الخميس، 19 يناير 2012

اختي ريتا

هاي انا رواد من لبنان واحد عشرين سنه, اختي اسمها ريتا عمرها سبعه وعشرون سنه طويلة القامه, بيضاء البشره تملك شعر اسود عينين خضراوين جسد مثير .. ننام انا وهي في غرفه واحده .....
تبدأ قصتي منذ سنتين دخلت الحمام لاستحم وانا اخلع ثيابي رأيت سوتيان اختي في سل الغسيل فلا ادري لماذا التقطها وبدأت اشمها وبعد قليل لعبت بزبي حتى اخرج المنى ثم اغتسلت وخرحت, بدأت كل يوم افعل نفس الشيئ لمدة اسبوع تقريبا, بعدها قررت ان اجرب شئ جديدا استهواني ان امص كلسونها وبالفعل بدات امصه , في البدايه احسست الشىء غريب مره بعد مره اصبحت مدمنا على كلسونها فلم اعد استطيع مقاومة رائحته ضللت فتره على هذه الحاله وصرت افكر في ان ارى جسدها ولكن كيف... انتظرت دخولها الحمام وراقبتها من خرم الباب فإذا بها تخلع الشورت ثم الكنزه ويا هههول ما ارى اختي تلبس كلسون احمر ضيق وسوتيان حمراء يظهر صدرها منها انتظرتها حتي خلعت سوتيانها بزازها كبار ومشدودين تمنيت لو امصهم بقوه والمفاجئه حين شلحت كلسونها يا الهي لم اعد استطيع التحمل بدأت ادعك بزبي على هذا المنظر المدهش, كس اختي ابيض متل الثلج لديها القليل من الشعر على كسها والأهم من ذلك فتحة كسها حمراء تمنيت لو اضع بعض الكريما على كسها وامصه ثم ادخل لساني الى داخل بخش كسها وانضفه ...أما طيزها بيضاء وجميل جدا
وانا اراقبها مدت يدها على كسها وبدأت تلعب فيه هنا لم اعد استطيع فاخرجت المنى ثم مسحته , وغادرت المكان لانها كانت على وشك الخروج عندما خرجت هرعت الى الحمام حملت كلسونها الأحمر وضعت مكان كسها على فمي وبدأت اتنشق رائحة كس اختي المثيره واخرج لساني وامص فضلات كسها من شخاخ وبعض من مياه كسها ثم نزلت بلساني الى مكان بخش طيزها ومصصت مكانه ...حلبت زبي ذاك اليوم اكثر من عشرة مرات ولم استطع ان انسى ذال اليوم وبدأت احلم طوال الليل بجسد اختي المثير.
في اليوم التالي كنت وحيدا في المنزل فصرت احب ان افتش باغراضها لارى كلاسينها وامصهم واتخيل اني امص جسدها, فتحت خزانتها رايت ثياب وشنطه لم اهتم للثياب فتحت الشنطه وهنا تفاجئت شنطه مليئه بالسترينغ; جميع الالوان والموديلات هذه اول مره ارى لاختي سترينغ شفاف بخيط رفيع جدا بدات امص سترينغ وراء الخر, هنا كان كس اختي المثير ولكني كنت افضل كلاسين الوسخه لامص البقع التي عليها.... وانا اقلب في الشنطه لارى ماذا يوجد بعد انصدمت رايت كولون شفاف وشبك من القدمين الى مكان الكس رايت منه كثيرا في افلام وصور السكس ترتديه الشراميط وهو يهيجني جدا ولكن كنت ساتهيج اكثر لو رايت اختي ترتديه.
هذا يوم اخر عن اختي فبدأت اشتهيها كثيرا واشتهي كل شىء بجسدها
في الليل ذهبت للنوم فرايتها نائمه بما انني كنت متأكد اني لا استطيع تقبيلها وهي واعيه او ممارسة اي شىء معها لانها كانت تمارس هههه مع خطيبها قررت تقبيلها وهي نائمه اةةةةة طعمة شفافها كا العسل لم استطع منع نفسي , كنت اقبلها وامص شفافها على الخفيف حتي لا تستيقظ مع اني كنت اريد ان امصهم بقوه من شده هيجاني عليها ولكن لم افعل فاذا استيقظت تصبح فضيحه, فبدأ زبي يغلي من شدة الهيجان فاخرجته من تحت البوكسر ووضعته على فمها فهنا احسست براحه كبيره شعور لم احس به من قبل وبدأت امرره على شفافها الذيذين وبدا زبي يكبر حتي غطى كامل فمها وقتها اخرج القليل من الحليب على فمها فبدأت امرغهم بزبي وانا انظر لطالما حلمت بان اختي تمص زبي والان زبي على فمها ....بعد ذلك نزلت الى صدرها فهي لا تلبس سوتيان وقت نومها فقط كنزه شفاف واسعه بحيث ارى حلماتها تمنيت لو ارضع من بزها ولكن لم استطع نزلت الى كسها بدأت اشمه يا إلهي رائحته رائعه بحياتي كلها لم ارى كس بهذه الرائحه الجميله تحسسته قليلا وتابعت طريقي الى طيزها شممتها من اولها الى اخرها وخاصه مكان البخش رائحه لا تقاوم وفي الأخر بقي لدي قدميها حيث كانت تلبس شورت قصير وقدميها لذيذين وبيضاء البشره نظرت اليهم وتخيلت اني اضع بعض الشوكولا عليهم وامصهم تمنيت ان اقضي ليله تحت قدميها فاستيقظت من حلمي وبدات اشم وامص اسفل قدميهاوصولا الى فخديها قريب الى كسها وهذا الشىء يهيجني كثيرا وانا امصهم وادعك بزبي احسست بزبي سيخرج الكثير من الحليب فاسرعت الى الحمام وان امسك بزبي حتي لا يطير منه الحليب مع هذا كله اخرج البعض منه على الارض وعندما دخلت الحمام فلتة واذا بالحليب يتطاير بقوه وبشكل كبير ....اوشك الصباح على الطلوع فذهبت الى النوم وانا في قمة السعادة قضيت ليلة العمر امص بجسد اختي
في اليوم التالي كانت اختي في المنزل لوحدها فابي في العمل وامي تظل عند خالتي, لبست وخرجت مع اصدقائي لم اتاخر عندما رجعت الى البيت فتحت كالعادة بالمفتاح وإذا بي اسمع صوت يأتي من غرفة النوم ذهبت لارى ماذا يحدث كان الباب مغلقا نظرت من خرمه فرايت اختي على الهاتف تتأوه مثل الشرموطه وتقول اةةةةةة حبيبي هيجني بعد مص كسي ادخل لسانك دعني امص زبك وهي تلعب بكسها فعرفت انها تكلم خطيبها ولكن بدأت انظر اليها وهي تشبه الشرموطه وتهيجت كثيرا وعندما اقفلت الخط اسرعت وابتعدت عن الباب وعندما خرجت رأتني فاحمر وجهها وقالت متي أتيت؟؟
فقلت هذه الفرصه المناسبه لممارسة الجنس مع اختي كنت انتظر هذه اللحظه كثيرا قلت لها سمعت ورايت كل شىء مع من كنت تتكلمين على الهاتف فردت خطيبي... قلت لها اعطيني بوسة حتي لا اقول لاحد فقبلتني على وجهي قلت لها بوسيني على تمي, ردت رواد هذا الذي كنت اتكلم معه خطيبي وانت اخي فلا يمكنني ان اعاملك مثله واتكلم معك بمواضيع كهذه فهو الوحيد الذي اتكلم معه هكذا فقطعت الامل من ممارسة الجنس معها وعرفت ان اختي لا تفعل هذا إلا مع خطيبها فضحكت وقلت انا اعرف هذا ولكن بوسه اخويه إبتسمت وقبلتني في فمي وكانت هذه المره الوحيده التي اقبل اختي في فمها وهي ليست نائمه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق