الأحد، 22 يناير 2012

سوسن 7

كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة الجسد لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية وتدمن تدخين السجاير
كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي
لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية
في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن بالدار سوانا
كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء مصادفة
ولكن انتظاري طال
ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها
دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي جفنك أغمضي عيناك وسأمسحه لك
وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي
وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حار
ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف
كنت مصدومة وفزعة حاولت التملص منها لكنها كانت اقوي وسمرتني بين يديها وتابعت تقبيلي وتحسس جسدي في شبق
وطرحتني علي سريرها وأعتلتني كانت يداها تسمر يداي بعيد استطاعت تثبيت ساقي بين ساقيها
وبصوت محموم قالت لي
حبيبتي سوسن خليني أحبك
حأدخلك عالم تتمني تعيشي فيه حأخليك سعيدة وحتنسي الكل
أسترخي مش حأذيك أنا أحبك وأنت عارفة
بس لو رفضت حنخسر بعض لأني أعشقك وما اقدر أعيش من غيرك
عندها خفت مقاومتي فأنا لا أريد خسارة نوال
وما المانع من فعل ما تريد لن يعرف أحد وأنا فعلا أحبها وأريدها لي وحدي
أحست نوال باستسلامي فمدت يدها لتخلع لي ملابسي
كادت تمزقها تمزيقا فقد كانت مثارة وهائجة
وأنا كطفلة بين يديها أخذت تنظر لي بعين وحش كاسر تتأملني بجوع شديد
تتحسسني بيدها ثم أخذت تلحسني بلسانها وتمص ثديي بشفتيها وانتصبت حلمتاي محمرتان من شدة إثارتي
وكنت أصرخ في تآوه فقدت أحسست بلذة لم اعرفها قبلا ووجدت نفسي أقرب جسدي منها أكثر وأكثر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق