الخميس، 19 يناير 2012

اجمل ايام عمري

لقد كنت في يوم من الايام اريدان انيك فتاء ولم تكن المرة الاولى لي ولاكن كنت انتضرها ولم تاتي فدخلت علي حبيتي الى المحل وكنت نجلس انا وهي على سقفيت المحل ولم تكن اول مرة كنا نجلس دائما فرحت امصمص شفتيها وصدرها وكنت اضع يدي على كسها فاذا بتهيدا تخرج منهاعرفت وقتها اهو حان الوقت المناسب
ان اخرج زبي من وكرهوولما اخرجت زبي تفاجئت بحجمه ووقالت لي لما ارا زبن بهذا الحجم عرفت وقتها انها انتاكت من قبل فكذبت نفسي وقلت هي كلمة عابرةوكان يوجد عندي مكتب في سقفيت المحل اجلستها على المكتب
وانا ارفعها بين يدي وقلت لها ادخلي زبي في فمكي قالت لي لا اعرف فقلت لها كيف تئكلين المصاصة افعلي ذلك بزبي قالت اهو كذلك قلت لها نعم ولكن هذة الذ من ذلك وسوف ترين كنت متوقع ان ترفض فاخذت زبي وراحت تمص وتمص واذا تمسك بيضاتي وتضع بيضة في فمها وتلحس
هذه البيضة وتعض زبي وكانت مستمتعة جدا وكانت تضع منكيرا احمر الون على قدميها واصابع يدها وكان شعرها اسود وطويل جدا وعيناها سود وجميلاتان ايضاوكانت طيزها كبيرة ولذيذةوطرية ثم اكملت مص زبي فرحت انا الحس كسها واحرك لساني الى فوق والي تحت ويمنن وشمالن وهي تغنج لي اه اه اه ادخل زيك بي لاني لا استطيع ان اتحمل يا حبيبي يكفي وانا لا اسمع ماذا تقول واتيها بلمزيد
وامصمص شفتيها وادخل لساني في فمها واقط لها لسانه ثم الى صدرها كاني لم ارا صدرا كهذا من قبل وامصمص رقبتها وخلف اذنيها ورقبتها ثم وضعت قدميها على اكتافي وادخلت رئس زبي في طيزها
التي مثل السفنجة طرية وناعمة وبعد ما ادخلت رئس زبي قالت ضعهو كله في داخلي ثم اصبحت اضع فيها زبي قطعة قطعة الا ان دخل كله في داخلها ومن هما احسست انا زبي يحترق في داخلها كئني اضعه في فرن من النار
واخرجت زبي كما ادخلته قطعة قطعة وادخلته مرة اخرة بتلك الطرية الى ان اوسعت الفتحة ثم صرت ادخله واخرجه بسرعة وقسوة وهي تصرخ وتغنج وكانها تقول لي بطريقة غنجها اني اريد المزيد لم اشبع لم اشبع الى ان جاء ضهري فكبته على صدرها وراحت تمص زبي كلمجنونة وبشهوة وقوة الى ان تقلص زبي في فمها ثم ذهبت الى البيت رجل الى الامام ورجل الى الخلف
عندما وصلت الى البيت اتصلت بي وقالت لي حبيبي ما رئيك ان نخرج غدا في الصباح الباكر ونئخذ شقة مفروشة وافقتها على ذلك لاني لم استمتع من قبل مع فتاء كما استمتعت معهاوقد جاء الصباح وخرجنامن الساعة السابعة صباحن الي الساعة الخامسة مسائن وكانت تقول لي في الليل انها تحضر لي مفاجئة وعندما اتت ثاني يوم دخلت الى الغرفة لتغيرملابسهة
فخرجت وهي تلبس ثوب نهدي الون وتحت صدرية نهديت الون ايضا وكلسونها نهدي الون ومن الستان وهذة الثوب احسست به يدغدغ زبي من جماله وسكسيته فركضت الي وقفزت فوقي وانا جالس على الكنبةوراحت تمصمص
في شفتي ورقبتي وصدري ثم قالت لي الا تريدان ندخل غرفت النوم قلت بلى اريد فقالتاحملني بين ذراعيك وعندما حملتها بين ذراعي همست في اذني انا المفاجئة لم تنتهي بعدعندما دخلت غرفة النوم
رئيت جيشن من الشموع فرئيت ما لم ارهو من قبل ثم وضعتها على السرير ورحت امصمص كل جسدها لم اترك قطعة من جسدها لم امصمصها ثم قامت واحضرت من شنتتها اصابع من الشوكلاتة فاخذت اصبع وعصرتهو على جسدها واكثرت على كسها ورحت الحس بزن وصرت كلقردة من بز الى بز ومن فخدة الى فخدة ومن اصبع اى اصبع فارديتها قتيلة ثم
وبلحضة قلبتني بشراسة الى ضهري وعصرت على زبي وصدري كميا لم اشهد لها من اصابع الشوكلاتة على جسدي وراحت تمصمص في جسدي بقوة وصابتني نشوة لم تصيبني من قبل ثم ذهبت الى زبي وراحت تمص وتمص وتمص وتمص الى ان اصبحت لا اصتطيع التحرك من قوت نشوتي ثم جلست على زبي جلسة جميلة جدا وراحت تصعد وتنزل وهي مستمتعة جدا
الى انا جاء ضهري ثم راحت تمصمص في جسدي  ثم مسكت زبي ورحت احرك فيه على كسا افرك وافرك وهي تصيح ادخله يا البي فوتو ذبحتني فوتووووووو ومن ثم في لحضة نشوة من غنجها وصياحها ادخلته في كسها وانا اتوق فتحها اذ وهي مفتوحة من قبل لم اهتم الى ذلك لاني كنت في حالت ضعف امام جسدها وجمالها
لانها جميلة جداجداجدا فرحت انيكها وانيكها وانيكها الى ان لم استطع الاستمرار فذهبت الى تلفوني وطلبت الطعام ودخلت لكي اخذ شورن سريعن الى ان يحضر العام وكانت الساعة وقتها لا اذكر بلزبط ولاكن كانت ما بين الواحدة والثانية عصرا ثم لحقت بي الى الحمام وقالت اريد ان تنيكني هنا واشارت الى المغسلة
وقلت لها بعد الطعام قالت لي الان ولم اقبل الى ان جلست على ركبتيها وراحت تمص زبي تمص وتمص بكل ماعندها من شهوة الى ان وقفة زبي اجلستها الى المغسلة ورحت بمعشرتها وجاء ضهري وضهرها
ولاكن هذه المرة طلبت مني ان اكب ضهري في فمها وفعلت ذلك وراحت تبلع بضهري وتمص ما تبقة منهو على زبي ثم جلسنا واكلنا وكانت تجديد للطاقة وانا جالس الى ضهري جائت ونامت فوقي وهي تلحس في اذني وتمص رقبتي وتمصمص شفتاي ولساني الى ان احسست انا لساني
اصبح لسانها من قوت شهوت هذه الفتاة التي كانت مفتوحة من قبلي ومن ثم رجعت الى مص زبي وهنا اعلن استسلامي لها لاني لم ارا فنانة بمص الزب زيها فئير ورحت بنيكها من طيزها الى كسها واضع زبي بين بزيهاوفي فمها وارجع الى طيزها ومن ثم وضعتهو في فمها وصرت افكر في شي اخر لكي يطول قدوم ضهري الى ان جاء ضهرها
وقبل قدومه رحت انيكه بما اوتيت من قوة وسرعة واصبحا صراخة وغنجها يشكي الى السماء وهي تصرخ يكفي يكفي يكفي اه اه اه البي لقد مت الى ان جاء ضهري ومن قوت انفعالي ولانها لم تكن تتحمل اكثر من ذللك وانا لم اعد استطيع جبت ضهري في احشاء احشاء كساها ونمت فوقها كلقتيل ومن ثم قمنا لكي نتحمم ونذهب الى منازلنا ونحنن نتحمم اخبرتني
ان لا اخاف لانها تئخذ حبوبن لمنع الحمل واخذتو نفسن عميقا ونحن نتحمم احسست بلنشاط يعود لي فرحت امصمص فيها وافرك زبي بكسها وهي تئن في اذني اه اه اه ونكتها اخر ضهر وكبته في كسها لاني استمتعت في ذلك لانه كانت اول مرة لي اكب في كس فتاة من الداخل وهكذا انتهينا ولاكن الى هذة اليوم لم ارة فتاء بتلك الجمال واشهوة التي كانت هي بها وهكذا كانت اجمل ايام عمري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق