انا و زوجتى 2

انا اسمى أمير 30سنة وزوجتى مروة 25 سنة سأحكى لكم قصتى مع زوجتى و الجنس على أجزاء لأستقبل رأيكم وهى طبعا حقيقية و ليست خيال .. فى البداية زوجتى جميلة جسمها ابيض ناصع مليانة شوية طيزها كبيرة تغرى اى حد ومحجبة وتلبس العبايات الطويلة ..... تزوجنا زواجا عاديا وبعد مرور سنة بدأت أروى لها بعض القصص الجنسية اثناء الجماع و نتخيل انها هى بطلة القصة ومع الوقت كانت تتجاوب معى و تتخيل قصص عن علاقاتها قبل وبعد الزواج وانها شرموطة محترفة وكنا فى غاية السعادة بهذه القصص الخيالية لدرجة انها طلبت اسم صديق لى بالاسم لكى ينيكها و كنا فى غاية السعادة و النشوة بالخيالات دى.
لحد ما جينا فى يوم والعربية بتاعتنا كانت عند الميكانيكى ونزلت انا وهى نشترى حاجات وكانت الدنيا زحمة وملقيناش غير الاتوبيس فركبناه مضطريين وركبت هى الاول وانا وراها ووقفت انا عند الكمسرى أدفع التذاكر كانت هى بعدت عنى شوية ومن زحمة الاتوبيس لم اقدرأحصلها وبعد شوية لاقيت راجل واقف وراها فحاولت أوصل عندهم ومشيت شوية ولم استطيع اقرب اكثر من كدة لوجود زحمة شديدة ولكن استطيع رأيتهم ومع مرور الوقت بدأ الرجل يلزق فيها اكتر وهى عاملة مش واخدة بالها ولاقيت زبرى وقف وكنت مستمتع بهذا المنظر وشوية والراجل كان فاضل ينيكها فى الاتوبيس من كتر ماكان لازق فيها ..
وبالليل وقبل ما نحكى قصصنا ونبدأ النيك قولتلها وانا زعلان،،، النهاردة كان فى واحد فى الاتوبيس لازق فيكى من ورا جامد وانتى كنتى ساكتة ليه ..فقالت ان الاتوبيس كان زحمة ومفيش مكان.. فسألتنى هو انت شوفت الراجل وهو لازق فيا ؟؟ فلم أرد عليها ، فعرفت هى فى سرها انى كنت مبسوط ومش متضايق وإلا كنت أخدت موقف فى ساعتها ومن اليوم دا بدأت ألاحظ انها تلبس العبايات الضيقة وساعات على اللحم واتغيرت حاجات فينا كتيرهاحكيها ليكم فى الجزء الثانى
فى الجزء الاول بعد ما عرفت زوجتى انى كنت ساكت وانا شايف الراجل لازق فيها من ورا فى الاتوبيس ... بدأت مراتى تخرج شوية عن القصص الخيالية اللى بنحكيها مع بعض بالليل اثناء الجماع وتتجرأ اكتر أثناء حديثنا الليلى وهيا هايجة قالتلى بدلع ونعومة إيه رأيك ياحبيبى لو نجرب نركب الاتوبيس تانى ، قولتلها انتى كنتى مبسوطة والراجل واقف ورا منك صح؟ قالتلى بصراحة ايوة قولتلها اوكى وبعدين مفيش حد شايفك ومش هانخسر حاجة بكرة جهزى نفسك ونركبه تانى الظهر لما يكون زحمة ... وتانى يوم لبست عباية ضيقة شوية ومن غير حاجة تحتها خالص ماعدا كلوت احمر وضيق اوى وكان الكلوت واضح جدا لان طيزها كبيرة وفعلا طلعنا الاتوبيس وكان زحمة وكنت واقف بعيد عنها شوية ، واللى رايح واللى جاى يلزق فيها وعامل نفسى مش شايف لحد ما الاتوبيس بقى زحمة موت كان فى شاب واقف وراها ولزق فيها لمدة كبيرة وزبى وقف تانى على المنظر وحسيت بنفس شهوة كبيرة...
ولما رجعنا البيت كانت هايجة اوى وحكيت ليا وانا بنيكها انه فى الاول حسس على فخذها بالراحة وبعدين على طيزها ولما شافها ساكتة قرب منها اكتر ومسك طرف الكلوت وشده بالراحة ووقف وراها ومسكها من بطنها وضمها اوى وقعد يوشوشها فى ودانها ومراتى كانت سايحة على الاخر وكانت حاسة بزبره الخشب على خرم طيزها بالظبط وكان بيحركه بالراحة لجوه وبره كأنه بينيكها وهى فى نفس الوقت تضم لحم طيزها على زبره وتقفل عليه ، قولتلها ومسك صدرك وكسك؟ قالتلى أححح هو فى حاجة معملهاش دا كان ناقص يقلعنى ، قولتلها انتى كنتى عايزاه يقلعك ، قالتلى وهى بتعض على شفايفها بصراحة انا كنت هاموت والواد ده يرفع العباية ويدخله فى كسى فذادت شهوتى وانا بنيكها واتمتعنا اوى وعجبتنا التجربة وكررناها كتيييير وبعد مدة قولتلها احسن واحد كنتى مستمتعة معاه مين ، قالتلى الراجل الكبيير قولتلها ليه ، سكتت ،،، وانا بنيكها وكانت هايجة سألتها انتى ليكى تجارب قبل الزواج ، سكتت شوية وقالتلى بصراحة اه ، قولتلها مين ، قالتلى الراجل الكبير اللى كان ساكن تحت مننا ....( والراجل دا انا اعرفه وهوعايش لوحده )... قولتلها ناكك كتير قالت بينيكنى من ورا عشان مايفتحنيش قولتلها عشان كدا كنتى بتحبى انيكك فى طيزك قالت اه ... انا ماصدقتش ان مراتى اللى كنت بغيير عليها اوى اننا نحكى مع بعض كدا وتعترف لى بجد انها اتناكت قبل كدا... بس بصراحة كنت مبسوط وقولتلها طيب احكيلى ،،،

ومفيش حد فى البيت ومعيش مفتاح فعزم عليا ادخل بدل ما أقف على السلم ودخلت وشوية قالى تعرفى تعملى شاى يا مروة ودخلت المطبخ وهو ورايا وحط ايده على كتفى بالراحة وقالى وهو بيبص على صدرى انتى كبرتى وبقيتى حلوة وكلام غزل جميل وقعد يحك فيا وحسس على صدرى وساعتها كنت خايفة ومش عارفة اعمل ايه لكن بعد ما قعد يبوس فيا استسلمت ومكنتش حاسة بنفسى ونمنا على الارض وفتح زراير البلوزة وقالى إيه دا انا عمرى ماشفت جسم ابيض ثلج كدا و يمص فى بزازى ويفرك فيهم وبعبصنى فى طيزى كتير وانا مغمضة عينى وحاسة انى فى دنيا تانية وبعد كدا حط زيت ونمت على بطنى وركب عليا وبدأ يحط بتاعه فيا بالراحة وكان بيوجعنى فى الاول بس بعد كدا استمتعت اوى وقعد ينيك فيا فى المطبخ ويكلمنى بصوت خفيف فى ودنى انتى طيزك طرية وحلوة اوى يا مروة انا بقالى مدة ماركبتش على واحدة ،هاتخلينى انيكك كل يوم قولتله اه على طول وإترعش جامد ونزل اللبن فى طيزى ومن ساعتها وانا بتناك منه دايما..... اول ما بابا وماما يكونو فى الشغل ومش فى البيت انزل عنده الشقة أو وانا رايحة المدرسة ادخل عنده ينيك فيا وامص له لحد ميعاد رجوعى من المدرسة...
وبعد ما مراتى اعترفت لى بتجربتها قبل الزواج عملنا مواقف اكثر جرأة وعلى فكرة دى حقيقية مش تأليف لو عجبتكم هاكمل لكم المرة

باى