعبنى من النيك .. سبحنا ولعبنا وشبعنا قبلا ومصا ومزق بزازى قفشا ومصا .. ومديت أ يدى العب فى زبه .. المنتصب بقوه ... مال على ودانى وهو يقول كسك لسه بيوجعك .. قلت .. لا .. فى الحقيقه كان هناك بعض الالم .. ولكننى كنت مشتاقه لزبه يقتحم كسى ويرطبه .. قفز خارج الماء وهو يشدنى اليه فخرجنا ... قعدنى على الشازلونج وفتح رجليا . نزل على ركبتيه حط بقه على كسى يمصه.. كصغير بقره يرضع من أمه.. فتحت ساقاى على أخرهم لتستوعب رأسه .. قتلنى مصا ولحسا وعضا .. وجسمى كله يهتز وينتفض .. أه أه أه .. صرخت أقول له... أجيبهم فى بقك .. حاأجيبهم فى بقك ..حا أجيبهم فى بقاااااااااااااك.. لم يتحرك .. فسالت شهوتى على شفايفه وخده ولسانه .. وهو مستمتع بطعمها .. نزلت على الارض مكومه وانا اشير له بأصبعى يعنى قرب وأنا أضع أصبعى فى فمى أمصه .. فهم ما أقول .. أقترب بزبه من فمى ودسه فى شدقى .. كومت فمى عليه بصعوبه وأنا أمصه بصوت عالى .. ويدى تفرك بيضاته .. وهو يتمايل ويتأوه هياجا ... لم يعد يتحمل مصى. سحبه بقوه من فمى .. وأمسك بساقاى مباعدا أياهم عن بعضهم وجلس بينهم وهو يدفع زبه الجبار بقوه فى كسى صرخت أووووووه أووووووه أوووووه .. يامجرم .. مش كده .. كسى مش قدك .. ولا قد زبك .. وتمايلت كأننى أرقص تحته ولفيت رجليا ورا ظهره لمنعه من أخراجه.. لف يده يفك فدماى المتصلبه خلف ظهره .. وبدء يسحب زبه ببطء للخارج .. شهقت .. فدفعه بكامله داخلى فصرخت .. كنت أشهق واصرخ .. حتى أحتبس صوتى .. فكنت أغمغم وأتأوه وأتوسل اليه بأن يرحمنى ... شرى أرحمنى .. أرحم كسى .. مش قادره أتحمل مش قادره أتحمل .. زبك جبار لها حق بثينه تصرخ كده وأكثر .. عاوزه أصرخ .. وضعت يدى فى فمى أعضها لآمنع نفسى من الصراخ.. ولكن لم استطع ..صرخت .. وماء شهوتى يفور من كسى نافوره لآشعر به يسحب زبه بقوه من كسى ويكب شلالا من اللبن على بزازى ووشى . وجسمه بنتفض وهو يتأوه ويزوم ويزئر ويعوى ويصدر اصواتا شبقه ممتعه . كان لسانى يبحث عن لبنه لآتذوقه .. فأقترب بزبه من فمى .. فسكب ما تبقى من اللبن فى فمى وهو يعصر زبه بقوه .. حتى افرغه تماما .. وضع يده على جبينه وهو يترنح وتمدد بجوارى وهو يقول .. بأموت فيكى... أنت تجننى .........بعد فتره . حسيت به بيدور عن شئ بجيب الجاكت المرمى على الارض وحسيت بايده تلبسنى أسوره او أنسيال فى يدى ويطوق عنقى بعقد ويضع فى يدى خاتم .. تمايلت للجلوس .. ساعدنى للوقوف .. كنا نترنح كالسكارى .. وقفت أمام المرآيه علشان أشوف هديته .. كان طقم من الذهب الابيض المرصع بفصوص رائعه .. ثلاث قطع روعه.. باسنى على خدى وهو يقول .. مبروك .. فعرفت انه يهدينى ثمن بكارتى .. لم أحزن .. فكان الثمن كثير .. احاطنى بذراعه وتمشينا للحمام .. وقفنا تحت الدش نحمم بعضنا .. قبلنى قبله سريعه فى فمى وهو يقول كفايه عليكى كده النهارده .. لبس هدومه وغادر القصر ..
لم أستطع ارتداء ملابسى فوضعت بورنس الحمام على كتفى وحملت ملابسى على يدى وسرت عاريه بخطوات عرجاء مفشوخه .. فقد انهكنى ما فعله زبه فى أحشائى .. وصلت الى حجرتى .. أرتميت على سريرى كما أنا ونمت وخدر لذيذ يسير فى جسمى كله ... لا أدرى كم من الوقت مضى .. أفقت وقد زال التعب عن جسدى .. ولكن مازال كسى يشعر ببعض الحرقه.. مسحته بيدى وأنا أقول له كأنه يسمعنى .. معلش كله يهون علشان عيون وزب شرى .. ارتديت ملابسى وأخذت بورنس الحمام لآعيده .. سمعت باب القصر الكبير يفتح .. نظرت من النافذه .. كان بابا .. ناديته .. نزلت مسرعه لآرتمى فى حضنه وأنا أقول حمد**** بالسلامه .. مد يده بلفافه وهو يقول خدى .. جئت لك بهديه .. لقد كان البيه كريما معى .. ابتسمت وأنا أخاطب نفسى وكان كريما معى أيضا ..

(عنايات )
بعد عده أيام من لقائى بشريف .. كنت فى غرفتى أرتب بعض اغراضى بعدما خلصت شغلى مع ثريا .. سمعت بابا ينادينى .. خرجت برأسى من النافذه .. أيوه يابابا عاوز حاجه .. لا ياحبيبتى .. بس فيه واحده صاحبتك على باب السرايه بتسأل عليكى .. خليها تتفضل .. مش راضيه .. بتقول أنها مستعجله ...خرجت .. رايتها .. لم تكن صديقه لى .. أراها لآول مره .. أقتربت منها وقبل أن أنطق ... أحتضنتنى وهى تقول همسا فى أذنى .. أنا سكرتيره شريف بيه .. أحتضنتها .. سحبتى من يدى وسرنا بعيدا .. أعرفك بنفسى أنا مدام عنايات سكرتيره شريف بيه وكاتمه اسراره وحاجات تانيه .. قلت مرحبه .. أهلا وسهلا .. مدت يدها بلفافه وهى تقول .. شريف بيه بيبلغك بميعاد الاثنين وعاوزك تلبسى ده .. مشيت بعض الخطوات .. توقفت وهى تقول .. شريف بيه بيستأذنك .. ممكن أجئ معاه .. لوماتضيقيش .. نظرت اليها أتفحصها .. كانت فتاه قاربت من الثلاثين من عمرها اوتزيد قليلا .. رشيقه رغم أرتدائها عبايه فضفاضه .. لكنها لا تخفى بروز صدر عامر وطياز عاليه مثيره .. كانت ذات أنوثه مخفيه ولكنها طاغيه .. نظرت فى عينها وأنا أقول .. اللى يؤمر بيه شريف بيه .. مشيت فى دلال وهى تبتعد .. رجعت الى حجرتى متشوقه لمعرفه ما بداخل اللفافه .. مايوه بيكينى اسود مجموعه من الشرائط لا أكثر السوتيان شريط صغير قد يخفى حلماتى بالكاد .. او لا يخفيها لا أدرى .. وكيلوت به شريط أمامى أيضا بالكاد يخفى كس صغير بحجم كسى .. ابتسمت .. وجلست افكر فى هذا الرجل الذى سحرنى وخطف عقلى ودك حصونى لم استطع الانتظار حتى الاثنين لقياس المايوه .. دخلت الحمام وفتحت اللفافه وشرعت فى ارتدائه .. كنت متحيره .. كيف يلبس هذا الشئ .. ولكن فككت طلاسمه بسرعه .. وقفت أتأمل جسمى فى المرايه .. صاروخ .. أقسم بأن شريف سينهار تحت قدماى .. سيشتعل هياجا وشهوه .. كان اللون الاسود مع بياضى البض .. قاتل .. حتى أننى شعرت بهياج على نفسى ومديت أيدى أدلك كسى وأنا أنظر الى جسمى حتى اتيت شهوتى .. مجنونه أنا ....
صباح الاثنين صحيت على أ يد بابا تصحينى .. فتحت عيناى .. قال .. البييه كلفنى بالذهاب لفرع الشركه كالاسبوع الماضى .. تصنعت الغضب وانا اقول .. تانى .. هوه مافيش حد غيرك .. قال بطيبه .. فيه كثير بس الراجل كريم معايا .. وكمان أبوكى بيطلع من المشوار ده بقرشين حلوين .. قبلنى من جبينى وأنصرف وهو يقول .. سأعود قبل الليل .. أسرعت الى البيسين كالمره السابقه وتحممت ولبست المايوه .. وجلست فى أنتظار شريف وقلبى يدق كأننى عروس ليله زفافها .. والدقائق تمر بطيئه ممله .. سمعت صوت باب القصر يفتح وسياره شريف تقترب .. سمعته يكلم شخصا ويتضاحكان .. عرفت أن عنايات معه .. تمددت على الشازلونج على وجهى .. وقف شريف بجوارى وبدء فى التحسيس على ظهرى العارى , رفعت رأسى رأيت وجهه محمرا بلون الدم لا يقوى على الكلام .. يبتلع ريقه .. وهذا حاله أذا كان شديد الهياج .. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه ..أعتدلت جالسه.. نظر الى بزازى شهق .. نظرت الى عنايات .. كانت عيناها تمسح جسمى ..من راسى الى اصابع قدمى وهى تمسح شفتاها بلسانها .. امسكنى شريف من يدى يرفعنى .. وقفت .. اشار لى باصبعه أن أتمشى امامه .. سرت بدلع وميوعه وأنا أهز بزازى وأتمايل وأ نحنى ..حتى لففت دوره كامله حول البيسين .. وعيناه معلقه بجسمى .. بدء التخلص من ملابسه ..لم يبقى الا مايوه أحمر صغير جدا جدا كان يرتديه .. كان زبه منفوخا بشكل ظاهرا مكورا خلف هذا الشئ الذى يسمى مايوه .. وبالمثل تخلصت عنايات من ملابسها .. كانت مرتديه بيبى دول ابيض تحته كيلوت مينى أزرق فقط .. تأملتها متفحصه .. كان جسمها ممتلئ بأنوثه .. أطول منى وأقصر من شريف قليلا..بزازها عامره مستديره كبيره الحلمات منتصبه بجمال حولها هاله متسعه تزيد بزاها فتنه وروعه .. بطنها مكور صغير وأردافها ممتلئه ملفوفه مشدوده لامعه كفتاه فى العشرين .. بشرتها مصقوله لامعه ناعمه .. كانت على بعضها مثيره .. أنثى ناضجه مكتمله الانوثه ..شفتاها ممتلئه متناسقه وعيناها واسعه ساحره تذيب الحجر اذا نظرت اليك بطرفها .. شعر شريف بى أقف مشدوهه أمام جسد عنايات فشعر بغيره لا أدرى منى أو على.. . أمسكنى من يدى وقفز بى فى الماء .. ليطفئ نار مشتعله فى جسده من الهياج والشهوه .. اقتربنا من حافه البيسين فدفعنى بركن منه وهو يمسح زبه المتصلب بجسمى .. وهو يتنفس بسرعه فاتحا فمه وشفتاه بلون الدم ... تمايلت أغراء فدفع يده قابضا كسى بقوه .. كانت قبضته شديده .. فشعرت ببعض الالم .. تنبه باننى تألمت .. فأقترب يعتذر وهو يقبلنى على راسى ورفع ذقنى ليقبض على شفتاى يعصرهم يأكلهم .. يفتك بهم .. لا أدرى ما أسم ما كان يفعله بهم .. كانت الشهوه تقتله .. وكان سيقتلنى من الهياج .. نادت عنايات شريف .. شريف .. مش كده .. البنت حا تموت فى ايدك .. تنبه شريف . وهو يبتعد عنى .. ويحاول الخروج من الماء .. صعد السلم بصعوبه فقد كان زبه مرشوق بين فخذيه يعيق حركته .. امسكت به عنايات تشده وهى تمسح على ظهره كأم حانيه وهى تسير به حتى اجلسته .. قبلته فى شفتاه فبادلها القبله وهو ينظر نحوى.. اشارت لى عنايات .. فخرجت من الماء وأقتربت منهما .. أمسكت نونا ( كما كان يحب يناديها شريف ) .. بزب شريف تخرجه من المايوه .. فأنتصب لآعلى يهتز .. تشممته بحب وهى تمسك راسى تدفعها ناحيته وهى تقول مصى .. خليه يهدأ .. أمسكت زب شرى وشميته زى ما عملت نونا .. كانت رائحته جميله للغايه .... لمسته بشفتاى .. تأووه شريف وتراجع للخلف .. أدخلته بقوه فى فمى .. شهق .. وهو يمسك برأسى يدفعها ليغوص زبه فى فمى أكثر .. كانت نونا بتلعب فى بيضاته وهى بتبص لنا .. شدتنى من شعرى تبعدنى عن زب شيرى وهى تقول .. ممكن أنا كمان لوسمحتى .. ودون ان تسمع ردى .. كان فمها يلوك زب شريف بشكل دائرى كانها تلمع رأسه .. وشريف يتأوه ويرتعش .. وأرتمى على ظهره وزبه يقذف دفعات من اللبن الغزير بلل وجهى وشعرى ووجه وشعر وصدر نونا .. تضاحكنا أنا ونونا ونحن نمسح اللبن عنا .. أمسكتنى نونا وسارت بى ناحيه البيسين وقفزت وهى ممسكه بيدى فقفزت معها الى الماء ونحن نصرخ.. سبحنا .. اقتربت منى نونا وهى تقول .. عاوزه أقولك أن شري واخد كميه منشطات جنسيه قويه .. هو دلوقتى خطر .. ده ممكن يقتلنا أحنا الاثنين من النيك .. حاولى تساعدينى .. نروضه علشان يفوت اليوم بسلام .. لم أكن أفهم ما تقول نونا جيد.. ولكننى وافقتها فهى تعرفه أكثر ... لحظات ولقينا شريف يقفز خلفنا فى الماء وهو عار تماما وزبه ممدد أمامه منتصب بقوه .. نظرت لى نونا .. كأنها تحذرنى .. وسبحت لتخرج من الماء .. اقترب منى شريف وهو يأخذنى بين ذراعيه يعتصرنى وفمه يبحث عن فمى .. أستسلمت .. كان عنيفا ولكن ممتعا.. شد شرائط المايوه .. خلعه .. بقيت عريانه خالص .. رفعنى من تحت أبطاى ودفعنى نحو بطنه ففتحت ساقاى ..فلامس كسى بطنه .. تعلقت بيداى فى رقبته وتلاقينا فى قبله محمومه .. لسعتنى شفتاه الحارقه .. وحرقتنى انفاسه المشتعله رغبه وشهوه .. شعرت بماء شهوتى تندفع منى ويسيل على بطنه .. وأنا أرتعش بقوه .. تمالكت نفسى وحاولت الهرب منه للخروج من الماء دلالا .. حبيت أنه يطاردنى ويمسكنى .. فعلا قفزت بنصفى الاعلى على حافه البيسين .. وقدماى مازالت فى الماء .. أمسك بقدماى يشدنى يمنعنى من الخروج.. رفع ساقاى ووضعهم على كتفيه ودس فمه كله بين ساقاى .. شعرت بأنفه كالزب الصغير يمسح فتحه طيزى.. وفمه يأكل كسى .. أقسم بأننى كنت أشعر بأسنانه تنغرس فى لحم كسى .. كمشط يسرح شعر .. كانت أسنانه العلويه تمشط شفراتى الداخليه .. كنت أضرب الارض بيداى من المتعه والهياج أستعطفه ... أرجوووووك شيرى .. أنت بتاكل كسى مش بتمصه .. حراااااام .. مش قادره .. كفايه كفايه .. أرجوك مص بالرااااااااااااااحه مش كده .. وكسى يفيض بخيراته وساقاى تتصلب فوق كتفه وجسمى بدءيخمد ... صعد بسرعه وسحب باقى جسمى من الماء فأصبحت كلى مستلقيه على أرضيه الحمام .. الا وشعرت به يعلونى وهو يدفع بزبه بقوه فى كسى من الخلف .. تأوهت أوووووووووووه .. كده برضه .. تدخله كله مره واحده .. ده مش زب ده عامود سرير .. بأحبك وباحب عامود السرير بتاعك .. أح أح أح .. هريتنى .. مش حسه بكسى ..كان بيهيج زياده من كلامى وهو يزيدنى دفعاودلكا بجنبات كسى المشتاقه لزبه القوى الحديدى .. كنت أشعر بان زبه اليوم مختلف عن زبه فى المره السابقه .. أنه اليوم أغلظ وأصلب ... أتتنى شهوتى بقوه هذه المره .. فظللت أضرب الارض بيداى وانا أتنفض من النشوه ... كان بيضرب زبه جواى جامد جامد حسيت أنه حا يطلعه من دماغى .. كان مجنون .. حسيت بأنه فضل ينيك فيا ييجى يوم بحاله مش دقايق . شعرت بنونا تقترب وهى تدفع شريف من فوقى وهى تقول كفايه .. أنا مش قادره بقى.. نظر اليها .. كانت عاريه تماما .. فقام عنى وهو يمسك بيدها وسارا نحو الشازلونج فأستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها وهى تقول .. يلا ياحبى .. عاوزه أحس بزبك جوايا .. بأموت فى زبك .. فرشق زبه فى كسها بجنون .. عوت وفمها مضمومه ورأسها مرفوع لآعلى .. أووووووووووووووووه .. أوووووه .. رفعت راسى أشوف نونا وشيرى بيعملوا أيه .. .. كانت نونا كمروضه أسود تعرف كيف تتعامل مع زب شريف ومش غشيمه مثلى.. شوفتها تضم بزازها النافره تغرى شرى بدفن رأسه فيهم .. وهو يفعل .. وزبه يدخل ويخرج بكسها بقوه .. وهى تتمايل وترفع بطنها لتقابل زبه وهو يندفع داخلها .. العجيب أنها كانت أيضا تصرخ .. تصرخ بقوه .. وبين صراخاتها تتأوه أه أه أه أووف أح أح أح وهى تهتز تشد شيرى الى صدرها لتحضنه بقوه كلما أتتها شهوتها .. وهى تقول .. أه أه أه أستنى استنى .. خليه جوه .. ماتحركوش .. ماتخركوووووووووش ,,وترتعش وشهوتها تأتيها بقوه.. وبعدين تهمد ... كان شريف مازال منتصبا لم يقذف شهوته .. مما جعله كالثور الهايج وسط قطيع من البقر .. أدار جسمها لينيمها على بطنها وهى مستسلمه .. ركب فوق طيزها وهو يمسح زبه بين فلقتيها .. فكنت أسمع له صرير .. وغرس رأس زبه فى فتحتها .. ومال بجسمه عليها.. فأنزلق زبه كله فى جوفها .. كانت مغشيا عليها من الاستمتاع .. ولكنها رفعت رأسها وهى تنظر اليه .. ثم سقطت راسها ثانيه كما كانت .. سرت على يداى وقدماى وأقتربت منهم .. ووقفت خلف شريف حضنته وأمسح بزازى بظهره .. فزاد بدفع زبه فى طيز نونا .. ارتعش وهو يقذف لبنه فى جوفها .. سمعتها تهمهم ,,, نار نار حريقه فى طيزى .. عاوزه المطافى .. أوووووه أوووووه ....وسكتت بلا حركه ...... جلس شريف على الارض بجوار قدمى نونا وجلست خلفه ملتصقه بظهره .. وظللت أتأملهم وهم فى خدر المتعه .. تركتهم واقتربت من البيسين أنتشلت مايوهى من على سطح المياه .. عصرته بيدى .. ثم أرتديته .. قامت نونا وهى تتحامل على نفسها وهى تشد ملايه التربيزه لفت بيها نفسها وهى تقول .. سأخرج للسياره أجيب ثلاجه الاكل.. حأموت من الجوع .... جلسنا نحن الثلاثه نأكل .. وشرى يأكل جسدى بعيناه أكلا .. كانت نونا تمسح بعض الطعام على رأس زب شيرى ثم تمصه .. وهو يمسح حلماتها بلقمه يضعها فى فمه ويمضغها بمتعه .. شعر شرى بهياجى مما يفعلوا .. فأمسكنى يضمنى بيديه الى صدره بحنان .. وقبلنى .. فألتصقت به بقوه ورميت رأسى على كتفه .. وجسمى كله مشتاق اليه .. فرغنا من طعامنا .. بادرنا شرى بقوله .. يلا نأخذ حمام ونطلع فوق ... أستحسنت نونا الفكره وهبت واقفه وبزازها تهتز بأثاره .. وهى تلملم ملابسها ومايوه شري .. سرنا وشرى يلف يديه حول وسط نونا بيده اليمنى ووسطى بيده اليسرى يضمنا اليه .. كنت أسير وأنا مرتميه برأسى على صدره .. ونونا تتأملنى وهى تقول بمرح .. مالك كده يابت سايحه مش على بعضك .. دلوقتى حا تشبعى منه .. ومش حا تقدرى تمشى على رجليكى النهارده .. قبلت شرى وهى تقول مش كده .. وقفنا نستحم كان شرى ونونا عاريان تماما .. أما أنا فقد رفض شرى أن أخلع البيكينى .. فكان يحب أن يرانى فيه ... جففنا أجسادنا حتى لا نتلف فرش الهول والسلالم .. وسرنا نتمايل حتى غرفه نوم شرى .. أغلق الباب .. وهو ينظرالينا بشهوه .. كصياد أمسك بصيده .. تضاحكت نونا وهى تجرى وتشدنى لآجرى معها فى أنحاء الغرفه الواسعه .. طاردنا شرى .. أستسلمت أنا بسرعه .. ضمنى من وسطى وظهرى اليه .. أصطنعت المقاومه وكنت أهز ساقاى كأننى أخلص نفسى .. كانت بزازى تهتز متأرجحه .. وعيناه تخرج من محجراها وهو ينظر الى بزازى من فوق كتفى .. كنت أراه بطرف عينى وهو يأكلها بعيناه.. ارتمى بى على السرير وهو يمنع حركتى بثقل جسمه ويداه تمسك بذراعيا ترفعهم لآعلى لتشل حركتى .. ونحن نتضاحك .. وضع فمه على فمى يعصر شفتاى ويدغدهم بحرفيه قاتله تذيب الصخر ..بدأت أحس بخبطات زبه المتصلب تتلمس فخذاى وبطنى.. ترك ذراعاى فأبقيتهم مرفوعين لآعلى كما هم .. وزحف بوجهه يقبلنى على رقبتى بشفاه حارقه .. ضم بزازى يعصركم الى بعضهم حتى خرج بزى اليمين من خلف شريط السوتيان ليرى من يعبث به .. ليلقف شرى حلمته الصغيره بفمه يمضغها مضغا ويمصها بقوه وهو يسحبها للخارج كأنه يريد نزعها ليأكلها .... كنت أحرك رأسى يمينا ويسارا من النشوه .. وكسى يفيض بماء غزير .. رأيت نونا وهى تقترب لتجلس بجوارنا ويدها مدسوسه بين ساقيها تداعب كسها هياجا مما يفعله شرى بى .. سمعت شرى وهو يقول بانفاس متقطعه حاره يوشوشنى .. عاوز أنيكك وأنت لابسه البيكينى ده .. شكلك يجنن .. جسمك فيه حلوقوى قوى .. أطربتنى كلماته .. وشعرت بنشوه كلماته .. وأنا أنظر الى نونا وأغمز لها بعينى .. ضمت شفتاها وهى ترسل لى قبله فى الهواء.. أنتصب شيرى واقفا على ركبيته .. ليرينى ما أصبح عليه زبه من أنتصاب .. أووووووه كأننى أراه أول مره .. غليظا كيد *** ممسكا بحبه خوخ ...أعتدلت جالسه وأنا أدسه فى فمى .. كان هذا مايريده تماما .. تأوه وراسه تتمايل وتسقط للخلف .. كانت نونا قد وقفت على ركبيتها أيضا لاصقه صدرها بصدره تقبله وهى تلف ذراعها حول رقبته متعلقه به وهى تمسح وجهها بفمه بشده حتى تتلاقى الشفاه.. فيعصر كل منهم شفتى الثانى عصرا .. كنت أنظر اليهم وزب شرى يذوب فى فمى وعلامات النشوه واضحه على جسد ووجهه.. دفع نونا بيده يبعدها فأرتمت على ظهرها على السرير وهى تنظر الينا .. وسحب زبه من فمى وهو يدفعنى من كتفى للخلف فأستلقيت .. رفع ساقاى يشدهم اليه ويقترب بفمه من كسى .. رفع شريط الكيلوت الذى بالكاد يغطى شفرات كسى .. والتصق بفمه .. كمن يسحب الهواء من داخل كسى .. وشفتاه الحارقه تلسعنى .. تمايلت وتأوهت ودفقت شهوتى وأنا أرتفع ببطنى وقدماى ترتعش .. أمسك زبه يهزه فى الهواء كما يفعل دائما يختبره .. وهو يقربه من شفراتى ويدلكه بلطف .. فأنزلق داخلى كقطار مترو أنفاق يدخل نفقه بسرعه ...شهقت من أحساسى بضخامته وصلابته .. أوووووووه أحوووووووه أففففففف.. جنان ..جنان .. بحب زبك لما يملانى كده .. أه اه أه .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. لما كسى يأخد عليه .. ارجوك .. أستنى ما تخرجوش .. أستنى .. وشعرت به يسحبه للخارج .. صرخت أرجوووووووووك .. أرجووووووك .. وقبل أن أكمل كلماتى دفعه مره أخرى بقوه شعرت براسه تلمس قلبى ... تمايلت وتراقصت تحته وأسمعته من التأوهات ماهد كيانه وكيانى .. لمحت نونا تدعك كسها بقوه وهى ترتعش وتفيض شهوتها مما ترانا نفعل ... فضل شرى يدخل ويخرج زبه بحرفنه وخبره .. مده طويله .. كنت حاسه بجدار كسى أتهرى من دخول وخروج زبه كثير كثير ... لغايه ما حسيت بأنه خلاص حا يجيب لبنه جواى .. كان زى السكران .. فناديت نونا التى كانت نايمه على جنبها متخدره .. نونا .. نونا .. الحقينى .. الحقينى .. حايجيب فى كسى .. الحقينى ..حا يحبلنى ... فأنتفضت نونا تدفع شرى للخلف وهى تسحب زبه من كسى وتتعلق به بفمها تمصه وتفركه بكفيها .. فتنطلق منه قذائف اللبن متتاليه وشرى يزوم ويزمجر ويهتز ويتصلب ... قربت نونا فمها تلقف ما يقذفه .. قربت أساعدها فى لحس زب شريف فقد كان لبنه كثيرا غزيرا .. بصيت الى وجه نونا كان غرقان باللبن .. فضحكت .. وكنت لا أدرى أن وجهى مثله .. أمسكنا شرى من ذراعينا يشدنا .. وقفنا تنرنح وجسمنا يهتز .. أوقفنا امام المرآيه الكبيره .. لنرى وجهينا .. صعقنا من كتل اللبن العالقه بجميع أنحاء وجوهنا .. فضحنا ..... وشرى يضمنا بقوه الى صدره .. وزبه بدء فى الدخول فى جرابه كأيريل راديو سياره يعود الى مخبئه ..ارتمينا على السرير وانا أمسح صدره بكف يدى ممتنه .. ونونا تقول مداعبه شرى .. هوا أنا جايه أتفرج عليكم .. أنا مش ناقصه هيجان .. أرحمونى ياعالم .. مال شرى على بزها يرضع حلمتها واصبعه يندس بين شفراتها تمسحهم .. فتأوهت وهى تقول .. مش بصباعك .. انا عاوزه ده .. وهى تمسك زبه تهزه وتفركه ....غفونا غفوه لذيذه.. ما كان ينقصنى الا أن أشعر بطعم لبنه الساخن داخل كسى .. أرتوى منه كما تترتوى الزهره من الماء..ولكننى كنت أخاف من ان أحمل .. فلبنه به ملايين الاطفال يبحثوا عن بيضتى ليركبوها ..
تنبهت على أصوات وهزات بالسرير .. فتحت عينى .. كانت نونا تمص زب شرى بشهوه وقوه ... ورأيته يتمدد متصلبا فى يدها .. وهى تنظر لشرى لترى أثر ما تفعل .. كان يدق رأسه بالسرير من النشوه .. ويتأوه ويمسح بكف يده خدها.. فتزيد من مصها لزبه وهى تخرجه من فمها بصوت فرقعه .. وتعضعض رأسه وتدغدها .. استسلم شرى.. اعتدلت وهى تركبه كالفرس ممسكه زبه تبحث به عن كسها الذى لا تراه .. فأعدلت جالسه أمد يدى مسكت بزب شيرى ادسه فى كس نونا .. شهقت وهى تتهاوى بثقل جسمها فيغوص فيها بقوه .. كان جسدها كله يرتعش وهى تحاول أن تقوم وتخرجه منها .. وبزازها تهتز من أرتعاش جسمها كله .. لمعت عينا شرى من هزات بزاز نونا فرفع ذراعيه يقبض عليهم يقفشهم ويحلبهم حلبا من حلماتهم المنتصبه .. فزادها هياجا على هياجها .. شعرت بهياج مما تفعل .. فدفعت بأصبعى فى خرم طيزها بقوه وغيظ .. صرخت وهى تنتفض وتتأوه .. أووف أووف أح أح أح حرام عليكم مأ أقدرش عليكم أنتم الاثنين .. حركت أصبعى بعنف فى خرمها .. دفعت بجسمها للآمام لتعصر زب شرى فيها .. وهى ترمى بماء شهوتها .. رايته يسيل يبلل بيضات شرى وينساب كنقط على الفراش ... استندت بركبتيها وهى تضع يدها على صدر شرى لتتمكن من الارتفاع بجسمها لتنيك شرى بكسها ...كانت تدق كسها بقوه على زب شيرى فيهز جسمه كله وترجعه للوراء من شده أرتطامها به ..عشرات المرات تتقدم وتدفع كسها بقوه يتأوه شرى من عنفها.. وفجأه رأيت شرى يرتفع بجسمه يحملها ومازال زبه مرشوق داخل كسها ويغير وضعيته .. فأنامها على ظهرها على السرير .. رفعت ساقاها تلفها حول ظهره .. وهو يسحب زبه من كسها حتى حز رأسه .. ثم يدفعه من جديد ببطئ فتصرخ كالمطعونه ... تسارعت دفعاته وقويت وهى تصرخ وتصرخ أوووف ارحمنى .. أرحم حبيتك الى بتحبك وبتموت فى زبك .. أحبك .. أحبك .. كانت تهز رأسها يمينا ويسارا نشوانه وهى تزرف ماء شهوتها مرات ومرات .. حتى خمدت وسكت صوتها .. توقف شرى عن نيكها وهو ينظر ناحيتى .. فتصنعت الهروب .. أمسكنى فأنسلت زبه من كس نونا بعنف .. شهقت ...أرتميت على وجهى كأنه غلبنى .. فركب فوقى وزبه يمسح فلقتاى .. بأصبعه سحب الخيط المدسوس بين فلقتاى .. وهو يدك رأس زبه فى فتحه شرجى .. كان زبه مبللا بماء نونا .. فأنزلق الرأس مخترقا باب شرجى .. تمايلت ارفع بطنى أساعد زبه فى الدخول .. وأنا أمسك فلقتاى أشدهم للجانبين لآفسح لضيفى العزيز الطريق .. أنغرس فى جوفى ك يد شمسيه بحر تغوص فى الرمال ... صرخت أىأىأى شرى بيوجع .. هدأت حركه شيرى ليعطينى وقت للتعود على زبه المغروس داخلى .. احسست به يبصق على فتحتى ويمسح بصاقه بأصبعه يرطب فتحه شرجى .. تمايلت أشعره بزوال الالم .. فسحب زبه ليحدث صوتا كأنه ظراط.. ضحكت وجسمى كله يهتز .. فدفعه برقه وبطئ .. يملئ فراغ جوفى الحار .. مرات ومرات يسحب ويدفع برقه وحنان .. كنت كمن يطير فوق السحاب .. وأتيت بشهوتى مرات كثيره لا أعرف عددها .. وفى لحظه كان لبنه يحرقنى فى جوفى نارا حارقه لذيذه .. وجسمه يهتز ويهزنى معه وارتمى فوقى يلامس صدره ظهرى ولهيب أنفاسه يحرق عنقى وكتفى ... وهو يهمهم بكلمات حب .. يتغزل فى جسمى وبزازى وكسى وطيزى .. كأنه يقول شعرا .. روحنا فى غيبوبه النشوه .. ونونا مازالت مستلقيه على ظهرها فاتحه ساقيها وذراعيها كالمغشى عليها من نشوتها ......... بعد فتره قمنا فتحممنا معا ونحن نلعب .. كنت أدس أصبعى فى طيز نونا فتصرخ مبتعده .. وشري يدفع بأصبعه الاوسط يرفعنى من كسى فأتمايل بهياج وأنا أقبض على زبه ادلكه واشده بقوه .. حتى انهكنا انفسنا .. كان الوقت قد مر سريعا .. نظر الى شرى وهو يرتدى ملابسه وقال .. سأحضر ونونا ومعنا شخص ثالث يحب أن يتعرف عليكى .. فقلت بأستفسار .. رجل .. أم زى نونا .. قال وهو يبتسم وينظر ناحيه نونا.. رجل قوى قوى قوى حتى أسألى نونا.. هى اللى شوقته ليكى ولجسمك ولجمالك .. على فكره حا نبيت يومها فى السرايه .. وتطلعلنا بالليل .. أوكيه .. هززت رأسى وقلت حاضر .. فقال .. الخميس يناسبك .. هززت راسى وأنا أقول اللى تشوفه .. مد يده فى جيب الجاكيت وأخرج دفتر صغير وهو يناولنى اياه وهو يقول .. فتحت لك حساب فى البنك .. كل شهر حا اضيف لك فيه مبلغ مصروف كده .. شكرته وانا أفتح الدفتر .. فتحت فمى دهشه .. كان المبلغ عده اصفار أربعه او خمسه لا أعرف ولكنه كان مبلغ كبير .. أحتضنته وقبلته وانا أشب على أطراف أصابعى.. قبلنى وهو يمسك بيد نونا ويغادروا القصر ....
(اليوم الخميس )
اليوم ثريا كانت شديده العصبيه فى تعاملاتها معنا أنا وبابا .. كنت أعرف سر عصبيتها .. فهى لم تختلى ببابا من عده ايام .. وهياجها وشوقها للنيك جعلها متوتره مشدوده الاعصاب .. اشفقت عليها وفكرت كيف أجد حجه لمغادره القصر .. لتتمكن من تبريد كسها وتفريغ شهوتها مع بابا .. كنت اشعر أنا أيضا بحنين الى زب شرى .. وكنت حزينه لآننى لا أرتوى بلبن شرى فى كسى .. فيقوم بقذفه بالخارج خوفا من حملى .. سألت نفسى .. لما لا أبحث عن طريقه لمنع الحمل لآروى كسى بماء الحياه الذى يقذفه الرجال ..
أمسكت التليفون وأدرت رقم نونا المباشر بمكتبها .. الو .. أيوه يانونا أنا ريم .. خير ياريم فيه حاجه .. لا .. بس كنت عاوزه أستشيرك فى حاجه .. خير .. عاوزه حاجه لمنع الحمل .. علشان عاوزه استمتع أكثر .. ولا عاجبك شغل البنات اللى بأعمله ده .. سمعت ضحكتها وهى تقول .. ده أحنا كبرنا خلاص .. قلت لها معاتبه .. أنا بأتكلم جد.. لازم تشوفيلى طريقه .. أرجوكى ... قالت بجديه ..حاضر ياروحى .. ربع ساعه حا أعمل أتصال وأرد عليكى .. كنت أسير فى الغرفه كأسير فى قفص ... مرت الدقائق بطيئه .. حتى دق جرس التليفون رفعت السماعه بسرعه .. الو .. أيوه ياريرى ..انا أتكلمت مع شرى وعملنا أتصالنا بطبيب صديق .. واخذت ميعاد بعد ساعه .. حاأمر عليكى بعد نصف ساعه أخدك ونروح العياده وهو حا يعمل اللازم ..
عندما أبلغت ثريا بأننى سأذهب الى شقتنا لاحضار بعض اللوازم .. كادت تطير من الفرحه .. أحتضنتنى وقبلتنى وهى تقول .. أنا كنت عاوزه أقولك .. أنك لازم تخرجى تغيرى هوا .. أنت محبوسه من يوم ماجيتى .. ابتسمت وأنا أقول فى نفسى .. أنا محبوسه وانت ممحونه .. وخرجت لآبلغ بابا .. لم يمانع .. فذهبت الى حجرتى أجهزنفسى للخروج ..
فى الموعد تماما كنا أنا ونونا فى عياده الطبيب .. سلم على نونا بترحيب الصديق وهو يسأل عن شريف بيه .. سمع منها ما أريده .. وأدخلنى غرفه الكشف .. وعلى ما يبدو أنه جاء خصيصا لنا .. فلم يكن بالعياده غيرنا .. فى دقائق .. قام باللازم .. لم أشعر بشئ .. قال وهو يبتسم .. بعد سته ساعات تستطيعى أن تمارسى حياتك الطبيعيه .. يقصد بأدب أن تتناكى .. وأكمل أراكى بعد سنه لوسمحتى .. خرجنا .. أعادتنى نونا الى القصر وتركتنى .. وقفت قبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذى كان معى ونسيه بابا معى .. وأنا أعرف بأن ثريا الان تروى عطش كسها من بابا .. ففتحت باب القصر وأغلقته بهدوء حتى لا أصدر صوتا .. ومشيت ككقط يريد مفاجئه فأر .. أقتربت من حجره بابا سمعت التأوهات والغنج .. نظرت من فتحه جانبيه لنافذه الممر .. كانا عريانين تماما .. ثريا تنام على ظهرها يركبها بابا وهى تلف ساقاها حول وسطه وذراعها يمسك بأعلى ذراعيه وهو يعصر بزازها الناهده بكفه ..وبابا يصعد ويهبط يدكها بقوه وهى تتلذذ وتتأوه .. أبتسمت وأتجهت الى غرفتى دون أن أحدث صوتا .. رغم أنهم لم يكونوا فى حاله تسمح لهم بسماع أى شئ
جاء يوم الخميس .. عند أنتصاف النهار أبلغتنى ثريا بأن شريف بيه سيحضر على العشاء ومعه ضيوف .. وأنها ستقوم بتجهيزه.. وسأقوم أنا بتسخينه وتقديمه للضيوف بعد عودتها لبيتها .. كانت توصينى بالاهتمام .. هززت رأسى أطمئنها بأن كل شئ سيكون على مايرام ..
فى تمام التاسعه تقريبا سمعت باب القصر يفتح لسياره شري وضيوفه .. كنت فى استقبالهم .. كنت ارتدى جيب جينز قصير ضيق جدا.. وفوقه تى شيرت يعصر جسمى وبزازى .. فتحته المثلثه واسعه تظهر شق صدرى عندما أنحنى .. فرقت شعرى زيل حصان على الجانبين مرفوعين لآعلى فكنت بوجه طفله وجسد أمراه مكتمله الانوثه .. سلمت عليهم .. عرفتنى نونا بالضيف وهى تشير اليه يوسف بيه .. جو كما نحب أن نناديه وأشارت نحوى وهى تقول ل جو .. ريم .. كان جو فى عمر شرى أو يقل سنه اوسنتين على الاكثر ولكنه أكثر وسامه .. طويل .. شعره يميل للآصفرار .. له شارب جميل يخفى حافه شفته العليا .. يزيده وسامه .. وجهه أبيض بحمره خفيفه نحيف بعض الشئ.... اقترب جو منى وبحركه ظاهرها عفويه .. ضغط بكوعه يتلمس طراوه بزازى وحجمها .. وأطلق من فمه صفير أعجاب وهو يقول بصوت عالى ضاحك .. يعمر بيتك ياشرشر...فضحكوا ونونا وشرى يتغامزون .. سرت خلفهم أتأمل ظهر جو كانت مؤخرته رائعه .. تمنيت أن أتحسسها عاريه وأقبلها.. وبدأت تجهيز العشاء وعينا جو تلاحقنى أينما ذهبت وعيناه تخرج نارا وشهوه .. كنت أتعمد الاقتراب منه وتلمسه بجسمى والانحناء أمامه .. فأصبح وجهه شديد الاحمرار وأنتفخت شفتاه .. وصدره يعلو ويهبط بسرعه .. كنت أرى نونا وشرى يتغامزون وعلى وجههم أبتسامه ترقب ..لم ارى جو يأكل شئ .. كان يتبعنى بعيناه فى كل مكان .. فرغوا من العشاء .. ضغطت نونا على يدى وهى تقول .. عندما تتأكدى من نوم باباكى نحن فى أنتظارك فى البيسين .. ولكنها أكملت بسرعه قبل أنصرافى .. ما تنسيش البيكينى الاسود .. وهى تغمز لى بعينها مبتسمه ...
مررت على حجره بابا .. وجدته يستعد للنوم .. فقد أرهقته ثريا اليوم .. سألته .. عاوز حاجه يابابا ... أنا داخله أنام .. فقال بطيبته المعهوده .. تصبحى على خير ياريم .. أنتى تعبتى النهارده .. أبتسمت وانا أسير ناحيه غرفتى .. مكثت نصف الساعه تقريبا أرتديت فيها البكينى الاسود تحت روب حرير أحمر أهدتى أياه فاديه ... مررت على غرفه بابا .. تأكدت من نومه من صوت شخيره المرتفع ..
كانت نونا وجو يسبحوا .. وكانت نونا تطارد جو ويدها تمسك جسمه العارى بهياج ورغبه .. وشرى يقف واضعا يداه فى وسطه يشاهدهم .. تعلقت عيناهم الثلاثه بى عندما دخلت ... سرت نحوهم بخطوات بطيئه فيها ميوعه .. وأنا أفتح الروب لاستبقيه على كتفيا ولممته من وسطه بيداى فأصبحت كعارضه أزياء تعرض مايوها .. اقتربت من شرى أتمسح به فضمنى الى صدره يعصرنى .. وهو يمسح أنفه بأنفى .. قبلنى عده قبلات سريعه وهو يمنع نفسه من التمادى معى .. .. لا أدرى كيف خرج جو .. وجدته يقف بجوارى وهو يمسك بيدى يشدنى برفق وهو يقول لشريف .. لوسمحت .. لو سمحت .. أنا الضيف ...كنت أشعر بهياج شرى .. ولكنه أبتسم وهو يبتعد عنى ويرمى بنفسه فى البيسين ونونو تصفق فرحا به ...أمسك جو كفاى يقربهم من فمه يقبلهم وهو يقول .. ايه الجمال ده .. طعامه بالشكل ده نادره.. بدء الخدر يسرى فى جسمى من كلماته ولمساته .. سرت معه كالمنومه وعيناه تمسح جسمى من وجهى لرقبتى لصدرى وتعلقت ببزازى الذين كانوا ككرتين مرفوعين لآعلى من شرائط سوتيانى محدثين شق طويل بينهم .. أقترب جو بأنفه يتشمم هذا الشق وانفاسه الساخنه تزيدنى شوقا له .. نظرت ناحيه البيسين .. وجدت شرى وعنايات مرتكزين بيديهم على حافه البيسين مستندين عليهم بذقونهم يتطلعوا لنا بشهوه .. نظرت لشرى كأننى أأخذ الاذن منه .. أشار لى بيده أى أذهبى معه والغيره باديه فى وجهه.. تداركت نونا الموقف فشدته بعيدا وهى تتعلق برقبته وتحتضنه بقوه وتدفع شفتاها تلتقف شفتاه وغابا فى قبله شهوانيه طويله ...
أبتعد بى جو لنختلى ببعضنا وهو يلتصق بجسمه الرشيق بجسمى العارى.. وزبه المنتفخ الصلب يمسح بجنبى ..جلسنا على الشازلونج .. لف ذراعه حول رقبتى يقربنى منه وشفتاه الحارقه تتلمس وجهى كله .. لتقبض على شفتاى تعتصرها بقوه .. ولسانه يندفع فى فمى يعانق طرف لسانى ويلف حوله ................................ دفعت بلسانى فى فمه .. كان ينتظره .. أطبق عليه شفتاه يمصه .. شعرت بكفه يعتصر بزازى بلطف وحنان .. كنت أذوب بين يديه .. ترك لسانى بعد أن شعرت به قد جف من مصاته اللذيده وأنقض على رقبتى يحرقها بأنفاسه .. كنت أنتفض وأرتعش بين يديه وكسى يفيض يفيض بمائه كزجاجه بدون غطاء سقطت على جانبها .. وأتتنى شهوتى عنيفه لذيذه .. ضممت فخذاى على كسى أعصره بينهما . وأنا أتأووه .. جو ..جو .. كفايه مش قادره .. شفايفك بتحرقنى .. ***** مولعه فى جسمى أه أه أه .. كفايه أرجوك .. وأرتميت على ظهرى وبزازى تهتز من شده نشوتى .. فأثارته أكثر ... سحب ذراعه من تحت رقبتى .. فأصبحت يداه الاثنين حرتين .. فأطبق بكفيه الاثنين على بزازى يعصرهم عصرا .. وأنخلع خيط السوتيان وأصبح فى رقبتى لايحمل شيئا ..كانت قبضته قويه حنونه وهى تعصر بزازى وبأصبعين يقرص حلماتى بنعومه ورقه .. أفتح فمى لآتأوه .. فلا يخرج منى صوت .. كانت شفتاى تتحرك كأننى أصرخ.. وبشفتاه التى اصبحت كالجمر تكوى بين بزازى فبطنى وسرتى .. لم يكتفى بشفتاه بل أشترك لسانه فى مسح سوتى وسرتى فزاد عذابى اللذيد.. مازال كسى يدفع ماء شهوتى مرات ومرات وجسدى ينثنى ويتمدد من المتعه .. روحت فى غيبوبه .. أحس جو بأننى لا أتحرك فقد أرهقت من كثره أتيان شهوتى , فعرف بأننى فى حاجه الى راحه ... أقترب من وجهى يمسح خداى بظهر يده ويمسح شعرى ويمشط ضفائرى بأصابعه .. كان حنونا بشكل مذهل .. فتحت عيناى بصعوبه .. رأيته ينظر فى وجهى يتأملنى وأبتسامه رضا على شفتيه.. كان مستمتعا بجمالى .. ابتسمت بأعياء .. فأبتسم .. بقينا دقائق على هذا الوضع يمسح بظهر يده خداى وشفتاى وذقنى وعيناه مازالت متعلقه بوجهى .. شعرت بما يعانيه المسكين من شهوه ولكنه كان رفيقا بى .. .. فمددت يدى أتحسس زبه كأشاره بأننى عدت من غيبوبتى وأريد هذا.. لف ذراعه يخلع مايوهه ينزله من الخلف .. فساعدته بسحبه من الامام .. وضعت أصابع قدمى فيه ودفعته لاسفل .. فصار بين قدميه تخلص منه بهزه بأحدى ساقيه ليسقط بعيدا وأصبح عاريا تماما .. تأملت جسده المستلقى بجوارى كان رائعا مثيرا يذهب العقل .. ماأجمل الرجال وهم عرايا عندما تكون أجسامهم رشيقه..مد يده يخلصى من السوتيان المعلق برقبتى وهو يرميه بعيدا و يقول واحده بواحده ... وتمايل بجسمه مبتعدا لآسفل وهو يمسك بطرفى عقده كيلوتى بيديه الاثنين ... فأنسلت . رفعه يهزه فى الهواء ويلقيه بعيدا هو أيضا .. وصلت أذنى صرخات نونا .. فعرفت ان شرى يفتك بها وبكسها .. كأنه ينتقم لما يفعله جو بى ...
بحنان ورقه فتح جو ساقاى وهو يشهق من جمال كسى وصغر حجمه .. كان كسى مازال لم ينتهك بشده وشفرتاه مازالتا شق صغير كفم رضيع نائم .. شبكت كفاى خلف راسى لآرفعها حتى أرى ما يفعله جو .. كان يدس أنفه بكسى يتشممه بنشوه .. وهو يخرج طرف لسانه يقربه من شفراتى يلحس بحرص شديد .. شعرت بأنه يتعامل مع كسى كصائغ يتلمس قطعه ثمينه من الجواهر .. كان منبهرا .. كأنه يرى كس لآول مره فى حياته .. ولا أعتقد ذلك .. فهو على مايبدو زير نساء .. شعرت بزهوا وعرفت كم أنا فاتنه تدير عقول الرجال ... تعبت من رقته .. فقلت بدلال وميوعه .. وبعدين ياجو .. أنت بتعذبنى كده .. رفع راسه .. نظر الى .. وعاد بفمه يفتك بكسى .. عضا ومصا ولحسا.. كانت يداى لا تقوى على حمل رأسى من الهياج ولكننى تحاملت لمشاهدته فكان منظره رائعا يطير العقل وهو يفعل ما يفعل بكسى ارتعشت من لمساته ولحساته وكسى يدفع بشلال شهوتى أمواج وراء أمواج.. وأنا أتأوه مسترحمه مستعطفه .... جو .... أح أح أح حلو .. حلو أوى ياجو .. جنان أحووووه أوف أح كمان .. دخل لسانك كما ن .. جوه كمان .. أحوووووووه أووووووف أوووووووه لسانك حلو .. كمان كمان أوووه وشهوتى تتدفق وجسمى يرتعش وينثنى وينفرد ويتمايل يمينا ويسارا .. لم تعد يداى تقوى على حمل رأسى .. فارتميت مستلقيه بكامل جسمى على الشازلونج.. شعرت به يقف ... ادرت وجهى ناحيته .. كان زبه منتصبا بقوه .. لمحته وتأملته .. كان طويل عن زب شرى ولكن ليس بغلظته وسخانته .. له راس متوسط لامع مشدود ... اقترب منى وأمسك يدى وضعها عليه .. عرفت أنه يريدنى أن أمصه .. وجت صعوبه فى الجلوس فقد كنت مرتخيه الاعصاب جدا .. أمسكنى يرفعنى بحنان فجلست .. كان جو كتله حنان تمشى على الارض .. تشممت زبه .. ومسست رأسه بلسانى عده مرات .. قبلت راسه الساخنه مرات عديده .. قبل أن أدفعه فى فمى وأطبق عليه شفتاى ..تأوه جو وهو يحاول ان يشده للخارج .. فقد كان يرتعش من ملمس شفتاى على راس زبه الحساسه .. لا يتحمل مصى .. فترفقت به كما ترفق بى وخففت قبضه شفتاى على زبه .. فبدأ فى أخراجه وأدخاله برفق كأنه ينكنى فى فمى ونحن مستمتعان بقوه .. شعرت به ينتفض وهو يحاول سحب زبه من فمى بسرعه .. ويقول حاسبى حا اجيب حا أجيب .. لففت يداى كبشت طيازه الجميله بكفاى أمنعه من اخراج زبه .. فعرف بأننى أريد أن أشرب لبنه .. أندفع لبنه دفعا ت دفعات فى فمى كمدفع رشاش سريع الطلقات بسرعه وبقوه أبتلعتها كلها وبقى القليل على لسانى .. مصصته بنشوه ومتعه .. لم تعد قدماه تقوى على حمله .. فأفسحت له فأستلقى بجوارى وأحتضننى بقوه شعرت بضلوعى تكاد تتكسر .. كنت مستمتعه بقوه حضنه حتى لو تكسرت أضلاعى .. وغفونا .وشفاهنا ملتصقه فى قبله طويله .. كل منا يرضع شفاه الاخر كرضيع ينام ...
دقائق قليله وأنتشينا .. صعد بجسمه فوقى يسحقنى سحقا لذيذا .. وهو يدلك زبه ببطنى حتى استقام وانتصب بقوه .. كان طوله جميلا .. فتحت ساقاى مستعده كى يدفعه داخلى .. أمسك زبه ونظر الى كسى ووقف لا يتحرك .. كان كالمدهوش ... مترددا للغايه أو خائف لا ادرى. سالته وقد شعرت بالقلق .. فيه أيه .. فيه حاجه .. نظر الى عينى وهو يقول .. عارفه ياريرى كسك خساره يتناك .. كس بالرقه دى .. مخلوق للبوس والمص واللحس بس .. صعقت من كلماته .. ضحكت بصوت مرتفع .. وانا أقوم جالسه أمسك بزبه أقربه من كسى ويدى الاخرى تدفعه من ظهره وأنا أقول .. وكسى بيرجوك تدخل جوا ..كسى مشتاق لزبك وبيحب النيك .... كان يقرب راس زبه من باب كسى وهو متردد .. حتى غلبته شهوته فدفع زبه لينزلق مخترقا بوابتى ويرقد فى عمق كسى المشتاق ... وبدء فى ايلاجه ببطئ دخولا وخروجا وهو مازال يقول ..خساره ..خساره .. حرام .. كسك يجنن .. انا ما شوفتش كس صغير كده .. كسك يجنن .. كان كلامه يهيجنى .. فلففت ساقاى خلف ظهره اضمه الى .. ويداى تلف تمسك جنبيه أساعده على دفع زبه بكسى وتدفعه ليخرجه منى .. كنت أتأوه .. أح أح أح حرام عليك .. مش عاوز تنيك كسى المشتاق لزبك .. ما أقدرش أعيش على المص واللحس .. أموت فى النيك .. أففففففففف أح أووه ..نكنى كمان .. كسى ملكك .. بيحبك وبيحب زبك الجميل ده .. أحوووووووووو احوووو عاوز تحرمنى من المتعه دى .. أح أحبك .أح أحبك .. كنت كالمجنونه ممسكه به وكسى تبكى متعه وشهوه بماء غزيز وشهوه متتاليه .. جننته كلماتى وتأوهاتى .. فبدأت حركته تسرع وضرباته تقوى .. وشعرت بدفقات من اللبن الساخن ينتفض فى كسى يدغدغ جنباته ويحرق جوفه الناعم الرقيق .. كان أول وأجمل والذ لبن يذوقه كسى فى حياته ..لا ينساه ما حييت .. عرفت ساعتها أننى أصبحت ألان أمراه .. شعرت بان كسى يمص لبنه مصا .. ما أجمل هذا الشعور .. أنه ماء الحياه للنساء .. محرومه من لا ترتوى منه .. مال جو بجسمه رفعنى ولف جسمه لينام بظهره على الشازلونج فأ صبحت أنام على صدره .. وتلاقينا فى قبله شهوانيه عنيفه .. ونحن تهتز بقوه .. لا ادرى من منا الذى كان يرتعش من النشوه هكذا ... قربت فمى من أذنه .. وهمست .. حرام عليك كنت مش عاوز تنيك كسى .. ابتسم وهو يقول .. خساره .. ده مش كس ده خط رفيع صغير فى طبق قشطه.. يجنن يهوس .. كنت خايف عليه يتجرح منى .. أبتسمت وانا أدس رأسى فى صدره لنرتاح ....تنبهنا على صوت شرى وهو يقول .. مش يلا بينا نطلع فوق .. كان ممسكا بيد نونا .. عاريان .. كانت نونا تهتز بدلع فتتأرجح بزازها لآثاره جو ... وكان زب شرى بين بين لاهو منتصب ولا هو بالنائم .. يهتز بين فخذيه .. ينتظر لمسه فينتفخ ويتصلب ..مدت نونا تشد جو ليقف وهى تمد يدها تمسك بزبه المرتخى قليلا .. أنت نسيتنى ياجو .. ريرى نستك نونا .. أحتضنها جو وهو يقول .. لا ياروحى .. نطلع بس فوق وأنا أموتك بيه .. عرفت اننا سنتبادل بينهما .. أقترب شرى منى وحملنى بذراعيه وهو يصعد بى السلم .. وعيناه تأكل بزازى المنتفخه وهى تهتز على صدرى .. أتجهنا الى الحمام نحن الاربعه .. أغتسلنا من ماء البيسين .. وشوشتنى نونا وقالت أغسلى جوه كسك كويس نزلى لبن جو .. عندك الغسول المعطر .. علشان شرى بيحب يمص ويلحس الكس النضيف المعطر.. وعلى فكره وأنا كمان نفسى فى جسمك وبزازك دى.. عاوزه احضنك وأبوسك ونمص لبعض كساسنا وبزازنا أشمعنى هما يعملوا فينا كده .. أيه رأيك .. هززت رأسى ولم أرد .. نظر الينا شرى وهو يقول بتتوشوشوا بتقولوا أيه .. قالت بسرعه .. كلام ستات .. وهى تبتعد ناحيه جو تتمسح بجسمه العارى ويدها تتلمس صدره كقطه تتملق سيدها ..ومدت يدها تمسك بزبه تدلكه وهى تقول .. عاوزه زبك ده فى طيزى .. حنين مش زى زب صاحبك .. وهى تغمز لى بعينها ..
فرغنا من حمامنا.. أمسكت البشكير لآجفف نفسى .. رفعنى شرى بين ذراعيه وهو يقول .. عاوز جسمك كده مبلول .. وسار يحملنى ناحيه غرفه نومه .. رأيت نونا تسير وراءنا تسحب جو من زبه وهى تضحك .. وعينا جو تتبعنا وكأن شرى يخطفنى منه .. أستلقينا نحن الاربعه على السرير .. همست فى أذن شرى .. هما وأنا أشير لنونا وجو .. حا يناموا معانا هنا ولا حا يروحو الاوضه التانيه .. ضحك شرى من سذاجتى .. قال .. كلنا مع بعض على سرير واحد .. ده بقى أسمه الجنس الجماعى .. سمعتى عنه .. أشرت برأسى .. لا .. فقال .. دلوقتى حا تشوفى وتستمتعى من اللى بيحصل ...فى هذه اللحظه كانت نونا قد بدأت .. رأيتها مرتميه بين فخذى جو وزبه فى فمها نصف منتصب تمصه وتمسحه بشفتاها وهى تنظر فى عينى جو .. الذى كان يخطف نظره لى كلما تمكن من ذلك .. فهو يشتهينى أنا ... ولكنه شعر برغبه شرى فى .. فتركنى له ...كان شرى يداعب بزازى النافره بكفيه ويشد حلماتى بأصابعه وفمه .. كان يعشق بزازى عشقا.. مددت ذراعيا خلف ظهرى مرتكزه عليها وتركته يفعل مايريد ببزازى .. كانت لمساته حلوه ومصه جميل ولكن ليس مثل جو .. فقد سلبنى جو عقلى .. كنت أريده لى وحدى .. أتمتع بجسمه الرشيق العارى لا تشاركنى فيه أى من النساء .. مازال شرى يمص بزازى ويدلكهم بقوه .. مددت يدى رفعت احد بزاى ورفعته أمسح حلمته على شفتى شرى .. كاد يجن .. وزبه منتصبا يشير الى صدرى كالاصبع الممدود .. ولكن أصبع غليظ جدا...مددت يدى الاخرى فأمسكت زبه متعلقه به كى لا أرتمى للخلف.. وكفى يدلكه برقه .. وهو يتأوه .. رميت بعينى ناحيه نونا .. كانت أسرع منى .. فقد كانت مستلقيه على وجهها وطيزها تلمع بين فلقتاها .. وزب جو يلمع أيضا .. عرفت أنها تجهزت بالكريم لها ولجو .. شهقت من ولوج زب جو فى جوفها .. مد شرى يده يدير ذقنى ناحيته وهو يقول .. هيه .. خليكى معايا أنا ... وقبض بشفتاه على شفتاى يمصهم ويعصرهم بشفتاه .. ومازالت يده تعصر بزازى .. هيجنى .. استسلمت ونسيت كل شئ عداه..شعر شرى بتجاوبى .. فدفعنى لآنام على ظهرى وبرك فوقى بوضعيه 69 وجسمه مرفوع بركبته وكوعه حتى لا يسحقنى من ثقله .. وجدت زبه يتراقص ويهتز .. أمسكته بيديا الاثنين وقبلته بشوق ولحسته بحنان .. وجسمه يرتعش من لمساتى.. حتى دفعته فى فمى وقبضت عليه بشفتاى الساخنه .. أهتز وأرتجف وشعرت برأسه ترتمى بين فخذاى وكسى بكامله فى فمه المقتوح على أخره .. لا أدرى أكان يمص أم يعض أم يلحس .. جنننى بما يفعل .. فزدت زبه مصا وعضا ولحسا بالمثل ... وكسى يفيض ويدفق ويسيل ماء شهوتى الغزيزه .. لم يترك منها نقطه تسيل خارجه .. أتعبنى مصا ولحسا ..تنبهت على صراخ نونا .. جو .. زبك حلو .. زبك حلو .. دخله كله .. موتنى .. موتنى بزبك .. استنى أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. خرجه أمصهولك.. لسه بدرى .. أوعى تضحك على .. أح أح أح .. بيحرق .. بيحرق .. بأموت فيه وهو بيحرق ... أووووف أه أه اه احيييييييييييييه .. هيجنى كلامها .. فقطعت زب شرى عضا ومصا .. فأنتقم منى عضا ومصا فى كسى.. ناديت ..شرى .. شرى .. كفايه لحس بقى .. عاوزاه جوايا .. وكأن شرى ينتظر .. فأعتدل وهو يفتح ساقاى ويقرب رأس زبه اللامع .. يمسحه بشفرات كسى الغرقانه .. مسحه بكسى كأستيكه بطرف قلم .. تأوهت وانا أرجوه .. يلا .. دخله ..جننتنى .. طعننى به بقوه .. شعرت بأن قلبى توقف من قوه دخوله .. تشنجت بطنى وملت للآمام محاوله الجلوس وأنا أرتعش بقوه وعنف وشهوتى تسيل .. لقد أتيت ماء شهوتى من مجرد دخول زبه فقط..وساقاى تهتز فى الهواء .. رأيت جو ونونا .. ينظروا الينا بدهشه وهياج... بقى شرى ساكنا حتى هدأت حركتى فأستلقى فوقى ملامسا بطنه بطنى وهو يرفع وسطه يسحب زبه ويدفعه فى كسى بقوه تهز جسمى كله .. وكفاه يعصران بزازى عصرا .. رجوته .. بوسنى .. بوسنى .. وكنت الجانيه على نفسى .. قبض بشفتاه على شفتاى .. يأكلها يمضغها يفتك بها .. ارتعشت لقبلاته وجسمى يلتصق به أعصره ضما لصدرى وعضضته فى كتفه .. وأنا أكاد يغمى على من شهواتى المتتاليه العنيفه التى تأتينى مما يفعله بجسمى الهائج .. وبدء زبه يقذف حمما فى كسى وجسمه يهتز فوقى بقوه مع كل دفعه لبن .. كسياره تصدمنى بعنف.. أحتضننى واحتضنته وجسدينا ترتعش وتنتفض ... كنت مازلت فى نشوتى .. وشعرت به يسحب زبه الذى مازال منتصبا بقوه ويرفعنى بيده من جانبى وطيزى .. أرتميت على وجهى وظهرى ناحيته .. الا وأصبعه يندس فى شرجى يدهنه بالكريم .. عرفت أنه يريد ان ينكنى فى طيزى .. ناديته بصوت ضعيف .. شرى أستنى عليا شويه .. كده أموت منك .. أرجوك أنا مش قدك .. ولكن لمن كنت أتكلم ..أنغرس زبه بين فلقتيا مخترقا بوابه شرجى .. شهقت .. مزقنى زبه الضخم .. صرخت أه أه أه أى أى أى بيوجع .. بيوجع .. كان من شهوته لا يدرى بما يفعل .. كان زبه الضخم الغليظ غير محتمل .. تألمت وبكيت بصوت عال من الالم .. شعر بما أنا فيه .. توقفت حركته ومال على رقبتى يقبلها وهو يعتذر بصدق همسا فى أذنى .. كنت أنتفض من البكاء .. كان ألالم فظيعا ... زاد منه سخونه لبنه التى يندفع فى جوفى يزيد طيزى حرقان والما .. سحب زبه من جوفى وهو يرتمى بجوارى يمسح ظهرى ويقبله وهو يعتذر عما فعل .. بقيت أبكى .. حتى شعرت بنونا وجو وهم يعنفوا شرى لما فعله .. وشرى يعتذر ويعتذر .. رفعنى جو وضمنى لصدره ويده تمسح الدموع من على خدى بظهر يده .. شعرت بصدر جو العارى على بزازى يمسحها برقه .. فتحت عينى ونظرت فى عينه ... بدء ألالم فى الاختفاء...
أمسكت نونا ب شرى وهى تدق على صدره بميوعه وهى تقول .. كده برضه .. البنت لسه صغيره ..حرام عليك .. لسه ضيقه .. عامل عليها عنتر .. طيب تعالى لى .. ودفعته ليستلقى على ظهره وأنقضت على زبه تسحبه بيدها وتشده وهى تقول ورينى زبك بقى وشطارته .. وهى تدسه فى فمها تمصه بصوت مسموع .. كنت محتضنه جو كطفل على صدر أمه أشاهد ما تفعله نونا .. وجو يمسح وجهى بشفتاه بحنان ويضمنى لصدره كأم حنون... أنتصب زب شرى بقوه .. فتحت نونا فخذاها وركبت فوقه وهى تدسه فى كسها .. أختفى .. شهقت بميوعه وهى تقرص حلمات بزاز شرى وهى تقول .. وحياتك حا أموتك .. علشان أعرفك تتعامل مع البنت االصغيره دى ازاى بعد كده .. وشرى ممسك بها من جانبيها يرفعها لآعلى ويتركها تسقط بعنف لتصفق طيازها على أفخاذه .. كانت تولول وتصرخ وهى تدفع أصبعها تبعبص نفسها وتوسع خرم طيزها وبصت لجو. وهى تقول .. جو ..جو .. يلا عاوزه زبك هنا .. أعملونى ساندوتش .. من ميوعتها أثارت جو .. نظر الى وهو يقول .. تسمحيلى .. أبتسمت وأنا أمسح على يده بحنان وهززت رأسى .. موافقه .. أنامنى برفق وهو يسحب ذراعه من تحتى .. وعيناى معلقه به وبجسمه العارى .. كنت أشتهيه .. رغم أننى مازلت أشعر بالم فى طيزى .. مسح جو زبه بمسحه كريم وأقترب من شرج نونا المتسع شهو ه وهياجا .. ودس زبه فيها .. أبتلعته عن أخره وهى تزووم أووووووووووووه أووووووووووووف أح أح أح وتنتفض بينهما وشهوتها تأتيها مره تلو المره ولكنها لا تشبع ... ظلت مده وهى تعتصر أزبارهم بحرفيه فى كسهاوطيزها ولا تمكنهم من القذف فيها ... هدتهم ... أخيرا. أنتفض شرى تحتها وهو يقذف بلبنه فيها وفمه ملتصق بفمها تحاول الخلاص منه لتستطيع الصراخ .. بعدها أهتز السرير بعنف .. فقد كان جو يقذف لبنه فى طيزها .. أرتمى جو من فوقها على جانبه يلهث وهو ينظر ناحيتى فوجدنى أنظر اليه .. تلاقت عينانا .. قبلنى قبله فى الهواء .. أرسلت له مثلها .. قامت نونا تترنح وتقطر من كسها وطيزها لبنهما وهى تحاول تلقفه بكفها .. لا تستطيع .. سارت تترنح الى الحمام وأختفت .. زحف جو بجسمه ليقترب منى وهى يعيدنى الى حضنه وصدره مازال يعلو ويهبط من التعب لففت ذراعيا حوله وألتصقت به بقوه .... وهو يسألنى لسه بتحسى بوجع .. هززت رأسى بنعم .. قال .. يخرب بيتك ياشريف وهو يعصرنى بصدره ويمسح ظهرى ويبوس جبهتى .. يعتذر ....

هناك 4 تعليقات: