الخميس، 19 يناير 2012

متى تشرق الشمس


أنا شكري سأروي لكم في السطور القادمة قصة ظلت الى وقت قرائتكم لهذه السطور شيء لم يخرج من أعماقي ولم يطلع عليه سوى أبطال هذه القصة كل حسب دوره ، ولم يكن ذلك بالشيء اليسير على نفسي أن أفصح عن هذه الاحداث لكن أردت أن أطلعكم عليها لتأخذوا العبرة
 كانت البداية قبل البداية بالنسبة لي في عالم الجنس وتبدأ أحداث القصة بالتحديد في منزل أحد أقاربنا الذي كنا نزورهم أغلب أيام الاسبوع كون أن والدتهم هي المقربة لوالدتي بل وأبنائها هم المقربين لنا كل على حسب سنه كانت هذه الاسرة ميسورة الحال ومقاربة لوضعنا الاجتماعي تقريبا ، كان المنزل واسعا ويقع في طرف بستان جميل وهو أحد ممتلكات هذه العائلة ، لديهم من الابناء بنتان وولدان وكان من في سني الاصغر منهم وهو خالد ، وكنا نمرح كثيرا في البستان بين الاشجار في المراجيح أو صيد الطيور أو قطف الثمار الموسمية ، الى أن وصلت الى مرحلة البلوغ الكامل وشهد جسمي تغيرات هذه المرحلة ، غير أني احتفظت بجمالي وجسمي المتناسق والناعم وطيزي النافرة المستديرة ، و صرت أحس بشيء من الفضول والنشوة وأنا أراقب البنات لأستعيد هذه المشاهد أثناء ممارستي للعادة السرية .  
وكون الاهداف مشتركة بيننا أي أنا وخالد كان من السهل جدا الدخول في علاقة جنسية مثلية كاملة وكانت البداية عندما كنا نتحدث عن الجنس وكيف يكون وكنت أخبره بما أعرف ويخبرني بما يعرف ، وتجاوزنا هذه المرحلة بأن أراني أيره وأريته أيري الذي أصبح أكبر حجما من أيرالطفولة ، وكان لا يخفي أحدنا عن الاخر أي حدثا جنسيا أو معلومة جديدة تخص ذلك العالم حتى الصور والمجلات الجنسية أنذاك التى كانت نادرة الوجود نسبيا قبل عصر الانترنت ، وفي أحد المرات اتفقنا على أن يمارس الجنس سويتا على أن نتبادل الادوار في كل مرة ، وكانت هذه المبادلة مشبعتا لكلينا وبالنسبة لي لم يكن منحه طيزي لينيكني أكثر من المقابل الذي علي دفعه مقابل الحصول على طيزه ، ومن هنا بدأ طيزي يعرف طعم الايلاج ، ولم يكن من الصعوبة ايجاد مكان لهذه الممارسة في هذا البيت والبستان الكبيرين ، نمت على الارض تاركا طيزي لخالد يشبع منها شهوته جلس على الارض على ركبتيه أنزل ملابسي ووضع من ريقه على رأس أيره ونزل على فتحة طيزي ضاغطا عليها ليولجه في بطني كانت هذه العملية مؤلمة لي لكنه قال لي سأدخله ببطء وبعد أن أمنت جانبه بدأت بالاسترخاء ليبدأ هو في الايلاج وكانت كل رهزة أعمق من سابقتها في طيزي الى وصلنا الى الايلاج الكامل وضل ينيكني ويمرن فتحة طيزي الى ان زال الالم ووصلت الى الاسترخاء الكامل ، غير أني كنت أنتظر دوري بفارغ الصبر ، ولم تبلغني الى هنا لذة من طيزي بعد الا كون اسم العملية له علاقة بالجنس والنيك ، وحان دوري ونكت خالد كما ناكني وخبرت النيك لاول مرة في حياتي ، وكم كان جميلا هذا الاحساس بأن يغلف أيري بذلك الدفء والنعمومة واللزوجة ، وبقيت أدخل أيري وأخرجه وأنا غائبا في عالم من اللذة أستشعرها للمرة الأولى حتى أنني كنت أوجه بصري بين الفيئة والأخرى الى الأسفل لأرى وأصدق ذلك الاحساس وأمتع ناظري بمشهد الايلاج ، فكنت أخرجه من طيزه الى أن يبان لي رأس قضيبي لأراه مجددا ينغرس في طيز خالد الى أن يختفي ، وكنت أحس بأثر تلك الطعنة بحركة جسم خالد ، مستعينا بكلتا يداي وأنا أسحبه من كتفيه لأصل الى التصاق كامل بين طيزه وأيري ووصلت للرعشة التي لم استطع بعدها الحراك لبرهة ، عرفت بعدها أن منح طيزي لمروان هو ثمن يستحق معه الحصول على نيكة من طيزه
وتحولت من الشخص الذي شهد له جميع من حوله بالخلق والادب و الذكاء الى مبادل يستبيح ويستباح 
و سأروي لاحقا لكم شيء أخر عن قصة رحلتي الى النقيض

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق